نتائج البحث

عمر بن الخطاب: أسلم في السنة السادسة أو التاسعة بعد البعثة، وهاجر إلى المدينة، وشهد بدراً وسائر المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم).

للطوسي 1- 609 طبع جامعة المدرسين. رجال الطوسي 32، الإستيعاب 4- 345، طبقات الفقهاء للشيرازي 47، أُسد الغابة 5- 501، وفيات الاعيان 3- 16، تهذيب الكمال 35- 227

الاخبار، و لا نقلوا عنهم كما نقلوا عن أبي عبد اللّه. وقد برز بتعليمه من الفقهاء و الافاضل جم غفير، منهم: زرارة بن أعين، و أخواه بكير و حمران، و جميل بن

الامام علی: وهو ابن أبي طالب عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم، أمير المؤمنين أبو الحسن القرشي الهاشمي، أخو رسول اللَّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، ووصيّه،

وغيره من فقهاء الأمصار. وتطور أيضا مجال التدوين جمعا لآراء الفقهاء في قضايا مختلفة بدون دفاع أي مذهب من المذاهب، ويعتبر كتاب “اختلاف الفقهاء” للإمام الطبري

ثمانية آلاف مسألة. وعن عمران القصير، قال: سألت الحسن عن شيء، فقلتُ: إنّ الفقهاء يقولون كذا وكذا، فقال: وهل رأيت فقيهاً بعينك ! إنّما الفقيه: الزاهد في الدنيا،

عن رسول اللّه‏(ص) وحفظة شريعته والاُمناء على الوحي من بعده . ومن بعدهم الفقهاء العدول في كلّ عصر. بينما يذهب سائر المسلمين إلى أنّ الإفتاء بعد النبي(ص)من

عثمان بن عفان: كان من كبار الصحابة وثالث الخلفاء الراشدين. ولد بمكة، وأسلم بعد البعثة بقليل. هاجر إلى أرض الحبشة الهجرتين، ثم عاد إلى مكة وهاجر إلى المدينة

من التابعين يسمون الفقهاء السبعة. في عام 94 الهجري ، عام استشهاد علي بن الحسين (ع) ، توفي سعيد بن مسيب وعروة بن الزبير ، من الفقهاء السبعة ، وسعيد بن جبير

رجال الطوسي 22 برقم 6، تاريخ بغداد 1- 173، الإستيعاب 2 349- 342، طبقات الفقهاء للشيرازي 39 و 42 و 46 و 48 و 49، صفة الصفوة 1- 314، أُسد الغابة 3- 192،

التابعين 226 برقم 373، الخلاف للطوسي 1- 264) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 64، المنتظم 7- 69، صفة الصفوة 2- 113، تهذيب الاسماء و اللغات

56، الإرشاد للمفيد 265، حلية الاولياء 3- 180، الرجال للطوسي 102، طبقات الفقهاء للشيرازي 64، اعلام الورى بأعلام الهدى 264، تهذيب الكمال 26- 136، مناقب آل

الزهري: كان من كبار الفقهاء والحفّاظ والمحدثين، وهو الذي حَفِظ علمَ الفقهاء السبعة، وأنّه كان يحفظ ألفين ومائتي حديث نصفها مسند، ونُقِل أنّ محمد بن نوح

الحسن المجتبى ابن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، أبو محمد القرشي الهاشمي، المدني، ثاني أئمّة أهل البيت الطاهر، سبط الرسول الأكرم - صلَّى اللَّه

أم سلمة: وهي زوجة النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وكانت من المهاجرات إلى الحبشة وإلى المدينة، وكانت من أعقل النساء وأشرفهن، ذات أدب بارع في مخاطبة

الشافي للسيد المرتضى 4- 212، تاريخ بغداد 1- 147، الإستيعاب 2- 308، طبقات الفقهاء للشيرازي 43، أسد الغابة 3- 256، الكامل في التأريخ 3- 136، تهذيب الاسماء

325، الإرشاد للمفيد 253 261، حلية الاولياء 3- 133، الرجال للطوسي 81، طبقات الفقهاء للشيرازي 63، اعلام الورى بأعلام الهدى 256 264، تهذيب الكمال 20- 383، مناقب

المعنى معارضة من أئمة أهل البيت- عليهم السلام- و الفقهاء الذين ينتسبون إلى مدرستهم. وقد استخدم فقهاء مدرسة أهل البيت مصطلح الاجتهاد منذ القرن السابع و

الامام الحسين: وهو الشهيد في حادثة کربلاء ابن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، أبو عبد اللَّه القرشي الهاشمي، المدني، ثالث أئمة أهل البيت الطاهر،

أبو إسحاق السبيعي: شيخ الكوفة وعالمها ومحدّثها، ورأى علياً (عليه السّلام) يخطب في منبر الكوفة. عُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)، وعدّه ابن قتيبة

التابعين 176 برقم 261، الخلاف للطوسي، 1- 95 (طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي، ص 89، معجم الأدباء 17- 9، اللباب 2- 109، وفيات الأعيان 4- 85،

سعيد من الشخصيات النادرة في تاريخ الإسلام، فلُقِّب بعالم العلماء، وفقيه الفقهاء. ويُحكی عنه: «ما نُودي للصلاة منذ أربعين إلّا وسعيد في المسجد». وعن عاصم

الصحابة و التابعين 42 برقم 5، تاريخ بغداد 1- 171، الإستيعاب 2- 333، طبقات الفقهاء للشيرازي 50، المنتظم 6- 133، أُسد الغابة 3- 227، الكامل في التأريخ 4- 363،

عمار بن ياسر: من كبار الصحابة وكان أحد السابقين الاوّلين والأعيان البدريين، وأُمّه سميّة مولاة بني مخزوم من كبار الصحابيات، وكان أبواه أوّل شهيدين في الإسلام

جماعة المدرسين)، تاريخ بغداد 12- 227، الإكمال لابن مأكولا 5- 119، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 81، الانساب للسمعاني 3- 432، المنتظم 7- 92، معجم البلدان 3- 348)

التابعين 131 برقم 170، الخلاف للطوسي 1- 102 و 176) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 58، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 331، وفيات الاعيان 3- 255، تهذيب

برقم 419، حلية الاولياء 3- 174، الخلاف للطوسي 2- 259 طبع اسماعيليان، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 62، المنتظم 6- 228، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 88، وفيات الاعيان

عبد الرحمن بن عوف: شهد بدراً وما بعدها من المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وآخى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بينه وبين

ثمّ أدبرا عنه نظر إليهما فقال: ارجعا إليّ، أعيدا عليّ قضيتكما. عُدّ من الفقهاء، وهو من المقلَّين من الصحابة فيما روي عنهم من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي

للطوسي 1 - 124 ، رجال الطوسي 4 ، الإستيعاب ( ذيل الإصابة ( 1 - 28 ، طبقات الفقهاء للشيرازي 44 ، أسد الغابة 1 - 49 ، تهذيب الأسماء واللغات 1 - 108 ، رجال ابن

الاحكام في أُصول الاحكام لابن حزم 2- 88، الإستيعاب 2- 234 و 249، طبقات الفقهاء للشيرازي 36، المنتظم 4- 115، أُسد الغابة 3- 205 و 224، الكامل في التأريخ

فاطمة الزهراء: بنت رسول اللَّه - صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم، تكنى أُمَّ أبيها، وتلقّب بالزهراء، وبالبتول، وبالصدّيقة الكبرى، وأُمّها خديجة بنت خويلد

الإمام الكاظم: سابع أئمة أهل البيت الطاهر (عليهم السّلام). مولده بالابواء بين مكة و المدينة في السابع من صفر سنة ثمان و عشرين و مائة. وكان (عليه السّلام)

أبو أمامة الباهلي: رأی النبي أيام شبابه ولازمه وبايع معه تحت الشجرة. وروى عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وأكثر حديثه عند الشاميين. سكن مصر ثم

403 و 377 و 319 طبع جامعة المدرسين، الإستيعاب 2- 291 ذيل الاصابة، طبقات الفقهاء للشيرازي 50، صفة الصفوة 1- 764، المنتظم 6- 124، أُسد الغابة 3- 161، الكامل

التابعين 123 برقم 157، الخلاف للطوسي 1- 90) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي، ص 70، صفة الصفوة 2- 103، المنتظم 7- 102، تهذيب الاسماء و اللغات

للنبي ينتقل إلى ورثته، وخالف جميع الفقهاء في ذلك. وما كان للنبي من الصفايا قبل القسمة فهو لمن قام مقامه. وقال جميع الفقهاء: أن ذلك يبطل بموته. وما لم يحوه

الصحابة و التابعين 135 برقم 176، الخلاف للطوسي 3- 366 طبع اسماعيليان، طبقات الفقهاء للشيرازي 47، الكامل في التأريخ 5- 126، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 97، تهذيب

من البشر. وهناك من فرّق بين معناه لدى الاُصوليين ومعناه لدى الفقهاء، وقال: هو عند الفقهاء ما لا علّة له أصلاً، وعند الأصوليين ما له علّة لم نطّلع عليها؛

تعالى، ما لم تخرج من العدة، فإن خرجت لم يقبل منه ذلك في الحكم. وقال جميع الفقهاء: إنه لا يقبل منه في الخلاصة: الركن الثاني القصد فلو بدر من لسانه الطلاق

عمران بن حصين: من صحابة رسول الله(ص)، أسلم عام خيبر ( 7 هـ ) وغزا مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) غزوات. بعثه عمر بن الخطاب إلى البصرة ليفقّه

الاجتماعية للنص : إنّ من الفقهاء من هو حرفي الفهم بمعنى أنّه جامد على حدود حروف النص من دون محاولة التصرف في سعة دلالات النص، وهناك من الفقهاء من يقرأ أجواء النص

رواية: أعلم». واعتبره الذهبي إماماً مجاهداً، وأ نّه كان مفتي المدينة، وأحد الفقهاء المجتهدين. ذكر الكشّي نقلاً عن الفضل بن شاذان: أنّ أبا سعيد الخُدْري كان

الإجماع: إن الإجماع عند الاصوليين والفقهاء اصطلاحٌ فقهي واصولي یبحث عن حجّيته ودليليّته في علم اصول الفقه. فالإجماع إن کان حجة فهو أحد الأدلة الأربعة في

سليمان بن يسار: كان فقيهاً مفتياً وهو أحد الفقهاء السبعة بالمدينة الذين كان أبو الزناد يذكرهم. ونقل عنه لشيخ الطوسي ثلاثة عشر مورداً في الفتاوى. الفقيه

أصلاً وخارج عن مقتضاه، فيجب ردّه وإن كان عليه دليل. كثر وقوع التأويل من قبل الفقهاء لألفاظ ونصوص الشارع، وهو مورد قبولهم في الجملة؛ لأنّهم اختلفوا في تأويلات

فهم أساليب الفقهاء المبسوطة والمختصرة». وكان الهدف من تأليف هذه الموسوعة صياغة الفقه وأدلّته بصورة أسهل ممّا هو موجود في كتب القدماء من الفقهاء، والمقارنة

مالك الأشتر: التابعي الكبير، المعروف بالأشتر وكبش العراق. ولد قبل الإسلام، وعاصر النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ولكنّه لم يره ولم يسمع حديثه. وكان

النعمان بن بشير: كان شاعراً له ديوان شعر. روى عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وعن خاله عبدالله بن رواحة، و عمر بن الخطاب، و عائشة. وكان النعمان

ظاهراً أو محكماً، حقيقة أو مجازاً، عامّاً أو خاصّاً». واستعمله الاُصوليون و الفقهاء بهذا المعنى كثيراً، مثل قولهم: «ورد فيه نصّ» و «لا نصّ فيه» أو التعبير المعروف

جواهر الكلام 7: 74 ـ 75، 96، 153، تحفة الفقهاء: 52 ـ 53، بدائع الصنائع 2: 242 و258. . تبصرة المتعلّمين: 65، تذكرة الفقهاء 6: 11. . البقرة: 187. . الشرائع 1:

عدي بن حاتم: من أحفاد حاتم الطائيّ الذي يُضرب بجوده المثل. وهو صحابي عظيم، وفقيه يمتاز بقوة المناظرة، وسرعة البديهة. وفد على رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه

الطوسي 89 و 121، تاريخ بغداد 8- 420، الإكمال لابن مأكولا 4- 131، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 65، المنتظم 7- 349، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 189، وفيات الاعيان

عثمان بن حنيف: وهو أخو سهل بن حنيف. شهد مع النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) أُحُداً وما بعدها من المشاهد، وكان من الموالين لـ أمير المؤمنين (عليه

أو الإلغاء. وإن كان يشهد لها أصل خاصّ، دخلت في عموم القياس. وقد مثّل لها الفقهاء بأنّ الجماعة إذا اشتركوا في قتل واحد، فإنّهم به يقتلون. ووجه المصلحة هو:

والإنابة إليه. وكان هذا النحو من السلوك قد أكسبه حياة متحرّكة فيّاضة، فهو من الفقهاء نموذجهم المثالي الأرقى، وهو لدى العارفين وحيد عصره روحانية وخلوصاً، وهو

العقل ليس بجسم ولا صورة ولا جوهر، وإنّما هو نور فهو كالعلم. وعرفه بعض الفقهاء بقوله: القوّة الداركة والنفس الناطقة، وأنّه نور روحاني به تدرك النفس ما

محمد بن أبي بكر: كان عابداً شجاعاً من أصفياء أصحاب الإمام علی (عليه السّلام)، جريئاً في الحقّ، موصوفاً بالعبادة والاجتهاد، فكان يدعى «عابد قريش». قال ابن

مرَّ به الاجتهاد في الاسلام. إنّه فكر باعتباره يمثّل رأياً حمله عدد من الفقهاء ودرج في قرون مديدة من الزمان، وهو في نفس الوقت يعبّر عن تاريخ ودور من الأدوار

الخدري، و الأسود بن يزيد، وأبو وائل شقيق بن سَلَمة، وغيرهم. وقد عُدّ في الفقهاء المقرءين. ولَّاه عمر بن الخطاب البصرة، وهو الذي فتح تُستَر، ولما ولي عثمان

بلال الحبشي: كان من السابقين إلى الإسلام، ومن المستضعفين من المؤمنين، وكان يُعذّب ليرجع عن دينه، وكان الذي يعذّبه أُميّة بن خلف، يُلقيه في الرمضاء على

من فقهاء المذاهب الأربعة أنّ من شروط من يقبل خبره عن نجاسة الماء أو طهارته أن يكون عدلاً. منها: تعيين القبلة. منها: أذان الثقة حيث ذهب بعض الفقهاء إلى

جابر بن عبد اللّه: كان من كبار الصحابة شهد العقبة الثانية مع السبعين من الأنصار، وكان أصغرهم يومئذ، وشهد المشاهد كلَّها، إلَّا بدراً وأُحد، حيث خلَّفه

جابر الجعفي: أحد كبار علماء المسلمين، وأحد أوعية العلم. وكان من أجلَّة فقهاء الشيعة من أصحاب الإمام الباقر و الإمام الصادق (عليهما السلام)، كثير الرواية

الامصار 197 برقم 953، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 235 برقم 391، طبقات الفقهاء للشيرازي 78، المنتظم 7- 268، تهذيب الكمال 32- 102، سير أعلام النبلاء 6-

أم الدرداء: كانت فقيهة عالمة، وكان عبد الملك بن مروان كثيراً مّا يجلس إليها في مؤخّر المسجد بدمشق، وكانت تقيم ستة أشهر بـ بيت المقدس وستة أشهر بدمشق. وروت

والعمرة في حالة واحدة، ولا يدخل أفعال العمرة قط في أفعال الحج. خلافا لجميع الفقهاء في ذلك فقالوا: إن القارن من قرن بين الحج والعمرة في إحرامه، فيدخل أفعال

برقم 287، رجال الطوسي ص 35 برقم 16، الإستيعاب 1- 75) هامش الاصابة)، طبقات الفقهاء للشيرازي 79، أسد الغابة 1- 88، اللباب 3- 304، تهذيب الاسماء و اللغات 1-

ثابت بن أسلم البناني: من أصحاب الإمام زين العابدين (عليه السّلام). فقيهاً عالماً وأنه من مفاتيح الخير، ولا شئ أفضل عنده من الصلاة. أبو محمد البُناني، وبُنانة

أبو بكر بن عياش: (95- 193 ه) وعُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام). (95- 193 ه) ابن سالم الاسدي بالولاء الكوفي الحنّاط المُقري. اختُلِفَ في اسمه

الخلاف للطوسي 3- 253 و 186) طبع اسماعيليان)، تاريخ بغداد 12- 296، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 79، الانساب للسمعاني 5- 473، المنتظم 6- 9، اللباب 3- 304) مادة

سهل بن سعد: رأى النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وسمع منه، وذُكر أنّه شهد المتلاعنَين عند رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وهو ابن خمس

701- 345 2- 88) طبع جماعة المدرسين)، الإستيعاب بذيل الاصابة 2- 338، طبقات الفقهاء للشيرازي 50، أُسد الغابة 3- 233، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 281، مختصر تاريخ

حرام أو تحريم حلال، وفي أنه عقد مستقل أو تابع لعقد آخر کالبيع خلافٌ بين الفقهاء. وله شروط وأحكام سنذکرها تطبیقاً علی فقه الإمامية و الشافعية و الحنفية.

فيها ، خلافا لجميع الفقهاء فإنهم قالوا بوقوع الظهار في حال الحيض. ومنها: أن يكون الظهار بمحضر من شاهدي عدل ، ولم يعتبر أحد من الفقهاء ذلك. لنا على ما ذكرناه

4: 60، إرشاد الفحول 1: 165. . أنظر: أضواء البيان 4: 300 ـ 301. . تذكرة الفقهاء 5 : 270، المجموع 6 : 239 ـ 240، إرشاد الفحول 1 : 166. . وسائل الشيعة 9:

موسوعة مشاهير وعظماء: 226- 227، كفاح علماء الإسلام: 195- 198، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 540- 541، المفسّرون للأيازي: 664- 665 و 666- 673، مشاهير الشعراء والأُدباء:

يُنظر إليها من حيث ما تؤول إليه بنحو قطعي أو احتمالي أو غالبا، عندئذٍ يختلف الفقهاء في حكمها، ومكان بحثها الأساس هو الفقه، برغم بعض النقاشات التي أوردها بعض

ما خرب من النهروانات (معجم البلدان 2: 123). تهذيب الكمال 25: 345، طبقات الفقهاء: 92، الكامل في التاريخ 2: 395، وفيات الأعيان 4: 181. راجع ترجمة محمد بن

أبو صالح السمان: ذكوان بن عبد اللَّه مولى أُمّ المؤمنين جويريّة. من كبار العلماء بالمدينة، ولازم أبا هريرة مدّة. واسمه ذكوان بن عبد اللَّه مولى أُمّ المؤمنين

عمرو بن ميمون: عُدّ من فقهاء التابعين وروی عن عبدالله بن مسعود، و معاذ بن جبل، وتفقّه بهما. أدرك الجاهلية، ولم يلق النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)

مقابل الفرض والفريضة، يقال: هذا العمل سنّة أم فريضة؟ وإطلاقاته في كلمات الفقهاء كثيرة. من ذلك ما روي عن الصادق عليه‏السلام: إنّه سئل عن السعي بين الصفا

«وأنتم عاکفون في المساجد»، ويبحث في هذا المدخل عن شروط انعقاده، ونأتي بآراء الفقهاء تطبیقاً من الإمامية و الشافعية و الحنفية. من شرط صحة انعقاده الصوم، وفاقا

أبو مسعود البدري: شهد بيعة العقبة الثانية وأُحداً وما بعدها من المشاهد. وكان من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام) واستخلفه على الكوفة لما سار إلى صفين. وهو

إبراهيم بن عمر اليماني: أحد شيوخ الشيعة و فقهائهم. روى عن أبي جعفر الباقر و أبي عبد اللّه الصادق (عليهما السّلام)، و أدرك أبا الحسن الكاظم (عليه السّلام)

578، السنن الكبرى للبيهقي 1- 98، رجال الطوسي 23، الإستيعاب 2- 316، طبقات الفقهاء للشيرازي 51، المغني و الشرح الكبير 1- 157، أُسد الغابة 3- 264، تهذيب الاسماء

أسماء بنت أبي بكر: وهي بنت أبي بكر ابن أبي قحافة، أُمّ عبد اللَّه، زوج الزبير بن العوام، وأُمّ عبد اللّه بن الزبير. أسلمت قديماً بمكة وبايعت رسول اللّه

إسحاق بن عمار هو أحد المشاهير الاعيان وكان من أصحاب الامامين أبي عبد اللّه الصادق و أبي الحسن الكاظم (عليهما السّلام) ابن حيّان التغلبيّ، أبو يعقوب الصيرفيّ،

الخلاف للطوسي 3- 441 م 16 طبع اسماعيليان و 1- 140 طبع جماعة المدرسين، طبقات الفقهاء للشيرازي 61، المغني و الشرح الكبير 5- 462، تهذيب الاسماء و اللغات 2- 240،

طلحة بن عبيد الله: كان من السابقين إلى الإسلام، ومن المهاجرين الاوّلين. شهد المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، ما عدا بدراً فإنّه غاب

السّلام) شريحاً على القضاء مع مخالفته له في مسائل كثيرة في الفقه مذكورة في كتب الفقهاء. وقال أيضاً: وسخط علي (عليه السّلام) مرّة عليه فطرده من الكوفة ولم يعزله

والمغيرة بن شعبة ومعاوية بن أبي سفيان وسعيد بن جبير ومجاهد، وعطاء، خلافا لجميع الفقهاء. ولهذا النكاح في الفقه الإسلامي شروط و أحكام سنذکرها تطبیقاً علی فقه الإمامية

أخذ عنه الشيخ أبو الحسن الأشعري مات بالبصرة سنة ( 307 ) وله كتاب اختلاف الفقهاء . طبقات الشافعية : 1 / 94 رقم 40 . الخلاف : 1 / 628 مسألة 401 . الغنية 91

عباس بن عبد المطلب: كان من أكابر قريش في الجاهلية والإسلام، وهو عمّ رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، حضر في بيعة العقبة، ويدعو أهل المدينة إلى

المقيّد لابدّ من التعارض بينهما حتّى يجب، وإلاّ فلا يجب، بل ولايجوز عند الفقهاء، لأنّه إبطال للدليل الشرعي، وهو الإطلاق من جهة ورخصة؛ لأنّ المطلق مع عدم

عبد الرحمن بن أبي ليلی: الفقيه المقرئ من أکبر التابعين وكان له حلقة فيها نفر من الصحابة منهم البراء بن عازب يستمعون لحديثه، وينصتون له. روى عن: الإمام

1: 372. الإصابة 1: 147، الطبقات الكبرى‏ 4: 367، تاريخ بغداد1: 177. طبقات الفقهاء: 34. سير أعلام النبلاء 3: 194. رجال الطوسي: 8، 35. رجال البرقي: 2،3. خلاصة

المقداد بن الأسود: من كبار الصحابة وكان من السابقين إلى الإسلام. هاجر إلى أرض الحبشة ثمّ عاد إلى مكة فلم يقدر على الهجرة إلى المدينة لما هاجر إليها رسول

الباقرعليه السلام على‏ قول . الطبقات الكبرى‏ 5: 467، تهذيب التهذيب 7: 179، طبقات الفقهاء: 57. الجرح والتعديل 6: 330، تذكرة الحفّاظ 1: 98، المعارف: 444. كتاب التاريخ

سعد بن عبيدة: كان فقيهاً وراوياً في الكوفة، وكان يرى رأي الخوارج ثمّ تركه. السُّلمي، أبو حمزة وقيل أبو ضَمرة الكوفي. وقيل: كان يرى رأي الخوارج ثمّ تركه

عُدّ من أصحاب الإمام علی بن الحسين ( عليهما السلام ). وعدّه ابن حزم من الفقهاء. مات سنة سبع وعشرين ومائة، وقيل: اثنتين وعشرين. الطبقات الكبرى لابن سعد

التابعين 225 برقم 372، الخلاف للطوسي 1- 463) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي، المنتظم 7- 284، وفيات الاعيان 5- 280، تهذيب الاسماء و اللغات 2-

ونسب إلى قوم أنّ أقلّ الجمع اثنان؛ والأوّل مذهب أكثر الفقهاء». وقال أيضا: «ذهب المتكلّمون وأكثر الفقهاء إلى أنّ أقلّ الجمع ثلاثة، وقال من شذّ منهم اثنان»

المطالبة به، وهو مذهب أبي ثور ، و ابن أبي ليلى وداود . وقال الشافعي وباقي الفقهاء : إن المضمون له مخير في أن يطالب أيهما شاء ، والضمان لا ينقل الدين من ذمة

نافع: وهو ديلمي الأصل، مجهول النسب. كان من التابعين وروى عن عدة من الصحابة كـ: عبدالله بن عمر، و رافع بن خديج، و أبي سعيد الخدري، و أم سلمة، و أبي هريرة

إبراهيم الكرخي: من أصحاب جعفر الصادق (عليه السلام) وأخذ الفقه و الحديث عن الإمام الصادق (عليه السّلام)، و روى عنه كثيراً من الروايات تبلغ واحداً و خمسين

بن إبراهيم التيمي، و حسان بن عطية، وابنته عبدة بنت خالد، وآخرون. عُدّ من فقهاء الشام وكان يتولَّى شرطة يزيد بن معاوية. ومن كلام خالد: إذا فتح أحدُكم باب

البجلي، و معاوية بن عمار الدهني، و آخرون. وكان من ثقات المحدّثين، وأعلام الفقهاء الذين يؤخذ عنهم الحلال و الحرام و الفتيا و الاحكام. له كتاب يُعد من الأصول

الواحد، وهو التشيّع، بينما ناقشه أهل السنّة في إطار المذاهب الأربعة. ناقش الفقهاء و الأصوليون التبعيض في حالتين: ففي هذه الحالة آراء: حتّى في العمل الواحد

163 برقم 232، الخلاف للطوسي 2- 283 و 42 و 54 طبع جامعة المدرسين، طبقات الفقهاء للشيرازي 88، المنتظم 7- 84، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 141، الكامل في التأريخ

فضالة بن عبيد: كان من الصحابة، شهد أُحداً والخندق والمشاهد كلَّها مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وكان من أهل بيعة الرضوان. وشهد فتح الشام

المجال عدّة أقوال: إنَّهم غير مخاطبين، ذهب إليه كثير من المتكلّمين وأكثر الفقهاء، ونسبه الشيخ الطوسي إلى قوم شذاذ . واستدلَّ على هذا الرأي بعدّة اُمور: الأوّل:

الإمامُ لأنهم يؤدون إليه جزيتهم كما يؤدي العبد الضريبة إلى مولاه. وقال جميع الفقهاء: إن عاقلة الذمي ذمي مثله إذا كان عصبته، فإن لم يكن له عاقلة ففي ماله ولا

أبو رافع: مولى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). من قبط مصر وكان عبداً لـ عباس بن عبد المطلب فوهبه للنبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، فلمّا

الخلاف للطوسي 3- 367 و 387) طبع اسماعيليان)، تاريخ بغداد 13- 232، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 79، المنتظم 6- 19، أسد الغابة 4- 354، تهذيب الاسماء و اللغات

معروف بن خربوذ: كان من التابعين وعُدّ في أصحاب الإمام زين العابدين السجاد و الإمام الباقر (عليهما السّلام)، وروى عنهما، وفي أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)

عبد اللّه بن جعفر الطيار: وهو ابن أبي طالب، كان كبير الشأن جليل القدر، لسناً بليغاً، جواداً كريماً، وأخباره في الجود كثيرة مشهورة، وكان يسمّى بحر الجود،

خارجة بن زيد بن ثابت: كان من فقهاء المدينة كوالده، ويعدّ خارجة أحد الفقهاء السبعة الذين كانوا يُسأَلون بالمدينة، ويُنتهى‏ إلى‏ قولهم، ولذا كان يقسم المواريث

إبراهيم بن أبي البلاد: كان محدّثاً، فقيهاً، قارئاً، أديباً، ثقة. وكان ذا منزلة رفيعة، جليل الشأن، و أرسل له الإمام الرضا (عليه السّلام) رسالة مدحه فيها

النهاية لابن الأثير 1: 281 باب حرم، لسان العرب 1: 805 باب حرم، معجم لغة الفقهاء: 179، القاموس الفقهي: 87. . اُنظر: الاُصول العامّة للفقه المقارن: 59، دروس

المقدّمتان بالنفي والاثبات. وأن تكون المقدّمة الثانية عامّة كلّية. ويسميه الفقهاء نقضا. كقولنا: كلّ بر مطعوم وكلّ بر ربوي، فينتج أنّ بعض المطعوم ربوي. كما

أملك على امرأة ولم يدخل بها، وحكم المرأة في ذلك كله حكم الرجل. وقال جميع الفقهاء: متى عقد على امرأة، ودخل بها، وكانت حرة، ثبت الإحصان وإن فارقها بموت، أو

زيد بن وهب: أدرك الجاهلية وأسلم في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وهاجر إليه، فقُبض (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وزيدٌ في الطريق. وكان محدثاً

سلمة بن الأكوع: كان شجاعاً رامياً فارساً شهد الحديبية وبايع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) تحت الشجرة، وغزا معه سبع غزوات. بعثه النبيّ (صلَّى

أبو عبيدة ابن الجراح: شهد بدراً وما بعدها من المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وذكره بعضهم فيمن هاجر إلى الحبشة. آخى رسول اللّه (صلَّى

كلمات متأخّري ومعاصري أصوليي الشيعة هي في ما ورد من استدلال قدماء ومتقدّمي الفقهاء مثل: مالك بعمل أهل المدينة، أو بما أسموه بعمل المسلمين، أو عمل الناس فتلك

كميل بن زياد: وكان كميل من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام) وشيعته وخاصته. شهد معه وقعة صفين، وكان عامله على هيت، كما عُدّ من أصحاب الإمام الحسين (عليه

وخالف جميع الفقهاء في ذلك، وقالوا: عليه الحد بالغا ما بلغ. ومن لم تكمل فيه الحرية فمتى قذف قاذف، جلد بحساب الحرية، وعزر بحساب الرق، وقال جميع الفقهاء: عليه

ذلك، وبه قال أبو حنيفة ومنها: أن يكون ذلك مطلقا من الشروط، خلافا لجميع الفقهاء في ذلك ومنها: أن يكون مع النية والاختيار، من غير غضب ملجئ ولا إكراه ولا

المشاهد مع رسول اللَّه صلى الله عليه وآله. أورده أبو إسحاق في عِداد طبقات الفقهاء، وعدّه الخطيب والذهبي من فضلاء الصحابة. ويذكر أنّه في إحدى‏ المعارك قتل

الأخير هو المتبادر من إطلاق لفظ الاستقراء، وقد يعبّر عنه في اصطلاح بعض الفقهاء بـ (إلحاق الفرد بالأعم الأغلب) أو بـ (شهادة الأصول). 2 ـ الاستقراء بلحاظ

يصيبه بمقدار النصاب، كان عليه القطع، وكذلك إذا سرق من الغنيمة. وقال جميع الفقهاء: لا قطع عليه. ومنها: أن يكون مخرجا من حرز، وروي أصحابنا أن الحرز في المكان

يكون المراد منه ما سيجيء من أنّ عدم الدليل دليل العدم. قد وقع في كلام بعض الفقهاء الاستدلال على انتفاء الحكم الشرعي بعدم الدليل عليه، وقد يتوهّم أنّ مرادهم

بيع معه في الصفقة سلعة أخرى، وبيع سمك الآجام مع ما فيها من القصب. وقال الفقهاء: لا يجوز بيعه ولم يفصلوا، وحكى عن ابن عمر أنه أجازه وعن ابن سيرين أنه قال:

1: 398. الطبقات الكبرى‏ 6: 332، المعارف: 464، تهذيب الكمال 7: 120، طبقات الفقهاء: 83.

أسباب اختلاف الفقهاء كتاب من تأليف الأُستاذ علي محمّد الخفيف المتوفّى سنة 1978 م، وهو أحد مؤسّسي دار التقريب بين المذاهب الإسلامية في القاهرة.

موسوعة طبقات الفقهاء موسوعة قيّمة تضمّ في ثناياها الترجمة لفقهاء العصر الأوّل الإسلامي حتّى سنة 1400 ه‍، وهي من تأليف اللجنة العلمية في مؤسّسة الإمام الصادق

تذكرة الفقهاء كتاب مشهور في الفقه المقارن، من تأليف جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف بن علي بن المطهّر الأسدي المعروف بالعلّامة الحلّي المتوفّىٰ سنة

أسباب اختلاف الفقهاء في الأحكام الشرعية كتاب من تأليف الدكتور مصطفى إبراهيم الزلمي الأُستاذ المساعد في كلّية القانون والسياسة بجامعة بغداد، طبعته مطبعة

أثر الحديث الشريف في اختلاف الأئمّة الفقهاء كتاب للأُستاذ محمّد عوّامة، نشرته دار السلام في بيروت والقاهرة وحلب عام 1987 م، ويقع في 168 صفحة.

الدين لاحتمال خطأ الظنّ، وغير ذلك من الأدلّة. وفي المقابل «ذهب كثير من الفقهاء وبعض المتكلّمين كعبيد اللّه‏ بن الحسين العنبري والحشوية والتعليمية جوازه»،

و(78). الاستيعاب 2: 536، أُسد الغابة 2: 220، تهذيب الكمال 10: 11. طبقات الفقهاء: 34. مسند أحمد 4: 374، تهذيب تاريخ دمشق 5: 442. تهذيب تاريخ دمشق 5: 442

548- 553، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 606- 609، تتمّة الأعلام 2: 130 و 3: 234، إتمام الأعلام: 342، كفاح علماء الإسلام: 285- 298، فقهاء ومناهج: 39- 146، رجالات

يزيد بن الأصم: عُدّ من الفقهاء أيام عمر بن عبد العزيز، وحدّث عن عائشة، وابن خالته ابن عباس، و أبي هريرة. أبو عوف العامري، البكَّائي، الكوفي، نزيل الرَّقّة

عبدالله بن دينار: من أصحاب الإمامين السجاد و الباقر (عليهما السّلام). كان من الفقهاء أيام عمر بن عبد العژيز، وروی أحاديث كثيرةً. أبو عبد الرحمن العدوي، العُمري

حاطب: وهو التابعي الذي رأی النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). وكان من الفقهاء أيام معاوية، وذكره الزهري في الذين كانوا يتفقّهون بالمدينة. ابن أبي بلتعة،

الامام أبي الحسن الكاظم (عليه السّلام) كما ذكر النجاشي. وهو أحد الاعلام الفقهاء الذين يأخذ عنهم الشيعة مسائل الحلال و الحرام و الفتيا و الأَحكام. إبراهيم

السلطان، فلهذا كان لا يرضاه. عن قتادة قال: كان حُميد بن هلال من العلماء الفقهاء. مات في ولاية خالد بن عبد اللَّه على العراق، والظاهر أنّه بقي إلى قريب سنة

180 برقم 852، حلية الاولياء 5- 122، الإستيعاب (ذيل الاصابة (4- 16، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 74، أسد الغابة 5- 134، تهذيب الكمال 33- 20، سير أعلام النبلاء

1: 265، أحكام الفصول: 675، شرح اللمع 1: 443، أصول السرخسي 1: 273، تذكرة الفقهاء 1: 35، المسوّدة: 126، أصول الفقه ابن مفلح 2: 856، البحر المحيط 6: 99، شرح

عثمان البتي: كان صاحبَ رأي وفقه في البصرة، وله في «الخلاف» تسعة عشر مورداً في الفتاوى. حدّث عن أنس بن مالك، و الشعبي، وحدّث عنه: سفيان الثوري، فقيه البصرة،

إبراهيم بن الفضل: كان فقيهاً محدثاً وقد وقع في إسناد جملة من الروايات عن أئمة أهل البيت (عليهم السّلام). الهاشميّ، المدنيّ، من أصحاب الإمام الصادق (عليه

صفية بنت شيبة: الفقيهة العالمة روت عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) و أم سلمة، و عائشة، و أم حبيبة، أُمّهات المؤمنين. ابن عثمان بن أبي طلحة، الفقيهة

حلية الاولياء 2- 187، الخلاف للطوسي 1- 394 و 652 طبع جامعة المدرسين. طبقات الفقهاء للشيرازي 59، المنتظم 6- 334، تهذيب الكمال 33- 112، سير أعلام النبلاء 4-

أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 150 برقم 205، رجال الطوسي ص 96، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 65، المنتظم 9- 4، تهذيب الكمال 14- 476، ميزان الاعتدال 2- 418،

أسد بن عمرو: تفقّه على أبي حنيفة، و سمع منه. كان من كبار أهل الرأي، وقد ولي القضاء ببغداد، وتولّى أيضاً قضاء واسط. ابن عامر بن عبد اللّه، أبو المنذر البَجَليّ،

أبو بكر بن محمد: من التابعين وكان أمير المدينة ثم قاضيها، وأعلم أهل زمانه بـ القضاء، وكان كثير العبادة والتهجّد. ابن عمرو بن حزم، الأنصاري، الخزرجي، النجّاري،

علي بن أبي رافع: كان فقيهاً وحافظاً مولى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). وآل أبي رافع من أرفع بيوت الشيعة، وأعلاها شأناً، وأقدمها إسلاماً وإيماناً

أبان بن عبد الملك: من أصحاب الامام أبي عبد اللّه الصادق (عليه السّلام) و روى عنه. وكان أحد شيوخ الشيعة. الثقفي، أو الخثعمي الكوفي. عُدّ من أصحاب الامام

محمد بن مسلم المكي: كان حافظاً محدثاً، واختلف المحدّثون في توثيقه ويقال: كان مدلّساً. ابن تَدرُس، أبو الزبير القرشي الأسدي بالولاء، المكَّي. حدّث عن: جابر

ثلاثين. وإذا رئي الهلال قبل الزوال أو بعده فهو لليلة المستقبلة وفاقا لجميع الفقهاء. وذهب قوم من أصحابنا إلى أنه إن رئي قبل الزوال فهو لليلة الماضية وإن رأى

عبدالله بن معقل: كان من التابعين وليست له صحبة و لا إدراك. بل حدّث عن كبار الصحابة كـ الإمام علی (عليه السّلام) و عبدالله بن مسعود. ابن مُقَرِّن المُزَنيّ،

إبراهيم بن محمد الاشعري: كان محدِّثاً، ثقةً. روى عن الإمام الكاظم و الإمام الرضا (عليهما السّلام). الكوفي، أخو الفضل بن محمد. روى عن: أبي يحيى الحنّاط،

الأمة وتحريم النظر إلى شعر الحرّة، ولو لم ينص على تجويز النظرشعر الأمة لقال الفقهاء: الأمة في معنى الحرة والمعنى المقتضي للتحريم خوف الفتنة وهما سيّان، وقال:

سعد بن إبراهيم: فقيهاً راوياً قاضياً في المدينة وروی عن كثير من الصحابة وعُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام). ابن عبد الرحمن بن عوف، الفقيه، أبو

عراك بن مالك: كان من خيار التابعين، يصوم الدهر، وكان يحرِّض عمر بن عبد العزيز على انتزاع ما بأيدي بني أُميّة من الأموال والفيءَ، فلما ولي يزيد بن عبد الملك،

الصحابة و التابعين 226 برقم 374، الخلاف للطوسي 3- 266) طبع اسماعيليان)، طبقات الفقهاء للشيرازي 75، الكامل في التأريخ 5- 172، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 191، وفيات

إياس بن معاوية: كان فقيهاً، بليغاً، عجيب الفراسة، وبه يُضرب المثل في الذكاء والفطنة، ولَّاه عمر بن عبد العزيز قضاء البصرة. ابن قُرّة بن إياس المُزَني،

سالم بن أبي الجعد: كان فقيهاً وطلَّابة للعلم، وحديثه مُخرّج في الكتب الستة، وعُدّ من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام). وكان له ستة بنين: فاثنان شيعيّان،

ابن علية: وقد ولي صدقات البصرة، و ولي المظالم ببغداد في آخر زمن هارون الرشيد، و أقام ببغداد إلى أن توفي. ويقال إنّه كان يشرب النبيذ حتى يحمل على الحمار،

347، شذرات الذهب 1- 64، ذخائر المواريث 1- 266، أعيان الشيعة 7- 333. طبقات الفقهاء ص 52. مختصر تاريخ دمشق لابن منظور: 10- 280.

رجال النجاشي 2- 242، فهرست الطوسي ص 171، اكمال ابن مأكولا 5- 99، طبقات الفقهاء للشيرازي 74، معجم الأُدباء 19- 259، تهذيب الاسماء و اللغات 2- 149، وفيات

رجال الطوسي ص 58 برقم 9، الخلاف للطوسي 1- 630) طبع جماعة المدرسين)، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 77، المنتظم 7- 184، الكامل في التأريخ 5- 195، رجال العلّامة الحلي

طبع جماعة المدرسين)، رجال الطوسي ص 333 برقم 4، تاريخ بغداد 14- 101، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 66، المنتظم 8- 42، تهذيب الاسماء و اللغات 11- 221، رجال ابن داود

يوسف بن عمر العراق أخذ بلالًا وعذّبه حتى مات سنة (125هـ). عدّه ابن حزم من الفقهاء. وحكي عن مالك بن دينار انّه قال لما ولي بلال القضاء: يا لك أمة هلكت ضياعا

قيس بن أبي حازم: أدرك الجاهلية ورحل إلى النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ليبايعه فوجده قد قُبض، وقد نزل الكوفة، وشهد حرب الخوارج بـ النهروان مع الإمام

غير أن يستتاب وتعتد زوجته عدة الوفاة. قال أبو حنيفة و الشافعي ومالك وعامة الفقهاء: أنه يستتاب سواء كان مسلما في الأصل أو كافرا فمتى لم يتب وجب قتله. لنا بعد

عقبة عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وعن عمر بن الخطاب، وعُدّ من الفقهاء، وكان شاعراً كاتباً. روى عنه: أبو أمامة الباهلي، و مسلمة بن مخلد، وأبو إدريس

الفتيا من الصحابة و التابعين 133 برقم 172، الخلاف للطوسي 1- 598، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 60، المنتظم 7- 29، صفة الصفوة 2- 102، تهذيب الاسماء و اللغات

ميثم التمار: من أعاظم الشهداء في التشيّع، كان عبداً لامرأة من بني أسد، واشتراه الإمام علی (عليه السّلام) منها وأعتقه، ثم كان أثيراً عنده. وكان خطيباً،

أسيد بن حضير: أسلم على يد مصعب بن عمير العَبْدريّ بالمدينة، وكان مصعب قد قدم المدينة قبل السبعين أصحاب العقبة الثانية. شهد أسيد العقبة الثانية، وكان أحد

قرظة بن كعب: كان فقيهاً عالماً مقدماً من أصحاب رسول الله، وقد شهد مع النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) معركة أُحد وما بعدها، ثم فتح الرّي في زمن عمر

كما هو الغالب في فتاوى أكثر الفقهاء، حيث وقع البحث في قيامها مقام الروايات واعتبارها بلوغا للثواب بالنسبة إلى سائر الفقهاء، فذهب جماعة إلى عدم قيامها مقامها؛

القرآن (73. مجمع الزوائد للهيثمي 9- 109. الشيخ جعفر السبحاني، موسوعة طبقات الفقهاء، ج1ص465. هامش تهذيب الكمال 20- 149. هامش تهذيب الكمال 20- 149. انظر طبقات

الصحابة مضافاً إلى رؤيتهم و ليس للرجل أي سماع منهم، و لمّا كان من فقهاء القرن الاوّل، و كان فقهاء هذا القرن كلّهم من التابعين ألحقناه بهم و إلّا كان اللازم فتح

وسلَّم)، وهاجر إلى البصرة على عهد عمر بن الخطاب. وكان أحد سادات المحدّثين والفقهاء والشعراء والدهاة والنحاة، وكان من وجوه الشيعة، ومن أكملهم عقلًا ورأياً،

أبان بن عثمان الأحمر: كان من أهل الكوفة، فقيهاً أديباً من أجلاء أصحاب أبي جعفر الصادق (عليه السلام) وأخذ عنه العلم و الفقه و روى عنه. الفقيه الاديب أبو

الرجال 5: 633، رجال الكشّي: رقم (149)، (360)، وانظر: المعارف: 341 وطبقات الفقهاء: 34. رجال الكشّي: رقم (149). الأغاني 15: 147، 151. المصدر السابق. الاستيعاب

وحدة الإمامة تعبير عبّره بعض الفقهاء عن وحدة الدولة الإسلامية، حيث قالوا بأنّها: وحدة الإمامة، أو وحدة الخلافة، وذلك لأنّ الإسلام يهدف إلىٰ توحيد المسلمين

الرسول أحد طرفي الفعل كالبيوع والأنكحة فهو محمول على الجواز، كما عليه جمهور الفقهاء، وإن فعله بين شخصين متداعيين أو على جهة التوسّط فهو محمول على الوجوب بلا

سليم بن قيس الهلالي: كان متكلماً فقيهاً كثير السماع، وقد صحب سُلَيم علیاً (عليه السّلام)، وانتقل معه إلى الكوفة بعد أن بويع له (عليه السّلام) بالخلافة

وَالرَّسُولِ»: والقياس هنا لا يفض نزاعاً ولا يقطع اختلافاً بل يرسّخه باعتبار اختلاف الفقهاء في هذا المجال. ويذهب ابن حزم بأنّ الردّ إلى اللّه‏ يعني الردّ إلى القرآن

والأساس للشريعة، فهو المرجع الذي يستند إليه في معرفة الأحكام، لذا ركّز الفقهاء على القرآن الكريم في الكثير من استدلالاتهم الفقهية، وكذلك الأصوليون الذين

محمد بن مسلمة: من أصحاب رسول الله، آخى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بينه وبين أبي عبيدة بن الجراح في قولٍ. وشهد بدراً وما بعدها من المشاهد

أرباب هذه المدرسة يرون فقهاء الحجاز والمدينة هم الأثبت في الحديث، مضافا إلى أنَّ جلّ فقهاء الحجاز كانوا من أصحاب الحديث عكس فقهاء العراق. على أنَّ هذا لايعني

7: 280، رجال الكشّي: رقم (26)، خلاصة الأقوال: 164. الإصابة 3: 113، طبقات الفقهاء: 34، الجرح والتعديل 4: 296. تهذيب الكمال 11: 248،250، أخبار أصفهان 1: 48

العبرة بالاجتهاد وقت [[الإجماع[[ وعدمه. هذا كلّه حسب رأي غير الإمامية من فقهاء المسلمين. أمّا رأي الإمامية: في مخالفة التابعي لإجماع الصحابة، فإنّه لايعتد

حجية الارتکاز: هناک بحثٌ بين الفقهاء والمجتهدین في أنّ الارتکاز الذهني والفهم العقلايي من الأدلة حجةٌ أو لا؟ لم يتعرض الأصوليون من غير الإمامية لحجّية

أرباب هذه المدرسة يرون فقهاء الحجاز والمدينة هم الأثبت في الحديث، مضافا إلى أنَّ جلّ فقهاء الحجاز كانوا من أصحاب الحديث عكس فقهاء العراق. على أنَّ هذا لايعني

سليمان بن حرب: وهو أحد الفقهاء المشهورين، ويُنسب إلى‏ «واشِح» بطن من الأزد، وقد سكن مكّة وكان قاضيها، وكان حافظا للحديث، ثقة، عاقلا، في نهاية الستر والصيانة

«أصول» و«فقه». فالأصل لغةً: هو أسفل الشيء، أو ما يبنى عليه غيره. وقد ذكر له الفقهاء عدّة معان مثل «الراجح» و«الدليل» و«القاعدة» و«الأصل العملي» و«الأصل» الذي

المتكلّم استغنى عن الإتيان به واكتفى بما يدلّ عليه التزاما. يستعمل الأصوليون و الفقهاء مادّة الاقتضاء في بحوثهم ولايريدون فيها جميعا الدلالة المبحوثة هنا، بل كثيرا

المفتين. يقسّم الإفتاء بلحاظين إلى تقسيمين: الإفتاء ينسب إلى النبي(ص) وإلى الفقهاء؛ لأنّ المفتي الفقيه قائم مقام النبي في الإفتاء ونائب عنه . وهو يمكن أن يتصوّر

قِبَل الفقهاء. استخدم الفقهاء هذا الاصطلاح، كما استخدمه بعض الأصوليين استطرادا، ويُراد منه صلاحية الإنسان للتصرُّف بالأموال وغيرها. استخدم الفقهاء هذا الاصطلاح

رجال الكشّي: رقم (373)، خلاصة الأقوال: 340. الجواهر المضيئة 2: 138، طبقات الفقهاء: 143. كتاب الثقات 6: 200. الجرح والتعديل 3: 186. الطبقات الكبرى‏ 6: 390

علائم وأوصافاً نذکرها في هذا المقال، ونطرح اولاً آراء الإمامية ثم نأتي بآراء فقهاء الشافعية و الحنفية وأدلتهما. دم الحيض هو الحادث في الزمان المعهود له أو المشروع

عليه وآله وخادمه، وأحد السابقين الأوّلين، ومن كبار البدريّين، ومن نبلاء الفقهاء والمقرئين. وكان ممّن يتحرّى في الأداء، ويشدّد في الرواية، ويزجر تلامذته

ضرر»، بالنسبة إلى أدلّة الأحكام . . اُنظر: المصباح المنير: 145، معجم لغة الفقهاء: 184. . فوائد الاُصول 4: 714، أجود التقريرات 3: 21، اصطلاحات الاُصول: 126

رسالة في حياة الملّا صدرا، ديوان شعر. كما قام بتحقيق بعض الكتب، كتذكرة الفقهاء للعلّامة الحلّي، وجامع السعادات للفاضل النراقي، وتحفة الحكيم للسبزواري.

عن ضدّه لا لفظاً ولا معنى. نُسب هذا إلى أهل العدل من المتكلّمين وكثير من الفقهاء ، و المعتزلة ، وذهب إليه السيّد المرتضى . استدلّ السيّد المرتضى على هذا

قال ابن جرير الطبري. وقال جميع الفقهاء: إنه يكتب، ويحليهما بحلاهما التامة، وقال الشيخ: والذي عندي أنه لا يمتنع ما قال الفقهاء: فإن الضبط بالحلية يمنع من استعارة

محمّد التبريزي. كان قد خاض المعترك الجهادي والسياسي، فأفتى- وذلك كسائر الفقهاء- بوجوب الجهاد ضدّ الإنجليز الذين هاجموا العراق عام 1333 ه، وسار بنفسه إلى

عدّ منها السيّد الأمين في «أعيان الشيعة» أكثر من مائة كتاب، منها: تذكرة الفقهاء، إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان، نهاية الإحكام في معرفة الأحكام، مختلف

تذكرة الحفّاظ 1: 179. البداية والنهاية 10: 117. المصدر السابق: 116. طبقات الفقهاء: 74. البداية والنهاية 10: 116. سير أعلام النبلاء 7: 111. سير أعلام النبلاء:

الأفعال قبل أن يرد أمر بهامن الشارع. وهي عبارة عن وجوه عقلية: منها: قول الفقهاء بوجود علل وحكم ومناسبات للأحكام تدعو الشارع للحكم وفقها، ولا يتسنّى هذا

ورأي الرازي. وقد استدلّ مثبتو حجّية السبر والتقسيم باُمور: الأوّل: إجماع الفقهاء. ومن الواضح أنّ الكثير من الأصوليين يرفضون حجية السبر والتقسيم، فادّعاء

الكتاب والسنة. 9 ـ بمعنى القياس و الاستحسان. وهو كثير في عرف الاُصوليين و الفقهاء والروايات بالخصوص الواردة منها عن طرق الإمامية. يقول الرازي في هذا المجال:

حجية الرؤيا: ما يراه الإنسان في منامه من خير أو شرّ يسمی رؤيا، واختلف الفقهاء في أن الرؤيا في الأحکام الشرعية حجة أم لا؟ والأکثر علی عدم حجيتها إلا أن

والسنة، وببحوثه حول الإمام المهدي ع وبرامجه التلفزيونية، تلمذ على ايدي كبار الفقهاء كالسيد الخوئي، والشهيد السيد محمد باقر الصدر و كان من طلبته المقربين، أسس

فيصل ملكاً على العراق، وأرادوا تشكيل مجلس تأسيسي، دعا المترجم مع سائر كبار الفقهاء إلى مقاطعة انتخابات المجلس وإزالة أيّة سلطة أجنبية عن الحكومة العراقية،

زهرة المشهور (سير أعلام النبلاء 8: 49، مالك حياته وعصره: 18 - 19). طبقات الفقهاء: 53، الأنساب 1: 174، تهذيب الأسماء واللغات 2: 75. كتاب التاريخ الكبير 7:

بنت ضَمْرة. وكان داود خياطاً، وقيل: خزّازاً. روي عن داود أنّه قال: «جالست الفقهاء فوجدت ديني عندهم، وجالست أصحاب المواعظ فوجدت الرقّة في قلبي بهم، وجالست

التقليد: وهو رجوع الجاهل إلى العالم بلا دليل، و التقليد اصطلاح فقهي واختلف الفقهاء في شروطه، ونحن في هذا المقال نذکر هذه الشرائط ونبحث عن صحتها وسقمها. إذا

المصلحة من وجهة نظر هؤلاء. كما أنّ هناك الكثير من الأحكام ابتنت أو رتّبها الفقهاء على المصالح والمفاسد بصراحة، والموارد التالية نماذج منها: 1 ـ الأحكام الحكومية

ووقوعه شرعا هو مذهب جمهور الأشاعرة و المعتزلة و الأحناف و الحنابلة ومعظم الفقهاء، اُنظر: التبصرة: 272، اللمع: 128 ـ 129، المستصفى 1: 146، المنخول: 295، الإحكام

لأُصول الفقه، وقد تعرّض لآراء المذاهب الأربعة وآراء الظاهرية وآراء بعض الفقهاء كابن أبي ليلى وأبي ثور إبراهيم بن خالد وأبي عبيد قاسم بن سلّام وسفيان الثوري

حماد بن سلمة: من المحدّثين والفقهاء في البصرة، وذُكر حمّاد في طبقة فقهاء الحنفية وكما كان منشغلاً برواية الحديث، كذلك كان يفتي في المسائل الفقهية. وهو

لم يرد فيه دليل نقلي من الكتاب و السنة. «ما لا نصّ فيه» عنوان بحث طرحه الفقهاء بعد ما حصول مستجدّات ومستحدثات بعد وفاة الرسول استدعت بيان حكمها الشرعي

فيها وقال أبو حنيفة: أنها غير واجبة ". وأما التسبيح فيه فقد خالفنا عامة الفقهاء في وجوبه وقالوا غير واجب. وأما رفع الرأس عن الركوع والطمأنينة فيه فقد وافقنا

خطوة عظيمة بتقسيم المباحث الفقهية إلى عدّة أقسام، ورأس كلّ قسم فقيه من الفقهاء الذين يشار إليهم بالبنان، وقد اختار كلّ فقيه من يعاونه في كتابة البحث الذي

التقرير والتحبير 2: 208. الفصول الغروية: 338. شرح تنقيح الفصول: 76، تذكرة الفقهاء 4: 275. أنظر: مستمسك العروة الوثقى 1: 449، التنقيح في شرح العروة الوثقى

يُنظر إليها من حيث ما تؤول إليه بنحو قطعي أو احتمالي أو غالبا، عندئذٍ يختلف الفقهاء في حكمها، ومكان بحثها الأساس هو الفقه، برغم بعض النقاشات التي أوردها بعض

في موضوع خاصّ أو عنوان معيّن وهناك أمور لم ينصّ على حكمها بالخصوص، فعمد الفقهاء إلى التعدّي من تلك المنصوصات إلى مثيلاتها ما لم ينصّ عليها بالخصوص، على

لمصطلح أصولي استخرجه الأصوليون من مجموعة من الفروع الفقهية التي يذكرها الفقهاء: منها: ما إذا أخّر الصلاة مع ظنّ ضيق الوقت، ثُمّ تبيّن بقاؤه. منها: ما إذا

سرد أسماء فقهاء نحل معينة دون أن تتعداها إلى بقية النحل، مع انّ جلّ الفقهاء من مختلف النحل هم حماة الشريعة. لما كانت الغاية من طبقات الفقهاء هي الوقوف

حلية العلماء في معرفة مذاهب الفقهاء كتاب في علم الخلاف ألّفه سيف الدين أبو بكر محمّد بن أحمد بن الحسين بن عمر الشاشي القفّال المعروف بفخر الإسلام المتوفّى

أثر الاختلاف في القواعد الأُصولية في اختلاف الفقهاء كتاب ألّفه الدكتور مصطفى سعيد الخنّ، ونشرته مؤسّسة الرسالة في بيروت سنة 1981 م (طبعة ثانية)، ويقع في

اختلاف الفقهاء والقضايا المتعلّقة به في الفقه الإسلامي المقارن كتاب من تصنيف الأُستاذ أحمد محمّد الحصري، نشرته مكتبة الكلّيات الأزهرية في القاهرة عام 1989

عباس لمدّة 18 - 19 عاماً، كان له الأثر بقوله هذا، حيث كان ابن عباس وسائر فقهاء مكّة يعتقدون بحلّية المتعة كما قال ابن حزم . ويظهر من إحدى‏ روايات الكافي:

الصفحة وحدة:Message box/ambox.css ليس بها محتوى. اختلاف الفقهاء عنوان لأكثر من كتاب: أحدها من تأليف محمّد بن نصر المروزي المتوفّى سنة 294 ه‍> الآخر من

إتفاق الفقهاء إصطلاحٌ في علم أصول الفقه لبیان أن المسألة غیر خلافیة. فالإتفاق تارة یساوق عدمَ الخلاف و اخری یساوق الإجماعَ الإصطلاحی من جهة المعنی. الاتفاق:

بحث علم الخلاف. للخلاف الواقع بين الفقهاء في الفروع الفقهية أسباب عدّة حصرها الفقهاء في اُمور معينة أهمّها: فإنّه يوجب الاختلاف في الفرع الفقهي، بسبب أنّ

سعد بن طارق: كان من الفقهاء، وكان حياً إلى حدود سنة أربعين ومائة. وقد حدّث عن بعض الصحابة وكثير من التابعين. ابن أَشْيَم، أبو مالك الأشجعي، الكوفي. روى

خارجة بن زيد: وهو أحد الفقهاء السبعة بالمدينة من أولاد زيد بن ثابت. من أولاد زيد بن ثابت، أبو زيد الأنصاري، النجّاري، المدني. روى عن: أبيه، وعمّه يزيد،

عبد الملك بن ميسرة: كان فقيهاً محدّثاً روی عن بعض الصحابة، وكان من الفقهاء أيام عمر بن عبد العزيز. الهلالي العامري، أبو زيد الكوفي، الزرّاد. روى عن: أبي

ناعم بن أجيل: كان أحد الفقهاء بمصر، وعدَّ في الطبقة الثالثة من التابعين. وهو مولى أم سلمة زوج النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). الهمداني، أبو عبد

برقم 850، الثقات لابن حبّان 5- 74، الإستيعاب ذيل الاصابة 2- 418، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 77، الإكمال لابن مأكولا 5- 199، أسد الغابة 3- 310، تهذيب الكمال

عمرو بن أوس: كان من الفقهاء، وعدّ في الطبقة الأولى من التابعين. وكان أبو هريرة لايجيب مَن کان مِن ثقيف ويقول: تسألوني والحال أنّ فيكم عمرو بن أوس؟ وهذا

ربيعة بن عمرو: كان أحد الفقهاء التابعين. ويعدُّ في أهل الشام، واختلفوا في صحبته مع النبي(صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). وكان يفقّه الناس زمن معاوية، وكانت

مورق العجلي: وعُدّ من الفقهاء وكان حليماً، كثير العبادة. توفّي بعد المائة، فلما مات نظروا في بيته فلم يجدوا إلَّا إكافاً ووطاءً ومتاعاً قُوِّم نحواً من