نتائج البحث

التهذيب 2- 263، تقريب التهذيب 1- 165، طبقات الحفّاظ 35، طبقات المفسرين للداوري 1- 150، شذرات الذهب 1- 136. طبقات ابن سعد 7- 167، ترجمة الحسن بن أبي الحسن

العرب ص 105، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 226 برقم 373، الخلاف للطوسي 1- 264) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 64، المنتظم 7- 69، صفة

والخميس، وشهور الحُرُم. توفّي أبو إسحاق سنة سبع وعشرين ومائة، وقيل غير ذلك. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 313، التأريخ الكبير 6- 347، المعرفة و التاريخ 2- 621،

أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 149 برقم 204، الخلاف للطوسي 1- 70) طبع جماعة المدرسين)، رجال الطوسي ص 101 و 299 برقم 316، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 63،

حبّان 5- 321، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 176 برقم 261، الخلاف للطوسي، 1- 95 (طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي، ص 89، معجم الأدباء 17-

الفتيا من الصحابة و التابعين 203 برقم 325، الخلاف للطوسي 1- 87) طبع جماعة المدرسين)، تاريخ بغداد 12- 227، الإكمال لابن مأكولا 5- 119، طبقات الفقهاء للشيرازي

الاولياء 2- 176، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 131 برقم 170، الخلاف للطوسي 1- 102 و 176) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 58، تهذيب الاسماء

103 برقم 419، حلية الاولياء 3- 174، الخلاف للطوسي 2- 259 طبع اسماعيليان، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 62، المنتظم 6- 228، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 88، وفيات

الاولياء 3- 326، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 123 برقم 157، الخلاف للطوسي 1- 90) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي، ص 70، صفة الصفوة 2- 103،

الاولياء 2- 190، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 135 برقم 175، الخلاف للطوسي 1- 112) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي 60، المنتظم 7- 120، تهذيب

لو كان من جبل لكان فِنداً، ولو كان من حجر لكان صَلداً. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 213، الطبقات لخليفة 249 برقم 1057، تاريخ خليفة 129، التأريخ الكبير للبخاري

الامصار ص 131 برقم 588، حلية الاولياء 3- 259، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 154 برقم 213، الخلاف للطوسي 1- 94 و 2- 40 و 3- 46 طبع جامعة المدرسين، رجال

مروج الذهب 3- 160، تاريخ الولاة و القضاة 260، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 144 برقم 191، جمهرة أنساب العرب 138، الإستيعاب 4- 328، احتجاج الطبرسي 183،

الجعفي بالكوفة في سنة ثمان أو سبع وعشرين ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 345، تاريخ خليفة 302) سنة 127)، الطبقات لخليفة 276 برقم 1221، التأريخ الكبير 2- 210

مشاهير علماء الامصار 197 برقم 953، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 235 برقم 391، طبقات الفقهاء للشيرازي 78، المنتظم 7- 268، تهذيب الكمال 32- 102، سير

المعرفة و التاريخ 2- 327، الجرح و التعديل 9- 463، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 224 برقم 369، اللباب 1- 94، تهذيب الكمال 35- 352، سير أعلام النبلاء 4-

1- 58، النجوم الزاهرة 1- 362، تهذيب التهذيب 2- 2، تقريب التهذيب 1- 115، طبقات الحفّاظ ص 56 برقم 108، مجمع الرجال للقهبائي 1- 295، شذرات الذهب 1- 161، جامع

الفتيا من الصحابة و التابعين 187 برقم 286، رجال الطوسي ص 50 برقم 5، الخلاف للطوسي 3- 253 و 186) طبع اسماعيليان)، تاريخ بغداد 12- 296، طبقات الفقهاء للشيرازي

عن الأعمش، قال: سمعت من أبي صالح السمّان ألف حديث. توفي سنة إحدى ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 301، التأريخ الكبير 3- 260، المعرفة و التاريخ 1- 415،

عمرو بن ميمون: عُدّ من فقهاء التابعين وروی عن عبدالله بن مسعود، و معاذ بن جبل، وتفقّه بهما. أدرك الجاهلية، ولم يلق النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)

الفتيا من الصحابة و التابعين 189 برقم 292، السنن الكبرى 6- 226 و 10- 141، الخلاف للطوسي 1- 207 و 383، اكمال ابن مأكولا 4- 277، طبقات الفقهاء للشيرازي ص

تهذيب التهذيب 6- 260، تقريب التهذيب 1- 496، الاصابة 2- 413، طبقات الحفّاظ ص 26 برقم 40، طبقات المفسرين للداودي 1- 275، مجمع الرجال للقهبائي 4- 80، شذرات

عتيبة، و علقمة بن مرثد، وآخرون. توفي في ولاية عمرو بن هبيرة على العراق. الطبقات لابن سعد 6- 298، التأريخ الكبير 4- 60، المعرفة و التاريخ 2- 229، الجرح و

في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 166 برقم 238، رجال الطوسي ص 84 برقم 3، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 78، تهذيب الاسماء و اللغات 1-

نافع: وهو ديلمي الأصل، مجهول النسب. كان من التابعين وروى عن عدة من الصحابة كـ: عبدالله بن عمر، و رافع بن خديج، و أبي سعيد الخدري، و أم سلمة، و أبي هريرة

سعدان، النجوم الزاهرة 1- 252، تهذيب التهذيب 3- 118، تقريب التهذيب 1- 218، طبقات الحفاظ 43 برقم 82، شذرات الذهب 1- 126، الجامع في الرجال 1- 715.

الاولياء 5- 177، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 225 برقم 372، الخلاف للطوسي 1- 463) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي، المنتظم 7- 284، وفيات

الثقات لابن حبّان 4- 101، ذكر أسماء التابعين و من بعدهم 2- 47، حلية الاولياء 2- 85، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 163 برقم 232، الخلاف للطوسي 2- 283

معروف بن خربوذ: كان من التابعين وعُدّ في أصحاب الإمام زين العابدين السجاد و الإمام الباقر (عليهما السّلام)، وروى عنهما، وفي أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)

95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 188 برقم 290، الخلاف للطوسي 3- 367 و 387) طبع اسماعيليان)، تاريخ بغداد 13- 232، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 79، المنتظم

الحجّاج بعد الجماجم، وقيل: مات سنة ست وتسعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 102، التأريخ الكبير 3- 407 برقم 1352، طبقات خليفة 267 برقم 1149، تاريخ خليفة 222، المعرفة

الحديد: قتله الحجّاج على المذهب فيمن قتل من الشيعة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 179، تاريخ خليفة 222، الطبقات لخليفة 249 برقم 1058، التأريخ الكبير 7- 243 برقم

وفقه. توفّي سنة ثلاث وأربعين ومائة، أو احدى وأربعين ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 257، طبقات خليفة 375 برقم 1829، تاريخ خليفة 324، التأريخ الكبير 6- 215،

عنها الشيخ الطوسي في «الخلاف» فتوى واحدة. توفيت في حدود التسعين للهجرة. الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 419، الخلاف الطوسي 2- 399،) اسماعيليان)، الإستيعاب 4-

سنة إحدى ومائة، وقيل: ثلاث ومائة. قال الواقدي: وهو ابن ثلاث وسبعين سنة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 479، التأريخ الكبير 8- 318 برقم 3157، المعرفة و التاريخ

الجرح و التعديل 8- 74، الثقات لابن حبّان 5- 351، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 123 برقم 158، تهذيب الكمال 26- 402، ميزان الاعتدال 4- 34، تذكرة الحفّاظ

مروان القضاء بعد عزل بلال بن أبي الدرداء. توفّي سنة ثمانين. الطبقات لابن سعد 7- 448، طبقات خليفة 563، تاريخ خليفة 215، التأريخ الكبير 7- 83، المعرفة و

برقم 4297، تهذيب التهذيب 5- 201 برقم 349، تقريب التهذيب 1- 413 برقم 284، طبقات الحفّاظ 57 برقم 109، مجمع الرجال للقهبائي 3- 281، شذرات الذهب 1- 173، جامع

صحب أمير المؤمنين علي (عليه السّلام)، وكان كاتباً له، وحفظ كثيراً. وهو تابعي من خيار الشيعة، وجمع كتاباً في فنون من الفقه: الوضوء، والصلاة، وسائر الأبواب

خالد بن عبد اللَّه على العراق، والظاهر أنّه بقي إلى قريب سنة عشرين ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 231، التأريخ الكبير 2- 346، الجرح و التعديل 3- 230، مشاهير

عبدالله بن معقل: كان من التابعين وليست له صحبة و لا إدراك. بل حدّث عن كبار الصحابة كـ الإمام علی (عليه السّلام) و عبدالله بن مسعود. ابن مُقَرِّن المُزَنيّ،

عراك بن مالك: كان من خيار التابعين، يصوم الدهر، وكان يحرِّض عمر بن عبد العزيز على انتزاع ما بأيدي بني أُميّة من الأموال والفيءَ، فلما ولي يزيد بن عبد الملك،

إحدى وثلاثين. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 415، التأريخ الكبير 5- 83، المعارف ص 263، الجرح و التعديل 5- 49، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 150 برقم 205،

الثقات لابن حبّان 6- 375، تاريخ الطبري 5- 535، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 151 برقم 208، رجال الطوسي 202 برقم 1، تهذيب الكمال 10- 240، العبر 1- 126،

الثقات لابن حبّان 6- 64، حلية الاولياء 3- 123، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 174 برقم 255، الخلاف للطوسي 2- 262 طبع إسماعيليان، المنتظم 7- 220، وفيات

تهذيب التهذيب 1- 275، تقريب التهذيب 1- 65، النجوم الزاهرة 2- 144، طبقات الحفاظ 139، طبقات المفسّرين للداودي 1- 105، شذرات الذهب 1- 333.

وقيل: إحدى ومائة، وله مائة وخمس عشرة سنة، وقيل: لم يثبت أنّه جاوز المائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 291، التأريخ الكبير 4- 107، المعارف 257، المعرفة و التاريخ

الأَولياء 5- 170، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 226 برقم 374، الخلاف للطوسي 3- 266) طبع اسماعيليان)، طبقات الفقهاء للشيرازي 75، الكامل في التأريخ 5-

255، النجوم الزاهرة 1- 241، تهذيب التهذيب 8- 386، تقريب التهذيب 2- 127، طبقات الحفاظ ص 29 برقم 47، شذرات الذهب 1- 112، تنقيح المقال 2- 30 برقم 9705. و

عبد الرحمن بن حاطب: وهو التابعي الذي رأی النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). وكان من الفقهاء أيام معاوية، وذكره الزهري في الذين كانوا يتفقّهون بالمدينة

بن منبه: أصله من أبناء الفرس الذين بعث بهم كسرى إلى اليمن، وهو أحد فقهاء التابعين باليمن، وكان كثير الاخبار عن الكتب القديمة، والتحدّث بأساطير الاوّلين ولا

ميمون بن مهران: كان من التابعين وروی عن عدة من الصحابة كـ أبي هريرة، و عائشة، و عبدالله بن العباس، و أم الدرداء. وأرسل عن عمر بن الخطاب و الزبير بن العوام

الفتيا من الصحابة و التابعين 149 برقم 203، الخلاف للطوسي 3- 427) طبع جماعة المدرسين)، رجال الطوسي ص 333 برقم 4، تاريخ بغداد 14- 101، طبقات الفقهاء للشيرازي

حبّان 6- 91، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 92، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 175 برقم 259، مختصر تاريخ ابن عساكر 5- 270، تهذيب الكمال 4- 266، سير أعلام

الوفاة 60 الهجري القمري كنيته أبو صالح نسبه الأسدي بالولاء لقبه الكوفي طبقته التابعي

429، حلية الاولياء 2- 188، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 133 برقم 172، الخلاف للطوسي 1- 598، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 60، المنتظم 7- 29، صفة الصفوة 2-

تسع وستين، وهو ابن خمس وثمانين سنة، وقيل: مات قبل الطاعون. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 99، طبقات خليفة 328، تاريخ خليفة 151، المحبر ص 235، التأريخ الكبير

109. الشيخ جعفر السبحاني، موسوعة طبقات الفقهاء، ج1ص465. هامش تهذيب الكمال 20- 149. هامش تهذيب الكمال 20- 149. انظر طبقات ابن سعد 5- 100، و سير أعلام النبلاء

الوفاة حدود 90 الهجري القمري كنيته أبو صادق نسبه العامري لقبه الكوفي طبقته التابعي

ثُمّ انتقل دور الإفتاء بعد طبقة الصحابة إلى طبقة التابعين، وقسموا بحسب اختلاف الأمصار والأقاليم. وبعد عصر الصحابة والتابعين صار أمر الإفتاء إلى فقهاء الأمصار

الحقوق. كما أنّه أسّس مدرسة للفقه و الحديث، وقد أُحصي أكثر من مائة وستين من التابعين والموالي ممن كانوا ينهلون من معينه، ويروون عنه. وروي عن الزهري، قال: ما

عُدّ من فقهاء التابعين باليمن. روى عن وهب بن منبّه، وقد رُوي عنه أيضاً. وقيل: هو أوّل من جمع القرآن باليمن و وهب بن منبه ظاهراً. الطبقات الكبرى لابن سعد

بسر بن سعيد: كان فقيهاً زاهداً وكثير الحديث من بين التابعين. المدني، مولى الحضرميّين. من روی عنهم ومن رووا عنه= حدّث عن: سعد بن أبي وقاص، و أبي سعيد الخدري،

ومالك بن مِغْوَل، ويونس ابن أبي إسحاق، وآخرون. توفي سنة ثلاث عشرة ومائة. الطبقات لابن سعد 6- 299، التأريخ الكبير 3- 519، المعرفة و التاريخ 2- 657، الكنى

أبو إسحاق الشيرازي في فقهاء التابعين باليمن. توفّي بعد المائة. وقال ابن سعد: توفي قديماً في ولاية معاوية بن أبي سفيان. الطبقات لابن سعد 5- 536، التأريخ الكبير

ربيعة بن سميع: كان من التابعين وأحد السلف الصالحين المتقدمين في التصنيف. أحد السلف الصالحين المتقدمين في التصنيف. له كتاب في زكاة النّعم. روى النجاشي بسنده

الوفاة 135 الهجري القمري كنيته أبو العلاء نسبه الدمشقي لقبه ابن سنان طبقته التابعي

دثار، ومحمد بن جُحادة، وجماعة. مات بمرو، وهو على القضاء بها سنة خمس ومائة. الطبقات لابن سعد 7- 221، التأريخ الكبير 4- 4، الجرح و التعديل 4- 102، الثقات لابن

الوفاة 136 الهجري القمري كنيته أبو سهيل نسبه الأصبحي لقبه المدني طبقته التابعي

الفقهاء، وكان حياً إلى حدود سنة أربعين ومائة. وقد حدّث عن بعض الصحابة وكثير من التابعين. ابن أَشْيَم، أبو مالك الأشجعي، الكوفي. روى عن: أبيه، و عبدالله بن أوفى،

نعيم بن عبدالله: كان من التابعين وكان مجالساً عند أبي هريرة عشرين سنة. المُجمر المدني، الفقيه، مولى آل عمر بن الخطاب. حدّث عن: جابر بن عبد الله الأنصاري،

توفي سنة بضع ومائة. الطبقات لابن سعد 5- 303، التأريخ الكبير 2- 132، المعرفة و التاريخ 2- 772، الجرح و التعديل 2- 394، أسماء التابعين (للدارقطني (1- 432،

الهجري القمري كنيته أبو عبد الله نسبه الليثي لقبه المدني الأعرجي طبقته التابعي

حوالي 120 الهجري القمري كنيته أبن أبي سعيد نسبه الأنصاري لقبه المدني طبقته التابعي

أبي عمرو: كان فقيهاً حدّث عن: أنس بن مالك، و عكرمة وغيرهما من الصحابة و التابعين. الفقيه أبو عثمان المدني، مولى المطَّلب بن عبد اللَّه المخزومي. واسم أبي

التعديل: 6- 104 برقم 545، الثقات لابن حبان: 7- 170، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 151 برقم 207، تهذيب الكمال: 21- 298، تهذيب التهذيب: 7- 433 برقم 709، تقريب

في نساء وقتها، فقيهةً، صادقةً، فاضلة. توفيت بعد المائة، وعاشت سبعين سنة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 484، المعرفة و التاريخ: 3- 512، الثقات لابن حبّان 4-

البخاري، ومسلم، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجة. توفّي سنة اثنتين وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 167، تاريخ البخاري 2- 269 برقم 2426، تاريخ اليعقوبي 3-

سعد بن عبيد: كان فقيهاً مقرئاً، ويُعدّ من قدماء التابعين. خطب في القادسية، فقال: إنّا لاقو العدوّ إن شاء اللَّه غداً، وإنّا مستشهدون، لا تغسلوا عنا دماءَنا،

ناعم بن أجيل: كان أحد الفقهاء بمصر، وعدَّ في الطبقة الثالثة من التابعين. وهو مولى أم سلمة زوج النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). الهمداني، أبو عبد

إسحاق الأزرق: كان قارئاً ومن رواة الحديث وروی عن کثير من التابعين. إسحاق بن يوسف بن مرداس القرشي، أبو محمد الواسطي، الازرق. مولده سنة سبع عشرة و مائة.

الجرح و التعديل 5- 375، الثقات لابن حبّان 5- 122، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 170 برقم 247، الخلاف للطوسي 3- 388) طبع اسماعيليان)، الكامل في التأريخ

5- 452، مشاهير علماء الامصار ص 176 برقم 837، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 205 برقم 330، تاريخ أسماء الثقات ص 313، إكمال ابن مأكولا 7- 345، تهذيب

حبّان 4- 313، مشاهير علماء الامصار 186 برقم 888، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 222 برقم 364، مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر لابن منظور 10- 112 برقم 65، تهذيب

علماء الامصار 173 برقم 816، حلية الاولياء 4- 132، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 191 برقم 295، رجال الطوسي 38، تاريخ بغداد 8- 206، تهذيب الكمال 5- 272،

319، النجوم الزاهرة 1- 190، تهذيب التهذيب 10- 10، تقريب التهذيب 2- 223، طبقات الحفّاظ 33 برقم 59، شذرات الذهب 1- 99.

إسماعيل بن اليسع: الفقيه الحنفي، وقد ولي قضاء مصر من قبل المهدي العباسي سنة أربع و ستين و مائة. وهو أوّل من ولي قضاء مصر على مذهب أبي حنيفة. الكندي، الفقيه

وكان فقيهاً فاضلًا لا عقب له. مات بالمدينة في أيام عبد الملك بن مروان. الطبقات الكبرى لابن سعد 4- 6، المحبر ص 56، التأريخ الكبير 7- 207، المعرفة و التاريخ

القسري بالكوفة، وذكره البخاري فيمن مات في العشر الثاني من المائة الثانية. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 319، التأريخ الكبير 5- 430 برقم 1400، المعرفة و التاريخ

السّلام). توفي سنة خمس وثلاثين ومائة وقيل: سنة أربع وثلاثين، وقيل غير ذلك. الطبقات لابن سعد 7- 514، التأريخ الكبير 3- 519، المعرفة و التاريخ 1- 121 و 247،

ففضلَنا بثلاث: بكثرة الصلاة، وطول الصمت، وسخاء النفس. توفي سنة ست عشرة ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 303، التأريخ الكبير 7- 158 برقم 710، المعرفة و التاريخ

تسألوني وفيكم عمرو بن أوس. وكان من الفقهاء، وعدّ في الطبقة الأولى من التابعين. توفي قبل سعيد بن جبير. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 519، التأريخ الكبير 6- 314 برقم

أبو الغاز، يُعدُّ في أهل الشام، اختلفوا في صحبته، وذكره بعضهم في الطبقة الثانية من التابعين. قال يعقوب بن شيبة: كان أحد الفقهاء. له رواية عن: النبي (صلَّى

189، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 133 برقم 173، الخلاف للطوسي 3- 367 و 186) طبع إسماعيليان)، رجال الطوسي 40، طبقات الفقهاء للشيرازي 60، المنتظم 7-

تسعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 511، التأريخ الكبير 7- 416، المعرفة و التاريخ 2- 491، الجرح و التعديل 8- 299، الثقات لابن حبّان 5- 439، طبقات الفقهاء

اليعقوبي من فقهاء أيام أبي جعفر المنصور. توفّي سنة أربعين ومائة، وقيل غير ذلك. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 459، التأريخ الكبير 6- 362 برقم 2645) ق 2 ج 3)، المعرفة

وكان هو وكثير بن مرّة من كبار التابعين بحمص، وبدمشق. عدّ من فقهاء التابعين. توفي سنة خمس وسبعين، وقيل: سنة ثمانين. الطبقات لابن سعد 7- 440، التأريخ الكبير

5- 317، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 221 برقم 362، السنن الكبرى 8- 314 و 7- 165 و 166، الإستيعاب 3- 245، طبقات الفقهاء للشيرازي 62، أسد الغابة 4-

من الصحابة و التابعين 188 برقم 289، تاريخ الإسلام للذهبي 200 برقم 79 (حوادث 61 80)، سير أعلام النبلاء 4- 135 برقم 42، غاية النهاية في طبقات القراء 1- 601

فتوى واحدة. توفّي سنة سبع وتسعين، وهو ابن اثنتين وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 160، طبقات خليفة 242، 249، المحبر لابن حبيب 150، التأريخ الكبير للبخاري

ثلاث وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 121، التأريخ الكبير 5- 363، المعارف ص 245، الجرح و التعديل 5- 299، الثقات لابن حبّان 5- 86، طبقات الفقهاء للشيرازي

إسماعيل بن أُمية: كان من فقهاء أهل مكة و قرّائهم، و عدّ في الطبقة الثالثة من أصحاب نافع، وقال أبو داود: توفي في سجن داود. ابن عمرو بن سعيد بن العاص الأُموي،

الوفاة 90 الهجري القمري كنيته أبو المِسْوَر نسبه الزهري لقبه المدني طبقته التابعي

بيته فلم يجدوا إلَّا إكافاً ووطاء ومتاعاً قُوِّم نحواً من عشرين درهماً. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 213، التأريخ الكبير 8- 51 برقم 2117، المعارف ص 266، حلية

مبشراً بالجنة لمن أطاعه، ومنذراً بالنار لمن عصاه. توفي سنة أربع وتسعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 213، التأريخ الكبير 6- 507 برقم 3133، المعرفة و التاريخ

عُدّ من الفقهاء أيام عمر بن عبد العزيز. توفّي بالمدينة سنة أربع ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 250، التأريخ الكبير 8- 289 برقم 3031، تاريخ اليعقوبي

قيل: وكان عثمانيّ الهوى، معظَّماً عند بني أُميّة. توفّي سنة سبع وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 442، التأريخ الكبير 5- 171 برقم 543، المعرفة و التاريخ

الوفاة 75 الهجري القمري كنيته أبو سلمة نسبه التُّجيبي لقبه المصري طبقته التابعي

وقد عدّه أبو إسحاق الشيرازي في فقهاء التابعين بمصر. توفي في حدود الثمانين للهجرة. المصنّف 2- 109 برقم 2698، الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 443، التأريخ الكبير

مرثد اليزني وبكر بن سوادة، وغيرهم. وكان أحد فقهاء التابعين بمصر. توفّي سنة سبع وسبعين وقيل: ثمان. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 510، التأريخ الكبير 5- 203، المعرفة

268، الثقات لابن حبّان 5- 2، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 121 برقم 153، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 69، المنتظم 7- 180، تهذيب الكمال 15- 256، سير أعلام

الاولياء 2- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 162 برقم 230، الخلاف للطوسي 1- 560 (طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 88، المنتظم 7- 62، تهذيب

الاولياء 4- 101، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 199 برقم 316، تاريخ بغداد 9- 268، الإستيعاب 2- 166) ذيل الاصابة)، المنتظم

اليعقوبي 3- 28، الجرح و التعديل 3- 190، ثقات ابن حبّان 4- 156، ذكر أسماء التابعين و من بعدهم 2- 65 برقم 276، رجال الطوسي 38 برقم 10، مختصر تاريخ دمشق 7-

التعديل 5- 17 برقم 77، الثقات لابن حبّان 7- 10، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 144 برقم 192، مشاهير علماء الامصار 113 برقم 468، رجال الطوسي 96 برقم 9

الثقات لابن حبّان 4- 266، حلية الاولياء 2- 258، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 168 برقم 241، تهذيب الكمال 9- 339، سير أعلام النبلاء 4- 515، العبر للذهبي

4- 243، حلية الاولياء 2- 193، الخلاف للطوسي 3- 473) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي 62، المنتظم 7- 113، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 207، وفيات

صالح بن كيسان المدني: وهو التابعي المشهور أبو محمد، كان فقيهاً صالحاً جامعاً من الحديث والفقه والمروءة. عُدّ من فقهاء أيام مروان بن محمد، ومن أصحاب علي

فسيّره إلى المدينة، وغضب عليه. توفّي سنة أربع وسبعين، وقيل: بعد التسعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 242، التأريخ الكبير 8- 108 برقم 2374، المعرفة و التأريخ

وخالد بن عمران وغيرهم. عُدّ من الثالثة، وهي الطبقة الوسطى من التابعين، وذكره أبو إسحاق الشيرازي في فقهاء التابعين باليمن. قيل: وحنش الذي روى عن فضالة هو حنش

لابن حبّان 5- 2، حلية الاولياء 2- 282، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 165 برقم 236، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 89، الانساب للسمعاني 2- 48، المنتظم 7- 91،

زاذان بن عمر: كان من علماء الكوفة، ومن فقهاء التابعين. ولد في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). عُدّ من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام) ووثّقه

مولى الأشعريين، أصله من أصبهان، وأكبر شيخ له أنس بن مالك، فهو في عداد صغار التابعين. وقد عدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)، وكان أحد العلماء الأذكياء،

ذكر أخبار أصبهان 1- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 167 برقم 239، جمهرة أنساب العرب ص 115، طبقات الفقهاء للشيرازي 88، أسد الغابة 2- 54، تهذيب الكمال

الثقات لابن حبّان 4- 122، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 146 برقم 196، رجال الطوسي ص 86 برقم 3، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 63، تهذيب الاسماء و اللغات 1-

حبّان 5- 429، حلية الاولياء 2- 198 برقم 179، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 167 برقم 240، مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر لابن منظور 24- 343 برقم 296،

بن مروان على العراق سنة أربع وسبعين وقيل: ثلاث. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 117، تاريخ خليفة 210، طبقات خليفة 252 برقم 1081، التأريخ الكبير 6- 5، المعرفة

الامصار ص 216 برقم 1069، حلية الاولياء 3- 158، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 153 برقم 211،، تاريخ أسماء الثقات ص 176 برقم 557، رجال الطوسي 93، المنتظم

الاولياء 4- 379، رجال الطوسي ص 43 برقم 10) سعد بن عمران و يقال سعد بن فيروز)، طبقات الفقهاء للشيرازي 43، تهذيب الكمال 11- 32، سير أعلام النبلاء 4- 279، العبر

توفّي سنة تسع عشرة ومائة، وقيل: سنة عشرين، وقيل غير ذلك. الطبقات الكبرى لابن سعد 3- 452، طبقات خليفة 448 برقم 2259، تاريخ خليفة 275، التأريخ الكبير 6- 478

بالبيت، فإذا حاذى الركن ولم يستلمه استقبله وكبّر توفّي سنة خمس وأربعين ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 350، التأريخ الكبير 5- 417، الثقات لابن حبّان 7- 97،

الهجري القمري كنيته أبو طوالة نسبه الأنصاري النّجّاري لقبه المدني طبقته التابعي

على أنّه ابتدأ ذلك وتبعه عمّاله. توفّي سنة سبع وعشرين ومائة وقيل: تسع. الطبقات الكبرى لابن سعد 9- 215، التأريخ الكبير 8- 163، المعرفة و التاريخ 3- 300،

وبطونهم ناراً. ذكره الذهبي في وفيات سنة ( - 81 - 100 ). الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 294، الطبقات لخليفة 255 برقم 1090، التأريخ الكبير 8- 265 برقم 2943، الضعفاء

وأهليهم ما شاء ! ! وأباح المدينة ثلاثاً يقتلون الناس ويأخذون المتاع والأموال. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 69، التأريخ الكبير 1- 189، الجرح و التعديل 8- 29، الثقات

الزيادة لصاحب الدرهم. قيل: توفي بعد سنة ثمانين. وقال خليفة: سنة تسع وثمانين. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 286، التأريخ الكبير 3- 215، رجال البرقي 15، المعرفة و

خروج حدث. توفّي أبو مجلز بالكوفة سنة عشر ومائة. وقيل: ست، وقيل: تسع ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 216، التأريخ الكبير 8- 258، المعرفة و التاريخ 1- 445،

الوفاة 148 الهجري القمري كنيته أبو عبدالله نسبه القرشي لقبه المدني طبقته التابعي

اللَّه الصادق (عليه السّلام). توفّي سنة إحدى وأربعين ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 9- 223، الطبقات لخليفة 464 برقم 2375، تاريخ خليفة 27، التأريخ الكبير 7-

فيه صدقة؟ قالت: لا توفّيت سنة ثمان وتسعين، وقيل: توفّيت في سنة ستٍ ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 480، الثقات لابن حبّان 5- 288، تهذيب الكمال 35- 241،

وقيل توفي سنة خمس ومائة. قال الذهبي: ومن قال: إنّه مات في سنة 105 فقد وهم. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 153، التأريخ الكبير 2- 345، المحبر 378، المعارف 139،

لها في الآخرة. توفي قبيصة سنة تسع وستين، وقيل غير ذلك. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 145، الطبقات لخليفة 238 برقم 989، تاريخ خليفة 206، المحبر ص 235 و 379،

أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 120 برقم 152، رجال الطوسي 131 برقم 58، الخلاف للطوسي 1- 108 (طبعة جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 70، الرجال

الاولياء 3- 279، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 119 برقم 149، الخلاف للطوسي 1- 54 و 192) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي 69، المنتظم 7- 94، تهذيب

87 برقم 341، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 230 برقم 383، الكامل في التأريخ 5- 215، مختصر تاريخ ابن عساكر لابن منظور

النهاية 9- 7، غاية النهاية 1- 413، تهذيب التهذيب 5- 183، تقريب التهذيب 1- 408، طبقات الحفّاظ ص 27، نقد الرجال ص 196، جامع الرواة 1- 481، تنقيح المقال 2- 176،

الإسلام 250 برقم 228 و 465 برقم 552، البداية و النهاية 9- 268، غاية النهاية في طبقات القرّاء لابن الجزري 2- 233 برقم 3383، تهذيب التهذيب 9- 420 برقم 689، تقريب

قُتِل سنة 36 في وقعة الجمل، وجاء سهم غَرْب فقتله وخِطام الجمل في يده. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 91، التأريخ الكبير 7- 223، المعارف 244، المعرفة و التاريخ

قائل بـ العول، فليرجع إلى تفسيره في المصادر. توفي سنة ثلاث وعشرين ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 323، التأريخ الكبير 4- 173 برقم 2382، المعرفة و التاريخ

أبو بكر الحضرمي: كان فقيهاً محدّثاً أحد التابعين. سمع من الصحابيّ أبي الطفيل عامر بن واثلة، وصَحَبَ الامامين أبا جعفر الباقر و أبا عبد اللَّه الصادق (عليهما

أصبهان 1- 314، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 166 برقم 237، الخلاف للطوسي 1- 91 طبع جماعة المدرسين، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 88، تهذيب الاسماء و اللغات

الثقات لابن حبّان 4- 269، حلية الاولياء 4- 181، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 194 برقم 302، الإستيعاب 1- 570، رجال ابن داود 97، تهذيب الاسماء و اللغات

الثقات لابن حبّان 4- 300، حلية الاولياء 3- 27، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 173 برقم 253، الكامل في التأريخ 5- 512، تهذيب الكمال 12- 5، سير أعلام النبلاء

65، الوافي بالوفيات 15- 23، تهذيب التهذيب 3- 395، تقريب التهذيب 1- 272، طبقات الحفّاظ ص 60 برقم 116، مجمع الرجال للقهبائي 3- 76 و 77، شذرات الذهب 1- 194،

337، النجوم الزاهرة 1- 248، تهذيب التهذيب 4- 453، تقريب التهذيب 1- 373، طبقات المفسرين للداودي 1- 222، مجمع الرجال 3- 226، شذرات الذهب 1- 124، جامع الرواة

مثل هذه الوبرة. توفّي سنة مائة، وقيل إحدى عشرة ومائة، وقيل اثنتي عشرة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 449، التأريخ الكبير 4- 258، المعارف 254، المعرفة و التاريخ

أهل اليمن، ومن سادات التابعين، وكان مستجاب الدعوة، وحجّ أربعين حجّة، وأقام بمكة مجاوراً متعبّداً. وكان فقيهاً جليلًا. وأعلم التابعين بـ الحلال والحرام، وعُدّ

263، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 164 برقم 233، الخلاف للطوسي 1- 79) طبع جماعة المدرسين)، تاريخ بغداد 5- 331، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 88، المنتظم

وثلاثين ومائة، وقيل: خمس وثلاثين، وقيل مات سنة أربعين ومائة، وقيل غير ذلك. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 424، التأريخ الكبير 4- 78، المعرفة و التأريخ 1- 676،

اللَّه عليه وآله وسلَّم) ولم يره، وكان ابن مسعود يجلَّه كثيراً. وهو عُدّ من التابعين الثمانية الذين انتهى إليهم الزهد، وقد غلبت عليه العبادة، ولم يكن له كثير

يحيی بن يعمر: كان من كبار التابعين وكان فقيهاً، لغوياً نحوياً، عالماً بـ القرآن الكريم و الحديث، وكان ذا لسانٍ وفصاحةٍ، أخذ ذلك عن أبي الأسود الدؤلي صاحب

324، حلية الاولياء 4- 272، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 203 برقم 326، رجال الطوسي 90، طبقات الفقهاء للشيرازي 82، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 216، وفيات

حبّان 5- 139، مشاهير علماء الامصار 160 برقم 735، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 189 برقم 291، الخلاف للطوسي 2- 251) طبع إسماعيليان)، رجال الطوسي ص 47 برقم

الفتيا من الصحابة و التابعين 132 برقم 171، الخلاف للطوسي 1- 119 و 219) طبع جماعة المدرسين)، رجال الطوسي ص 133 و 100 برقم 2، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 59،

7- 5، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 209 برقم 339، الخلاف للطوسي 2- 40) طبع جماعة المدرسين)، رجال الطوسي ص 97، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 84، معالم العلماء

حرام. توفّي سنة أربع عشرة ومائة، وقيل: خمس عشرة. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 467، تاريخ خليفة 273، طبقات خليفة 491 برقم 2536، التأريخ الكبير 6- 463، المعارف

ص 88 برقم 159، تاريخ أسماء الثقات ص 108 برقم 269، رجال الطوسي 67 برقم 3، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 80، رجال ابن داود ق 1 ص 67 برقم 357، تهذيب الكمال 5- 244،

الثقات ص 98 برقم 218، حلية الاولياء 5- 60، رجال الطوسي 116 و 172 و 87 و 39، طبقات الفقهاء للشيرازي 83، صفة الصفوة 3- 107، تهذيب الكمال 5- 358، تذكرة الحفّاظ

الترمذي ص 213، تهذيب التهذيب 6- 277، تقريب التهذيب 1- 499، الاصابة 3- 98، طبقات الحفّاظ ص 31 برقم 54، شذرات الذهب 1- 118، تنقيح المقال 2- 148. المصنّف: 2-

عليهم جبرئيل (عليه السّلام)). توفي سلمة سنة إحدى، وقيل: اثنتين وعشرين ومائة. طبقات ابن سعد 6- 316، التأريخ الكبير 4- 74 برقم 1997، المعرفة و التاريخ 2- 648،

من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام). توفّي في سنة ثمان وسبعين. الطبقات لابن سعد 7- 441، طبقات خليفة 561 برقم 2883، تاريخ خليفة 213، التأريخ الكبير 5- 247،

أبو بردة بن أبي موسى: كان من فقهاء التابعين، وولي قضاء الكوفة بعد شريح القاضي، ثمّ عزله الحجاج وولَّى أخاه أبا بكر ابن أبي موسى. وهو أحد رؤَساء الأرباع

الاولياء 4- 174، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 190 برقم 294، الخلاف للطوسي 3- 266 و 388) طبع اسماعيليان)، رجال الطوسي

كنيته لا كنية له نسبه أُمّه أُمّ هانى بنت أبي طالب لقبه المخزومي طبقته التابعي

الامام علياً (عليه السّلام)، و كان صاحب بيت ماله بالكوفة. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 282، الطبقات لخليفة 436 برقم 2181، تاريخ خليفة 151، التأريخ الكبير 5-

الأصبغ بن نباتة: كان من كبار التابعين، وله روايات كثيرة في الفقه والتفسير والحكم، أكثرها عن الإمام علی (عليه السّلام). كان شيخاً ناسكاً عابداً، من خواص

فاجلدوه، فإن عاد فاقتلوه». مات سنة ست وسبعين، وقيل سنة سبع وسبعين. طبقات ابن سعد 6- 177، الطبقات لخليفة 254 برقم 1088، المعارف 341، المعجم الكبير للطبراني 4-

162، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 131 برقم 169، رجال الطوسي ص 90، الخلاف للطوسي 1- 51 و 2- 18) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 57، تهذيب

تجهيز أبي ذر بعد وفاته بالرَّبذة وذكره يزيد بن محمد بن إياس الأزدي في كتاب طبقات محدثي أهل الموصل وفقهائهم. شهد مع أمير المؤمنين (عليه السّلام) صفين، وكان

ثابت بن أبي صفية دينار، الأزدي بالولاء، الكوفي. لقبه اشتهر بكنيته طبقته التابعي

الخلق في غير ربّه ولا يخشى ربّه في خلقه «  توفي عون سنة بضع عشرة ومائة. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 313، التأريخ الكبير 7- 13، المعرفة و التاريخ 1- 550،

الاعتدال 1- 604 برقم 2292، تاريخ الإسلام (حوادث 140) 121 402، غاية النهاية في طبقات القراء 1- 261 برقم 1189، تهذيب التهذيب 3- 25 برقم 32، تقريب التهذيب 1- 198

ورأى عمله وسيرته. عاش عبد اللَّه بن اباض إلى أواخر أيام عبد الملك بن مروان. طبقات المشايخ بالمغرب 2- 214، السير للشماخي 1- 72، شذرات الذهب 1- 177، الأعلام

توفيت بمصر عشية يوم الأحد لخمسة عشر يوماً مضت من رجب سنة اثنتين وستين. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 212 و 8- 463 و 465، أخبار الزينبات ليحيى بن الحسن 111،

فمثلاً طبقات الصحابة يتميز عن طبقات التابعين وهما يتميزان عن طبقات تابعي التابعين وهكذا. فيمكن أنّ الطبقة تساوي ثلاثين عاما تقريبا، ولكن الطبقات تتداخل

بعضهم وعدمه - جعلهم طبقات، كما فعل محمّد بن سعد حيث جعلهم ثلاث طبقات، وكذا مسلم بن الحجّاج في كتاب الطبقات، وربّما بلغ بهم أربع طبقات، وقال الحاكم النيسابوري

6- 105، مروج الذهب 3- 48، حلية الاولياء 1- 52، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 40 برقم 2، الإستيعاب 4- 283 في ترجمة خولة بنت ثعلبة، مناقب الخوارزمي 156،

تهذيب التهذيب 9- 250، النجوم الزاهرة 1- 273، الفصول المهمة 210، طبقات الحفاظ 56 برقم 107، طبقات المفسّرين للداودي 2- 200، شذرات الذهب 1- 149، جامع الرواة 1-

أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 40 برقم 1، الخلاف للطوسي 1- 609 طبع جامعة المدرسين. رجال الطوسي 32، الإستيعاب 4- 345، طبقات الفقهاء للشيرازي 47، أُسد

ومُطرِّف بن عبد اللَّه ابن الشِّخّير، وأبو ليلى الأنصاري، وطائفة من الصحابة و التابعين. وكان أعلم الناس بعد رسول اللَّه - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) في الحديث

الاحكام في أُصول الاحكام لابن حزم الاندلسي 2- 88، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 44 برقم 8، الإستيعاب 3- 69، أُسد الغابة 3- 376، الكامل في التأريخ 3- 153

الاحكام لابن حزم 2- 87، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 42 برقم 5، تاريخ بغداد 1- 171، الإستيعاب 2- 333، طبقات الفقهاء للشيرازي 50، المنتظم 6- 133، أُسد الغابة

عن أحمد قوله: «أفضل التابعين سعيد بن المسيِّب»، وعن علي بن المديني قوله: «هو أجلّ التابعين». وقال ابن حبان: «وكان من سادات التابعين فقهاً وديناً وورعاً،

314، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 43 برقم 7، رجال الطوسي 22 برقم 6، تاريخ بغداد 1- 173، الإستيعاب 2 349- 342، طبقات الفقهاء للشيرازي 39 و 42 و 46

(عليه السّلام). الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 86، المعارف 81، الجرح و التعديل 9- 464، المستدرك للحاكم 4- 16، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 52 برقم 21، جمهرة

ثُمّ انتقل دور الإفتاء بعد طبقة الصحابة إلى طبقة التابعين، وقسموا بحسب اختلاف الأمصار والأقاليم. وبعد عصر الصحابة والتابعين صار أمر الإفتاء إلى فقهاء الأمصار

228، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 63 برقم 40، رجال الطوسي 27، الخلاف للطوسي 2- 251، الإستيعاب 3- 335 ذيل الاصابة، طبقات الفقهاء للشيرازي 45، المنتظم

ص 111 برقم 454، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 135 برقم 176، الخلاف للطوسي 3- 366 طبع اسماعيليان، طبقات الفقهاء للشيرازي 47، الكامل في التأريخ 5- 126،

أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 85 برقم 80، جمهرة أنساب العرب 362، الخلاف للطوسي 1- 380، الإستيعاب 4- 59 هامش الاصابة، طبقات الفقهاء للشيرازي 47، المنتظم

المستدرك للحاكم 3- 312، حلية الاولياء 1- 144، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 42 برقم 4، رجال الطوسي 23 برقم 8، الخلاف للطوسي 96، و 110 و 112 و ..، الشافي

المستدرك للحاكم 3- 383، حلية الاولياء 1- 139، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 75 برقم 62، رجال الطوسي 32، الخلاف للطوسي 1- 112، تاريخ بغداد 1- 150، الإستيعاب

أصحاب الفتيا من الصحابة والتابعين 65 برقم 44 ، الخلاف للطوسي 1 - 124 ، رجال الطوسي 4 ، الإستيعاب ( ذيل الإصابة ( 1 - 28 ، طبقات الفقهاء للشيرازي 44 ، أسد

المستدرك للحاكم 3- 306، حلية الاولياء 1- 98، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 60 برقم 35، السنن الكبرى للبيهقي 7- 176، رجال الطوسي 22، الخلاف للطوسي

إلى عليّ- عليه السّلام-. انظر ترجمة عبد الرحمن بن غنم في كتابنا هذا- قسم التابعين، فلنا هناك كلام حول ذلك. لقد خذله معاوية في أثناء الحصار، و تربّص به الدوائر،

28، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 45 برقم 10، الاحكام في أُصول الاحكام لابن حزم 2- 88، الإستيعاب 2- 234 و 249، طبقات الفقهاء للشيرازي 36، المنتظم 4-

4- 31، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 187 برقم 287، رجال الطوسي ص 35 برقم 16، الإستيعاب 1- 75) هامش الاصابة)، طبقات الفقهاء للشيرازي 79، أسد الغابة

183 الهجري القمري كنيته أبو الحسن نسبه الهاشمي لقبه العبد الصالح طبقته تابع التابعين

الصحابة و التابعين 49 برقم 16، رجال الطوسي 23- 10، الخلاف للطوسي 1- 403 و 377 و 319 طبع جامعة المدرسين، الإستيعاب 2- 291 ذيل الاصابة، طبقات الفقهاء للشيرازي

الثقات لابن حبّان 3- 287، المستدرك للحاكم 3- 470، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 69 برقم 52، رجال الطوسي 32 برقم 34، الخلاف للطوسي 3- 258، طبع إسماعيليان،

الفتيا من الصحابة و التابعين 136 برقم 177، السنن الكبرى 6- 102، الخلاف للطوسي 3- 441 م 16 طبع اسماعيليان و 1- 140 طبع جماعة المدرسين، طبقات الفقهاء للشيرازي

الصحابة الرواة لابن حزم الاندلسي ص 62 برقم 36، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 64 برقم 42، الإستيعاب 3- 522، أُسد الغابة 5- 22، الكامل في التأريخ 1- 684

في المقدّمة أنّه أعمّ من الإمامي». وكان طاوس من التابعين الذين اعتبروا المتعة حلالاً. كان طاوس من التابعين المشهورين، قال ابن ميسرة عنه: «أدركت خمسين من

الأوزاعي: من ائمة الحديث والفقه وهو من تابعي التابعين. امتاز الأوزاعي بذكاء ومثابرة في طلب العلم حتّى استطاع الوصول إلى‏ مقام الإفتاء والمرجعية العلمية

430، 431، 455، 467، 482، تاريخ خليفة 57، 62، 146، 203، طبقات خليفة 127 برقم 463 و 225 برقم 904، الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 22، التأريخ الكبير 7- 43 برقم 189،

كالبخاري والترمذي والكليني والصدوق والعلاّمة المجلسي. الثاني: رواة الحديث من التابعين ومن لحقهم. وهذا الإطلاق نادر غير دارج كثيرا، وقد يكون ناشئا عن اتّباعهم

من الصحابة و التابعين 52 برقم 22، رجال الطوسي 23، الخلاف للطوسي 3- 701- 345 2- 88) طبع جماعة المدرسين)، الإستيعاب بذيل الاصابة 2- 338، طبقات الفقهاء للشيرازي

المستدرك للحاكم 3- 282، حلية الاولياء 1- 147، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 103 برقم 116، رجال الطوسي 8، الخلاف للطوسي 3- 253، الإستيعاب 1- 145، صفة

سنن الدارقطني 1- 83، المستدرك للحاكم 3- 564، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 46 برقم 12، جمهرة أنساب العرب 359، السنن الكبرى للبيهقي 1- 56، الخلاف للطوسي

الاولياء 1- 256، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 48 برقم 15، الخلاف للطوسي 1- 108، الإستيعاب 2- 363، طبقات الفقهاء للشيرازي 44، المنتظم 5- 251، أُسد

المستدرك للحاكم 3- 571، جمهرة أنساب العرب 366، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 82 برقم 75، الخلاف للطوسي 1- 665، رجال الطوسي 20 و 43، الإستيعاب 2- 94،

أمالي المرتضى 1- 75، جمهرة أنساب العرب 2- 1 362، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 64 برقم 41، رجال الطوسي 53، الإستيعاب 4 172- 171، تاريخ بغداد 1- 157، أُسد

المجهولين، فقال: لا تشتغل بمثل هذا، أبو العباس إمام حافظ، محلّه محلّ من يُسأل عن التابعين وأتباعهم. وأطراه الذهبي وقال: «الحافظ العلّامة، أحد أعلام الحديث، ونادرة

حلية الاولياء 1- 87، الاحكام لابن حزم 2- 88، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 57 برقم 29، الخلاف للطوسي 2- 63، رجال الطوسي 22، الإستيعاب 2- 210، صفة

7: 120، جامع الرواة 1: 266. الكافي 1: 398. الطبقات الكبرى‏ 6: 332، المعارف: 464، تهذيب الكمال 7: 120، طبقات الفقهاء: 83.

زر بن حبيش: من كبار التابعين، وكان إماماً وقدوةً، وعالماً بالقرآن، وقارئاً فاضلاً، وكان من أعرب الناس بالعربية وآدابها. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر

رأس علياء شاهق غداة حثا الحاثون فوق ضريحه، تراباً و أولى كان فوق المفارق الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 187، التأريخ الكبير 2- 198، تاريخ أهل البيت- عليهم السّلام-

لابن حبّان 3- 288، المستدرك للحاكم 3 334- 321، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 72 برقم 56، رجال الطوسي 23، الإستيعاب 3- 94، المنتظم 5- 35، أُسد الغابة

أبو بكر بن محمد: من التابعين وكان أمير المدينة ثم قاضيها، وأعلم أهل زمانه بـ القضاء، وكان كثير العبادة والتهجّد. ابن عمرو بن حزم، الأنصاري، الخزرجي، النجّاري،

560، حلية الاولياء 2- 187، الخلاف للطوسي 1- 394 و 652 طبع جامعة المدرسين. طبقات الفقهاء للشيرازي 59، المنتظم 6- 334، تهذيب الكمال 33- 112، سير أعلام النبلاء

إبراهيم النخعي الكوفي: كان من التابعين فقيهاً بارعاً وكان مفتي أهل الكوفة في زمانه، وعُدّ من أصحاب الإمام زين العابدين. وعدّه ابن قتيبة في المعارف من الشيعة

المستدرك للحاكم 3- 473، حلية الاولياء 2- 17، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 78 برقم 67، رجال الطوسي 26، المغني و الشرح الكبير 6 296- 295، أُسد الغابة

القوية للحجازيّين بعد نقدها والبحث فيها، وخلطها بأقوال الصحابة وفتاوى‏ التابعين، ونظّم الكتاب بحسب أبواب الفقه، بل اعتبره البعض أول جمع في ميدان الحديث

برقم 11، المعارف 119، الثقات لابن حبان 3- 207، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 71 برقم 54، رجال الطوسي 23 برقم 9، تهذيب الكمال 14- 367، الكامل في التأريخ

الثقات لابن حبان 3- 371، حلية الاولياء 1- 172، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 81 برقم 73، رجال الطوسي 27 برقم 8 و 57 برقم 1، الإستيعاب 4- 409، اختيار

القديم الأوسط الذي وجدت أدواته الحجرية أول مرة في عام 1928، وذلك في أدنى طبقات كهف هزار مرد وفي كهوف زرزي، شانيدار وبيخال، وجميعها في شمالي العراق. ويعد

المستدرك للحاكم 3- 562، جمهرة أنساب العرب 240، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 103 برقم 115، الخلاف للطوسي 1- 377، رجال الطوسي 20 و 43، الإستيعاب 2- 86،

المستدرك للحاكم 3- 262، حلية الاولياء 1- 100، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 61 برقم 37، رجال الطوسي 26، الخلاف للطوسي 1- 609، الإستيعاب 4- 120، صفة

أيّة حال، فإنّ هذا المقدار من المعارضة لروايات أبي هريرة من قِبَل الصحابة والتابعين وبعض ائمة الحديث - علاوة على‏ أنّهم يخدشون في دعوى الإجماع على‏ عدالة الصحابة

ورأياً». وقال الجاحظ: «كان أبو الأسود معدوداً في طبقات من الناس، مقدّماً في كلٍّ منها، كان يُعدّ من التابعين، وفي الشعراء والفقهاء، والمحدّثين والأشراف، والفرسان

كنيته لم يذكر في المصادر نسبه الثقفي، أو الخثعمي لقبه الكوفي طبقته من تابعي التابعين

يكن بالحجاز أحد أعلم بأنساب الناس وأيامهم منه . وكان قد سمع من أبيه وكبار التابعين بالمدينة، ثم رحل في طلب العلم إلى‏ مصر، وكان بالاسكندرية عام 115 أو 116

الثقات لابن حبان 3 7- 6، المستدرك للحاكم 3- 287، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 96 برقم 103، رجال الطوسي 4، الإستيعاب 1- 32) ذيل الاصابة)، المنتظم 4- 296،

أنس، سهل بن سعد الساعدي، سهل بن حُنَيْف، عبداللَّه بن يزيد الخَطْمي. ومن التابعين: سعيد بن المسيّب، القاسم بن محمد بن أبي بكر، أبان بن عثمان، ولداه: خارجة

183 الهجري القمري كنيته أبو عبدالله نسبه البجلي لقبه الأحمر طبقته من تابعي التابعين

الكمال 6: 317. تقريب التهذيب 1: 171. الطبقات الكبرى‏ 5: 328، تهذيب الكمال 6: 318، المعارف: 216، تاريخ الإسلام 6: 331. طبقات الفقهاء: 47، المعرفة والتاريخ 1:

بن أبي وقاص وعدّ من صغار التابعين، وكان من فقهاء المدينة. ابن سعد بن أبي وقاص، أبو محمّد الزُّهري، المدني. عدّ من صغار التابعين. حدّث عن: أبيه، وعمَّيه:

إبراهيم بن ميسرة: كان من فقهاء التابعين وحدّث عن: أنس بن مالك وكان ملازماً له. الطائفي، الفقيه، نزيل مكَّة. حدّث عن: أنس بن مالك وكان صاحبه، و عمرو بن

وذكره ابن حبّان، والعجلي في التابعين. توفي سنة ست وتسعين، وقيل: سبع وتسعين، وهو ابن خمس وسبعين سنة، وقيل: عن سنٍّ عالية. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 55، المحبر

حبان 3- 362، المعجم الكبير للطبراني 19- 222، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 59 برقم 33، الكامل في التأريخ 2- 143، أُسد الغابة 4- 330، تهذيب الاسماء

إبراهيم بن سعد: كان من التابعين وهو ابن سعد بن أبي وقاص، وكان كثير الحديث وعُدّ من الطبقة الثانية من فقهاء أهل المدينة بعد الصحابة. ابن أبي وقاص بن أُهيب

غاية النهاية في طبقات القرّاء 1- 29 برقم 124، النجوم الزاهرة 1- 225، تقريب التهذيب 1- 45 برقم 300، تهذيب التهذيب 1- 176 برقم 324، طبقات الحفّاظ للسيوطي

بالكوفة، وهو أوّل قاضٍ قضى بها. ولم نظفر بتاريخ وفاته. كتاب الثقات 9: 262. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 148، المعارف لابن قتيبة 230، رجال الطوسي 63 برقم 7، تاريخ

85 برقم 340، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 229 برقم 380، مختصر تاريخ دمشق 4- 358 برقم 376، تاريخ الإسلام للذهبي (حوادث

أن أفعال العمرة لا تدخل في أفعال الحج - في الصحابة علي وابن مسعود، وفي التابعين الشعبي والنخعي، وفي الفقهاء أبو حنيفة وأصحابه. ولأبي حنيفة تفصيل، قال:

إسحاق بن عبد الله: من أصحاب علي بن الحسين وولده محمد الباقر(عليهما السلام). ابن أبي طلحة زيد بن سهل، الفقيه أبو يحيى، وقيل: أبو نجيح الأنصاري الخزرجي النجّاريّ،

أبو بكر بن أبي موسى الأشعري: كان من التابعين وولَّاه الحجّاج قضاء الكوفة. وكان يذهب مذهب أهل الشام ويميل إليهم. جاءه أبو غادية الجهني قاتل عمار فأجلسه

أبان بن أبي عياش: كان من التابعين وعُدّ من أصحاب الأَئمّة: السجاد والباقر والصادق ( عليهم السلام )، ووقع في اسناد بعض الروايات عن أئمة أهل البيت، وهو الذي

عفان بالمسجد، وحيل بينه وبين الصلاة. توفي سنة مائة وهو ابن نيف وتسعين سنة. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 82، التأريخ الكبير 2- 63، المعارف 175، المعرفة و التاريخ

به، ووفد على عمر، وشهد بعض الفتوحات منها قاسان والتيمرة، وكان من جلَّة التابعين وأكابرهم، وكان سيّد قومه، وأحد من يُضربُ بحلمه وسؤدده المثل. شهد مع الإمام

إسماعيل بن عبد الرحمن: من أصحاب الإمام الباقر و الإمام الصادق (عليهما السلام) وروى عنهما، وكان أحد وجوه رجال الشيعة، فقيهاً، قليل الحديث. كان هو و أبوه

بذلك وحذّرهم مايخاف، فوافقه أصحاب رسول اللَّه‏ صلى الله عليه وآله وكثير من التابعين، وقال له أصحاب ابن مسعود: ماتنكر؟! ألسنا نقرأه على‏ قراءة ابن مسعود؟ فغضب

صرّح بعدم حجّية الاستصحاب. والکتاب مشترک بين المذاهب. ولكن فيما يخصّ أقوال التابعين روي عن أبي حنيفة قوله: «آخذ بكتاب اللّه‏، فإن لم أجد فبسنّة رسول اللّه‏

الدقّة والاحتياط في الحفظ والنقل . وقد ورد اسمه في عداد طبقات القرّاء، كما ورد ضمن فقهاء التابعين في الكوفة . وصفه صاحب الحلية ب «حليف الصيام والقيام، خفيف

زاذان، وآخرون. وهو أحد رواة حديث غدير خم من الصحابة، رواه عنه غير واحد من التابعين مفصّلًا قال الخطيب البغدادي: وكان رسولَ علي بن أبي طالب إلى الخوارج بـ

عبداللَّه البَجَلي، عبداللَّه بن يزيد الخُطَمي، أبو الطُفَيل. وكذلك جماعة من التابعين، منهم: أبوعبيدة بن حذيفة، ربْعي بن خراش العَبْسي، زيد بن وهب الجُهَني،

زيد بن أسلم: كان من التابعين الذي أدرك الصحابة ونقل عنهم الروايات، فهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. وهو رجل ذو هيبة ولم يكن أحد من

الثقات لابن حبّان 3- 117، الاحكام لابن حزم 2- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 94 برقم 99، السنن الكبرى للبيهقي 4- 241، الإستيعاب 1- 463، تهذيب الاسماء

رجال الطوسي 19 و 41، الخلاف للطوسي 1- 665 م 438، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 78 برقم 68، الإستيعاب 1- 483، المنتظم 6- 143، المغني و الشرح الكبير 2-

2- 151، الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 96، الجرح و التعديل 9- 461، الثقات لابن حبّان 3- 131، المستدرك للحاكم 4- 20، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 69 برقم

المستدرك للحاكم 3- 480، الاحكام لابن حزم 2- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 94 برقم 98، جمهرة أنساب العرب 360، رجال الطوسي 26، الخلاف للطوسي 1- 413،

الامصار 76 برقم 273، المستدرك للحاكم 3- 381، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 60 برقم 34، السنن الكبرى للبيهقي 6- 135، الخلاف للطوسي 3- 5 طبع جماعة المدرسين،

ثلاث وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 461، المحبر 402، المعرفة و التاريخ 1- 226، ثقات ابن حبان 3- 145، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 112 برقم 134،

المستدرك للحاكم 3- 594، الاحكام لابن حزم 2- 88، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 86 برقم 82، تاريخ بغداد 14- 199، الإستيعاب 3- 153، المنتظم 4- 157، أُسد

الصحابة و التابعين يحكي إفتاءهم وفق المصالح الراجحة، مع أنّه لم يرد ولا يستنكر عملهم، وكأنّه بمثابة الإجماع الذي يجب العمل به، بل سار التابعون على نهج أساتذتهم

زرارة بن أوفی: من التابعين من علماء البصرة وزهّادها، وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ووثّقه ابن حجر وابن سعد والنسائي والعجلي وابن

الصحابة و التابعين 67 برقم 47، رجال الطوسي 20 و 43، الخلاف للطوسي 1- 124 و 319 و 449 و 466 طبع جماعة المدرسين، تاريخ بغداد 1- 180، الإستيعاب 4- 89، طبقات الفقهاء

الفهرست لابن النديم 322، تاريخ أسماء الثقات لابن شاهين 67 برقم 75، ذكر أسماء التابعين و من بعدهم 2- 31 برقم 106، رجال النجاشي 1- 73 برقم 6، فهرست الطوسي 40 42

عليه وآله ولكنّه لم يلقه ولم يره، ولذلك عدّه ابن حجر وغيره من المخضرمين و التابعين. ووثقه جميع الرجاليين من الشيعة وأهل السنة إلا الجوزجاني الذي كان من الخوارج

ويجعله في عهدة المكلّفين إما أن يكون هذا الحكم معقول المعنى وأنّ ملاكاته طبق مدركات العقل والفطرة الإنسانية، وإمّا أن يكون خافيا عليهم وغير واضح المعنى

أهل السنة و الشيعة، وكان ثقة، قليل الحديث. وذكر غير واحد أنّه كان من سادة التابعين الذين رووا عن عليٍّ و عمر بن الخطاب. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو سلمان،

الكبير للطبراني 2- 290، المستدرك للحاكم 3- 464، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 48 برقم 14، جمهرة أنساب العرب 139، رجال الطوسي 13 و 36، الإستيعاب 1- 243،

برقم 120، المستدرك 3- 457، حلية الاولياء 1- 361، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 66 برقم 45، رجال الطوسي 18 و 40 الخلاف للطوسي 1- 101 م 48، تاريخ بغداد

المستدرك للحاكم 3- 359، حلية الاولياء 1- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 56 برقم 28، جمهرة أنساب العرب 121، الخلاف للطوسي 2- 264، رجال الطوسي 19،

الكبير للطبراني 5- 91، المستدرك للحاكم 3- 351، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 66 برقم 46، الخلاف للطوسي 1- 122 م 63 طبع جماعة المدرسين. رجال الطوسي 21،

وفضلاً» . أسند الليث عن عدّةٍ من كبار التابعين... وقيل: إنّه أدرك نيّفاً وخمسين رجلاً من التابعين. وأدرك من تابعي التابعين ومن دونهم مائة وخمسين نفساً . ولم

174، سنن أبي داود 1- 177، سنن الترمذي 2- 153، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 54 برقم 25، الجرح و التعديل 2- 286، اختيار معرفة الرجال 45، الثقات لابن

المستدرك للحاكم 3- 137، حلية الاولياء 1- 270، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 47 برقم 13، رجال الطوسي 16 و 37، الخلاف للطوسي 1- 266، الإستيعاب 1- 377)

قتلًا و نهباً حتى سُمّي (مسرفاً). انظر ترجمة محمد بن عمرو بن حزم في قسم التابعين من كتابنا هذا.

الامصار 87 برقم 334، المستدرك للحاكم 3- 354، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 55 برقم 26، الخلاف للطوسي 1- 263 م 6، رجال الطوسي 23 برقم 24، الإستيعاب

الكبير للطبراني 5- 164، المستدرك للحاكم 3- 532، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 79 برقم 69، الخلاف للطوسي 1- 675 م 448، رجال الطوسي 20 و 41 و 68 و 73،

الصحابة و التابعين 44 برقم 9، رجال الطوسي 20، الخلاف للطوسي 112 و 216 و 448 و 453 و .. تاريخ بغداد 1- 144، الإستيعاب 2- 18) ذيل الاصابة)، طبقات الفقهاء للشيرازي

المستدرك للحاكم 3- 337، حلية الاولياء 1- 352 و 156، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 68 برقم 49، الخلاف للطوسي 1- 388، رجال الطوسي 13 و 36، الفهرست للطوسي 45،

عليه وآله وسلَّم)، أو أنّهم يتناقلون قول كعب بدون اسناد إليه، فيظن بعض التابعين ومَن بعدهم أنّها ممّا سمعوه عن النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم).

زمن معاوية. و قيل: أبو عبد الملك. طبقات خليفة 235 برقم 973 و 494 برقم 2556، تاريخ خليفة 149، 152، 172، 275، الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 52، التأريخ الكبير

الامصار 100 برقم 414، الثقات لابن حبان 3- 29، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 91 برقم 91، المستدرك للحاكم 3- 110، السنن الكبرى للبيهقي 3- 283، الخلاف

سنة ثلاث وسبعين. وقد ذكر المؤرخون خبرها مع الحجاج الثقفي بعد مقتل ابنها. الطبقات الكبرى لابن سعد 8 - 252 ، المحبّر 22 و 54 ، المستدرك للحاكم 4 - 64 ، حلية

حلية الاولياء 1- 185، ذكر أخبار أصبهان 1- 48، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 84 برقم 79، الخلاف للطوسي 3- 244، فهرست الطوسي 80، رجال الطوسي 20 و 43،

الأحكام واعتبارها على طبق مؤدّيات تلك الأمارات. الثاني: هو السببية المعتزلية، وحاصل المراد منها هو التسليم بوجود أحكام واقعية تابعة لملاكات واقعية إلاّ أنّه

عبادة بن الصامت - ابن أخي أبي ذرّ الغفاري، لأن الأول صحابي خزرجي والثاني تابعي غفاري. كان عبادة أحد النقباء، وقد لقّبهم النبي صلى الله عليه وآله بأمر جبرائيل

الحاج قاسم سليماني في 20 مارس 1335هـ في قرية "قناة مالك" التابعة لمدينة كرمان في عائلة من الطبقة العاملة، ولم يكن عمره يتجاوز 11 عامًا عندما ذهب إلى كرمان

في شرح الثأر والطبري والذهبي. وروى‏ الكشّي عن الفضل بن شاذان في حديثه عن التابعين الكبار ورؤسائهم وزُهّادهم، فعدّ منهم: سُليمان بن صُرَد. وعدّه الشيخ المفيد

تذكرة الحفّاظ 1: 110 - 111، غاية النهاية في طبقات القرّاء 2: 263، سير أعلام النبلاء 5: 333. غاية النهاية في طبقات القرّاء 2: 263، سير أعلام النبلاء 5: 329،

الذهبي في تذكرة الحفّاظ 1: 130 وابن سعد في الطبقات 7: 246: من الطبقة الرابعة. سير أعلام النبلاء 6: 16، طبقات الفقهاء: 89، 95، شذرات الذهب 1: 181. حلية الأولياء

3- 421، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 43 برقم 6، رجال الطوسي 19، الخلاف للطوسي 1- 123، الإستيعاب 1- 532، طبقات الفقهاء للشيرازي 46، أسد الغابة 2-

قاضي شهبة. 9.طبقات الحنفية — بدر الدين العيني. 10.طبقات الحنفية — شمس الدين السخاوي. 11.طبقات الحنفية — عفيف الدين الشرواني. 12.طبقات الحنفية — شمس الدين

الإمام الصادق عليه السلام: «ولدني أبو بكر مرّتين» . كان القاسم من سادات التابعين، وكان من أفضل أهل زمانه ، قد ذهب بصره في آخر عمره . قال ابن سعد: «كان رفيعاً

مرحلة نفس المصلحة أو المفسدة التي تكون في نفس الأفعال من دون إنشاء حكم على طبقها، أو الحكم في حدّ نفسه مع قطع النظر عن طروّ العوارض والموانع . وقد يطلق على

الأدباء 18: 40، طبقات الفقهاء: 102، تهذيب الأسماء واللغات 1: 78، الأعلام 6: 69، غاية النهاية في طبقات القرّاء في طبقات القرّاء 2: 106. طبقات المفسّرين: 82،

والفقيه والعلّامة وكثير العلم. وعدّه أبو إسحاق الشيرازي من الطبقة الأُولى‏ للفقهاء التابعين، وقال: ليس بالكوفة أحد أعلم بفريضةٍ من عبيدة والحارث الأعور

اصطلاحات الاُصول: 270. . وهو متكلّم ومفسّر وأديب كاتب توفّي سنة 322هـ. اُنظر: طبقات المفسّرين: 98. . البقرة: 106. . المجادلة: 13. . المجادلة: 12. . تفسير مجمع

الحديث، وعدّه الذهبي في الطبقة الثالثة لحفّاظ الحديث، وقد كان أبو حنيفة يحضر في مجلس ربيعة، مجهوده أن يفهم ما يقول ربيعة، فهو من التابعين المعمّرين، لأنه مكث

2: 104. سنن ابن ماجة 1: 95. موسوعة رجال الكتب التسعة 1: 137. طبقات الفقهاء: 77، 79، الطبقات الكبرى‏ 6: 75، تذكرة الحفّاظ 1: 51، تهذيب الكمال 3: 235.

ابن سريح، وأبي إسحاق المروزي، روى عنه: الدارقطني مات ببغداد سنة ( 345 ). طبقات الشافعية: 1 / 126 رقم 78. الغنية 213 - 214. الخلاف: 3 / 39 مسألة 56. الغنية

صفّين من كتب الشيعة . وأورده الأميني في عِداد العلماء ما بعد عصر الصحابة والتابعين الذين نقلوا حديث الغدير . روى‏ قيس بإسناده عن أبي أيوب: مرض رسول اللَّه

465. الطبقات الكبرى‏ 6: 338، الكامل في ضعفاء الرجال 5: 1999. الضعفاء الصغير: 92، سير أعلام النبلاء6: 110. تقريب التهذيب 2: 22. غاية النهاية في طبقات القرّاء

حراش: من الرواة الثقات باتّفاق علماء الحديث، فقد اعتبره الذهبي من كبار التابعين ومن الحفّاظ، ويُعدّ من الرواة القليلين الذين عمّروا طويلاً، وذكره العلامة

بن عمرو بن يُحْمَد هو من ائمة الحديث والفقه، وكان من الحفّاظ، وهو من تابعي التابعين. ولد في بَعَلْبَك، ونشأ بالكرك - قرية في البقاع - ثم نقلته أُمه إلى‏

المعروفون من أصحاب النبي أربعة:... أسامة بن زيد، قال: ولم يشهد أمرهم من التابعين أربعة: الربيع بن خُثَيْم...». ونقل أبو نُعَيم أنّه لمّا أُخبر بقتل الامام

متعددا بعدد آراء المجتهدين. الثاني: إنّ المقصود الالتزام بإنشاء أحكام على طبق آرائهم بعد حدوثها لا قبلها، فيكون رأي المجتهد موضوعا لحدوث حكم في الواقع،

عن الثقات أخذنا به، فإذا جاء عن أصحابه لم نخرج عن أقاويلهم، فإذا جاء عن التابعين زاحمتهم» . وعليه فإنّ الأدلّة المعتبرة التي أقام عليها أبو حنيفة استنباطه

خُلقوا للجنّة فهم أهل هذا البيت: علقمة والأسود» . وعدّه الفضل بن شاذان من التابعين الكبار، ورؤسائهم، وزهّادهم. ويرى‏ الخطيب البغدادي وابن عساكر: أنّه كان

انصرافه عن الإطلاق إلى التقييد. وهو الظهور الناشئ من وضع اللفظ لمعنى مخصوص، وهو تابع للعلم بالوضع، سواء كان في الكلام أو في خارجه قرينة على خلافه أم لم تكن. ويعرّف

الحاكم: «إنّه إمام الأئمة بالبصرة في معرفة الحديث، وانّه سمع من أربعمائة من التابعين». وكان أوّل من فتّش بالعراق عن أمر المحدّثين، وجانَبَ الضعفاء والمتروكين

«كان الأحنف أحد الجلّة الحلماء، الدُهاة الحكماء العقلاء، يُعدّ في كبار التابعين بالبصرة». وقال الأحنف: «إنّما تعلّمت الحلم من قيس بن عاصم، أُتي بقاتل ابنه

من الممكن في طبقة من المجتهدين أن لايتحقق الانقراض فيها إلاّ في زمان الطبقة التي تليها فلايتحقق الانقراض في هذه الطبقة إلاّ في زمان الطبقة التي تليها، وهكذا

سعيد بن فيروز: كان من التابعين من أهل الكوفة ومن كبار فقهائها. وكان من أوائل الثائرين من القرّاء ضدّ الحجّاج يوم دير الجماجم، و دير الجماجم موضع يبعد سبعة

شرحبيل بن سعد: كان من التابعين ومن أصحاب الإمام السجاد عليه السلام، و كان عارفاً بالمغازي في صدر الإسلام، ولاسيما معركة بدر ويقال عنه أنه لم يكن بالمدينة

عبدالله بن شداد بن الهاد هو من كبار التابعين، ومن فقهاء الشيعة . أبوه شدّاد من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله، وقد حضر الخندق وما بعدها من الغزوات، وكان

وأنت فما منعك من نصره إذ تربصت به ريب المنون، وكنت مع أهل الشام، وكلَّهم تابع لك فيما تريد. فقال له معاوية: أوما ترى طلبي لدمه نصرة له؟ قال: بلى، ولكنّك

عبداللَّه بن عمر، محمد بن مسلمة، أُسامة بن زيد، وهؤلاء من الصحابة. وأمّا من التابعين: ربيع بن خثيم، مسروق بن أجدع، الأسود بن يزيد، أبو عبدالرحمان السلمي. راجع

ابن حبّان ذكره في الثقات وأضاف: «لست أحفظ له عن تابعيٍّ سماعاً قد رآه» ولذا جعله في طبقة رواة أتباع التابعين ، ثم قال: «يعتبر حديثه من غير رواية أولاده عنه»

وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام وقال: «أحد أئمة التابعين، وكان فاضلاً عالماً ثقة» . كما أنّ ابن داود ذكره في القسم الأول من كتابه،

الصحابة والتابعين . توفّي عبيدالله في عهد المأمون العباسي سنة 213 ه . تاريخ الإسلام 15: 283، تهذيب الكمال 19: 164، تذكرة الحفّاظ 1: 354 . الطبقات الكبرى‏

جليلاً، صحب عبدالله بن مسعود، ثم صحب علياً وروى‏ عنهما... وكان من أكابر التابعين» . واعتبر الكثير منزلته العلمية كشُريح القاضي أو أعلى‏ منه، حيث كان شُريح

النبي صلى الله عليه وآله، وليس ذلك بصحيح عندنا، ولذلك أدخلناه في أتباع التابعين». نقل البخاري بسنده عن إبراهيم بن عبداللَّه، عن ميمونة: أنّ النبي صلى الله

فلا يكون متعددا بعدد آراء المجتهدين. إنّ المقصود الالتزام بإنشاء أحكام على طبق آرائهم بعد حدوثها لا قبلها، فيكون رأي المجتهد موضوعا لحدوث حكم في الواقع،

294، تاريخ الإسلام 5: 420. أنظر: كتاب الثقات 4: 352. الطبقات الكبرى‏ 6: 131، اللباب 2: 12. الطبقات الكبرى‏ 6: 131. تهذيب الكمال 12: 438. والقائف: من يعرف

يتّفق عليه المسلمون أكثر ممّا يختلفون فيه. ب: نشر فكرة التقريب وإشاعتها بين طبقات الأُمّة بكلّ وسيلة ممكنة، خصوصاً ونحن نعيش عصراً أصبح العالم فيه كالقرية

السنّة؛ استناداً إلى‏ هذا الأمر . وقال الذهبي: «أبو إسحاق السَبيعي من ائمة التابعين بالكوفة وأثباتهم، إلّا أنّه شاخ ونسي، ولم يختلط».. وعن سُفيان عنه قال:

المشرفة على مجمع الشيخ أحمد كفتار والتابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، وعمل مديراً لمعاهد تحفيظ القرآن الكريم التابعة لوزارة الأوقاف في مساجد عمر الفاروق

1999، وقام حزب البعث بتصفيته. تمايز الصدر في أن أغلبية أنصاره ومُريديه من الطبقات المحرومة والفقيرة في العراق. كان والد الصدر ثورياً في نهجه، على المستويين

الأوروبية للدراسات الإسلامية فرنسا (سابقاً) 1989-1992م. عضو مجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة. عضو الهيئة العليا لجائزة الأمير نايف

2006 م، كما تمّ تعيينه أميناً (مديراً عامّاً) لمجمع الفقه الإسلامي الدولي‏ التابع لمنظّمة المؤتمر الإسلامي بداية من غرّة مارس 2008 م. وهو عضو مجمع الفقه الإسلامي

العشرة الثقات عند أمير المؤمنين عليه السلام، ومن السابقين المقرّبين من التابعين عنده عليه السلام . أثنى عليه رجاليو الشيعة وذكروا له منزلةً سامية ، كما

بالتقدّم في إنسانية الإنسان، وهو إذ يدّعي العدالة يحقّق الظلم، ويخلق طبقة بدل طبقة، ويحارب الدين، ويمنع المجتمع الماركسي أن يطل على الفكر الإنساني الآخر

مشايخ الطرق الصوفية. ولد الأُستاذ محمّد أبو الوفا بن محمّد في «كفر الغنيمي» التابع لمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية سنة 1930 م، ونشأ نشأة طيّبة، وتربّى تربية

المفرد وأفعال العباد للبخاري، وفي بعض المصادر الشيعية . ويُعدّ عبداللَّه من التابعين الذين رووا حديث الغدير . قال خليفة بن خيّاط: «مات بعد الأربعين ومائة»

الثقافة الجماهيرية أو هيئة قصور الثقافة. وأنشأ "معهد المخطوطات العربية" التابع لجامعة الدول العربية. وكان آخر المناصب التي شغلها بعد إحالته إلى التقاعد

زياد العراق، وأظهر من الغلظة وسوء السيرة ماأظهر، خلعه حجر ولم يخلع معاوية، وتابعه جماعة من شيعة علي عليه السلام، وحصبه يوماً في تأخير الصلاة هو وأصحابه، فكتب

. بن عدنان، قبيل كبير من بكر بن وائل، يُنسب إليه خلق كثير من الصحابة و التابعين، والأُمراء والفرسان، والعلماء في كلّ فنّ. وأُمّه من آل الزبير. وذكروا أسباباً

لمرجع التقليد الأعلى للطائفة الإمامية ،وهي فتاويه لمقلديه التي يجب العمل على طبقها. يدرس الطالب فيها علم أصول الفقه والفقه نفسه. 1.معالم الدين للشيخ حسن بن

«يحيى‏ بن سعيد» بمثل هذا الخلط، فلم يفرّق بين يحيى‏ بن سعيد بن قيس الأنصاري التابعي الذي له رواية عن الإمام الصادق‏ عليه السلام وسعيد بن المسيّب في المصادر

نثر الجواهر والدرر 1: 817، موسوعة أعلام الفكر الإسلامي: 689- 694، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 392- 393، الإمام البروجردي.. آية الإخلاص: 104- 106، المعجم الوسيط

الآتية: الفقه المقارن، مصادر الاجتهاد، مراحل الاجتهاد، مراحل الفقه، مناسك الحجّ طبق المذاهب الإسلامية. وقسم من هذه المجاميع تحت الطبع، مثل: علوم الحديث وعلوم

موسوعة أعلام الفكر الإسلامي: 456- 458، نثر الجواهر والدرر 1: 481- 482، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 269- 271، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 1: 293- 294)

ورَهَباً). ـ يلخص ابن تيمية هذا التطور في تلك المرحلة بقوله: "في أواخر عصر التابعين حدث ثلاثة أشياء: الرأي، والكلام ، والتصوف، فكان جمهور الرأي في الكوفة،

المؤلّفين 4: 203، النهضة الإسلامية في سير أعلامها المعاصرين 5: 144- 156، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 266- 267، نثر الجواهر والدرر 1: 458- 460).

امير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام )، وكان حاشداً ومهيباً ضمّ كل طبقات المجتع العراقي وأصنافه. بعد حادثة اغتيال مرتضى المطهري في إيران، قرر السيد

الدوام، مجمع على انعقاده، وليس على انعقاده بما عداه دليل، وبما قلناه قال في التابعين: عطاء وسعيد والزهري، وهو مذهب الشافعي. وقال أبو حنيفة: يصح بلفظ البيع و

عمرو، روى عن عمر، وعلي [ ( عليه السلام ) ] وابن مسعود توفي سنة ( 75 ). الطبقات لابن سعد: 6 / 70. كذا في الغنية: 321، وفي النسخة: وفتوى هواه إلا حجة. مع

الهوية عبر الأنساق القيمية المستمدة من الدين والعرف الاجتماعي والنوع وحتى الطبقة الاجتماعية) ولا يزال هذا الارتباط مستمرًا بين هذه المحركات ووسائل الإعلام

يقفون أمام الظواهر الكونية والنظريات العلمية في الفيزياء والكيمياء والفلك وطبقات الأرض. لماذا يقف المسلم أمام العلوم التجريبية بحيادٍ تامّ، فيما لا يعرف

ماتت الأم فهي ترث بالبنوة لا بالأخوة، وبه قال في الصحابة: زيد بن ثابت وفي التابعين الحسن البصري وفي الفقهاء مالك. في كيفية القسمة على الوراث يحتاج إلى تصحيح

لهم مستنبطة غالبا من الأساليب الظنية. وأمّا التخريج في الفقه الإمامي فهو تابع لضوابط معينة، إذ يستخرج حكم الفروع من الأصول المنصوصة إمّا خصوصا أو عموما