نتائج البحث

قدامة، وابن التلمساني، وابن الحاجب، والنسفي، والطوفي، والصنعاني، وعلاء الدين البخاري، وصفيالدين البغدادي، وابن جزّي، والعضدي، والسبكي، وابن الهمام، وملاجيون،

وسلفاً وكذلك يؤمن به بعض الأصوليين من الفريقين . صحبة الرسول أو رؤيته. قال البخاري: ومن صحب النبي(ص) أو رآه من المسلمين فهو من أصحابه . ونُقل عن أحمد بن حنبل

عبد الرحمن بن عوف حججه في الإتمام بالسفر، قال عثمان: هذا رأي رأيته. روى البخاري والبيهقي و أحمد بن حنبل عن عبدالله بن عمر قال ( واللفظ لَاحمد ): صلَّيت

في رأيه في عدم سبّ السلف، والإيمان بالقدر، وأن لايكفّر أحداً بذنب. ونقل البخاري عنه قوله: «أدركت مائتي نفس من أصحاب النبي‏ صلى الله عليه وآله في هذا المسجد،

الفقه 1: 105، كشف الأسرار البخاري 3: 217 ـ 219، التبيين 1: 642 ـ 643. . النساء: 11. . أصول السرخسي 2: 50 ـ 52، كشف الأسرار البخاري 3: 285 ـ 296، التبيين 1:

علياً بعقله وقلبه ولسانه وذي فقاره. المعيار والموازنة للِاسكافي ، صحيح البخاري 5 24 - 22 ، باب مناقب علي - عليه السّلام - ، وقعة صفين لنصر بن مزاحم ، السيرة

1 : 57، شرح الجلال المحلّي 1 : 148. التقرير والتحبير 2 : 297، كشف الأسرار البخاري 2 : 567 ـ 568، حاشية ردّ المحتار 1 : 103. شرح الكوكب المنير : 126. انظر :

779 ، مسند أحمد بن حنبل 1 - 199 و 5 - 44 ، التأريخ الكبير 2 - 286 ، صحيح البخاري 4 - 24 ) باب الصلح ) ، تاريخ المدينة المنورة لابن شبة النميري 1 - 107 ،

حفّاظ الحديث الستّة. كما وحظي بتوثيق علماء أهل السنة ؛ كأحمد والنسائي و البخاري وعلي بن المديني وزهير بن معاوية وعمرو بن علي ومحمد بن عبد اللَّه والعجلي

السابق، إتحاف ذوي البصائر 4: 2002. أنظر: كشف الأسرار البخاري 1: 192. أصول السرخسي 1: 251، كشف الأسرار البخاري 1: 192، وأنظر: المستصفى 2: 82 ـ 83، ميزان الأصول

غضبها وهجرانها له، حتى توفيت « عليها السّلام » وهي غاضبة عليه كما أخرج ذلك البخاري وغيره. وفي أيام أبي بكر افتُتحت بلاد الشام وقسم كبير من العراق. وكان قليل

الذهب 1: 194، تهذيب الكمال 10: 12، رجال صحيح البخاري 1: 259. سير أعلام النبلاء 5: 316، رجال صحيح البخاري 1: 259، تذكرة الحفّاظ 1: 132. تقريب التهذيب 1:

وقمع من خالفها». وفي تاريخ التراث العربي مانصّه: «هو الذي أوصى‏ تلميذه البخاري بأن يلخص الصحيح من كتب الحديث الكثيرة». نقل الذهبي عن النسائي أنّه قال:

الجرّاح، يحيى‏ بن آدم، أبو بكر ابن عيّاش. وروى‏ عنه جماعة كثيرة، منهم: البخاري، مسلم، أحمد بن محمد بن هاني، ابن عمه حنبل بن إسحاق بن حنبل، أبو داود، صالح

التشريع الاسلامي: 114. الموافقات 4: 248. المصدر السابق: 246 ـ 252. صحيح البخاري 1: 44 كتاب العلم، باب من أجاب الفتيا بإشارة اليد والرأس ح84. الأحزاب: 21

المرعشي 1: 29. . العدّة أبو يعلى 1: 33، قواطع الأدلّة 1: 101، كشف الأسرار (البخاري) 2: 731، المسودة: 496، الواضح فى اُصول الفقه 1: 9، تحرير المنقول: 75. .

إسلامية، رباعيات الإمام البخاري، منهج الإمام البخاري في علم الحديث، الإمام الخطّابي رائد شرّاح صحيح البخاري، مدرسة الإمام البخاري في المغرب، أعلام السنن

وآله وسلَّم فقيل: ثلاثة أشهر، وقيل خمسة وسبعون يوماً، وقيل غير ذلك. قال البخاري: دفنها زوجها علي ليلًا، ولم يؤذن أبا بكر، وصلَّى عليها، ووقف علي - عليه

الله عليه وآله ثمانمائة وثمانية وأربعون حديثاً، اتّفق البخاري ومسلم منها على أربعة وستين، وانفرد البخاري بأحد وعشرين، ومسلم بخمسة وثلاثين» . ويُعدّ ابن مسعود

4: 222. . الأصول العامّة للفقه المقارن: 228. . صحيح البخاري 2: 597، ح 1576. . كشف الأسرار البخاري 3: 287، الفوائد الحائرية: 317، قوانين الأصول 1: 248.

وقد وردت رواياته في الصحاح الستة لأهل السنّة، حيث نقل البخاري ومسلم خمسة عشر حديثاً، وانفرد البخاري بنقل خمسة أحاديث، بينما مسلم بثمانية عشر حديثاً. ونُقل

240. تهذيب الكمال 25: 345 - 348، أمالي الطوسي 1: 80 و2: 236، رجال صحيح البخاري 2: 650، رجال صحيح مسلم 2: 179. تهذيب الكمال 25: 355، تهذيب التهذيب 9: 190،

مستدرك الوسائل (النوري) 13: 27 باب (10) ح 1. . النساء: 105. . كشف الأسرار، البخاري 3: 384 ـ 386، كشف الأسرار (النسفي) 2: 168. . علوم القرآن الحكيم: 26. . الشورى:

غير أبي عون، فهو مجهول. ثم نقل قول الترمذي: ليس اسناده عندي بمتصل، وقول البخاري: لا يصح حديثه ) يعني حديث الحارث بن عمرو ). قيل: إنّ معاذاً بقي في اليمن

مولى‏ ابن عمر، عطيّة العَوْفي، عطاء بن أبي رباح. ووردت رواياته في صحيح البخاري ومسلم وسنن أبي داود والترمذي والنسائي وسائر الجوامع الروائية لأهل السنّة

وآله تسع عشرة غزوة» وقال: «لم أشهد بدراً ولا أُحداً، منعني أبي». هذا، ونقل البخاري عن جابر قوله: «كنت أمنح أصحابي الماء يوم بدر». وقال ابن عبدالبّر: «قال ابن

3: 394. كشف الأسرار البخاري 3: 385. أنظر: الإحكام ابن حزم 1ـ4: 20، المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل: 139. أنظر: كشف الأسرار البخاري 3: 385. أنظر: البحر

الحلّي) 2: 514، البحر المحيط 3: 160. . ميزان الاُصول 1: 572، كشف الأسرار البخاري 1: 188، اُصول الفقه (الخضري بك): 121، علم اُصول الفقه (خلاّف): 133. . قواعد

ـ 69. . أنظر: المصدر السابق. . أنظر: تيسير التحرير 2: 236، كشف الاسرار البخاري 1: 529، البحر الزخار 4: 384. . الإبهاج في شرح المنهاج 1: 68، روضة الناظر:

اللَّه صلى الله عليه وآله مائة وواحد وثمانون حديثاً،اتّفق البخاري ومسلم منها على‏ ستّة، وانفرد البخاري بحديثين، ومسلم بآخرين. عن عبادة، قال: سمعت النبي صلى

عبداللَّه (حفيده). وردت رواياته في الصحاح الستة، اتّفق البخاري ومسلم على‏ حديثين، وانفرد البخاري بنقل سبعة أحاديث عنه وكان الزبير من جملة رواة حديث الغدير

كشف الأسرار (البخاري) 4: 640، فتح الغفار بشرح المنار 3: 122، القواعد والفوائد 1: 197. رسائل الشريف المرتضى 2: 94. أنظر: كشف الأسرار البخاري 4: 640، السرائر

منتهى الوصول : 40، نهاية الوصول (العلاّمة الحلّي) 1 : 537، كشف الأسرار (البخاري) 1 : 274 ـ 275، تحفة المسؤول 1 : 85 ، البحر المحيط 1 : 279، شرح الكوكب المنير :

«تذكرة الحفاظ «: 3- 1050: الحافظ الثبت العلامة، و عمل المستخرج على صحيح البخاري و كان قيماً بمعرفة هذا الشأن بصيراً بالرجال طويل الباع مليح التصانيف. و

داود و الترمذي و النسائي و ابن ماجة، وقال المزي: «روى‏ له الجماعة، إلّا البخاري»، ووردت له روايات كثيرة في الجوامع الروائية الشيعية. عن عبد الرحمان بن الحجّاج،

على أهلية المخاطب وفهمه وقدرته على الفعل، بخلاف التكليفي. . كشف الأسرار البخاري 4: 134. . المحصول الرازي 2: 443 ـ 444. . نهاية الأفكار ج4، ق2: 185. . الفائق

قدامة، وابن التلمساني، وابن الحاجب، والنسفي، والطوفي، والصنعاني، وعلاء الدين البخاري، وصفيالدين البغدادي، وابن جزّي، والعضدي، والسبكي، وابن الهمام، وملاجيون،

بنت علي بن أبي طالب، فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب. وقد أخرج لها البخاري وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة. في الرياض النضرة: عن أسماء بنت عميس

111. . يظهر ذلك في تمهيد القواعد: 322 ـ 323. . المستصفى: 2، كشف الأسرار البخاري 4: 30 ـ 31، كفاية الأصول (الخراساني): 468، مصباح الأصول 3: 444. . نسبه إليه

39. رجال الطوسي: 94. تنقيح المقال 2: 108. رجال ابن داود: 112. رجال صحيح البخاري 1: 376، رجال صحيح مسلم 1: 331، تهذيب الكمال 13: 358، الغدير 1: 66 . حلية

مشكوراً، ووثّقه المجلسي. وفي قبال ذلك فقد ضعّفه أكثر علماء أهل السنة، قال البخاري: «يتكلّمون في رُشَيد». وقال النسائي: «ليس بالقوي». وقال ابن حبان: «كان يؤمن

صلى الله عليه وآله مائة وثمانية وعشرون حديثاً، اتّفق البخاري ومسلم على‏ خمسة أحاديث، وانفرد البخاري بحديثين، ومسلم بحديثين». وقال المزي: «روى له الجماعة»

صحيح البخاري 2: 616، رجال صحيح مسلم 2: 140. تهذيب الكمال 23: 436. تذكرة الحفّاظ 1: 97. الطبقات الكبرى‏ 5: 194. مسند أحمد 6: 67، 69. رجال صحيح البخاري 2:

مالك: «إذا سمعت حديث نافع عن ابن عمر، لا أُبالي أن لا أسمع من غيره» . وقال البخاري: «أصحّ الأسانيد: مالك عن نافع عن ابن عمر» . روى عن جماعة، منهم: أَسْلَم

رسول اللَّه صلى الله عليه وآله مائة وخمسون حديثاً، اتّفق البخاري ومسلم على‏ سبعة منها، وانفرد البخاري بحديث، ومسلم بخمسة. وكان أبو أيوب من جملة رواة حديث الغدير،

290، كشف الأسرار البخاري 4: 58 ـ 59. . أنظر: كشف الأسرار البخاري 4: 58. . أنظر: المعتمد 2: 284، الإحكام الآمدي 3ـ4: 199، كشف الأسرار (البخاري) 4: 58. . أنظر:

معين والنسائي: «إنّه متروك»، ومثلهما قال الدارقطني والرازي وابن سعد وقال البخاري: «كان شعبة سيّ‏ء الرأي فيه». كما وضعّفه الذهبي وابن الغضائري و الشيخ الطوسي

قاموس الرجال 3: 612. تذكرة الحفّاظ 1: 117، تهذيب الكمال 7: 114، رجال صحيح البخاري 1: 196. تهذيب التهذيب 2: 372، رجال صحيح مسلم 1: 140. رجال الطوسي: 86، المراجعات:

أحد الصحابة عن النبي(ص) أمّا رواية المحدِّثين اللاحقين، مثل: الكليني أو البخاري عن النبي فليست رواية مباشرة عن الرسول، والذهن ينصرف من حجّية الخبر أو النبأ

الملك امتنع سعيد، فضربه هشام بن إسماعيل والي المدينة ستين سوطاً وحبسه. ونقل البخاري عن مالك قال: «دخل أبو بكر بن عبد الرحمان وعِكْرمة بن عبد الرحمان على‏ ابن

البخارية فرقة من فرق «الجهمية» وأصحاب حسين بن محمد البخاري. مشکور محمد جواد، موسوعة الرفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال

النووي: «روي له عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله أربعون حديثاً، اتّفق البخاري ومسلم على‏ أربعة، وانفرد مسلم بحديثين». وعدّه العلامة الأميني من رواة حديث

387، كشف الأسرار (البخاري) 4: 222، فتح الغفّار بشرح المنار 3: 57 ـ 58، نور الأنوار 2: 385. . إرشاد الفحول 2: 233. . كشف الأسرار البخاري 4: 223، فتح الغفّار

(صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم): «من شاء فليستمتع من هذه النساء». وأخرج البخاري في صحيحه ( 3 - 51 ) برقم ( 5117، 5118 ) عن جابر ابن عبد اللّه وسلمة ابن

الرازي 2: 506، الفائق 2: 337. . الإبهاج في شرح المنهاج 3: 214. . كشف الأسرار البخاري 4: 134. . المحصول الرازي 2: 443 ـ 444. . نهاية الأفكار ج4، ق2: 185. . الفائق

الاستسقاء وتفريعها ح1164. البحر المحيط 4: 211. إرشاد الفحول 1: 183. صحيح البخاري 1: 231 كتاب الجماعة والإمامة، باب وجوب صلاة الجماعة، ح618، السنن الكبرى

بحار الأنوار 39: 313. تهذيب الكمال 13: 84، كتاب الثقات 6: 455، رجال صحيح البخاري 1: 360، الكامل في التاريخ 3: 454.

‏صلى الله عليه وآله اثنان وستون حديثاً، اتّفقا على‏ حديثين منها، وانفرد البخاري بثلاثة، ومسلم بحديث» . لايخفى‏ على‏ أحد مودّة عمّار لأهل البيت‏ عليهم السلام،

لم يشهد بدراً وإنّما عُرف بالبدري لَانّه نزل ماءً ببدر فنُسب إليه. وجزم البخاري بأنّه شهدها واستدل بأحاديث أخرجها في « صحيحه »، في بعضها التصريح بأنّه شهدها

وقال النووي: «نقل سلمان ستّين حديثاً عن النبي صلى الله عليه وآله، اتّفق البخاري ومسلم على‏ ثلاثة منها». وقد وردت بعض هذه الأحاديث في مسند أحمد وجامع الأحاديث

المحكمة: 168. . نهاية الوصول 2: 491. . القوانين المحكمة: 168. . كشف الأسرار البخاري 1: 131 ـ 132. . أنظر: أنيس المجتهدين 2: 848، إرشاد الفحول 2: 49، فواتح الرحموت

بن إسماعيل البخاري. 25- مذكراتي سلمان الحسيني الندوي. 26- مشعال المصابيح شرح مشكاة المصابيح. 27- مفردات القرآن الإمام محمد بن إسماعيل البخاري. 28- مقدمة

صحيح مسلم 1: 268، رجال صحيح البخاري 1: 314، المعرفة والتاريخ (الفهرس)، البحار 36: 372. بحار الأنوار 36: 372. صحيح البخاري 8: 89 حديث 244. الطبقات الكبرى‏

الطبقات الكبرى‏ 5: 262، تهذيب الكمال 8: 11، رجال صحيح مسلم 1: 193، رجال صحيح البخاري 1: 234، تذكرة الحفّاظ 1: 91، تهذيب الأسماء 1: 172، تاريخ الاسلام 6: 343

النخعيون، و عمرو بن غالب الهمداني. وقال أيضاً: وقد وقع له ذكر ضمن أثر علَّقه البخاري في صلاة الخوف، قال: قال الوليد: ذكرت لـ الأوزاعي]] صلاة شرحبيل بن السمط

صحيح مسلم 1: 144. سير أعلام النبلاء 9: 22. تهذيب التهذيب 2: 357، رجال صحيح البخاري 1: 181. ميزان الاعتدال 1: 567، تذكرة الحفّاظ 1: 297، رجال ابن داود: 242

الكافي، أمالي الصدوق، وكذلك في الصحاح الستة لأهل السنّة عدا صحيح البخاري، إلّا أنّ البخاري نقل عنه في الأدب المفرد. وعدّه الأميني من رواة حديث الغدير. روى‏

13: 184 - 190، رجال صحيح البخاري 1: 363، رجال صحيح مسلم 1: 317، كامل الزيارات: 13. تهذيب الكمال 13: 184 - 190، رجال صحيح البخاري 1: 363، رجال صحيح مسلم 1:

حديث ». ووردت رواياته في الجوامع الروائية المعتبرة لأهل السنّة، إلّا صحيح البخاري. روى‏ أبو نُعَيم الأصفهاني عن طريق حمّاد بن سلمة عن النبي صلى الله عليه

ومائة، وقيل: ثماني عشرة. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 229، التأريخ الكبير للبخاري 7- 185، المعارف 262، المعرفة و التاريخ 2- 277، الجرح و التعديل 7- 133، مشاهير

- 458. . الأعراف: 157. . التحسين والتقبيح العقليان 1: 458 - 461. . صحيح البخاري 5 ـ 6: 46 ـ 47 كتاب المناقب باب 26 ح 133. . الإسراء: 15. . النساء: 65.

3 : 479. انظر: البرهان في أصول الفقه 1: 280، كشف الأسرار البخاري 3: 486. انظر : كشف الأسرار البخاري 3 : 479.

بيان المختصر 2: 64 ـ 65، الفصول في الاُصول 2: 163. . اُنظر: كشف الأسرار البخاري 2: 331، المهذب في علم اُصول الفقه المقارن 3: 1444. . اُنظر: المهذب في علم

أحمد 2: 250 ح 5839 مسند عبد اللّه‏ بن عمر. . البحر المحيط 6: 324. . صحيح البخاري 3: 1306، كتاب المناقب باب 20 صفة النبي(ص) ح3367. . صحيح شرح العقيدة الطحاوية:

علم الخلاف قام بتأليفه القاضي أبو زيد عبداللّٰه بن عمر بن عيسىٰ الدبّوسي البخاري الحنفي المتوفّىٰ سنة 430 ه‍ على أحد القولين.

436. . كشف الأسرار البخاري 3: 441. . المستصفى 1: 181 ـ 182، الواضح في أصول الفقه 4ق2: 292 ـ 293، المحصول 2: 91 ـ 96، كشف الأسرار البخاري 3: 440 ـ 441. . الاحكام

الله عليه وآله . تهذيب التهذيب 10: 5، الطبقات الكبرى‏ 7: 192، رجال صحيح البخاري 2: 693، رجال صحيح مسلم 2: 220، كتاب الثقات 7: 459، تاريخ أسماء الثقات: 417،

شيبة وابن حبان وابن سعد. قال الأميني: «مجمع على‏ ثقته من رجال الصحاح، غير البخاري، وهو يروي عنه في التاريخ من دون غمزٍ فيه». بينما، عدّه الشيخ الطوسي في رجاله

العرب 3: 3187 ـ 3188 مادة «قرض». . الصحاح 2: 748 مادة «عصر». . كشف الأسرار البخاري 3: 450، التلويح إلى كشف حقائق التنقيح 2: 106، فتح الغفار 3: 4. . البحر المحيط

كتاب في علم الخلاف، من تأليف أبي زيد عبداللّٰه بن عمر بن عيسىٰ الدبّوسي البخاري الحنفي المتوفّىٰ سنة 430 ه‍ على أحد القولين، يوجد قسم منه في دار الكتب القومية

عطية، وغيرهم. وروى له أبو داود السجستاني و مسلم النيسابوري و ابن ماجة و البخاري. أخرج أبو الحجاج المزي في «تهذيبه» بسنده عن معروف. قال: حدثني أبو الطفيل،

رسول اللَّه صلى الله عليه وآله خمسة عشر حديثاً، اتّفقا على‏ حديثٍ، وانفرد البخاري بحديث». لم يدرك سُليمان من حياة النبي صلى الله عليه وآله سوى‏ أياماً معدودة،

وأبي زرعة وأحمد، وأمّا عبدالرحمان بن مهدي فكان يحدّث عنه . هذا واعتبره البخاري منكر الحديث، وقال ابن عَدي: « وهو مع ضعفه يكتب حديثه» . وقال ابن حبّان:

روي لرفاعة عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله أربعة وعشرون حديثاً، روى‏ البخاري منها ثلاثة. سمع النبي صلى الله عليه وآله يقول: «لا تتمّ صلاة أحدكم حتّى‏

كانت مقبولة. أنظر: الجرح والتعديل 5: 8. تهذيب الكمال 14: 294، رجال صحيح البخاري 1: 396، رجال صحيح مسلم 1: 356، مستدركات علم رجال الحديث 4: 481. تهذيب الكمال

اُوَيساً ثقة صدوق». وقال ابن حجر: «ذكره البخاري في‏الضعفاء له، وقال: في إسناده نظر، واستنكر الذهبي على‏ البخاري تضعيفه، وقال: وماروى‏ الرجل شيئاً فيضعّف

عِياض، وكيع بن الجرّاح. وعن ابن المديني: «له نحو ستين حديثاً» . وقد روى‏ له البخاري مقروناً بغيره، والباقون سوى‏ مسلم . وكذلك وردت رواياته في بعض المصادر الشيعية

الثاني: هو انتفاء الحكم عند انتفاء العلّة. وقريب منه تعريف علاء الدين البخاري والعضدي والصنعاني والديباني والخضري. والمراد من الانتفاء هو انتفاء العلم

وآله، وقد غزا معه». وأخوه خرشة بن حبيب، وقد أورده ابن حبّان في ثقاته، وعدّه البخاري في تاريخه الكبير من رواة الإمام علي عليه السلام، ونقل عنه روايةً. لُقِّب

النووي: «روي له عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله ثمانية أحاديث، اتّفق البخاري ومسلم على‏ ثلاثة». قال: لم يرزأ علي بن أبي طالب من بيت مالنا -يعني بالبصرة-

جنيد محمّد البخاري: وزير سكتو بنجيريا، فقيه، عالم، شاعر، من أبرز الوجوه الثقافية والسياسية في غرب إفريقيا. ولد بعد ثلاث سنوات من الاحتلال الإنجليزي لنيجيريا،

استدلَّ بها، أو يمكن أن يستدلَّ بها على نفي حجّية الاستصحاب مطلقا: علاء الدين البخاري بعد ما يذكر أدلَّة القائلين بالاستصحاب يقول: «لم يدلّ شيء منها على بقاء

توفّي صعصعة في عهد معاوية، بعدما نفاه المغيرة بن شعبة إلى‏ الشام، إلّا أنّ البخاري قال: أدرك خلافة يزيد. ميزان الاعتدال 2: 315. تهذيب التهذيب 4: 370، الطبقات

ابن نُمَيْر، محمد بن يزيد الواسطي. وقد وردت رواياته في الصحاح الستّة، سوى البخاري حيث استشهد له في الصحيح، وكذا في الكافي وتهذيب الأحكام ومن لايحضره الفقيه

أعلام النبلاء 6: 334. الطبقات الكبرى‏ 5: 492، تاريخ خليفة: 334، رجال صحيح البخاري 2: 480، رجال صحيح مسلم 1: 437.

أنّ له أكثر من 150 حديثاً عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله، جاءت في صحيح البخاري ومسلم ومسند أحمد، وغيرها. روى‏ بُرَيْدة عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله

شائبة من التقليد للغير. الموافقات 4: 248. المصدر السابق: 246 ـ 252. صحيح البخاري 1: 44 كتاب العلم، باب من أجاب الفتيا بإشارة اليد والرأس ح84. الأحزاب: 21

بن مروان. روى له البخاري، ومسلم، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجة. توفّي سنة اثنتين وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 167، تاريخ البخاري 2- 269 برقم 2426،

في حلقات الجامع الأزهر بين (1984 – 1990) حفظ القرآن برواية حفص، ودراسة البخاري مع فتح الباري، ومسلم بشرح النووي، وفقه الشافعية (متن قليوبي وعميرة)، والإسناد

البغدادي والذهبي وابن حجر فإنّه هو نفسه علي ابن ربيعة البَجَلي ، إلّا أنّ البخاري وابن حبّان اعتبراه غير البَجَلي . وكان الوالبي من الشيعة العلويّين ، وكان

صلى الله عليه وآله خمسة وستّون حديثاً، اتّفقا منها على‏ حديثين، وانفرد البخاري بخمسة. كما وروى‏ عبد الرحمان حديث الغدير. روى‏ عن النبي صلى الله عليه وآله

21. . معارج الأصول: 95. . الإحكام 1 ـ 2: 517 . . المعتمد 1: 255. . صحيح البخاري 2: 540 كتاب الزكاة باب 55 ح 1413. . المصدر السابق 2: 54 كتاب الزكاة باب

الأدلة الاخری. ورد هذا الاصطلاح بعدّة معان: الأوّل: أصحاب الجوامع الحديثية، كالبخاري والترمذي والكليني والصدوق والعلاّمة المجلسي. الثاني: رواة الحديث من التابعين

الرواة المشتركين بین الشيعة و أهل السنة. جعله ابن حبان في كتاب الثقات، وجعله البخاري في كتاب التاريخ الكبير في عداد رواة الحديث، فلم يذكر له جرحاً ولا تعديلاً

مصادر أهل السنة و الشيعة، فقد وثّقه جميع رجاليّي أهل السنة، إلّا أنه قال البخاري: إنّه كان اختلط في آخر عمره. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو فِراس. نسبه:

النبلاء 7: 295، مجمع الرجال 6: 55، كتاب التاريخ الكبير 1: 236، رجال صحيح البخاري 2: 678. تقريب التهذيب 2: 208. تاريخ بغداد 3: 295، 296 وذكر الخطيب أيضاً

(ص) وصاحبه، وقد غزا معه غير مرّة. ومسنده ألفان ومائتان وثمانون، اتفق له البخاري ومسلم على مائة وثمانين حديثاً. وهو ممن كتم شهادته بـ حديث الغدير في علي

الرحموت 1: 85، مفاتيح الأصول: 297. ميزان الأصول 1: 170 ـ 171. كشف الأسرار البخاري 1: 308، تيسير التحرير 2: 199، فواتح الرحموت 1: 85، حاشية رد المحتار 2: 63

بن مسلم (أخو الزهري)، عبد الحميد بن جعفر، الزهري. ووردت رواياته في صحيح البخاري وسنن أبي داود والنسائي. روى‏ الزهري عنه أنّ النبي ‏صلى الله عليه وآله أشرف

عساكر والنووي بسبب هذا الاشتراك. كتاب التاريخ الكبير 3: 474. رجال صحيح البخاري 1: 290، سير أعلام النبلاء 5: 216. تاريخ الثقات: 293، ميزان الاعتدال 2: 139،

السيّد ساجد علي بن محمّد بن علي بن سبط علي النقوي البخاري: عالم باكستاني معروف، وداعية تقريب. ولد سنة 1940 م في قرية «ملهو والي» التابعة لمحافظة أتك الباكستانية،

الإسلامية العديد من المؤلّفات القيّمة، ويأتي في مقدّمتها كتابه «صفوة صحيح البخاري» في أربعة أجزاء، وكتابه «تيسير التفسير» ذلك المؤلّف الضخم الذي احتوى على

تأمرنا يا رسول اللَّه؟ قال: «اصبروا حتّى‏ تلقوني على‏ الحوض». وقد أخرج له البخاري ومسلم في صحيحيهما. عاش أُسَيْد الى‏ آخر حياته في المدينة، وتوفّي إبّان خلافة

الشيعة، واعتبره البعض من أهل السنة متروك الحديث، منهم: ابن سعد وابن حجر و البخاري وأبو حاتم، ولكن قال أحمد: «ما كان بصاحب كذب، وكان عنده من الحديث أمر عظيم،

الفقه 1: 105، كشف الأسرار البخاري 3: 217 ـ 219، التبيين 1: 642 ـ 643. . النساء: 11. . أصول السرخسي 2: 50 ـ 52، كشف الأسرار البخاري 3: 285 ـ 296، التبيين 1:

«وكان يلقّب بالنبيل لنبله وعقله». وممّا يشير إلى‏ تديّنه وعلمه، ما نقله البخاري في روايةٍ عنه أنّه قال: «ما اغتبت أحداً منذ علمت أنّ الغيبة تضرّ بأهلها»

الأغاني 12: 328. المصدر السابق، وانظر: الكامل في التاريخ 3: 395. رجال صحيح البخاري 1: 379، رجال صحيح مسلم 1: 333، تهذيب الكمال 33: 37. تهذيب الكمال 33: 38،

أُصول الفقه الإسلامي شلبي: 487. أنظر: أصول السرخسي 1: 248، كشف الأسرار البخاري 2: 441، أصول التشريع الاسلامي: 318، أصول الفقه (البرديسي): 354. شرح الكوكب

البردعي تقليد الصحابي واجب يترك به القياس، قال وعلى هذا أدركنا مشايخنا . وقال البخاري اتّفق عمل أصحابنا بـ التقليد فيما لا يعقل بالقياس . ومنهم من فصّل في تقليد

والغزالي، والأسمندي، والآمدي، وابن الحاجب، والنسفي، والطوفي، وعلاء الدين البخاري، والعضدي، والشاطبي، وابن عبدالشكور. وهو اختيار جماعة من الإمامية، كالميرزا

قال أحمد بن يوسف السلمي: «كتبتُ عنه ثلاثين ألف حديث» . وكان عبيدالله شيخ البخاري . وهو أوّل من صنّف المسند على‏ ترتيب الصحابة بالكوفة . وثّقه عامة رجاليّي

«أَرِنِي مَكَانَهَا»؛ فَأَرَاهُ مَكَانَهَا، فَمَحَاهَا». قالوا: وقد رواه البخاري بأظهر من هذا فقال: فاخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) الكتاب فكتب. وزاد

جلَّة الناس، كما قال البزار، أو جماعة من الثقات في قول ابن عدي، وروى له البخاري في «الأدب» وأبو داود والترمذي وابن ماجة. ووثّقه ابن سعد وابن معين كما تقدم،

حبيب بن أبي ثابت. وأورد رواياته أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة و البخاري في الأدب وفي أفعال العباد. وقال المامقاني: «لم أقف له إلّا على‏ ما في باب

أعلام النبلاء 6: 35، رجال صحيح مسلم 2: 318، رجال صحيح البخاري 2: 770. تهذيب الكمال 30: 233. صحيح البخاري 1: 60 ح 41 (الطبعة الجديدة)، صحيح مسلم 4: 447 ح 2673

أنظر: قواطع الأدلّة 4: 191، كشف الأسرار البخاري 3: 644 ـ 645. أنظر: قواطع الأدلّة 4: 191، كشف الأسرار البخاري 3: 645. أنظر: التبصرة: 462، قواطع الأدلّة

فضل الصحابة باب 25 ح208. . كشف الأسرار البخاري 3: 446. . الاحكام ابن حزم 1 ـ 4: 585 ـ 598، كشف الأسرار (البخاري) 3: 448 ـ 449، الإحكام (الآمدي) 1 ـ 2:

محمد بن القاسم، علي بن الحسين بن علي، جعفر بن محمد، علي بن الحسن بن فضّال، البخاري، الترمذي، ابن ماجة، ابن أبي داود، أبو حاتم. عنه مسنداً عن النبي صلى الله

تهذيب الكمال 12: 479، جامع الرواة 1: 399، قاموس الرجال 5: 422، رجال صحيح البخاري 1: 354. كتاب التاريخ الكبير 4: 244، تاريخ بغداد 9: 255، تهذيب التهذيب 4:

عليه الخلاف. وقد صرّح الكثير من العلماء، كابن قدامة، والآمدي، وعلاء الدين البخاري بأنّ الإجماع السكوتي من مصاديق الإجماع الظنّي. انظر : ميزان الأصول 2 : 739،

الروائية للشيعة، وفي أبواب مختلفة من المصادر الروائية لأهل السنّة؛ كصحيح البخاري ومسلم وشواهد التنزيل . روى‏ عن رسول الله صلى الله عليه وآله بثلاث وسائط

الدين محمود بن أحمد بن عبد السيّد ابن عثمان بن نصر بن عبدالملك الحصيري البخاري الحنفي المتوفّىٰ سنة 636 ه‍.

1 : 57، شرح الجلال المحلّي 1 : 148. التقرير والتحبير 2 : 297، كشف الأسرار البخاري 2 : 567 ـ 568، حاشية ردّ المحتار 1 : 103. شرح الكوكب المنير : 126. انظر :

قدامة، وابن التلمساني، وابن الحاجب، والنسفي، والطوفي، والصنعاني، وعلاء الدين البخاري، وصفيالدين البغدادي، وابن جزّي، والعضدي، والسبكي، وابن الهمام، وملاجيون،

الآمدي 3 ـ 4 : 391، كشف الأسرار (البخاري) 4 : 7. انظر : المسوّدة : 403، أصول الفقه ابن مفلح 4 : 1463. كشف الأسرار البخاري 4 : 8 . أصول الفقه أبو زهرة : 245

تاريخ خليفة: 172، الجرح والتعديل 3: 603، البداية والنهاية 9: 93. رجال صحيح البخاري 1: 275، تهذيب الكمال 9: 339. تقريب التهذيب 1: 259. الطبقات الكبرى‏ 7: 150،

قال ابن السكن: في حديثه نظر. وقال البخاري: أنس بن الحارث قُتل مع الحسين بن علي، سمع النبي صلى الله عليه وآله. قال البخاري: يتكلّمون في سعيد، يعني راويه».

يَساف، إبراهيم النخعي، عبداللَّه بن الربيع (ولده). وقد وردت أحاديثه في صحيح البخاري ومسلم وسنن الترمذي والنسائي وابن ماجة وكتاب الردّ على‏ أهل القدر لأبي داود

الحلّي) 2: 514، البحر المحيط 3: 160. . ميزان الاُصول 1: 572، كشف الأسرار البخاري 1: 188، اُصول الفقه (الخضري بك): 121، علم اُصول الفقه (خلاّف): 133. . قواعد

« روى‏ عنه عمرو بن دينار والزُهَرِي وآخرون، واتّفقوا على‏ توثيقه، وروى‏ له البخاري ومسلم». وممّا يثير الانتباه أنّ عمرو بن دينار المكّي (المتوفّى‏ سنة 126

سلسلة شرف الدين، زكاة الأخلاق، سبيل المؤمنين، شرح التبصرة، تعليقات على صحيح البخاري وصحيح مسلم، الذريعة، النصوص الجلية، المجالس الفاخرة في مآتم العترة الطاهرة،

73، الإحكام الآمدي 1 ـ 2: 168. . أنظر: المنخول: 310 ـ 312، كشف الأسرار البخاري 3: 439 ـ 443، أصول الفقه (أبو زهرة): 193 ـ 194.

جعفر بن يحيى البرمكي . وثّقه وأثنى عليه أكثر رجاليّي أهل السنّة، منهم: البخاري والعجلي وابن معين وابن نُمير وابن عدي والساجي وابن حبَّان ، فيما اعتبره

وقد غزا معه» . وأخوه خرشة بن حبيب، وقد أورده ابن حبّان في ثقاته، وعدّه البخاري في تاريخه الكبير من رواة الإمام علي عليه السلام، ونقل عنه روايةً . لُقِّب

بن الحجّاج، يحيى بن زُرارة، يحيى بن سعيد القطّان. وروى عنه جماعة، منهم: البخاري، إبراهيم بن إسحاق، إبراهيم بن يعقوب الجَوْزَجاني، أحمد، أحمد بن سنان القطّان،

فُقدت ولم تصل إلينا . لكن وردت رواياته في صحاح أهل السنّة عدا صحيح البخاري، غير أنّ البخاري قد روى له في كتاب «القراءة خلف الإمام» و«الأدب المفرد» . وأمّا

وردت رواياته في أغلب الجوامع الروائية لأهل السنّة، وروى‏ له الجماعة. أخرج البخاري بسندٍ فيه جرير بن عبدالحميد، عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله

والنسخ عند الأُصوليّين، والإجماع عند الأُصوليّين، وآليات الاجتهاد، والإمام البخاري، والإمام الشافعي ومدرسته الفقهية، والأوامر والنواهي، والقياس عند الأُصوليّين،

" وكانوا يقولون بأن هذا الحديث نقله أحمد بن حنبل في كتابه المسند ورواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة. و قد نظَّمَ في شعر حافظ الشيرازي مستوحى من هذا الحديث:

في اليمن، أخذ عليه علم الأصول لابن الأمير، وإرشاد الفحول للشوكاني، وصحيح البخاري، ونيل الأوطار للشوكاني، ووبل الغمام، والدراري المضيئة، والسيل الجرار، وفي

الأمالي الطوسي: 528. . مسند أحمد 7: 91، واُنظر: عوالي اللئالئ 1: 69. . صحيح البخاري 1: 83، عوالي اللئالئ 1: 69. . البقرة: 231. . الطلاق: 6. . البقرة: 233.

المسلمين، وقد وقعت له بسبب الحبس كارثة؛ إذ ضاعت منه أكثر أجزاء ترجمة صحيح البخاري الذي أفنى شطراً من عمره وهو عاكف عليها. بعد الحرب وقيام دولة باكستان انتقل

الوثاقة والاعتبار، في حين أنّ البعض من محدّثي أهل السنة ؛ كسفيان الثوري و البخاري رووا عنه، بل إنّ البعض الآخر ؛ كابن معين وابن نمير والنسائي وابن حبان و

وابن كاسب يعبّران عنه إذا ما ذكروه، بقولهما: «حدّثني الثقة». وقد اعتبره البخاري أوثق من أخيه محمد. وذكره ابن حبان ضمن الثقات، لكنّه قال: «كان يخطئ». وقال

أصاب فهو يعمل بالواقع الذي أصابه من دون إشكال. . المستصفى: 2، كشف الأسرار البخاري 4: 30 ـ 31، كفاية الأصول (الخراساني): 468، مصباح الأصول 3: 444. . نسبه إليه

315 و410 ـ 422. . الموطّأ 1 ـ 2: 886، صحيح البخاري 6: 6783 و2670. . نهاية السول 3: 264، كشف الأسرار البخاري 3: 446. . عمل أهل المدينة إسماعيل: 386 ـ 409

إلى التسمية ويقول: فيسمى استحسانا، أي: قياسا مستحسنا. ويشير علاء الدين البخاري إلى سبب التسمية بالاستحسان رغم تصنيفه إيّاه ضمن القياس ويقول: ويسمَّى استحسانا

البحرين 6: 277 مادة «نوم». أنظر أصول السرخسي 1: 284 ـ 285، كشف الأسرار البخاري 2: 661، عوائد الأيّام: 435 ـ 436، العناوين الفقهية 2: 202، دروس في علم الأصول

الشيعة، وكذا أهل السنة، إلّا أنّهم لم يرووا عنه سوى‏ حديثٍ واحدٍ في صحيح البخاري. أُصيب سعد - كما ذكرنا - بسهمٍ في أكحله في معركة الخندق سنة خمس من الهجرة،

علي» (تهذيب الكمال 19: 268). أنظر: كامل الزيارات باب 14 حديث 5، رجال صحيح البخاري 2: 504، رجال صحيح مسلم 2: 28، تهذيب التهذيب 7: 78. كامل الزيارات باب 14

يفرض على المجتهد الحكم بالطهارة، وفي توضيح الضرورة هنا يقول علاء الدين البخاري: فإنَّ القياس نافي طهارة هذه الأشياء بعد تنجُّسها؛ لأنَّه لايمكن صبّ الماء

السَدوسي، أحمد، باقي أصحاب الصحاح والسنن سوى ابن ماجة. قال ابن حجر: «روى عنه البخاري 308 أحاديث، ومسلم 668 حديثاً» . وقال أحمد بن سيّار بن أيوب: «وكان كثير الحديث،

الاستيعاب 2: 554. وانظر: قاموس الرجال 4: 553. الإصابة 3: 29. وقد أخرجه البخاري 2: 530 رقم 1392، ومسلم 2: 696 رقم 998. و«بَيْرحى‏» كما في الفائق فَيْعَلى‏،

الروائية للشيعة . وقد اتّفق البخاري ومسلم على 170 حديثاً من بين 1630 حديثاً رواها عبدالله عن النبي صلى الله عليه وآله، وانفرد البخاري بواحد وثمانين حديثاً، ومسلم

الفقهاء أيام عمر بن عبد العزيز. توفّي في ولاية خالد القسري بالكوفة، وذكره البخاري فيمن مات في العشر الثاني من المائة الثانية. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 319،

عبيد. قال سليمان بن يسار: كان جبلة بن عمرو فاضلًا من فقهاء الصحابة. روى البخاري في تاريخه وابن السكن من طريق بكير بن الاشجّ عن سليمان بن يسار أنّهم كانوا

عُيَيْنة، شُعبة بن الحجّاج، ابن جُرَيْج، قتادة، مالك، وَهَب بن منبّه. ونقل البخاري عن علي بن المديني قال: «له نحو أربعمائة حديث» . إلّا أنّ الذهبي ذكر أنّ

كتاب الخصال 2: 500. 3384) سير أعلام النبلاء 469، 476، وانظر الحديث في صحيح البخاري 1: 2. 3385) أنظر: معجم رجال الحديث 21: 56، 58. 3386) خلاصة الأقوال: 416،

الوافي بالوفيات 5: 78، قاموس الرجال 9: 608، تهذيب الكمال 26: 503، رجال صحيح البخاري 2: 676، التحرير الطاوسي: 506، معجم رجال الحديث 18: 293، سير أعلام النبلاء

مسلم وسنن النسائي وابن ماجة وأبي داود والترمذي، وكذلك وردت في التعاليق للبخاري. وقد وُصف سُليمان بكثرة الحديث. أخرج في مسنده عن علي بن أبي طالب عليه السلام:

الثانية: ألّف بعد ذلك كتابا في الديّات أسماه «الصحيفة»، روى عنها كلّ من البخاري ومسلم في صحيحهما، وكذلك أحمد في مسنده. الثالثة: تأليفه عليه‏السلام لفاطمة

طالب- عليه السّلام-» للشيخ محمد حسن آل ياسين. سنن البيهقي: 8- 114، صحيح البخاري: 8- 14 كتاب الديات باب جنين المرأة.

الجنان 2: 761 و766 و767 فما بعدها، الفتاوى الواضحة: 136 ـ 144. . كشف الأسرار البخاري 4: 393، علم أصول الفقه (خلاف): 120، أصول الفقه (أبو زهرة): 307، أصول الفقه

لا يحضره الفقيه 2: 584 ـ 585، ح 3191، اُنظر: الأمالي الصدوق: 121. . صحيح البخاري 6: 2568 ح 6593. . مسند أحمد 3: 157 ح 9204. . يمكن استفادة هذا الاستدلال

خيبر، فأسلم في سنة 7 هـ، ثمّ اتخذ سبيله إلى «الصُّفة» لفقره وفاقته. روى البخاري عنه أنّه قال: كنت أستقرئ الرجل الآية وهي معي كي ينقلب بي فيطعمني. وفي رواية

أبو بكر بن عيّاش، أبو حنيفة، يونس بن أبي إسحاق. وروى‏ عنه جماعة، منهم: البخاري، مسلم، أحمد، أحمد بن إسحاق بن صالح، حفيده: أحمد بن مَيثم بن أبي نُعَيم،

الولوالجية لعبد الرشيد الولوالجي (ت 540 هـ)، والفتاوى الظهيرية لظهير الدين محمّد البخاري (ت 619 هـ)، والفتاوى الطرطوسية لإبراهيم الطرطوسي (ت 758 هـ)، والفتاوى التتارخانية

إرشاد الفحول 2: 274. . اُنظر: أعلام الموقّعين 4: 156، و 1: 30، كشف الأسرار البخاري 3: 406، اُنظر: اللمع: 194. . إرشاد الفحول 2: 274، الإحكام الآمدي 3 ـ 4:

يعلى، والرازي، وابن قدامة، وابن الحاجب، والقرافي، والبيضاوي، وعلاءالدين البخاري، والعضدي، والسبكي، وابن الهمام، والشوكاني، وابن عبدالشكور، والأستانبولي،

عليه و آله وسلم) إلى الأمة الأمية التي لا تقرأ ولا تكتب وهم العرب». أخرج البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي عن ابن عمر عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: «إنا

أقلّ تقدير. ورد هذا الاصطلاح بعدّة معان: الأوّل: أصحاب الجوامع الحديثية، كالبخاري والترمذي والكليني والصدوق والعلاّمة المجلسي. الثاني: رواة الحديث من التابعين

1: 88، الواضح في أصول الفقه 1: 52، المحصول الرازي 1: 98ـ99، كشف الأسرار (البخاري) 1: 103، الإبهاج في شرح المنهاج 1: 251. اُنظر: التحبير شرح التحرير 1: 356،

الثقات 7: 562. رجال صحيح مسلم 2: 309، الجرح والتعديل 1: 219، رجال صحيح البخاري 2: 767. الثقات 7: 562، المنتظم 10: 42. تاريخ بغداد 13: 466، تهذيب الكمال

بشأنه، فقد وثّقه النسائي، وأورد ابن حبّان اسمه في كتاب «الثقات»، إلّا أنّ البخاري قال: «لايتابع على‏ حديثه» . ومن بين رجاليي الشيعة أورده ابن داود في القسم

411. . اُصول السرخسي 1: 220، 222، الفصول في الاُصول 1: 93، كشف الأسرار البخاري 2: 331، المحصول 1: 166 ـ 167. . البحر المحيط 2: 312. . البرهان الزركشي 4:

227، المحصول الرازي 2 : 89 ، الإحكام (الآمدي) 1 ـ 2 : 224، كشف الأسرار (البخاري) 3 : 482، إرشاد الفحول 1 : 281. انظر : معالم الدين : 173، مفاتيح الأصول :

289، الواضح في أصول الفقه 2: 139، كشف الأسرار النسفي 2: 389، كشف الأسرار (البخاري) 4: 227، فتح الغفار 3: 59. . فتح الغفار 3: 59. . الكافية في الجدل: 557 ـ

السختياني، مَيْمون بن مِهْران، نافع بن جبير بن مطعم. وقد وردت رواياته في صحيح البخاري ومسلم وسنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة. روى‏ جعفر عن أبي سعيد الخدري

وكتاب الطبقات لخليفة بن خيّاط شيخ البخاري، وكتاب التاريخ الكبير وكتاب التاريخ الأوسط وكتاب التاريخ الصغير، وثلاثتها للبخاري، وكتاب الطبقات لمسلم، وكتاب تذكرة

التاريخ الصغير: محمد بن إسماعيل البخاري، دار المعرفة، بيروت، ط1، 1406 ه. كتاب التاريخ الكبير: إسماعيل بن إبراهيم الجعفي البخاري، المكتبة الإسلامية، ديار بكر

فأخذ ذلك عنه ابن المديني، وأخذ عن ابن المديني أبوعبداللَّه البخاري، قال عُتبة: «وأخذ عن البخاري الترمذي علله الكبرى‏» . وأمّا نهجه في نقد الرجال فقال الذهبي:

السرخسي 1: 20. . صحيح البخاري 6: 2488، كتاب الحدود، باب الضرب بالجريد والنعال ح6393. . الفائق في أصول الفقه 1: 212. . صحيح البخاري 6: 2658 باب الاعتصام

طُعن فيه. وقد وردت رواياته في الكتب الروائية لأهل السنّة ؛ كالأدب المفرد للبخاري وصحيح مسلم وسنن أبي داود وابن ماجة والترمذي والنسائي، وكذلك في الجوامع الروائية

في حصول النتيجة شرعا، فالتوصّل في مثله محرّم غير ناتج، كالمثال الذي نقله البخاري ردّا على أبي حنيفة، فلازم كلامه هو أنّه إذا غصب جارية فزعم أنّها ماتت فقضى

عُيَيْنَة. ووردت رواياته في المصادر المعتبرة لأهل السنّة والشيعة؛ كصحيح البخاري وصحيح مسلم والكافي وتهذيب الأحكام . روى‏ الزُهري حديث غدير خُم بثلاث وسائط

وقد وردت رواياته في المصادر الروائية والتاريخية لأهل السنّة، منها: صحيح البخاري، صحيح مسلم، السنن الأربعة، تاريخ ابن عساكر، تاريخ الطبري. وكذلك في بعض المصادر

وَلايُرِيدُ بِكُم العُسْرَ». وقال(ص) : «خير دينكم اليسر».. كما يرى علاء الدين البخاري الاستحسان أحد القياسين، ويسمَّى استحسانا لا قياسا للإشارة الى أنَّه الوجه

15. . البرهان 1: 9 - 11، الواضح في اُصول الفقه 1: 12 و 112، كشف الأسرار البخاري 4: 381 - 382، علاقة علم اُصول الفقه بعلم الكلام: 224، التحسين والتقبيح العقليان

المضيرة أبو هريرة: محمود أبو ريه، مؤسسة الأعلمي، بيروت. صحيح البخاري: محمد بن إسماعيل البخاري، عالم الكتب، بيروت، 1406 ه. صحيح مسلم: مسلم بن الحجاج القشيري

شعبان"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 23-3-2019. بتصرّف. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم: 4905، صحيح. نهج البلاغة،

المحكمة: 296. أنظر: التلقيح: 160، كشف الأسرار النسفي 1: 383، كشف الأسرار (البخاري) 1: 184. الإسراء: 23. المحصول 2: 302. تهذيب الوصول: 248، 251. شرح مختصر

«وقبره مشهور يزار، قد زرته مراراً» . كتاب التاريخ الكبير 7: 123، رجال صحيح البخاري 2: 609، شذرات الذهب 1: 316، 317، تنقيح المقال 2: 14، قاموس الرجال 8: 438

الرواة 1: 636. تهذيب الكمال 21: 500،501، رجال صحيح مسلم 2: 40، رجال صحيح البخاري 2: 514. تهذيب الكمال 21: 501، 503، العبر في خبر من غبر 1: 164، تاريخ الإسلام

438. و رواية ابن عباس: أخرجها مسلم في الصحيح: 3- 21، كتاب صلاة العيدين، و البخاري في الصحيح: 2- 23، ط دار الجيل بيروت.

بن مسلم (أخو الزهري)، عبد الحميد بن جعفر، الزهري. ووردت رواياته في صحيح البخاري وسنن أبي داود والنسائي. روى‏ الزهري عنه أنّ النبي صلى الله عليه وآله أشرف

مكّة. ويبدو من الكثير من أصحاب النظر من أهل السنة ؛ كابن حجر وأبي داود و البخاري والعجلي والعقيلي: أنّه كان يعتقد بالإرجاء، وصرّح العقيلي أنّه كان يغلو في

172 ـ 187، منح الجليل 2 : 216. انظر : بدائع الصنائع 3 : 72، كشف الأسرار البخاري 2 : 570، التوضيح شرح التنقيح 2 : 274، شرح المنار : 590، شرح الكوكب المنير :

المقدس ومقام الخليل إبراهيم» عليه السلام... وقد رويت صحيح البخاري عن جماعة كثيرة بسندهم إلى البخاري، وكذلك صحيح مسلم، ومسند أبي داود، وجامع الترمذي، ومسند

دكين، يحيى‏ بن سعيد الأموي، يحيى‏ بن سعيد القطّان. وروى‏ عنه جماعة، منهم: البخاري، مسلم، أبو داود، إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، أحمد، أبو يعلى الموصلي، أحمد

(الخوئي) 1: 620، المستصفى 2: 29، الإحكام (الآمدي) 1 ـ 2: 421، كشف الأسرار (البخاري) 2: 3، شرح التلويح (التفتازاني) 1 : 95. . كفاية الاُصول: 217. . الوافية

بن جبل، و سالم مولى حذيفة. سير أعلام النبلاء: 1- 445 و في هامشه: أخرجه البخاري (4999) في فضائل القرآن: باب القراء من أصحاب النبي. الإستيعاب: ترجمة زيد

(301). تهذيب الكمال 18: 283. أنظر: من لايحضره الفقيه 4: 337، رجال صحيح البخاري 2: 862، رجال صحيح مسلم 1: 432، تهذيب الكمال 18: 285، تهذيب التهذيب 6: 343

صحيح مسلم 2: 136. تهذيب الكمال 23: 322، تهذيب التهذيب 8: 272. رجال صحيح البخاري 2: 610، تهذيب الكمال 23: 318، شذرات الذهب 1: 266، كتاب الثقات 7: 324، سير

ه، وذكر الهيثم بن عدي والذهبي في العبر أنّه توفّي سنة 147 ه . رجال صحيح البخاري 1: 466، سير أعلام النبلاء 6: 304، تذكرة الحفّاظ 1: 160، تاريخ أسماء الثقات:

مستدرك الوسائل (النوري) 13: 27 باب (10) ح 1. . النساء: 105. . كشف الأسرار، البخاري 3: 384 ـ 386، كشف الأسرار (النسفي) 2: 168. . علوم القرآن الحكيم: 26. . الشورى:

المقال 3: 209، معجم رجال الحديث 19: 136، تاريخ الإسلام 13: 386، رجال صحيح البخاري 2: 717، الجرح والتعديل 8: 272. الطبقات الكبرى‏ 7: 329، تذكرة الحفّاظ 1:

. ويظهر من ابن المديني والنسائي أيضاً تضعيف حديثه. هذا وروى الترمذي عن البخاري قال: «كان أحمد وإسحاق والحميدي يحتجّون بحديثه» . وذكر الترمذي: أنّ ماقالوه

بن رُشَيد، ابن مَعين، أبو الصلت الهَرَوي، محمد بن عُبيد المحاربي. روى له البخاري في الأدب المفرد والباقون ، وكذلك وردت رواياته في بعض المصادر الروائية للشيعة

تهذيب التهذيب 3: 373، تاريخ الإسلام 6: 361، الغارات 1: 131، رجال صحيح البخاري 1: 316، أمالي المفيد: 61، أمالي الطوسي 2: 159، تهذيب الأحكام 9: 315، من

459. أنظر: أصول السرخسي 2: 232، كشف الأسرار النسفي 2: 319، كشف الأسرار (البخاري) 4: 175. أنظر: الإحكام الآمدي 3 ـ 4: 324، منتهى الوصول: 192، البحر المحيط

وعن علي بن المديني: أنّ له نحو مائتي حديث. وقد وردت رواياته في التعاليق للبخاري وصحيح مسلم وسنن الترمذي وابن ماجة وأبي داود والنسائي والتهذيب والكافي والاستبصار

194 ه في البصرة، في أيام الأمين العباسي . الجرح والتعديل 6: 71، رجال صحيح البخاري 2: 494، تهذيب التهذيب 6: 397، كتاب التاريخ الكبير 6: 97. تاريخ خليفة: 383،

خالد الوهبي، محمد بن عُيَيْنة، هارون بن المغيرة، وَكيع. وقد أورد أحاديثه البخاري في الأدب المفرد والترمذي وابن ماجة، وكذلك الكليني في الكافي . روى عن الإمام

6. تهذيب الأسماء واللغات 1: 331. أنظر: تهذيب التهذيب 7: 161، رجال صحيح البخاري 2: 581، رجال صحيح مسلم 2: 115، بحار الأنوار 41: 338، مستدركات علم رجال الحديث

السرخسي 1: 110، المعتمد في اُصول الفقه 1: 340، المنخول 1: 138، كشف الأسرار البخاري 2: 548. . الإحكام الآمدي 1: 87، الأصل الجامع لإيضاح الدرر المنظومة في سلك

221، شرح مختصر الروضة 3 : 118، شرح مختصر المنتهى 2 : 353، كشف الأسرار (البخاري) 3 : 481 ـ 482. انظر : المعتمد 2 : 57، ميزان الأصول 2 : 756، نهاية السُّول

الثوري، شُعبة بن الحجّاج، ابن المبارك، يحيى‏ بن سعيد القطّان. وقد استشهد به البخاري في الصحيح، وروى‏ له في رفع اليدين وفي الأدب، وروى‏ له الباقون أيضاً، ونقل

القاسم، يزيد بن هارون. وقال الذهبي: «قيل: حديثه نحو المائتين » . ونقل أحاديثه البخاري في التعاليق والأدب المفرد، وأبو داود والترمذي وابن ماجة في السنن، والشيخ

. وقال علي بن المديني: «له نحو من ثمانين حديثاً، وروى‏ له الجماعة سوى‏ البخاري» . كما نقلت بعض أحاديثه في بعض المصادر الروائية للشيعة . روى أخوه الحسن:

(عليهم السلام). وثّقه ابن معين، والعجلي، والنسائي. له نحو مائتي حديث كما ذكر البخاري. وحديثه موجود في الكتب الستة. وروى له الكليني قدّس سرّه في «الكافي» ثلاث

جرير (ولده). ووردت أحاديثه في جميع الجوامع الروائية لأهل السنّة؛ كصحيح البخاري ومسلم. وبعض الجوامع الروائية للشيعة ؛ كعيون أخبار الرضا عليه السلام. روى‏

لعبداللَّه عن رسول اللَّه‏صلى الله عليه وآله خمسة وعشرون حديثاً، اتّفق البخاري ومسلم منها على‏ حديثين» . وأمّا رجاليّو الشيعة، فقد عدّه الشيخ الطوسي من

فيها القتال، و “الأصبّ” لانصباب الرّحمة فيه، و “منصل الأسِنّة” كما ذكره البخاري عن أبي رجاء العطاردي قال: كنا نعبُد الحجرَ، فإذا وجدنا حجرًا هو خير منه

مدرك : "ذكروا لشعبة حديثاً لم يسمعه ، فجعل يقول : واحزناه". لشعبة في صحيح البخاري (793) حديثاً. وله في صحيح مسلم (590) حديثاً. وله في سنن أبي داود (278) حديثاً

الاسلام 14: 457، رجال صحيح مسلم 2: 365، الطبقات الكبرى‏ 7: 314، رجال صحيح البخاري 2: 810، كتاب الثقات 7: 632، سير أعلام النبلاء 9: 358. المعارف: 515، الطبقات

قوليه ووثّقه في آخر، و النسائي في موضعٍ وفي آخر قال: «ليس به بأس». وقال البخاري: «روى‏ عنه أهل الشام أحاديث مناكير». وقال أحمد: «كان زهير الذي روى‏ عنه

فلايقربني». وقال يحيى‏ بن معين: «كان يحيى‏ بن سعيد لايكتب حديثه، ويستضعفه». وقال البخاري: «جعفر بن سليمان الحَرَشي، ويُعرف بالضُبَعي، يخالف في بعض حديثه». ووثّقه

منهم: قَتادَة، عطاء بن أبي رباح، ابن جدعان. وقد وردت روايات ثابت في صحيح البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة، وأبي داود، وبعض الجوامع الروائية للشيعة

إبطال العول . ووردت أغلب رواياته في الجوامع الروائية لأهل السنّة؛ كصحيح البخاري وصحيح مسلم وسنن ابن ماجة والترمذي والنسائي وأبي داود . روى عن جماعة، منهم:

أحد الصحابة عن النبي(ص) أمّا رواية المحدِّثين اللاحقين، مثل: الكليني أو البخاري عن النبي فليست رواية مباشرة عن الرسول، والذهن ينصرف من حجّية الخبر أو النبأ

داود: 148. رجال النجاشي: 303. تاريخ أسماء الثقات: 377. أنظر: رجال صحيح البخاري 2: 597، رجال صحيح مسلم 2: 124، تهذيب الكمال 22: 428، رجال النجاشي: 303.

[[مالك بن أنس|مالك]]]]، عبدالرحمان بن أبي ليلى‏. وقد وردت رواياته في صحيح البخاري وأبي داود والنسائي. روى‏ ثابت بن قيس قال: ذُكر الكبر عند النبي صلى الله

والتعديل 8: 177، كتاب التاريخ الكبير 7: 346. تاريخ أسماء الثقات: 441. صحيح البخاري 6: 2692، تهذيب التهذيب 10: 277، أمالي المفيد: 144، كتاب الخصال: 78. الطبقات

الكبرى لابن سعد 7- 331، التأريخ الكبير 2- 49 برقم 1646، الضعفاء الصغير للبخاري 24 برقم 33، الضعفاء و المتروكين للنسائي 154 برقم 53، الجرح و التعديل 2-

الفتاوى والأشرطة العلمية والدعوية؛ بعضها سلاسل علمية فيها شروح لكتب كصحيح البخاري وألفية ابن مالك ولاميته وغيرها. استضيف الشيخ في الكثير من البرامج التلفزيونية

العلماء والله تعالی أعلم. ) ذهبي، تذکرة الحفاظ، ج1ص6؛ والحديث بهذا اللفظ رواه البخاري في کتاب الإستئذان، باب التسليم و الإستئذان ثلاثاً. ) ابن حبان، مقدمة المجروحين،

205. مستدرك الوسائل 4: 460، مستدركات علم رجال الحديث 5: 239. رجال صحيح البخاري 2: 863، تهذيب الكمال 20: 94، تهذيب التهذيب 7: 183. مستدركات علم رجال الحديث

الكافي وأغلب المجاميع الروائية لأهل السنّة، مثل: مسند أحمد، والصحاح عدا البخاري ومسلم. روى‏ الحارث عن علي عليه السلام: «أنّ جبريل عليه السلام أتى‏ النبي

الرواة 2: 294، 368، حلية الأولياء 2: 32، قاموس الرجال 10: 370، رجال صحيح البخاري 2: 754، تهذيب الأسماء واللغات 1: 179. الجرح والتعديل 8: 499، معجم رجال الحديث

عيّاش، عبداللَّه بن إسماعيل (ولده). وذكروا: أنّه أخرج له الجماعة، إلّا البخاري. إسماعيل السدّي عن أنس: أنّ النبي صلى الله عليه وآله كان عنده طائر فقال: