نتائج البحث

الجرح و التعديل 6- 105، مروج الذهب 3- 48، حلية الاولياء 1- 52، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 40 برقم 2، الإستيعاب 4- 283 في ترجمة خولة بنت ثعلبة،

67 و 70 و 91 و 141، المستدرك للحاكم 4- 3، حلية الاولياء 2- 43، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 40 برقم 1، الخلاف للطوسي 1- 609 طبع جامعة المدرسين. رجال

ألستُ أولى بكم من أنفسكم، قالوا: اللَّهمّ بلى، قال: فمن كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللَّهم وال من والاه وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله. وما أن

وآخرون. وقد عُدّ من المتوسطين في الفتيا من الصحابة، وذكر له الشيخ الطوسي في «الخلاف» ستين فتوى. وكان يحكم برأيه ويجتهد في مقابل النص في كثير من الاحكام. ولمّا

وكان عمر يدنيه ويشاوره مع كبار الصحابة، وكان يفتي في عهد عمر وعثمان إلى يوم مات. عُدّ من المكثرين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف»

86، المعارف 81، الجرح و التعديل 9- 464، المستدرك للحاكم 4- 16، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 52 برقم 21، جمهرة أنساب العرب 119، السنن الكبرى للبيهقي

ونتائجه، فلتراجع في مظانها. ولكون هذا الصلح من القضايا المهمة في تاريخ المسلمين، وبسبب ما أُثير حوله من شبهات من بعض المغرضين، يحسن بنا أن نُشير إلى ما ذكره

وحدك وتبعث وحدك عُدّ من المكثرين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» خمساً وأربعين ومائة فتوى. وهو من القائلين ببقاء نكاح

قال (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) -: حسين مني وأنا من حسين، أحبّ اللَّه من أحبّ حسيناً، حسين سبط من الأسباط وقال وقد أخذ بيد الحسن والحسين: هذان ابناي،

الرحمن بن غنم، وآخرون. وعدّ من المتوسطين من الصحابة فيما رُوي عنه من الفتيا. قال عمر بن الخطاب حين خطب الناس بالجابية: من أراد الفقه فليأت معاذ بن جبل

سبعون ألفاً، منهم من أصحاب عليّ خمسة و عشرون ألفاً، و من أصحاب معاوية خمسة و أربعون ألفاً، معجم البلدان: 3- 414 مادة (صفين). و من الصحابة الذين استشهدوا مع

ووزيراً، وكتب إليهم: إنّهما من النجباء من أصحاب محمّد (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) من أهل بدر، فاقتدوا بهما واسمعوا من قولهما. ولم يؤثر عن عمّار إلَّا

عند وفاته، فصلَّى عليه الزبير. عُدّ عبد الرحمن بن عوف من المتوسطين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» خمس فتاوى منها: قال

فقال: ارجعا إليّ، أعيدا عليّ قضيتكما. عُدّ من الفقهاء، وهو من المقلَّين من الصحابة فيما روي عنهم من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتابه «الخلاف» إحدى

31 برقم 31 ، المستدرك للحاكم 3 - 302 ، حلية الأولياء 1 - 250 ، أصحاب الفتيا من الصحابة والتابعين 65 برقم 44 ، الخلاف للطوسي 1 - 124 ، رجال الطوسي 4 ، الإستيعاب

الخطاب، و زيد بن ثابت، وعثمان، وابن عمر، وغيرهم. وعُدّ من المتوسطين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا، ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» أربعاً وأربعين فتوى

لخطبتها عدّة من الرجال فردّهم رسول اللَّه ردّا جميلًا، قائلًا لهم: انتظر بها القضاء ثم زوّجها من عليّ - عليه السّلام، وذلك في شهر رجب من السنة الثانية

المحاربي، وآخرون. وهو أحد رواة حديث الغدير ( من كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه ) من الصحابة عدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام) وقال: وضع عليه معاوية

لابن حبّان 3- 212، المستدرك للحاكم 3- 547، حلية الاولياء 1- 329، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 49 برقم 16، رجال الطوسي 23- 10، الخلاف للطوسي 1- 403

66 برقم 218، الثقات لابن حبّان 3- 287، المستدرك للحاكم 3- 470، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 69 برقم 52، رجال الطوسي 32 برقم 34، الخلاف للطوسي 3-

فهرست ابن نديم 202، ذكر أخبار أصبهان 1- 254، حلية الاولياء 2- 131، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 163 برقم 231، طبقات الفقهاء للشيرازي 87، المنتظم 7- 136،

برقم 332، الثقات لابن حبّان 3- 409، أسماء الصحابة الرواة لابن حزم الاندلسي ص 62 برقم 36، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 64 برقم 42، الإستيعاب 3- 522،

حبان 3- 316، الجرح و التعديل 7- 2 برقم 1، حلية الاولياء 4- 124، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 82 برقم 74، الكافي 7 باب 18 الحديث 1، تهذيب الاحكام للطوسي

وسلَّم) أُحُداً وما بعدها من المشاهد، وكان من الموالين لـ أمير المؤمنين (عليه السّلام) مُقدّماً له. وقد كان من شرطة الخميس من أصحاب عليّ (عليه السّلام) الذين

الكرام، يقوم مولى من الفقراء إلى السيد القرشي العظيم والقائد الكبير، فيعقله بعمامته على أعين الملإ. عُدّ بلال من المقلَّين في الفتيا من الصحابة. ونقل عنه الشيخ

133، مشاهير علماء الامصار 154 برقم 2، 7، الثقات لابن حبّان 5- 321، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 176 برقم 261، الخلاف للطوسي، 1- 95 (طبع جماعة المدرسين)،

للطبراني 2- 180 برقم 188، سنن الدارقطني 1- 83، المستدرك للحاكم 3- 564، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 46 برقم 12، جمهرة أنساب العرب 359، السنن الكبرى للبيهقي

اللَّه. وذكره الذهبي في « سيره » أيضاً. عُدّ أبو موسى من المتوسطين من الصحابة فيما رُوي عنه من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» ثلاث عشرة فتوى. توفّي

349، مشاهير علماء الامصار ص 109 برقم 444، حلية الاولياء 3- 360، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 149 برقم 204، الخلاف للطوسي 1- 70) طبع جماعة المدرسين)،

الاغاني 9- 254، حلية الاولياء 5- 253، جمهرة أنساب العرب ص 105، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 226 برقم 373، الخلاف للطوسي 1- 264) طبع جماعة المدرسين)،

أحد رواة حديث الغدير من الصحابة، حيث شهد لعلي (عليه السّلام) بـ حديث الغدير يوم المناشدة عُدّ سهل من المقلَّين في الفتيا من الصحابة. ومن فتاواه: يكره التنفّل

التعديل 6- 322، الثقات لابن حبّان 5- 185، حلية الاولياء 4- 310، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 203 برقم 325، الخلاف للطوسي 1- 87) طبع جماعة المدرسين)،

المستدرك للحاكم 3- 526، حلية الاولياء 1- 283، جمهرة أنساب العرب 163، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 52 برقم 22، رجال الطوسي 23، الخلاف للطوسي 3- 701- 345

للطبراني 17- 194، أمالي المرتضى 1- 75، جمهرة أنساب العرب 2- 1 362، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 64 برقم 41، رجال الطوسي 53، الإستيعاب 4 172- 171، تاريخ

للحاكم 4 - 64 ، حلية الأولياء 2 - 55 ، جمهرة أنساب العرب 122 ، أصحاب الفتيا من الصحابة والتابعين 93 برقم 95 ، الاحكام في أُصول الاحكام لابن حزم 2 - 88

ثمانية وثلاثون حديثاً. عدّ من المتوسطين في الفتيا من الصحابة. وله في «الخلاف» فتوى واحدة: لا تجب الزکاة في شيء مما يخرج من الأرض إلَّا الأجناس الأَربعة

320، الجرح و التعديل 2- 29، مشاهير علماء الامصار ص 111 برقم 454، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 135 برقم 176، الخلاف للطوسي 3- 366 طبع اسماعيليان، طبقات

الفقه من الصحابة. قال الحسن البصري: كان عبد اللَّه بن مغفّل أحد العشرة الذين بعثهم إلينا عمر بن الخطاب يفقّهون الناس. وقيل: إنّه أوّل من دخل من باب مدينة

194، مشاهير علماء الامصار ص 105 برقم 428، حلية الاولياء 2- 176، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 131 برقم 170، الخلاف للطوسي 1- 102 و 176) طبع جماعة المدرسين)،

برقم 16، الثقات لابن حبّان 3- 288، المستدرك للحاكم 3 334- 321، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 72 برقم 56، رجال الطوسي 23، الإستيعاب 3- 94، المنتظم

8- 426 برقم 1942 الثقات لابن حبان 3- 371، حلية الاولياء 1- 172، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 81 برقم 73، رجال الطوسي 27 برقم 8 و 57 برقم 1، الإستيعاب

عليه وآله وسلَّم) بإسلام العباس أعتقه وزوّجه مولاته سلمى. وهو من أصحاب الفتيا من الصحابة. إبراهيم، وقيل: أسلم، مولى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله

للطبراني 18- 298، المستدرك للحاكم 3- 473، حلية الاولياء 2- 17، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 78 برقم 67، رجال الطوسي 26، المغني و الشرح الكبير 6 296-

التأريخ الكبير 5- 7 برقم 11، المعارف 119، الثقات لابن حبان 3- 207، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 71 برقم 54، رجال الطوسي 23 برقم 9، تهذيب الكمال 14- 367،

لابن حبّان 4- 301، تاريخ أسماء الثقات 148، حلية الاولياء 2- 190، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 135 برقم 175، الخلاف للطوسي 1- 112) طبع جماعة المدرسين)،

ص 134 برقم 593، الثقات لابن حبّان 5- 229، حلية الاولياء 3- 326، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 123 برقم 157، الخلاف للطوسي 1- 90) طبع جماعة المدرسين)،

ففتح اللَّه على يديه عُدّ من المقلَّين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» فتوى واحدة، وعدّه في «رجاله» من أصحاب عليّ (عليه السّلام). روى

الكل أبا عبيدة. عُدّ أبو عبيدة من المقلَّين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في « الخلاف » فتوى واحدة، وهي: من طلع الفجر عليه يوم الجمعة وهو

278، مشاهير علماء الامصار ص 131 برقم 588، حلية الاولياء 3- 259، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 154 برقم 213، الخلاف للطوسي 1- 94 و 2- 40 و 3- 46 طبع

267، الثقات لابن حبّان 5- 546، مشاهير علماء الامصار 197 برقم 953، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 235 برقم 391، طبقات الفقهاء للشيرازي 78، المنتظم 7- 268،

احدى وثمانين. المعرفة و التاريخ 2- 327، الجرح و التعديل 9- 463، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 224 برقم 369، اللباب 1- 94، تهذيب الكمال 35- 352، سير

291، مشاهير علماء الامصار 161 برقم 742، الثقات لابن حبّان 4- 31، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 187 برقم 287، رجال الطوسي ص 35 برقم 16، الإستيعاب 1-

الامصار 33 برقم 36، الثقات لابن حبان 3 7- 6، المستدرك للحاكم 3- 287، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 96 برقم 103، رجال الطوسي 4، الإستيعاب 1- 32) ذيل الاصابة)،

أي ما روي عن أبي الدرداء. عدّه أبو إسحاق الشيرازي فيمن نُقل عنه الفقه من الصحابة وأورد له الشيخ الطوسي في «الخلاف» فتوى واحدة وهي: الشفق: الحمرة، فإذا

قرظة بن كعب: كان فقيهاً عالماً مقدماً من أصحاب رسول الله، وقد شهد مع النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) معركة أُحد وما بعدها، ثم فتح الرّي في زمن عمر

عقبة بن عامر: من [[الصحابي|أصحاب رسول الله (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، كان فقيهاً شاعراً أديباً، أسلم بعد هجرة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)

و التعديل 7- 301، مروج الذهب 3- 160، تاريخ الولاة و القضاة 260، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 144 برقم 191، جمهرة أنساب العرب 138، الإستيعاب 4- 328،

166، مشاهير علماء الامصار ص 159 برقم 733، حلية الاولياء 4- 148، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 194 برقم 303، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، المنتظم

207، مشاهير علماء الامصار ص 161 برقم 741، حلية الاولياء 2- 98، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 187 برقم 286، رجال الطوسي ص 50 برقم 5، الخلاف للطوسي

وعبد الرحمن الأعرج، و عروة بن الزبير، وغيرهم. عُدّ من المقلَّين من الصحابة فيما روي عنهم من الفتيا. عن المسور بن مخرمة، قال: استشار عمر بن الخطاب رضي اللَّه

451، مشاهير علماء الامصار 129 برقم 578، الثقات لابن حبّان 5- 467، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 140 برقم 182، المنتظم 7- 185، تهذيب الاسماء و اللغات

رقم 430، الثقات لابن حبّان 5- 1، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 90، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 136 برقم 177، السنن الكبرى 6- 102، الخلاف للطوسي 3- 441

1507، الثقات لابن حبّان 6- 105، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 166 برقم 238، رجال الطوسي ص 84 برقم 3، طبقات الفقهاء

446، مشاهير علماء الامصار ص 183 برقم 870، حلية الاولياء 5- 177، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 225 برقم 372، الخلاف للطوسي 1- 463) طبع جماعة المدرسين)،

الثقات لابن حبّان 4- 101، ذكر أسماء التابعين و من بعدهم 2- 47، حلية الاولياء 2- 85، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 163 برقم 232، الخلاف للطوسي 2- 283

برقم 736، حلية الاولياء 4- 132، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 189 برقم 292، السنن الكبرى 6- 226 و 10- 141، الخلاف للطوسي

5- 456، مشاهير علماء الامصار 162 برقم 746، حلية الاولياء 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 188 برقم 290، الخلاف للطوسي 3- 367 و 387) طبع اسماعيليان)،

التاريخ 2- 22، الجرح و التعديل 8- 74، الثقات لابن حبّان 5- 351، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 123 برقم 158، تهذيب الكمال 26- 402، ميزان الاعتدال 4-

ص 217 برقم 1072، الثقات لابن حبّان 6- 375، تاريخ الطبري 5- 535، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 151 برقم 208، رجال الطوسي 202 برقم 1، تهذيب الكمال 10-

415، التأريخ الكبير 5- 83، المعارف ص 263، الجرح و التعديل 5- 49، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 150 برقم 205، رجال الطوسي ص 96، طبقات الفقهاء للشيرازي

عبيد. قال سليمان بن يسار: كان جبلة بن عمرو فاضلًا من فقهاء الصحابة. روى البخاري في تاريخه وابن السكن من طريق بكير بن الاشجّ عن سليمان بن يسار أنّهم كانوا

أبو حميد الساعدي: شهد أُحداً وما بعدها من المشاهد. وكان من فقهاء أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). اختلف في اسمه، فقيل: عبد الرحمن بن سعد بن

عَباية بن رِفاعة، وآخرون. عُدّ من أصحاب الإمام علی - عليه السّلام وشهد معه وقعة صفين. وكان من المقلَّين في الفتيا من الصحابة، وكان ممن يفتي بالمدينة زمن معاوية

عروة البارقي: من أصحاب رسول الله (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وهو أوّل من قضى على الكوفة وأحد الذين سيّرهم عثمان إلى الشام من أهل الكوفة. ويقال: عروة

الكلبي، وآخرون. عدّ من المقلَّين في الفتيا من الصحابة. رُوي عن منصور الكلبي أنّ دحية بن خليفة خرج من قرية بدمشق إلى قدر قرية عقبة من الفسطاط، وذلك ثلاثة

التعديل 9- 461، الثقات لابن حبّان 3- 131، المستدرك للحاكم 4- 20، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 69 برقم 51، الخلاف للطوسي 6- 287 م 64، الإستيعاب 4- 296

لابن حبّان 3- 304، المستدرك للحاكم 3- 594، الاحكام لابن حزم 2- 88، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 86 برقم 82، تاريخ بغداد 14- 199، الإستيعاب 3- 153، المنتظم

يزيد: وهو المعروف بابن أُخت نَمِر، وهو حليف أُمية بن عبد شمس. كان من الصحابة وكان من الفقهاء أيام معاوية بن أبي سفيان. ابن سعيد الكندي المدني، أبو يزيد

359، مشاهير علماء الامصار 76 برقم 273، المستدرك للحاكم 3- 381، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 60 برقم 34، السنن الكبرى للبيهقي 6- 135، الخلاف للطوسي

461، المحبر 402، المعرفة و التاريخ 1- 226، ثقات ابن حبان 3- 145، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 112 برقم 134، رجال الطوسي 33 برقم 15، الإستيعاب 4- 312،

للطبراني 3- 239، المستدرك للحاكم 3- 480، الاحكام لابن حزم 2- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 94 برقم 98، جمهرة أنساب العرب 360، رجال الطوسي 26، الخلاف

الامصار 241 برقم 1204، الثقات لابن حبّان 6- 64، حلية الاولياء 3- 123، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 174 برقم 255، الخلاف للطوسي 2- 262 طبع إسماعيليان، المنتظم

مع الأشعث بن قيس حتى ظفر بهم، وبعث بالأشعث إلى أبي بكر في وثاق. وكان من فقهاء الصحابة، لبيباً، شاعراً، مجاهراً بالحقّ، صُلباً فيه، وكان ممن يدعون إلى إنزال

عبد الرحمن بن أبزي الخراعي: له صحبةٌ وروايةٌ وفقهٌ. وهو مولى نافع بن عبد الحارث الخزاعي، وكان كاتباً له. سكن الكوفة، وكان عامل أمير المؤمنين علي (عليه

الخدري الأنصاري: كان من كبار الصحابة، شهد الخندق وما بعدها من المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وعُدّ من أصفياء أصحاب أمير المؤمنين عليّ

مخرمة: كان من فقهاء الصحابة، وكان أيضاً من أصحاب أمير المؤمنين علي (عليه السّلام) وكان رسوله (عليه السّلام) إلى معاوية. قدم دمشق بريداً من عثمان يستصرخ

خمسين رجلًا من الأنصار فاستحث هؤلاء الرهط حتى يختاروا رجلًا منهم، ولما اجتمع هؤلاء الستّة كان أبو طلحة يحجبهم عدّ من المقلَّين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه

الكبير للطبراني 1- 118، المستدرك للحاكم 3- 359، حلية الاولياء 1- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 56 برقم 28، جمهرة أنساب العرب 121، الخلاف للطوسي 2- 264،

علماء الامصار 49 برقم 120، المستدرك 3- 457، حلية الاولياء 1- 361، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 66 برقم 45، رجال الطوسي 18 و 40 الخلاف للطوسي 1- 101

والمنذر، وأنس بن مالك، وشهر بن حوشب، والشعبي، وغيرهم. عُدّ من المقلَّين من الصحابة فيما رُوي عنه من الفتيا. شهد حرب القادسية، ثم نزل الكوفة. ولما قدم أمير المؤمنين

أبو الطفيل الكناني: كان من الصحابة أدرك من حياة رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ثماني سنين. نزل الكوفة، وصحِبَ الامام علیا (عليه السّلام) وكان

237، تاريخ أسماء الثقات ص 131 برقم 361، حلية الأَولياء 5- 170، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 226 برقم 374، الخلاف للطوسي 3- 266) طبع اسماعيليان)،

شهادته كشهادة رجلين. شهد بدراً وما بعدها من المشاهد، وكان حامل راية بني خطْمة يوم الفتح، وشهد مؤتة. وهو من جملة الصحابة الذين استشهدهم الإمام علی (عليه السّلام)

فيمن نُقل عنه الفقه من الصحابة وعُدّ من المقلَّين في الفتيا. رُوي عن البراء أنّ النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) سئل: ما ذا يتقى من الضحايا، فأشار بيده

ماجة 1- 329، المعارف 174، سنن أبي داود 1- 177، سنن الترمذي 2- 153، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 54 برقم 25، الجرح و التعديل 2- 286، اختيار معرفة الرجال

للطبراني 3- 161، المستدرك للحاكم 3- 137، حلية الاولياء 1- 270، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 47 برقم 13، رجال الطوسي 16 و 37، الخلاف للطوسي 1- 266،

3- 139، المعجم الكبير للطبراني 5- 164، المستدرك للحاكم 3- 532، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 79 برقم 69، الخلاف للطوسي 1- 675 م 448، رجال الطوسي 20

302، مشاهير علماء الامصار 87 برقم 334، المستدرك للحاكم 3- 354، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 55 برقم 26، الخلاف للطوسي 1- 263 م 6، رجال الطوسي 23

سهل. وكان من المخلصين في محبّة أمير المؤمنين (عليه السّلام)، ومن المقدِّمين له، ذا علم وعقل ورئاسة وفضل. وهو أحد رواة حديث الغدير من الصحابة ولَّاه عليّ

أظلَّت الخضراء، ولا أقلَّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر عُدّ من المقلَّين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب « الخلاف » فتوى واحدة

معرفة الرجال 39، المستدرك 3، 156، 308- 116، حلية الاولياء 1- 92، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 44 برقم 9، رجال الطوسي 20، الخلاف للطوسي 112 و 216 و

147، الثقات لابن حبّان 5- 521، مشاهير علماء الامصار 130 برقم 581، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 149 برقم 203، الخلاف للطوسي 3- 427) طبع جماعة المدرسين)،

عهدٌ من رسول اللّه لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن، أمره بتقوى اللَّه في أمره كله، فانّ اللَّه مع الذين اتقوا والذين هم محسنون. وهو عُدّ من أصحاب الإمام

وسلَّم) وعُدّ من المقلَّين في الفتيا من الصحابة. وحدّث عنه ابناه: سليمان، وعبد اللَّه، وأبو نَضْرة العبدي، والشعبي، وآخرون. وهو عُدّ من أصحاب الإمام علی -

3- 339، الجرح و التعديل 7- 99 برقم 560، رجال الكشي 102 برقم 49، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 101 برقم 111، رجال الطوسي 26 برقم 1 و 54 برقم 1، تاريخ

1207، الثقات لابن حبّان 6- 91، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 92، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 175 برقم 259، مختصر تاريخ ابن عساكر 5- 270، تهذيب الكمال

(صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). وهو أحد رواة حديث الغدير: «من كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه» من الصحابة حدّث عنه بنوه: قيس وسعيد وإسحاق، وحفيده شرحبيل بن سعيد،

وسلَّم)؟ قال: لا أدري، فارتابا، قال: إنّما صاحبه من دخل معه الجنة. عُدّ سلمان من المتوسطين في الفتيا من الصحابة، وله في مسألة الصيد فتوى واحدة ذكرها الشيخ الطوسي

وعبد اللَّه بن عمر، وآخرون. وكان فقيهاً مفتياً. عُد من المكثرين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا، ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» ثلاثين فتوى، منها:

163، مشاهير علماء الامصار ص 106 برقم 429، حلية الاولياء 2- 188، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 133 برقم 172، الخلاف للطوسي 1- 598، طبقات الفقهاء للشيرازي

أبو هريرة: من كبار الصحابة ومن فقهائها. عُدّ أبو هريرة من المتوسطين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا، ونقل عنه الشيخ الطوسي في الخلاف إحدى وخمسين فتوى

40، حلية الاولياء 6- 85 برقم 340، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 229 برقم 380، مختصر تاريخ دمشق 4- 358 برقم 376، تاريخ

665، الجرح و التعديل: 6- 104 برقم 545، الثقات لابن حبان: 7- 170، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 151 برقم 207، تهذيب الكمال: 21- 298، تهذيب التهذيب: 7-

1)، الثقات لابن حبّان 4- 313، مشاهير علماء الامصار 186 برقم 888، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 222 برقم 364، مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر لابن منظور

3- 86، مشاهير علماء الامصار 173 برقم 816، حلية الاولياء 4- 132، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 191 برقم 295، رجال الطوسي 38، تاريخ بغداد 8- 206، تهذيب

الثقات لابن حبّان 5- 452، مشاهير علماء الامصار ص 176 برقم 837، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 205 برقم 330، تاريخ أسماء الثقات ص 313، إكمال ابن مأكولا

اليعقوبي 3- 53، الجرح و التعديل 5- 375، الثقات لابن حبّان 5- 122، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 170 برقم 247، الخلاف للطوسي 3- 388) طبع اسماعيليان)،

الامصار 106 برقم 431، الثقات لابن حبان 4- 211، حلية الاولياء 2- 189، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 133 برقم 173، الخلاف للطوسي 3- 367 و 186) طبع إسماعيليان)،

125، مشاهير علماء الامصار 106 برقم 433، الثقات لابن حبّان 5- 317، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 221 برقم 362، السنن الكبرى 8- 314 و 7- 165 و 166، الإستيعاب

168، مشاهير علماء الامصار ص 168، حلية الاولياء 4- 141 برقم 264، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 188 برقم 289، تاريخ الإسلام للذهبي 200 برقم 79 (حوادث

برقم 854، حلية الاولياء 5- 133، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 94، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 225 برقم 370، الإستيعاب 1- 234) ذيل الاصابة). أسد الغابة

الامصار 143 برقم 644، الثقات لابن حبّان 5- 390، حلية الاولياء 2- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 162 برقم 230، الخلاف للطوسي 1- 560 (طبع جماعة المدرسين)،

حبّان 4- 354، حلية الاولياء 4- 101، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 199 برقم 316، تاريخ بغداد 9- 268، الإستيعاب 2- 166) ذيل

الامصار 153 برقم 701، الثقات لابن حبّان 4- 266، حلية الاولياء 2- 258، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 168 برقم 241، تهذيب الكمال 9- 339، سير أعلام النبلاء

492، التأريخ الكبير 5- 137، المعارف ص 268، الثقات لابن حبّان 5- 2، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 121 برقم 153، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 69، المنتظم 7-

العزيز)، الجرح و التعديل 5- 17 برقم 77، الثقات لابن حبّان 7- 10، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 144 برقم 192، مشاهير علماء الامصار 113 برقم 468، رجال

الحسن بن محمد بن الحنفية: كان فقيهاً من فقهاء بني هاشم وسبطاً من أسباط علي بن أبي طالب. حدّث عن بعض الصحابة وعُدّ من أصحاب الإمام زين العابدين (عليه السلام)

ص 143، الثقات لابن حبّان 5- 429، حلية الاولياء 2- 198 برقم 179، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 167 برقم 240، مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر لابن منظور

مشاهير علماء الامصار ص 171 برقم 801، الثقات لابن حبّان 5- 138، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 199 برقم 317، رجال الطوسي ص 48 برقم 24، أسد الغابة 3-

468، مشاهير علماء الامصار ص 216 برقم 1069، حلية الاولياء 3- 158، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 153 برقم 211،، تاريخ أسماء الثقات ص 176 برقم 557، رجال

برقم 400، حلية الاولياء 4- 199، الاحكام في أصول الاحكام 2- 93، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 201 برقم 321، رجال الطوسي ص 42 برقم 3، تاريخ بغداد 8-

ص 137 برقم 613، الثقات لابن حبّان 5- 167، حلية الاولياء 3- 347، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 120 برقم 152، رجال الطوسي 131 برقم 58، الخلاف للطوسي

و التعديل 5- 57، الثقات لابن حبّان 5- 2، حلية الاولياء 2- 282، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 165 برقم 236، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 89، الانساب للسمعاني

113 برقم 464، الثقات لابن حبّان 4- 146، ذكر أخبار أصبهان 1- 290، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 167 برقم 239، جمهرة أنساب العرب ص 115، طبقات الفقهاء

ص 133 برقم 590، الثقات لابن حبّان 5- 419، حلية الاولياء 3- 279، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 119 برقم 149، الخلاف للطوسي 1- 54 و 192) طبع جماعة المدرسين)،

741، حلية الاولياء 6- 87 برقم 341، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 230 برقم 383، الكامل في التأريخ 5- 215، مختصر تاريخ ابن

ومائة، وكان أكبر من أخيه أبي بردة. التأريخ الكبير 8- 12، المعارف 152، الجرح و التعديل 9- 340، الثقات لابن حبّان 5- 592، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 204

الامصار 161 برقم 740، الثقات لابن حبّان 4- 269، حلية الاولياء 4- 181، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 194 برقم 302، الإستيعاب 1- 570، رجال ابن داود 97، تهذيب

الثقات لابن حبّان 4- 239، حلية الاولياء 2- 217، تاريخ أصبهان 1- 314، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 166 برقم 237، الخلاف للطوسي 1- 91 طبع جماعة المدرسين،

الامصار 151 برقم 685، الثقات لابن حبّان 4- 300، حلية الاولياء 3- 27، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 173 برقم 253، الكامل في التأريخ 5- 512، تهذيب الكمال

الامصار ص 198 برقم 955، الثقات لابن حبّان 4- 391، حلية الاولياء 4- 3، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 118 برقم 148، الخلاف للطوسي 1- 142) طبع جماعة المدرسين)،

302، مشاهير علماء الامصار ص 105 برقم 427، حلية الاولياء 2- 183، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 132 برقم 171، الخلاف للطوسي 1- 119 و 219) طبع جماعة المدرسين)،

348، مشاهير علماء الامصار ص 143 برقم 643، حلية الاولياء 2- 263، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 164 برقم 233، الخلاف للطوسي 1- 79) طبع جماعة المدرسين)،

الثقات لابن حبّان 4- 275، اخبار أصبهان 1- 324، حلية الاولياء 4- 272، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 203 برقم 326، رجال الطوسي 90، طبقات الفقهاء للشيرازي

82، مشاهير علماء الامصار ص 265 برقم 1333، ثقات ابن حبّان 7- 5، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 209 برقم 339، الخلاف للطوسي 2- 40) طبع جماعة المدرسين)،

4- 224، تاريخ أسماء الثقات ص 126 برقم 339، حلية الاولياء 2- 105، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 196 برقم 308، الانساب للسمعاني 1- 517، صفة الصفوة 3-

حبّان 5- 523، مشاهير علماء الامصار 203 برقم 990، فهرست ابن نديم 68، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 164 برقم 234، معجم الأُدباء 20- 42، وفيات الاعيان 6-

91، الثقات لابن حبّان 5- 139، مشاهير علماء الامصار 160 برقم 735، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 189 برقم 291، الخلاف للطوسي 2- 251) طبع إسماعيليان)،

للطبراني 7- 91، حلية الاولياء 4- 174، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 190 برقم 294، الخلاف للطوسي 3- 266 و 388) طبع اسماعيليان)،

التاريخ 2- 309، الجرح و التعديل 5- 274، الثقات لابن حبّان 5- 78، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 223 برقم 367، مشاهير علماء الامصار ص 180 برقم 851، الاحكام

مشاهير علماء الامصار ص 167 برقم 776، الثقات لابن حبّان 5- 187، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 168 برقم 242، المنتظم 7- 84، وفيات الاعيان 3- 710، تهذيب

حبّان 1- 162، المعجم الكبير للطبراني 4- 244، حلية الاولياء 2- 162، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 131 برقم 169، رجال الطوسي ص 90، الخلاف للطوسي 1- 51 و

كلٍّ من الأقسام الماضية. وممَّا بحثه الأصوليون في هذا المجال هو حجيَّة أو عدم حجيَّة فتاوى الصحابة. كما عدّوا أصحاب الفتيا من التابعين وصنَّفوهم ـ من حيث

بالقضاء عشرين عاما من غير أن يحكم مرَّة واحدة بالرأي. استدلَّ أصحاب هذا المذهب على صحَّة مذهبهم بما ورد عن كبار الصحابة من ذمّ الرأي، من قبيل الأحاديث التالية:

93، تاريخ الفقه الإسلامي وأدواره: 27 ـ 28. أصحاب الفُتيا: 39 وما بعدها. أعلام الموقعين 1: 14. أنظر: أصحاب الفُتيا: 118 وما بعدها، اعلام الموقعين 1: 22 ـ 28،

الأخذ بقول الصحابي بناءً على أنّه لا يسوّغ تقليد أحد لا من الصحابة ولا من غيرهم لا من الأحياء ولا من الأموات ويعتبر الأخذ بقول الصحابي من غير حجّة من السنّة

فيها نفر من الصحابة منهم البراء بن عازب يستمعون لحديثه، وينصتون له. وروى عطاء بن السائب عن ابن أبي ليلى قال: أدركت مائة وعشرين من الأنصار من أصحاب رسول اللّه

إبراهيم يقول برأيه في شيء قطَّ. عُدّ من أصحاب أمير المؤمنين ومن أصحاب علی بن الحسين السجاد. وعدّه ابن قتيبة في المعارف من الشيعة. وكان يفتي بالمسح على القدمين

لكنّه لم يبق من آرائه الفقهية بعد ذلك سوى‏ ما هو مبثوث في كتب الخلاف. وقد يبدو من ظاهر كلام ابن قتيبة: أنّ الأوزاعي كان يُعدّ من أصحاب الرأي. إلّا أنّ

عليه وآله، لأنفذتُها قبل أن يكون ذلك». هو من صحابة النبي صلى الله عليه وآله، وقد عدّه الطوسي في أصحاب أمير المؤمنين علي عليه السلام. ومن رواته. وذكر الشيخ

كلٍّ من الأقسام الماضية. وممَّا بحثه الأصوليون في هذا المجال هو حجيَّة أو عدم حجيَّة فتاوى الصحابة. كما عدّوا أصحاب الفتيا من التابعين وصنَّفوهم ـ من حيث

إبراهيم بن سعد: كان من التابعين وهو ابن سعد بن أبي وقاص، وكان كثير الحديث وعُدّ من الطبقة الثانية من فقهاء أهل المدينة بعد الصحابة. ابن أبي وقاص بن أُهيب

إبراهيم بن عبد الرحمن: كان من فقهاء التابعين وولد في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ولذلك ذكره بعضهم في الصحابة منهم أبو نعيم، وأبو إسحاق الأمين،

باسم جدِّه لُامّه أسعد بن زرارة، وكنّاه بكنيته، ولذلك ذكره بعضهم في الصحابة. وكان من أكابر الأنصار وعلمائهم. حدّث عن: أبيه، و عمر بن الخطاب، و عثمان بن

الدليل من دون درك المدلول، مضافا إلى أنّ علم الأصول يحتاج إلى مزيد من الامثلة والتطبيقات في مختلف الابواب الأصولية مأخوذة من الفقه. إلى غير ذلك من المبادئ

الشيخ بمضمونه في كتبه الفقهية جاء من بعده من العلماء واتبعه منهم عليها الأكثر تقليدا له إلاّ من شذ منهم، ولم يكن فيهم من يسبر الأحاديث وينقّب عن الأدلّة

ما فيها من العلم . ونقل عن الشافعي قوله: «ما على‏ ظهر الأرض من كتاب بعد كتاب اللَّه أصحّ من كتاب مالك» . وفي المدارك: «إنّه لم يعتنَ بكتابٍ من كتب الحديث

أبو بكر بن محمد: من التابعين وكان أمير المدينة ثم قاضيها، وأعلم أهل زمانه بـ القضاء، وكان كثير العبادة والتهجّد. ابن عمرو بن حزم، الأنصاري، الخزرجي، النجّاري،

الأخذ بقول الصحابي بناءً على أنّه لا يسوّغ تقليد أحد لا من الصحابة ولا من غيرهم لا من الأحياء ولا من الأموات ويعتبر الأخذ بقول الصحابي من غير حجّة من السنّة

93، تاريخ الفقه الإسلامي وأدواره: 27 ـ 28. أصحاب الفُتيا: 39 وما بعدها. أعلام الموقعين 1: 14. أنظر: أصحاب الفُتيا: 118 وما بعدها، اعلام الموقعين 1: 22 ـ 28،

لكنّه لم يبق من آرائه الفقهية بعد ذلك سوى‏ ما هو مبثوث في كتب الخلاف. وقد يبدو من ظاهر كلام ابن قتيبة: أنّ الأوزاعي كان يُعدّ من أصحاب الرأي. إلّا أنّ

أكثر من هذا، يدل على ما قلناه، لأنه أضاف الحكم بالعلم إلى البينة على رؤوس الأشهاد من الصحابة و التابعين، فلم ينكر ذلك أحد منهم. وليس لأحد أن يمنع من الحكم

فإن لم أجد في كتاب الله ولا في سنّة رسول الله أخذت بقول الصحابة، آخذ بقول من شئت منهم وأدع قول من شئت منهم، ولا أخرج عن قولهم إلى قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر

قول منه(ص)، الى فعل يطلب التأسّي فيه، إلى إقرار منه لبعض ما يصدر أمامه من الصحابة من عادات وتقاليد وأعمال، بعد قوله أو فعله أو اقراره(ص) يأخذ لديهم طابع التشريع»

وآله علّمه الله من فوق عرشه، فعلم النبي صلى الله عليه وآله من الله، وعلم علي من النبي صلى الله عليه وآله، وعلمي من علم علي، وعلم أصحاب محمد كلّهم في علم

وليس ذلك من الإجمال في شيء. نعم من لم يترجّح عنده أحد الوجوه السابقة وبقى متردّدا في المراد منه كان الحديث عنده من المجمل. فالإجمال إنّما هو عند من لايقدر

وليس ذلك من الإجمال في شيء. نعم من لم يترجّح عنده أحد الوجوه السابقة وبقى متردّدا في المراد منه كان الحديث عنده من المجمل. فالإجمال إنّما هو عند من لايقدر