عبدالكريم بي آزار الشيرازي
الاسم | عبدالكريم بي آزار الشيرازي |
---|---|
الاسم الکامل | عبدالكريم بي آزار الشيرازي |
تاريخ الولادة | 1363 ه / 1944 م |
محل الولادة | ایران |
تاريخ الوفاة | |
المهنة | محقق و کاتب |
الأساتید | |
الآثار | دوره تفسیر کاشف؛
دوره رساله نوین امام خمینی؛ دوره رساله نوین فقهی- پزشکی؛ دوره قرآن در ادبیات فارسی؛ دوره قرآن ناطق؛ دوره قرآن و طبیعت؛ دوره داستان زندگی پیامبر (ص)؛ دوره امام متقین علی (ع)؛ دوره فاطمه (س) پارهتن پیامبر (ص)؛ دوره امام حسن (ع)؛ دوره سبط نبی (ص) حسین بن علی (ع)؛ دوره عاشورا در سرزمینها؛ دوره خدا و اختراعات از دیدگاه علم و قرآن؛ میثاق در قرآن؛ طلوع و غروب تمدنها؛ جهان دیگر؛ گذشته و آینده جهان؛ همبستگی مذاهب اسلامی؛ اسلام آئین همبستگی؛ الوحدة الاسلامیة؛ مشعل اتحاد؛ توحید کلمه؛ آلاء الرحمن؛ باستانشناسی و جغرافیایی تاریخی قصص قرآن؛ اخلاق عملی برای جوانان، تفسیر سوره یوسف؛ المسائل المستحدثة، تقریرات درس امام خمینی (ره)؛ ولایتهای فقیه؛ تحریر اللمعة؛ ترجمه تفسیری و تصویری دعای عرفه؛ ترجمه تفسیری و تصویری دعای کمیل؛ ترجمه داستان «حی بن یقظان» ابن طفیل اندلسی؛ بیونیک یا الهام صنعت از خلقت؛ مناسک حج امام خمینی (ره)؛ دعای توسل (همراه با بحثی در حقیقت توسل و پاسخ به ایرادات وهابیان)؛ شیخ محمود شلتوت، طلایهدار تقریب؛ پرشکوهترین مراسم عبادت و قربانی |
المذهب |
الدكتور عبد الكريم بي آزار الشيرازي: أُستاذ جامعي، وداعية تقريب معروف... يقول عن نفسه: «ولدت في شيراز سنة 1364 ه، ودرست مقدّمات العلوم في هذه المدينة، ثمّ رحلت إلى النجف الأشرف لمواصلة دراساتي العلمية، ودرست على كبار العلماء، منهم الإمام الخميني، وكتبت تقارير حول دروسه في المسائل المستحدثة.
وكان لي اهتمام شديد بالجمع بين الدراسات الحوزوية القديمة والدراسات الجامعية الحديثة، ممّا حداني لأن أُهاجر مع أُسرتي سنة 1395 ه إلى كندا، وانتميت هناك إلى جامعة «مك جيل»، حيث درست في معهد الدراسات الإسلامية. ومنذ سنة 1402 ه بدأت التدريس الجامعي، وأصبحت عضواً في الهيئة العلمية لجامعة الزهراء، وتولّيت بعد ذلك
مسؤوليات في هذه الجامعة.
دوّنت حتّى الآن أكثر من مائة وعشرين كتاباً باللغة الفارسية، منها: «ماضي العالم ومستقبله»، دورة «الرسالة الحديثة» في الفقه، ودورة «التفسير الكاشف»، و «ميثاق مع القرآن، و «القرآن الناطق»، و «القرآن في الأدب الفارسي»، وخصّصت رسالتي في الدكتوراه لتاريخ ترجمة معاني القرآن والأُسس العلمية للترجمة.
أمّا بالنسبة لنشاطاتي التقريبية فقد كانت البداية فيها التعرّف على أفكار التقريب من خلال قراءة مجلّة «رسالة الإسلام» التي كانت تصدر عن دار التقريب في القاهرة. وولعي بالفكر التقريبي دفعني لأن أُراسل مؤسّس الدار في مصر.
ومن أجل تطبيق عملي لفكرة التقريب اتّجهت من النجف مع جمع من طلّاب الحوزة العلمية- ومنهم المرحوم اللنكراني- إلى مدينة سامرّاء، وهناك عقدنا جلسة حوار تقريب مع علماء أهل السنّة.
بعد أن انتشر كتاب «دعوة التقريب»- وهو مجموعة مقالات المرحوم محمّد محمّد المدني رئيس تحرير مجلّة «رسالة الإسلام» وعميد كلّية الشريعة بالأزهر الشريف- بادرت إلى ترجمته، وأرسلت نموذجاً من الترجمة إلى دار التقريب، فلقت ترحيباً، وأرسلوا لي خطاباً طلبوا فيه منّي ترجمة الكتاب وسائر مقالات مجلّة «رسالة الإسلام»، وفعلت ذلك، ثمّ عرضت ما ترجمت على مؤسّس دار التقريب في إحدى زياراته لطهران، وعقدنا معه جلسات ممتعة لمقابلة النصوص مع الترجمة، وجاء لي بصور عن رجال التقريب وجلساتهم في القاهرة ضممتها إلى الكتاب، ونُشر بالفارسية تحت عنوان «التضامن بين المذاهب الإسلامية»، ثمّ نشر لي مجلّد ثان من ترجمة هذه المقالات تحت عنوان «الإسلام دين التضامن»،
ثمّ اخترت بعض مقالات المجلّة المذكورة ونشرتها مع صُوَر في لبنان تحت عنوان «الوحدة الإسلامية».
بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران نشرت كتاباً آخر بالتعاون تحت عنوان «توحيد الكلمة، وهي مجموعة مقالات لرجالات التقريب، ومنهم الإمام الراحل الخميني وعلماء إسلاميّون آخرون.
كما أنّ سائر كتبي في الفقه والتفسير تنحو منحى تقريبياً بعيداً من كل إثارة طائفية.
لذلك فإنّ هذه المؤلّفات تجد طريقها بين كلّ قرّاء اللغة الفارسية سنّة وشيعة، كما أنّ بعضها ترجم إلى لغات مختلفة.
ولي مساهمات علمية في مؤتمرات التقريب عن طريق تقديم دراسة أو اشتراك في حوار.
ومنذ تأسيس المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية عيّنني الإمام الخامنئي (حفظه اللَّه) عضواً في المجلس الأعلى للمجمع».
المراجع
(انظر ترجمته في: المفسّرون للأيازي: 334- 341، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 1: 364- 366).