نتائج البحث

ينصّ على أن يكون التدريس بالجامعة المصرية مساوياً للتدريس في الكلّيات الأزهرية، في الترشيح لمشيخة الأزهر، فوافق معظم علماء الأزهر إلّا قليلاً منهم. وعمل

السائد. وعرّفها الدكتور أحمد عمر هاشم عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر ورئيس جامعة الأزهر سابقاً بأنّها: اتّحاد الدول أو البلاد والأفراد في أُمور حياتهم ومعاشهم

السياسية من جامعة الأزهر بغزة. طاهر النونو ولد عام 1970 في فلسطين وفي مدينة غزة. بدأ تعليمه في غزة وحصل على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة الأزهر

شيوخ الأزهر في القرن العشرين: تتناول هذه المقالة شيوخ الجامع الأزهر في القرن المنصرم، وذلك ابتداءً بالشيخ علي الببلاوي الفقيه المالكي المعروف الدي تولّى

ولد في نوفمبر 1966 ،وحفظ القرآن في مرحلة المدرسة والجامعة ودرس الفقه والحديث والأصول بحلقات الجامع الأزهر بالقاهرة. وفي التعليم المدرسي النظامي تفوق في العلوم

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

لدينها. وأخيراً عرّفه الدكتور أحمد عبدالرحيم السائح المصري الأُستاذ في جامعة قطر والأزهر وأُمّ القرىٰ بأنّه: اتّحاد أهل الإسلام على الأُصول الإسلامية التي لا

أحمد محمّد الطيّب: شيخ الجامع الأزهر منذ 19/ مارس/ 2010 م بقرار رئاسي خلفاً للدكتور محمّد سيّد طنطاوي، والرئيس السابق لجامعة الأزهر، ومفتي سابق للديار المصرية،

1994- 1996م محاضر بجامعة الأزهر بغزة 1993- 1994م مدير الوعظ والإرشاد بالأزهر 1992- 1993م. أمين المجلس الأكاديمي بمعهد الأزهر بغزة 1990- 1992م مدير العلاقات

كبار علماء الأزهر. أقام به سنين، ثمّ عاد إلى بلده يعلّم أهلها الفقه والدين وعلوم القرآن، وجدّه لأُمّه العلّامة الشيخ محمّد خضاري أحد أعلام الأزهر في مستهلّ

حسّونة النواوي: أحد أشهر شيوخ الجامع الأزهر في القرن المنصرم، وهو فقيه حنفي معاصر معروف، اشتهر بإصلاحاته في الجامع الأزهر، وكان قد تولّى المشيخة مرّتين،

محمّد محمّد الفحّام: شيخ الجامع الأزهر، وأحد دعاة التقريب. ولد بالإسكندرية سنة 1894 م لأُسرة أصلها من أسيوط. وحفظ القرآن الكريم وجوّده، ثمّ دخل المعهد

شومان: وكيل الجامع الأزهر والأمين العامّ لهيئة كبار العلماء سابقاً، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، ومسؤول الهيئة الاستشارية للفتاوى الأزهرية. يعدّ من أبرز

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

الخلاف بين الأزهر الشريف والحكومة في شأن مشيخة الجامع الأزهر، إثر إقدام الحكومة على تعديل قانون الأزهر وتعيين الشيخ مصطفى عبدالرزّاق شيخاً للأزهر، وقد رفع

شيوخ الأزهر في القرن العشرين: تتناول هذه المقالة شيوخ الجامع الأزهر في القرن المنصرم، وذلك ابتداءً بالشيخ علي الببلاوي الفقيه المالكي المعروف الدي تولّى

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

محمّد سيّد عطية طنطاوي حسين: شيخ الجامع الأزهر (1996 م- 2010 م)، وداعية وحدة. ولد بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج عام 1928 م. تعلّم وحفظ القرآن في الإسكندرية،

م في ديروط بمحافظة البحيرة بمصر، وحصل على شهادة العالمية النظامية من الجامع الأزهر الشريف، ومن ثمّ على شهادة الدكتوراه. عمل مدرّساً بمعهد الإسكندرية الديني،

أحد أشهر شيوخ الجامع الأزهر في القرن المنصرم، وأحد علماء المالكية البارزين في جيله.. أصبح شيخ علماء المالكية قبل أن يتولّى مشيخة الأزهر، ويقال: إنّه خلف

والإمام الشيخ محمود شلتوت شيخ الجامع الأزهر. وقد حضره وفد رفيع المستوى من الأزهر الشريف ممثّلاً بوكيل شيخ الجامع الأزهر وعدد من أعضاء مجمع البحوث الإسلامية

الدعوة إلى الإصلاح كتاب ألّفه شيخ الجامع الأزهر محمّد الخضر حسين، ونُشر في المطبعة السلفية سنة 1346ه‍، وكذلك نشرته دار المحبّة الدمشقية.

سنة 1927م. - الأزهر في اثني عشر عاماً، نشر إدارة الأزهر. - الأعلام، خير الدين الزركلي. - شيوخ الأزهر، أشرف فوزي. - فهرس المكتبة الأزهرية. - الكنز الثمين

مشروع شلتوت - القمّي مشروع تقريبي شهير طرح فكرته شيخ الجامع الأزهر الشيخ محمود شلتوت، والسكرتير العامّ لجماعة التقريب في القاهرة الشيخ محمّد تقي القمّي،

دراسته في الأزهر من ستّ سنوات إلى ثلاث، حيث حصل على العالمية في سنتين بدل أربع، وعلى التخصّص في سنة بدل سنتين، حتّى قال له شيخ الجامع الأزهر في زمانه الشيخ

محمّد مأمون الشنّاوي شيخ الجامع الأزهر. الشيخ محمّد حسنين مخلوف مفتي الديار المصرية. الشيخ عبد الرحمان حسن وكيل شيخ الجامع الأزهر. الشيخ عبد المجيد سليم

النافع في فقه الإمامية» للمحقّق الحلّي، وإدخال تدريس هذا المذهب في مناهج الجامع الأزهر الشريف. يقول فيها: «.... تحية الإيمان وثناء العلم وشوق الأُخوّة. أخي،

الإسلامية المعتدلة. وقد قدّم لهذا الكتاب فضيلة الإمام الشيخ محمود شلتوت شيخ الجامع الأزهر.

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

بمدينة براوي بجزيرة فندنا مندنا جنوب الفلبين، وحصل على اعتراف به من الجامع الأزهر والجامعات السعودية والليبية وغيرها. من مؤلّفاته: «تاريخ الإسلام في الفلبين»،

المبذولة لتطوير جامع الأزهر وإصلاحه، ظهرت جماعة كبار العلماء سنة (1239هـ = 1911م) في عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

العلماء عليه ما نعته به صديقه الإمام الأكبر الشيخ محمّد الخضر حسين شيخ الجامع الأزهر بقوله: «وللأُستاذ فصاحة منطق، وبراعة بيان. ويضيف إلى غزارة العلم وقوّة

في الجامع الأزهر في القاهرة، وتخرّج في الأزهر بشهادة العالمية القديمة التي نالها عام 1906 في السادسة والعشرين من عمره. وقد كان قانون عالمية الأزهر في ذلك

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

صاحب الفضيلة الأُستاذ الأكبر الشيخ عبد المجيد سليم شيخ الجامع الأزهر بمناسبة عودته إلى مشيخة الأزهر ما نصّه: «إنّ لفضيلتكم مكانة سامية في العالم الإسلامي؛

(ماجستير- دكتوراه) بجامعة الأزهر وكلّيات الحقوق بالجامعات المصرية، كما قام بأداء خطبة صلاة الجمعة في مساجد عديدة، على رأسها: الجامع الأزهر. من تصانيف الأمير:

وينبغي في المقابل تدريس الفقه الشيعي في الجامع الأزهر وسائر الحوزات المراكز السنّية وتخصيص كرسي له في الجامعات. وقد أكّد العلّامة السمناني هذه القضية مراراً

لإكمال دراسته في الجامع الأزهر. تلقّى تعليمه بمصر، حيث نال شهادة البكالوريوس في العلوم سنة 1966، ودرجة الماجستير في الكيمياء سنة 1970 من جامعة عين شمس بالقاهرة،

والسلام عليكم ورحمة اللَّه وبركاته‏ جمادى الثانية/ 1371 ه عبدالمجيد سليم- الجامع الأزهر- القاهرة». وقد أقام المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية مؤتمراً

علماء الأزهر يتزيّى‏ بزي العلماء، وكان صديقاً للأُستاذ الإمام محمّد عبده، والذي دأب على زيارة ندوة حسن عبد الرازق، وكان مصطفى عبد الرازق (شيخ الجامع الأزهر)

النافع في فقه الإمامية» للمحقّق الحلّي، وإدخال تدريس هذا المذهب في مناهج الجامع الأزهر الشريف. يقول فيها: «.... تحية الإيمان وثناء العلم وشوق الأُخوّة. أخي،

كانت الدراسات الإسلامية مقتصرة على جامع الأزهر. ودرس العلوم الإسلامية على علماء أجلّاء، وحصل على الإجازة العلمية من الشيخ مصطفى بن أبي بكر الهرشمي النقشبندي

الجنّاتي (ثلاثة مجلّدات)، سيّدنا زين العابدين للشيخ عبد الحليم محمود شيخ الجامع الأزهر، المسلمون وإشكالية الوحدة للدكتور محمّد الكتّاني، رسالتنا تقريب الفكر

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

من كلّية الشريعة بجامعة الأزهر الشريف، هم طبقاً لترتيبهم في التقرير: 1- صاحب الفضيلة الإمام الكبير الشيخ محمود شلتوت «شيخ الأزهر السابق». 2- صاحب الفضيلة

والعقيدة بكلّية أُصول الدين وعضو الجمعية الفلسفية المصرية وعضو بعثة الجامعة الأزهرية إلى إنجلترا، أعدّه وقدّمه وعلّق عليه السيّد هادي خسروشاهي، ونشره المجمع

سيّد سابق: فقيه وداعية ومربٍّ من أهالي مصر. تخرّج في كلّية الشريعة من جامعة الأزهر اتّصل بالشيخ حسن البنّا، وانتسب لصفوف الإخوان المسلمين. ولمّا قُتل محمود

عليان، حيث ينطلق الكاتب في دراسته التي تقدّم بها لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة الأزهر من الإحساس بالتحدّي الذي كان يخشى عليه التورّط في بحث لا ينتهي، والخوض

الحديث بيني وبين العلّامة الشهير المغفور له الإمام الشيخ المراغي شيخ الجامع الأزهر، وكأنّي أرى الحديث أمامي كما لو كان بالأمس القريب، والحال أنّه قد مرّ

البكالوريوس من الجامعة الإسلامية في المدينة المنوّرة، وحصل على درجة الماجستير من جامعة الأزهر- كلّية أُصول الدين، وحصل على درجة الدكتوراه من جامعة الأزهر- كلّية

العربية في "جامعة الأزهر"، وماجستير في اللغويّات عام 1992، وليسانس في اللغة العربية عام 1985 من الجامعة ذاتها. عمل مدرّساً في "المعاهد الأزهرية" عام 1986،

محمّد بن هاشم العزّازي: أُستاذ الحديث وعلومه بالأزهر الشريف، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، ورئيس جامعة الأزهر سابقاً. ولد بقرية بني عامر (الزقازيق شرقية)

الدكتوراه الفخرية، وقام بالتدريس في معهد أسيوط الكبير وفي معهد الزقازيق وفي جامعة الأزهر. تزوّج عام 1948 م، وله ولد هو ماجد الخفّاجي، وتوفّيت له ابنة اسمها وفاء

وهم. أكّد الشيخ محيي الدين عفيفي- ومن خلال مؤتمر الأزهر الشريف لمواجهة التطرّف والإرهاب- على موقف الأزهر الواضح حيال الجماعات الإرهابية، معتبراً أنّ تصرّفاتهم

عهد المشيخة الثانية للشيخ سليم البشري، ونصّ قانون الأزهر وقتها على أن يكون اختيار شيخ الجامع الأزهر من بين جماعة كبار العلماء، حيث يتمّ اختياره بطريق الانتخاب

المسلمين، وكثيراً ما تفتكها منها لا بشي‏ء إلّابجامع الزيتونة الذي طاول الجامع الأزهر فطاله، وغالبه فغلبه، ورأينا- وما بالعهد من قدم- أنّ أصدقاء كثيرين تنكّروا

بكلّية الشريعة في جامعة الأزهر، وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955 م، والتحق في العام الذي يليه بكلّية اللغة العربية من جامعة الأزهر، ونال دبلوم التربية

تحت عنوان «دور التقريب في الوحدة العملية للأُمّة»، نظّمته جامعة قطر بالتعاون مع جامعة الأزهر والمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، واستضافته دولة

الثانوية العامّة الأزهرية المعادلة لعام 1963 م، وكان ترتيبه فيها من العشرة الأوائل، وعلى بكالوريوس في الشريعة الإسلامية من جامعة الأزهر عام 1967 بتقدير

كلية الدراسات العربية والإسلامية جامعة الأزهر، عام 1974. حصل علي ليسانس آخر من كلية أصول الدين قسم الدعوة والثقافة جامعة الأؤهرلإ عام 1976. تم اختياره سكرتيراَ

على عالمية الأزهر عام 1914 م، وعيّن مدرّساً بمعهد طنطا، وبعدها عاش أيّام ثورة 1919 م ضدّ الوجود الانجليزي في مصر، وشارك فيها مع علماء الأزهر الأجلّاء، وفي

الحديث وعلومه من كلية أصول الدين، جامعة الأزهر، بتقدير امتياز 1974م. دكتوراه في الحديث وعلومه من كلية أصول الدين، جامعة الأزهر، 1977م. دبلوم في العلوم التربوية

المصرية الأسبق، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، وأُستاذ الدراسات العليا ب جامعة الأزهر الشريف. وهو داعية تقريب من الطراز الأوّل. ولد الشيخ محمد فريد عام 1939م/1358ق

المذاهب الإسلامية. حاصل على إجازة العالمية (الدكتوراه) في الفقه المقارن من جامعة الأزهر عام 1978 م. وهو رئيس اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق

والشريعة- جامعة الأزهر (سنتان دراسة عليا متخصّصة في الأحوال الشخصية) عام 1951 م. 5- العالمية مع الإجازة في التدريس من كلّية اللغة العربية- جامعة الأزهر (سنتان

الضويني: رئيس أكاديمية الأزهر العالمية لتأهيل وتدريب الأئمّة والوعّاظ وباحثي الفتوى، والأمين العامّ لهيئة كبار العلماء، ووكيل الأزهر الشريف بعد أن صدر قرار

السورية منذ 2005م، يحمل إجازة في الأدب العربي، ودكتوراه في الفقه الشافعي من جامعة الأزهر، وهو كذلك تمّ تعيينه مفتيًا لحلب العام 2002، وهو عضو مجلس الافتاء الأعلى

اللبنانية، وجريدة «صوت الأزهر». وهو أُستاذ متفرّغ بقسم الآداب والنقد بجامعة الأزهر، ومقرّر لجنة البلاغة لترقية الأُساتذة بجامعة الأزهر، وعضو لجنة الأدب والنقد

1941 م ذهب إلى القاهرة للدراسة في كلّية أُصول الدين في جامعة الأزهر، حصل بعدها على الشهادة الجامعية، ثمّ عاد مدرّساً في ثانويات دمشق لمدّة عام واحد، رجع

للمساحة بالقاهرة، وفي جامعة الأزهر، ثمّ تعاقدت معه جامعة الرياض، فكان رئيساً لقسم المساحة في كلّية الهندسة، ثمّ انتقل إلى جامعة محمّد بن سعود الإسلامية

الشريعة والقانون بجامعة الأزهر عام 1985 م بتقدير ممتاز، ونال الدكتوراه في أُصول الفقه من كلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر عام 1988 م مع مرتبة الشرف

شهادة الدكتوراه (العالمية) في الفقه العامّ من كلّية الشريعة والقانون في جامعة الأزهر بمصر، وموضوع الرسالة «الوقف الإسلامي بين النظرية والتطبيق». تتلمذ الشيخ

في الفترة من 20 إلىٰ 22 يناير من سنة 2007 م، قام بتنظيمه كلّ من جامعة قطر وجامعة الأزهر؛ لمناقشة سبل تعزيز الحوار بين المذاهب الإسلامية ممّا يدعم وحدة الأُمّة

آنس منه أبوه رغبة في العلم أرسله إلى الأزهر عام 1896 وهو ابن الـ14 عاما، وأمضى هناك 8 سنوات بين حلقات مشايخ الجامع العتيق. درس بالنظام الحر في تحصيل العلوم،

جواب كلّ سؤال! طلب من السلطان عبدالحميد الثاني إنشاء جامعة إسلامية شرقي الأناضول على غرار جامعة الأزهر، تجمع بين دراسة العلوم الإسلامية والعلوم الأكاديمية

بعد ذلك أن عقدت جلسة تاريخية هامّة بالإدارة العامّة للجامع الأزهر، شارك فيها كبار رجال الإدارة في الأزهر الشريف، واستعرض المجتمعون في ذلك، وانتهت إلى قرارات

الوحدة. ولد عام 1914م/1332ه في ساحل الجوابر بمصر. حصل على درجة العالمية من جامعة الأزهر، وكان يدرّس الفقه والأُصول، له عدّة مؤلّفات، أشهرها «الفقه المقارن للأحوال

وفي عام 1967 م منحته جامعة الأزهر شهادة الدكتوراه الفخرية. وكان عضواً في رابطة العالم الإسلامي، ومجمع البحوث الإسلامية في الأزهر، وغيرهما من المؤسّسات

أهالي فلسطين. ولد في يافا سنة 1921 م. تعلّم الإسلام في البيت والمسجد وجامعة الأزهر، ودرس المسيحية في المدارس الفرنسية والكلّيات النصرانية، واستوعب التوراة

بني سويف المصرية سنة 1906 م. وحفظ القرآن الكريم بكتّاب القرية، ودرس بالجامع الأزهر. وعندما أُنشئت كلّية الشريعة التحق بها، وكان تخصّصه في القضاء الشرعي،

قريته، وألّم ببعض المتون، ثمّ التحق بالمعهد الديني بمدينة طنطا. وبعدها التحق بالأزهر بالقاهرة، ونال الشهادة العالمية فيه، كما حصل على دبلوم دار العلوم وشهادة

المطبوعات والمناهج العلمية بين الكلّية وكلّيات الأزهر، فوعد الشيخ الباقوري بتحقيق ذلك وقال: «إنّ جامعة الأزهر على استعداد لاستقبال طالبين كلّ سنة من طلّابكم

النجار إلى جامعة الزيتونة وتحصل سنة 1972 على الإجازة في أصول الدين. ثم سافر إلى مصر أين تحصل على الماجستير في أصول الدين كذلك من جامعة الأزهر في 1974. كذلك

التحق بجامعة الأزهر في مصر، وحصل على الإجازة العالية (الليسانس) في الشريعة والقانون سنة 1975. وحصل على درجة الماجستير في الفقه والتشريع من جامعة النجاح الوطنية

سنة 1941 م،. حصل على الإجازة العالية «العالمية» في الشريعة والقانون من جامعة الأزهر ودبلوم في الدراسات العليا في تدريس علوم اللغة والفقه المقارن، ومارس الوعظ

ممّا كان له أكبر أثر في نشأته، وكان والده يعمل إمام مسجد، وقد قرّر إدخاله الأزهر الشريف وهو في الرابعة عشرة من عمره. اجتاز أحمد أمين اختبارات مدرسة القضاء

القرن العشرين. وهو من مواليد بيروت سنة 1914 م، وتلقّى تعليمه الأكاديمي في جامعة الأزهر بمصر، ثمّ في كلّية الحقوق بجامعة القاهرة، ثمّ عاد إلى وطنه ومارس مهنة

لكلّية أُصول الدين بجامعة الأزهر في الفترة من عام 1987 م وحتّى 1989 م، ومن عام 1991 م حتّى 1995 م. أصبح نائباً لرئيس جامعة الأزهر عام 1995 م، ووزيراً للأوقاف

وأدخل الطرازي أولاده في الأزهر لدراسة العلوم الإسلامية، وانشغل بكتابة المقالات وتأليف الكتب الإسلامية، واهتمّ بالجامع الأزهر وشؤونه اهتماماً خاصّاً، وذلك

عظيماً في تلك الفترة، والتي بدأها بمتابعة دراسته في جامع الأزهر، إلى حصوله منه على شهادة العالمية الأزهرية، ثمّ تعيينه رئيساً ممثّلًا لجمعية العلماء المسلمين

مجمع البحوث الإسلامية. سافر إلى فرنسا عضواً في بعثة الأزهر لدراسة الفلسفة الإسلامية بالسوربون- جامعة باريس، وحصل على دبلوم عالٍ في الفلسفة الإسلامية (1971-

ومن بعدها وزارة الأوقاف وشؤون الأزهر الشريف عام 1962 م. وقد كان ينادي بضمّ الدراسات الأكاديمية إلى‏ الدراسات الدينية في الأزهر عام 1936 م، وتحقّق له ما أراده

رسالة إلى البابا، المحاولة الفاشلة لتنصير طالب الأزهر، الأزهر... الحاضر الغائب، من شيخ أزهري لشيخ أزهري: الأزهر إلى أين، كلّنا إخوة شيعة وسنّة، حتّى لا نخدع،

اللويزة. جامعة القاهرة. الجامعة الأمريكية في القاهرة. جامعة الإسكندرية. جامعة عين شمس. جامعة الأزهر. جامعة تونس. جامعة صفاقس. جامعة الزيتونة. جامعة قرطاج. جامعة

عاماً، وفي كلّية البنات جامعة الأزهر أربع سنوات أُخرى، وفي كلّية الفنون جامعة حلوان عاماً واحداً، ثمّ وقع عليه الاختيار عضواً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة،

علمية ودينية في الأزهر. وقد لاقى‏ في سبيل نشر أفكاره هنتاً وكيداً من المتزمّتين والجامدين، الأمر الذي اضطرّه إلى الاستقالة من منصبه في الأزهر عام 1323 ه، وووافاه

تخرج في الأزهر بالعالمية في الشريعة، ودبلوم التربية في اللغة العربية، والدكتوراة في الشريعة الإسلامية، وكان رئيساً في قسم العقائد والأديان في جامعة دمشق،

بكلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر. الجامعات الإسلامية في اللقاءات العلمية داخل مصر وخارجها. من أهمّ مؤلّفاته وأبحاثه: نظرية تغيّر الظروف في القانون

وتعاليمه السامية. حول دعوة ديننا الحنيف إلى وحدة المسلمين، يقول رئيس جامعة الأزهر الأسبق وعضو مجمع البحوث الإسلامية الدكتور أحمد عمر هاشم: «لقد دعا الإسلام

دروس التفسير التي كان يلقيها بالرواق العبّاسي بالجامع الأزهر مرّتين كلّ أُسبوع، حيث كان الحضور من غير الأزهريّين أكثر وأوفى، وبهذا الصيال الفكريّ المشافه كوّن

قدومه إلى القاهرة سنة 1943م بالجامع الأزهر طالبًا بكلية الشريعة، واختصر سنوات الدراسة الست في ثلاث، فنجح في الحصول على عالمية الأزهر في سنتين بدلاً من أربع،

. وعرّفها الدكتور أحمد عمر هاشم عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر ورئيس جامعة الأزهر سابقاً بأنّها : اتّحاد الدول أو البلاد والأفراد في أُمور حياتهم ومعاشهم

الأساسية لدينها. وأخيراً عرّفه الدكتور أحمد عبدالرحيم السائح الأُستاذ في جامعة قطر والأزهر وأُمّ القرى بأنّه: اتّحاد أهل الإسلام على الأُصول الإسلامية التي لا

الثانوية العامّة من معهد الأزهر، ويلتحق من ثمّة بالجامعة الإسلامية في غزة عام 1987 التي تخرّج منها مُجازا في الأدب العربي، وعمل في جامعة غزّة الإسلامية قبل أن

وتخرّج من الأزهر الشريف، وحاز على درجة الدكتوراه (العالمية) في الأزهر، وقام بالتدريس بكلّية الشريعة، وعيّن وكيلًا في كلّية أُصول الدين بجامعة الأزهر. أهمّ

ولما أُعلن الدستور العثماني زار بلاد الشام، وخطب خطبة إصلاحية من على منبر الجامع الأُموي بدمشق، فاعترضه أحد أعدائه، فكانت فتنة عاد على أثرها إلى مصر. أنشأ

عبد المتعال الصعيدي: من الشيوخ الثائرين في الأزهر ذوي الآراء الإصلاحية التقدّمية، وهو من بينهم يمتاز بميل إلى التجديد وعكوف على البحث والتأليف. ولد سنة

الكتاتيب، وحفظ القرآن الكريم، والتحق طالباً بالأزهر، وأخذ بدراسة المذهب الحنفي والمالكي متتلمذاً على يد كبار علماء الأزهر آنذاك، كالشيخ الدمنهوري، والمهدي، والشربيني،

. وعرّفها الدكتور أحمد عمر هاشم عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر ورئيس جامعة الأزهر سابقاً بأنّها : اتّحاد الدول أو البلاد والأفراد في أُمور حياتهم ومعاشهم

الطاعنين، وإصدار بعض الفتاوى، والتدريس الجامعي والإشراف العلمي، والتأليف المتخصّص في البلاغة. من مؤلّفاته: الجامع في دفع الشبهات المثارة حول السنّة النبوية،

التعليم الثانوي العامّ والأزهري بمصر، وكان مديراً للترجمة بالإدارة العاملة للثقافة الإسلامية بالأزهر، ومديراً لمكتب وزير الأوقاف وشؤون الأزهر. قام بالتدريس في

. وعرّفها الدكتور أحمد عمر هاشم عضو مجمع البحوث الإسلامية بمصر ورئيس جامعة الأزهر سابقاً بأنّها : اتّحاد الدول أو البلاد والأفراد في أُمور حياتهم ومعاشهم

التعليم، وفي مجلس الإذاعة، وفي اللجنة الاستشارية الثقافية في الأزهر. اشترك في المؤتمر العلمي الإسلامي بلاهور (الباكستان). ومن كتبه: تاريخ آداب اللغة العربية، منهل

وعضواً في مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، ومجمع اللغة العربية بالقاهرة سنة 1956 م. وفي سنة 1964 م عيّن رئيساً لجامعة الأزهر حتّى‏ عام 1968 م، ومنح عدّة جوائز

واعظاً وقوراً يقوم بين المسلمين في مسجد سليمان القانوني، فيشرح للناس بالمسجد الجامع أدواء المسلمين وعللهم، ويدعوهم إلى الرشاد بعد الغي واليقظة بعد النوم، ثمّ

العديد من المقالات في جريدتي «الأهرام» و «الشعب» المصريتين، وقاد المظاهرات من الأزهر ضدّ تطاول رسّام الكاريكاتير المعروف صلاح جاهين على الرسول الأعظم صلى الله

محمّد الحصري أُستاذ الفقه المقارن بكلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر وكلّية الشريعة بالجامعة الأردنية. نشرته مكتبة الأقصىٰ في عمّان سنة 1972 م، ويقع في 615

الحصري أُستاذ الفقه المقارن بكلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر وكلّية الشريعة في الجامعة الأردنية، ومن نشر مكتبة الأقصى في عمّان.

إمّا أن نقول باختصاص الأمر بالمحرمات أو نحمل صيغة الأمر على الاستحباب أو الجامع بين الاستحباب و الوجوب مجازا. وهنا ينظر إلى أظهر الظهورين بناء على ما لدى

بعض أتباعهم يبتعدون حتّى عن التفاهم . رابعاً : لقد شهدنا حركة تقريبية في الأزهر الشريف في الخميسينات من القرن المنصرم شارك فيها الأعلام والعلماء ، ومنهم :

مقارن للدكتور إسماعيل عبدالنبي شاهين الأُستاذ في جامعتي الأزهر والكويت، نشره مجلس النشر العلمي في جامعة الكويت سنة 1999 م، ويقع في 273 صفحة.

سنّ العاشرة، ثمّ انتقل إلى‏ معهد طنطا الأزهري، وانخرط في صفوف جماعة الإخوان المسلمين وهو صغير السنّ، ودرس في الأزهر الشريف، حيث التحق بكلّية أُصول الدين،

الشريعة بالأزهر الشريف، فحصل على الشهادة العالية، وكان ترتيبه فيها الأوّل عام 1956 م، ثمّ حصل على إجازة تخصّص التدريس من كلّية اللغة العربية بالأزهر، وصارت

الشيخ، والتحق بالمعهد الأزهري بالإسكندرية، وواصل دراسته حتّى حصل على الشهادة العالمية وإجازة التدريس من كلّية اللغة العربية الأزهر، ونظراً لتوقّف العمل

ومن أهمّ مؤلّفات أمين الخولي: البلاغة العربية، كناش في الفلسفة، فنّ القول، الأزهر في القرن العشرين، الجندية في الإسلام، من هدي الرسول، الإمام مالك بن أنس،

القاهرة، وأحد أعلام الأزهر. ولد سنة 1891 م بقرية «الشهداء» بمحافظة المنوفية المصرية. بعد أن حفظ القرآن بكتّاب القرية التحق بالأزهر، فدرس فيه ثلاث سنوات،

الشيخ علي يوسف، وعند الشيخ محمّد عبده في الرواق العبّاسي بالأزهر وفي بيته. لم يطل مكثه بالأزهر، بل سارع إلى الالتحاق بدار العلوم، وتخرّج فيها سنة 1897 م

العربية سنة 1937 م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فثورة سنة 1919 م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبّر عن سخط المصريّين ضدّ

إلى كتّاب القرية ليحفظ كتاب اللَّه تعالى، فحفظه في وقت قصير، ثمّ توجّه إلى الأزهر سنة 1912 م، فنال شهادة العالمية حيث عيّن مدرّساً بمعهد الزقازيق الديني،

سنة 1870 م في «كاباو» من بلاد طرابلس الغرب، وتعلّم في تونس والجزائر ومصر (الأزهر)، وعاد إلى وطنه، فانتقد سياسة الدولة العثمانية، فنفي عن ليبيا، وقصد مصر،

مدرسة الغازي خسرفبك الإسلامية العريقة عـام 1988، والتحق بعد ذلك بـجامعة الأزهر الشريف بالقاهرة حيث تخرَّج من كلية أصول الدين عام 1992 بتقدير عام مـمتاز

أُصول الدين بالأزهر عام 1358 ه، كما حصل في عام 1364 ه على الشهادة العالمية مع‏ الإجازة في تخصّص الوعظ والإرشاد من كلّية أُصول الدين بجامعة الأزهر. وقد تقلّد

الدراسات الحوزوية القديمة والدراسات الجامعية الحديثة، ممّا حداني لأن أُهاجر مع أُسرتي سنة 1395 ه إلى كندا، وانتميت هناك إلى جامعة «مك جيل»، حيث درست في معهد الدراسات

م. والتحق بالأزهر، فحفظ القرآن وقرأ العلوم، والتحق بمدرسة القضاء الشرعي، وحصل على الشهادة العالمية وهو دون الرابعة والعشرين، ودرّس في الأزهر، ثمّ عيّن

الإسلامي، وداعية وحدة. ولد في سنغافورة عام 1903 م، وحصل على الشهادة العالمية من الأزهر الشريف عام 1920 م، ولجأ إلى أندنوسيا عام 1947 م، ومثّل الملايو في المؤتمر

مصري، وداعية وحدة. درس في الأزهر الشريف وتخرّج فيه، وعمل أُستاذاً لمادّتي البلاغة والأدب بكلّية اللغة العربية بجامعة الأزهر، وقد خرّج أحاديث الطبّ النبوي

للمركز الإسلامي بدار السلام عام 1972 م، وكان قبلها قد عيّن رئيساً لبعثة الأزهر إلى السعودية والصومال، وشيخاً لمعهد الدراسات الإسلامية في مقاديشو سنة 1957

من أعمال مركز المنصورة بمصر عام 1927 م. درس في الأزهر الشريف، وتخرّج من كلّية اللغة العربية بجامعة الأزهر عام 1945 م، وأصبح مدرّساً في المدارس الحكومية

الإسلامية في القاهرة. ولد بكفر الزيّات من مدن الغربية بمصر سنة 1888 م، والتحق بالأزهر، ولبث فيه خمس سنوات، وتتلمذ خلالها على: عبد الهادي مخلوف، وعبد اللَّه دراز،

أغسطس عام 1943 م، ثمّ عيّن واعظاً بالأزهر عام 1945 م، حتّى رقى إلى مفتش ومراقب عامّ بالوعظ، ثمّ بعد ذلك عيّن سفيراً للأزهر في اللجنة العليا بوزارة الخارجية،

الإسلامي للتنمية»، كمين في بيروت (قصّة)، هندي في السجن الحربي (قصّة)، صمود الأزهر في الدفاع عن قيم الإسلام ومقدّساته، فقه الإجراءات الجنائية، جرائم الأموال،

بكلّية اللغة العربية بالأزهر سنة 1955 م، وحصل على دبلوم اللغة الإنجليزية من الجامعة الأميركية بالقاهرة، وعلى دبلوم تربية خاصّ من جامعة عين شمس، وعلى ماجستير

إلى تونس وانتظم في سلك طلبة بجامع "الزيتونة"، وانتظم في الدراسة مع طلبة الجامع، واستمرّ في الدراسة به لمدّة عشر سنوات، وحصل على شهادة الأهلية في عام 1936م،

الجبرتي، نشره تباعاً في جريدة البلاغ)، مذكّرات عن الهند. (انظر ترجمته في: الأزهر في ألف عام 2: 61- 62، الأعلام للزركلي 4: 182- 183، معجم المؤلّفين 6: 220،

الحصري أُستاذ الفقه المقارن بكلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر وكلّية الشريعة في الجامعة الأردنية، نشرته دار الجيل البيروتية في ثلاثة مجلّدات سنة 1413

الحصري أُستاذ الفقه المقارن بكلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر وكلّية الشريعة في الجامعة الأردنية، نشرته دار الجيل البيروتية في ثلاثة مجلّدات سنة 1413

الرسالة «الملكية في الشريعة الإسلامية» وتبادلها مع الجامعات العالمية من كلّية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر سنة 1972 م. عمل معلّماً في المدارس الثانوية سنة

المشترك بين جامعة إفريقيا العالمية في السودان وجامعة بنادر في الصومال 2016 م و حتي الآن. أستاذ الفقه والأصول المساعد بكلية الشريعة والقانون، جامعة إفريقيا

التي أدّت إلى ذلك. لن أُعمّم، لكنّي سأضرب مثلًا بعلماء الأزهر الشريف، الذي هو أقدم وأعرق جامعة إسلامية، حيث أزعم أنني قريب من أجوائه في مصر، بحكم الاعتبار

استقرّ في إيران كان يزور القاهرة كلّ سنة لقضاء عدّة أسابيع، يلتقي فيها بشيخ الأزهر ووزير الأوقاف، ويدلي بأحاديث صحفية عن ضرورة تقريب الفجوة المصطنعة بين السنّة

حفظ الكثير من علمه، ونشر آثاره، ودافع عنه ضدّ من حاربوه. وحين أتمّ دراسته بالأزهر الشريف اشتغل بالتدريس بكلّية الشريعة بدمشق، ثمّ اضطرّ إلى الرحلة للسعودية،

هذه الجماعة قرار الأزهر بدراسة المذهب الشيعي الإمامي والزيدي في كلّية الشريعة، وإدخال دراسة الفقه السنّي في كلّية المعقول والمنقول في جامعة طهران. وكانت لهذه

بعض أتباعهم يبتعدون حتّىٰ عن التفاهم. رابعاً : لقد شهدنا حركة تقريبية في الأزهر الشريف في الخميسينات شارك فيها الأعلام والعلماء، ومنهم : الشيخ المراغي،

زكي الدين بن إبراهيم الخليل: داعية مصري. ولد بالقاهرة سنة 1916 م. وتعلّم بالأزهر، وحصل منه على الشهادة العالمية القديمة، وقدّم دراسات عليا في التصوّف والفقه

«الشوبك الغربي» من قرى‏ الجيزة. ودخل الأزهر، وتخرّج بمدرسة القضاء الشرعي بالقاهرة، ودرّس بها، واتّجه صوب الجامعة المصرية القديمة، فأحرز شهادتها في الآداب

المدرسة انضمّ إلى جامعة كابل دارساً في كلّية الشريعة عام 1960 م، وتخرّج منها عام 1963 م، وعيّن مدرّساً بها. وفي عام 1966 م التحق بجامعة الأزهر، وحصل منها على

الحقوق والآداب بالجامعة السورية، وحصل على دبلوم الشريعة من جامعة فؤاد الأوّل بالقاهرة. مارس المحاماة، ثمّ تدرّج في سلك التدرس بحلب والخطابة بالجامع الأُموي فيها،

كلّ على حدة للوصول إلى اليقين فيه». ويقول: «منذ بدأت فكرة التقريب في رحاب الأزهر الشريف قبل نحو سبعين عاماً يتّجه الحديث عادة إلى التقريب بين السنّة والشيعة

589، مفاتيح الاُصول الطباطبائي: 217، المهذب في علم اُصول الفقه 4: 1778، الجامع لمسائل اُصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب 1: 305. . تمهيد القواعد: 116، الوافية

وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الأزهر في القاهرة، وعضو جمعية الدعوة الإسلامية العالمية- تريبولي، وعضو رابطة الجامعات الإسلامية- القاهرة، وعضو المجمع العالمي

الكلّية في دمشق، وكلّية أُصول الدين بجامعة أُمّ درمان من السودانية، وكلّية الأزهر الشريف في دمشق. يقول: «إنّنا نملك من أسباب الوحدة والتقريب 90%، ونقاط الاختلاف

الفقه ومقاصد الشريعة، مجموعة الفتاوى. من تحقيقاته: إفادة النصيح في رجال الجامع الصحيح، والسنن الأبين في السند المعنعن، ومل‏ء العيبة، (وهذه الكتب الثلاثة

الليسانس في الأدب العربي والدراسات الإسلامية من جامعة القاهرة، ونال درجة الدكتوراه من جامعة الدراسات الإسلامية بالأزهر الشريف بدرجة امتياز في الفقه الشافعي، وكانت

وقطر. وهي أُستاذة الأديان المقارنة في كلّيتي الدعوة الإسلامية والشريعة الأزهرية التابعتين لمجمع الشيخ أحمد كفتارو- دمشق، ومديرة تحرير جريدة «الاجتماعية»

العربية والدراسات الإسلامية في كلّية الآداب بتلك الجامعة من سنة 1962 م إلى سنة 1972 م، وانتدبت للتدريس في الأزهر وفي معهد الدراسات العربية العالية، كما كانت

جدّه، إلّاأنّ روحه القلقة جعلته يهرب ليلتحق بالجيش... اشتغل بعد تخرّجه من الجامعة في فيينا بالصحافة وسافر إلى القدس بدعوة من خاله، حيث تعرّف على حركة الصهيونية

العالية من درجة أُستاذ عام 1945 م. وفي عام 1950 م سافر إلى إنجلترا مبعوثاً من الأزهر لدراسة الفلسفة. وبعد سنوات قليلة أمضاها هناك عاد إلى مصر وعمل مدرّساً بكلّية

واشتغل بالتدريس عدّة سنوات. بدأ اتّجاهه في البحث العلمي بكلّية أُصول الدين بالأزهر سنة 1933 م، ثمّ في كلّية الحقوق بجامعة القاهرة سنة 1934 م، وعيّن محاضراً

ذو الفقار، سعيد صالح. هناك بعض رجال الوحدة والإصلاح الإسلامي وكذا من شيوخ الأزهر الشريف ممّن ولدوا في محافظة المنوفية، أمثال: أمين الخولي، حسّان حتحوت، سليمان

الشيخ علي أحمد أبو النصر، أحد روّاد الحركة الأدبية في مصر، وواحد من علماء الأزهر الشريف المعدودين في عصره. حصل أبو النصر على شهادة إتمام الدراسة الثانوية

لم تكن إلّانتيجة التفكّك وعدم التفاهم بين أتباع المذاهب، قام عدد من علماء الأزهر الشريف مع عددٍ من علماء إيران والعراق، وأنشأوا دار التقريب بين المذاهب الإسلامية؛

(الاجتهادات التكفيرية) في الحوزات والجامعات الإسلامية التي تكوّن عقول العلماء في مختلف بلاد الإسلام... ولنا في منهاج الأزهر الشريف النموذج والقدوة في هذا الميدان،

فاطمة عثمان، تنتمي إلى أسرة عربية محبّة للعلم، وقد تلقّى إخوتها دراستهم في الأزهر، وبرز منهم أحمد حسين الموشي الذي امتاز بمواهبه الأدبية والقلمية، إذ كان

العملي، حيث نظر فوجد هجمات التبشير تغزو المسلمين في ديارهم، حتّى في مصر موطن الأزهر والعروبة والإسلام، كما قرأ أنّ المسلمين في تناقص مستمرّ، قرأ ذلك لمبشّر

منذ المرحلة الابتدائية في الأزهر (الإعدادية الآن)، فألقى دروساً وخطباً حازت إعجاب الناس به وتقديرهم له، وفي المرحلة الجامعية كان يخطب في مساجد الجمعية

العميق بالعمل الجماعي والتنظيمي، إلّاأنّه كان يعتبر الإسلام هو إطار الأُخوّة الجامع لكلّ المسلمين في الحركات الإسلامية وخارجها، وليس التنظيم. فكان يعتبر العصبية

المسلمين أن ينتسبوا إلى أندية هذا شأنها، كما نصّت عليه الفتوى التي أصدرها الأزهر في 25 شعبان 1405هـ. وتعتبر أندية الأنتراكت والروتراكت وجهان لعملة واحدة،

الإنس بعد الطوفان ; ‏لأنّه بدأ به الخلق(‏‏2) .‏ (‏‏2)مجمع البيان ج7 ،ص299 \الجامع لأحكام القران ج1 ،ص138 و ج13 ،ص2. وقال الزجّاج : معنى العالمين كلّ ما خلق

النصر سليم خلف الحمصي، وسلك طريقة التصوّف، ورحل إلى القاهرة لإكمال دراسته في الأزهر، ونال العالميّة في العلوم الشرعيّة سنة 1942 م، وتخصّص في القضاء. وحبّب اللَّه

باسم الحزب الوطني، ثمّ استقلت لاختلاف في وجهات النظر، كما رأس تحرير مجلّة «الأزهر» ثمانية عشر عاماً، فارتفع بمستواها العلمي، حيث نشرت فصولًا لكتّاب الغرب

التابعة للتيار العصري (واسمها غونتور) بين عامي 1967 و1968، ثم تابع دراسته في الجامعة الإسلامية بميدان، وتوجه للتدريس بمدرسة دينية بعد ذلك في بينانغ لامبونغ بمنطقة

حقوق وواجبات تجاه المسلم الآخر. والعلّامة الفقيد الشيخ عبد المجيد سليم شيخ الأزهر السابق يقول في مقال له تحت عنوان «بيان للمسلمين» : «إنّ الدين الإسلامي قائم

الغطاء، والسيّد الإمام الخميني في العصر الحاضر. ومن علماء أهل السنّة: شيوخ الأزهر: الشيخ سليم البشري، والشيخ عبدالمجيد سليم، والشيخ محمود شلتوت، وكذا جميع

أو الاستعلاء أو الجامع بينهما فيها أم لا؟ ويرى أنَّ الظاهر اشتراط العلو في الاستعمالات العرفية وعدم اعتبار الاستعلاء، ودعوى اشتراط الجامع بينهما ساقطة؛ باعتبار

حينئذٍ إجماليا. وقد يختصر تعريفه بأنّه: علم تفصيلي بالجامع بين أمرين أو أكثر مع شكّ وتردّد بأفراد الجامع. ما نورده تاليا هو كلمات لبعض الاُصوليين تصلح تعريفا

فروع خارج مصر، فلما عاد الشَّيخ محمد محمود الصَّواف (ت 1992) من دراسته في الأزهر بالقاهرة بدأ بتشكيل هذه الجماعة بالموصل حيث مسقط رأسه. وتلك هي البذرة الإخوانية