عبدالملك بن أبي سليمان

من ویکي‌وحدت
الاسم عبد الملك بن أبي سليمان
تاريخ الولادة لم يذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 145 الهجري القمري
كنيته أبو محمد أو أبو عبدالله
نسبه العرزَميّ
لقبه الكوفي
طبقته التابعي

عبد الملك بن أبي سليمان: كان فقيهاً حافظاً ومحدّثاً، عُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)، وهو أحد رواة حديث الغدير.

عبد الملك بن أبي سليمان (... ــ 145ق)

الفقيه، الحافظ، أبو محمد، وقيل أبو عبد اللَّه، وأبو سليمان العرزَميّ الكوفي، واسم أبي سليمان ميسرة. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: أنس بن مالك، و سعيد بن جبير، و عطاء بن أبي رباح، و عبد الملك بن أعين، و أبي حمزة الثُّمالي، وغيرهم.
حدّث عنه: سفيان الثوري، وزائدة، وابن المبارك، و حفص بن غياث، ويحيى القطَّان، وابن نُمير، ويعلى بن عُبيد، وآخرون.

فقاهته

وكان محدّثاً حافظاً فقيهاً، عُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام).
وهو أحد رواة حديث الغدير ( من كنت مولاه فعليٌّ مولاه ) من العلماء[٢] قال عبد الرزاق الصنعاني: أخبرنا عبد الملك بن أبي سليمان قال: رأيت سعيد بن جبير وهو يطوف بالبيت، فإذا حاذى الركن ولم يستلمه استقبله وكبّر[٣]

وفاته

توفّي سنة خمس وأربعين ومائة.

الهوامش

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 350، التأريخ الكبير 5- 417، الثقات لابن حبّان 7- 97، مشاهير علماء الامصار ص 263 برقم 1323، رجال الطوسي 233 برقم 163، تاريخ بغداد 10- 393، الانساب للسمعاني 4- 178، المنتظم 8- 93، اللباب 2- 334، تهذيب الكمال 18- 322، العبر للذهبي 1- 157، سير أعلام النبلاء 6- 107، تذكرة الحفّاظ 1- 155، ميزان الاعتدال 2- 656، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 145) ص 209، دول الإسلام 1- 71، برقم شرح علل الترمذي ص 198، تهذيب التهذيب 6- 396، تقريب التهذيب 1- 519، مجمع الرجال 4- 102، شذرات الذهب 1- 216، جامع الرواة 1- 519، تنقيح المقال 2- 227، معجم رجال الحديث 11- 14.
  2. انظر الغدير للعلّامة الاميني: 1- 74 برقم 11.
  3. المصنف: 5- 31 برقم 8886. (3) الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 319، التأريخ الكبير 5- 430 برقم 1400، المعرفة و التاريخ 2- 112، تاريخ اليعقوبي 3- 53) فقهاء أيام عمر بن عبد العزيز)، الكنى و الأَسماء للدولابي 1- 180، الجرح و التعديل 5- 365 برقم 1717، الثقات لابن حبّان 5- 118، مشاهير علماء الامصار 175 برقم 826، تهذيب الكمال 18- 421 برقم 3566، تاريخ الإسلام 416 برقم 482) حوادث 120)، تهذيب التهذيب 6- 426 برقم 886، تقريب التهذيب 1- 524 برقم 1357.