نتائج البحث

غاية النهاية في طبقات القرّاء 1- 29 برقم 124، النجوم الزاهرة 1- 225، تقريب التهذيب 1- 45 برقم 300، تهذيب التهذيب 1- 176 برقم 324، طبقات الحفّاظ للسيوطي

بالكوفة، وهو أوّل قاضٍ قضى بها. ولم نظفر بتاريخ وفاته. كتاب الثقات 9: 262. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 148، المعارف لابن قتيبة 230، رجال الطوسي 63 برقم 7، تاريخ

85 برقم 340، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 95، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 229 برقم 380، مختصر تاريخ دمشق 4- 358 برقم 376، تاريخ الإسلام للذهبي (حوادث

أن أفعال العمرة لا تدخل في أفعال الحج - في الصحابة علي وابن مسعود، وفي التابعين الشعبي والنخعي، وفي الفقهاء أبو حنيفة وأصحابه. ولأبي حنيفة تفصيل، قال:

إسحاق بن عبد الله: من أصحاب علي بن الحسين وولده محمد الباقر(عليهما السلام). ابن أبي طلحة زيد بن سهل، الفقيه أبو يحيى، وقيل: أبو نجيح الأنصاري الخزرجي النجّاريّ،

أبو بكر بن أبي موسى الأشعري: كان من التابعين وولَّاه الحجّاج قضاء الكوفة. وكان يذهب مذهب أهل الشام ويميل إليهم. جاءه أبو غادية الجهني قاتل عمار فأجلسه

أبان بن أبي عياش: كان من التابعين وعُدّ من أصحاب الأَئمّة: السجاد والباقر والصادق ( عليهم السلام )، ووقع في اسناد بعض الروايات عن أئمة أهل البيت، وهو الذي

عفان بالمسجد، وحيل بينه وبين الصلاة. توفي سنة مائة وهو ابن نيف وتسعين سنة. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 82، التأريخ الكبير 2- 63، المعارف 175، المعرفة و التاريخ

به، ووفد على عمر، وشهد بعض الفتوحات منها قاسان والتيمرة، وكان من جلَّة التابعين وأكابرهم، وكان سيّد قومه، وأحد من يُضربُ بحلمه وسؤدده المثل. شهد مع الإمام

إسماعيل بن عبد الرحمن: من أصحاب الإمام الباقر و الإمام الصادق (عليهما السلام) وروى عنهما، وكان أحد وجوه رجال الشيعة، فقيهاً، قليل الحديث. كان هو و أبوه

بذلك وحذّرهم مايخاف، فوافقه أصحاب رسول اللَّه‏ صلى الله عليه وآله وكثير من التابعين، وقال له أصحاب ابن مسعود: ماتنكر؟! ألسنا نقرأه على‏ قراءة ابن مسعود؟ فغضب

صرّح بعدم حجّية الاستصحاب. والکتاب مشترک بين المذاهب. ولكن فيما يخصّ أقوال التابعين روي عن أبي حنيفة قوله: «آخذ بكتاب اللّه‏، فإن لم أجد فبسنّة رسول اللّه‏

الدقّة والاحتياط في الحفظ والنقل . وقد ورد اسمه في عداد طبقات القرّاء، كما ورد ضمن فقهاء التابعين في الكوفة . وصفه صاحب الحلية ب «حليف الصيام والقيام، خفيف

زاذان، وآخرون. وهو أحد رواة حديث غدير خم من الصحابة، رواه عنه غير واحد من التابعين مفصّلًا قال الخطيب البغدادي: وكان رسولَ علي بن أبي طالب إلى الخوارج بـ

عبداللَّه البَجَلي، عبداللَّه بن يزيد الخُطَمي، أبو الطُفَيل. وكذلك جماعة من التابعين، منهم: أبوعبيدة بن حذيفة، ربْعي بن خراش العَبْسي، زيد بن وهب الجُهَني،

زيد بن أسلم: كان من التابعين الذي أدرك الصحابة ونقل عنهم الروايات، فهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. وهو رجل ذو هيبة ولم يكن أحد من

الثقات لابن حبّان 3- 117، الاحكام لابن حزم 2- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 94 برقم 99، السنن الكبرى للبيهقي 4- 241، الإستيعاب 1- 463، تهذيب الاسماء

رجال الطوسي 19 و 41، الخلاف للطوسي 1- 665 م 438، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 78 برقم 68، الإستيعاب 1- 483، المنتظم 6- 143، المغني و الشرح الكبير 2-

2- 151، الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 96، الجرح و التعديل 9- 461، الثقات لابن حبّان 3- 131، المستدرك للحاكم 4- 20، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 69 برقم

المستدرك للحاكم 3- 480، الاحكام لابن حزم 2- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 94 برقم 98، جمهرة أنساب العرب 360، رجال الطوسي 26، الخلاف للطوسي 1- 413،

الامصار 76 برقم 273، المستدرك للحاكم 3- 381، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 60 برقم 34، السنن الكبرى للبيهقي 6- 135، الخلاف للطوسي 3- 5 طبع جماعة المدرسين،

ثلاث وسبعين. الطبقات الكبرى لابن سعد 8- 461، المحبر 402، المعرفة و التاريخ 1- 226، ثقات ابن حبان 3- 145، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 112 برقم 134،

المستدرك للحاكم 3- 594، الاحكام لابن حزم 2- 88، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 86 برقم 82، تاريخ بغداد 14- 199، الإستيعاب 3- 153، المنتظم 4- 157، أُسد

الصحابة و التابعين يحكي إفتاءهم وفق المصالح الراجحة، مع أنّه لم يرد ولا يستنكر عملهم، وكأنّه بمثابة الإجماع الذي يجب العمل به، بل سار التابعون على نهج أساتذتهم

زرارة بن أوفی: من التابعين من علماء البصرة وزهّادها، وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، ووثّقه ابن حجر وابن سعد والنسائي والعجلي وابن

الصحابة و التابعين 67 برقم 47، رجال الطوسي 20 و 43، الخلاف للطوسي 1- 124 و 319 و 449 و 466 طبع جماعة المدرسين، تاريخ بغداد 1- 180، الإستيعاب 4- 89، طبقات الفقهاء

الفهرست لابن النديم 322، تاريخ أسماء الثقات لابن شاهين 67 برقم 75، ذكر أسماء التابعين و من بعدهم 2- 31 برقم 106، رجال النجاشي 1- 73 برقم 6، فهرست الطوسي 40 42

عليه وآله ولكنّه لم يلقه ولم يره، ولذلك عدّه ابن حجر وغيره من المخضرمين و التابعين. ووثقه جميع الرجاليين من الشيعة وأهل السنة إلا الجوزجاني الذي كان من الخوارج

ويجعله في عهدة المكلّفين إما أن يكون هذا الحكم معقول المعنى وأنّ ملاكاته طبق مدركات العقل والفطرة الإنسانية، وإمّا أن يكون خافيا عليهم وغير واضح المعنى

أهل السنة و الشيعة، وكان ثقة، قليل الحديث. وذكر غير واحد أنّه كان من سادة التابعين الذين رووا عن عليٍّ و عمر بن الخطاب. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو سلمان،

الكبير للطبراني 2- 290، المستدرك للحاكم 3- 464، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 48 برقم 14، جمهرة أنساب العرب 139، رجال الطوسي 13 و 36، الإستيعاب 1- 243،

برقم 120، المستدرك 3- 457، حلية الاولياء 1- 361، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 66 برقم 45، رجال الطوسي 18 و 40 الخلاف للطوسي 1- 101 م 48، تاريخ بغداد

المستدرك للحاكم 3- 359، حلية الاولياء 1- 89، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 56 برقم 28، جمهرة أنساب العرب 121، الخلاف للطوسي 2- 264، رجال الطوسي 19،

الكبير للطبراني 5- 91، المستدرك للحاكم 3- 351، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 66 برقم 46، الخلاف للطوسي 1- 122 م 63 طبع جماعة المدرسين. رجال الطوسي 21،

وفضلاً» . أسند الليث عن عدّةٍ من كبار التابعين... وقيل: إنّه أدرك نيّفاً وخمسين رجلاً من التابعين. وأدرك من تابعي التابعين ومن دونهم مائة وخمسين نفساً . ولم

174، سنن أبي داود 1- 177، سنن الترمذي 2- 153، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 54 برقم 25، الجرح و التعديل 2- 286، اختيار معرفة الرجال 45، الثقات لابن

المستدرك للحاكم 3- 137، حلية الاولياء 1- 270، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 47 برقم 13، رجال الطوسي 16 و 37، الخلاف للطوسي 1- 266، الإستيعاب 1- 377)

قتلًا و نهباً حتى سُمّي (مسرفاً). انظر ترجمة محمد بن عمرو بن حزم في قسم التابعين من كتابنا هذا.

الامصار 87 برقم 334، المستدرك للحاكم 3- 354، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 55 برقم 26، الخلاف للطوسي 1- 263 م 6، رجال الطوسي 23 برقم 24، الإستيعاب

الكبير للطبراني 5- 164، المستدرك للحاكم 3- 532، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 79 برقم 69، الخلاف للطوسي 1- 675 م 448، رجال الطوسي 20 و 41 و 68 و 73،

الصحابة و التابعين 44 برقم 9، رجال الطوسي 20، الخلاف للطوسي 112 و 216 و 448 و 453 و .. تاريخ بغداد 1- 144، الإستيعاب 2- 18) ذيل الاصابة)، طبقات الفقهاء للشيرازي

المستدرك للحاكم 3- 337، حلية الاولياء 1- 352 و 156، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 68 برقم 49، الخلاف للطوسي 1- 388، رجال الطوسي 13 و 36، الفهرست للطوسي 45،

عليه وآله وسلَّم)، أو أنّهم يتناقلون قول كعب بدون اسناد إليه، فيظن بعض التابعين ومَن بعدهم أنّها ممّا سمعوه عن النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم).

زمن معاوية. و قيل: أبو عبد الملك. طبقات خليفة 235 برقم 973 و 494 برقم 2556، تاريخ خليفة 149، 152، 172، 275، الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 52، التأريخ الكبير

الامصار 100 برقم 414، الثقات لابن حبان 3- 29، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 91 برقم 91، المستدرك للحاكم 3- 110، السنن الكبرى للبيهقي 3- 283، الخلاف

سنة ثلاث وسبعين. وقد ذكر المؤرخون خبرها مع الحجاج الثقفي بعد مقتل ابنها. الطبقات الكبرى لابن سعد 8 - 252 ، المحبّر 22 و 54 ، المستدرك للحاكم 4 - 64 ، حلية

حلية الاولياء 1- 185، ذكر أخبار أصبهان 1- 48، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 84 برقم 79، الخلاف للطوسي 3- 244، فهرست الطوسي 80، رجال الطوسي 20 و 43،

الأحكام واعتبارها على طبق مؤدّيات تلك الأمارات. الثاني: هو السببية المعتزلية، وحاصل المراد منها هو التسليم بوجود أحكام واقعية تابعة لملاكات واقعية إلاّ أنّه

عبادة بن الصامت - ابن أخي أبي ذرّ الغفاري، لأن الأول صحابي خزرجي والثاني تابعي غفاري. كان عبادة أحد النقباء، وقد لقّبهم النبي صلى الله عليه وآله بأمر جبرائيل

الحاج قاسم سليماني في 20 مارس 1335هـ في قرية "قناة مالك" التابعة لمدينة كرمان في عائلة من الطبقة العاملة، ولم يكن عمره يتجاوز 11 عامًا عندما ذهب إلى كرمان

في شرح الثأر والطبري والذهبي. وروى‏ الكشّي عن الفضل بن شاذان في حديثه عن التابعين الكبار ورؤسائهم وزُهّادهم، فعدّ منهم: سُليمان بن صُرَد. وعدّه الشيخ المفيد

تذكرة الحفّاظ 1: 110 - 111، غاية النهاية في طبقات القرّاء 2: 263، سير أعلام النبلاء 5: 333. غاية النهاية في طبقات القرّاء 2: 263، سير أعلام النبلاء 5: 329،

الذهبي في تذكرة الحفّاظ 1: 130 وابن سعد في الطبقات 7: 246: من الطبقة الرابعة. سير أعلام النبلاء 6: 16، طبقات الفقهاء: 89، 95، شذرات الذهب 1: 181. حلية الأولياء

3- 421، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 43 برقم 6، رجال الطوسي 19، الخلاف للطوسي 1- 123، الإستيعاب 1- 532، طبقات الفقهاء للشيرازي 46، أسد الغابة 2-

قاضي شهبة. 9.طبقات الحنفية — بدر الدين العيني. 10.طبقات الحنفية — شمس الدين السخاوي. 11.طبقات الحنفية — عفيف الدين الشرواني. 12.طبقات الحنفية — شمس الدين

الإمام الصادق عليه السلام: «ولدني أبو بكر مرّتين» . كان القاسم من سادات التابعين، وكان من أفضل أهل زمانه ، قد ذهب بصره في آخر عمره . قال ابن سعد: «كان رفيعاً

مرحلة نفس المصلحة أو المفسدة التي تكون في نفس الأفعال من دون إنشاء حكم على طبقها، أو الحكم في حدّ نفسه مع قطع النظر عن طروّ العوارض والموانع . وقد يطلق على

الأدباء 18: 40، طبقات الفقهاء: 102، تهذيب الأسماء واللغات 1: 78، الأعلام 6: 69، غاية النهاية في طبقات القرّاء في طبقات القرّاء 2: 106. طبقات المفسّرين: 82،

والفقيه والعلّامة وكثير العلم. وعدّه أبو إسحاق الشيرازي من الطبقة الأُولى‏ للفقهاء التابعين، وقال: ليس بالكوفة أحد أعلم بفريضةٍ من عبيدة والحارث الأعور

اصطلاحات الاُصول: 270. . وهو متكلّم ومفسّر وأديب كاتب توفّي سنة 322هـ. اُنظر: طبقات المفسّرين: 98. . البقرة: 106. . المجادلة: 13. . المجادلة: 12. . تفسير مجمع

الحديث، وعدّه الذهبي في الطبقة الثالثة لحفّاظ الحديث، وقد كان أبو حنيفة يحضر في مجلس ربيعة، مجهوده أن يفهم ما يقول ربيعة، فهو من التابعين المعمّرين، لأنه مكث

2: 104. سنن ابن ماجة 1: 95. موسوعة رجال الكتب التسعة 1: 137. طبقات الفقهاء: 77، 79، الطبقات الكبرى‏ 6: 75، تذكرة الحفّاظ 1: 51، تهذيب الكمال 3: 235.

ابن سريح، وأبي إسحاق المروزي، روى عنه: الدارقطني مات ببغداد سنة ( 345 ). طبقات الشافعية: 1 / 126 رقم 78. الغنية 213 - 214. الخلاف: 3 / 39 مسألة 56. الغنية

صفّين من كتب الشيعة . وأورده الأميني في عِداد العلماء ما بعد عصر الصحابة والتابعين الذين نقلوا حديث الغدير . روى‏ قيس بإسناده عن أبي أيوب: مرض رسول اللَّه

465. الطبقات الكبرى‏ 6: 338، الكامل في ضعفاء الرجال 5: 1999. الضعفاء الصغير: 92، سير أعلام النبلاء6: 110. تقريب التهذيب 2: 22. غاية النهاية في طبقات القرّاء

حراش: من الرواة الثقات باتّفاق علماء الحديث، فقد اعتبره الذهبي من كبار التابعين ومن الحفّاظ، ويُعدّ من الرواة القليلين الذين عمّروا طويلاً، وذكره العلامة

بن عمرو بن يُحْمَد هو من ائمة الحديث والفقه، وكان من الحفّاظ، وهو من تابعي التابعين. ولد في بَعَلْبَك، ونشأ بالكرك - قرية في البقاع - ثم نقلته أُمه إلى‏

المعروفون من أصحاب النبي أربعة:... أسامة بن زيد، قال: ولم يشهد أمرهم من التابعين أربعة: الربيع بن خُثَيْم...». ونقل أبو نُعَيم أنّه لمّا أُخبر بقتل الامام

متعددا بعدد آراء المجتهدين. الثاني: إنّ المقصود الالتزام بإنشاء أحكام على طبق آرائهم بعد حدوثها لا قبلها، فيكون رأي المجتهد موضوعا لحدوث حكم في الواقع،

عن الثقات أخذنا به، فإذا جاء عن أصحابه لم نخرج عن أقاويلهم، فإذا جاء عن التابعين زاحمتهم» . وعليه فإنّ الأدلّة المعتبرة التي أقام عليها أبو حنيفة استنباطه

خُلقوا للجنّة فهم أهل هذا البيت: علقمة والأسود» . وعدّه الفضل بن شاذان من التابعين الكبار، ورؤسائهم، وزهّادهم. ويرى‏ الخطيب البغدادي وابن عساكر: أنّه كان

انصرافه عن الإطلاق إلى التقييد. وهو الظهور الناشئ من وضع اللفظ لمعنى مخصوص، وهو تابع للعلم بالوضع، سواء كان في الكلام أو في خارجه قرينة على خلافه أم لم تكن. ويعرّف

الحاكم: «إنّه إمام الأئمة بالبصرة في معرفة الحديث، وانّه سمع من أربعمائة من التابعين». وكان أوّل من فتّش بالعراق عن أمر المحدّثين، وجانَبَ الضعفاء والمتروكين

«كان الأحنف أحد الجلّة الحلماء، الدُهاة الحكماء العقلاء، يُعدّ في كبار التابعين بالبصرة». وقال الأحنف: «إنّما تعلّمت الحلم من قيس بن عاصم، أُتي بقاتل ابنه

من الممكن في طبقة من المجتهدين أن لايتحقق الانقراض فيها إلاّ في زمان الطبقة التي تليها فلايتحقق الانقراض في هذه الطبقة إلاّ في زمان الطبقة التي تليها، وهكذا

سعيد بن فيروز: كان من التابعين من أهل الكوفة ومن كبار فقهائها. وكان من أوائل الثائرين من القرّاء ضدّ الحجّاج يوم دير الجماجم، و دير الجماجم موضع يبعد سبعة

شرحبيل بن سعد: كان من التابعين ومن أصحاب الإمام السجاد عليه السلام، و كان عارفاً بالمغازي في صدر الإسلام، ولاسيما معركة بدر ويقال عنه أنه لم يكن بالمدينة

عبدالله بن شداد بن الهاد هو من كبار التابعين، ومن فقهاء الشيعة . أبوه شدّاد من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله، وقد حضر الخندق وما بعدها من الغزوات، وكان

وأنت فما منعك من نصره إذ تربصت به ريب المنون، وكنت مع أهل الشام، وكلَّهم تابع لك فيما تريد. فقال له معاوية: أوما ترى طلبي لدمه نصرة له؟ قال: بلى، ولكنّك

عبداللَّه بن عمر، محمد بن مسلمة، أُسامة بن زيد، وهؤلاء من الصحابة. وأمّا من التابعين: ربيع بن خثيم، مسروق بن أجدع، الأسود بن يزيد، أبو عبدالرحمان السلمي. راجع

ابن حبّان ذكره في الثقات وأضاف: «لست أحفظ له عن تابعيٍّ سماعاً قد رآه» ولذا جعله في طبقة رواة أتباع التابعين ، ثم قال: «يعتبر حديثه من غير رواية أولاده عنه»

وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام وقال: «أحد أئمة التابعين، وكان فاضلاً عالماً ثقة» . كما أنّ ابن داود ذكره في القسم الأول من كتابه،

الصحابة والتابعين . توفّي عبيدالله في عهد المأمون العباسي سنة 213 ه . تاريخ الإسلام 15: 283، تهذيب الكمال 19: 164، تذكرة الحفّاظ 1: 354 . الطبقات الكبرى‏

جليلاً، صحب عبدالله بن مسعود، ثم صحب علياً وروى‏ عنهما... وكان من أكابر التابعين» . واعتبر الكثير منزلته العلمية كشُريح القاضي أو أعلى‏ منه، حيث كان شُريح

النبي صلى الله عليه وآله، وليس ذلك بصحيح عندنا، ولذلك أدخلناه في أتباع التابعين». نقل البخاري بسنده عن إبراهيم بن عبداللَّه، عن ميمونة: أنّ النبي صلى الله

فلا يكون متعددا بعدد آراء المجتهدين. إنّ المقصود الالتزام بإنشاء أحكام على طبق آرائهم بعد حدوثها لا قبلها، فيكون رأي المجتهد موضوعا لحدوث حكم في الواقع،

294، تاريخ الإسلام 5: 420. أنظر: كتاب الثقات 4: 352. الطبقات الكبرى‏ 6: 131، اللباب 2: 12. الطبقات الكبرى‏ 6: 131. تهذيب الكمال 12: 438. والقائف: من يعرف

يتّفق عليه المسلمون أكثر ممّا يختلفون فيه. ب: نشر فكرة التقريب وإشاعتها بين طبقات الأُمّة بكلّ وسيلة ممكنة، خصوصاً ونحن نعيش عصراً أصبح العالم فيه كالقرية

السنّة؛ استناداً إلى‏ هذا الأمر . وقال الذهبي: «أبو إسحاق السَبيعي من ائمة التابعين بالكوفة وأثباتهم، إلّا أنّه شاخ ونسي، ولم يختلط».. وعن سُفيان عنه قال:

المشرفة على مجمع الشيخ أحمد كفتار والتابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، وعمل مديراً لمعاهد تحفيظ القرآن الكريم التابعة لوزارة الأوقاف في مساجد عمر الفاروق

1999، وقام حزب البعث بتصفيته. تمايز الصدر في أن أغلبية أنصاره ومُريديه من الطبقات المحرومة والفقيرة في العراق. كان والد الصدر ثورياً في نهجه، على المستويين

الأوروبية للدراسات الإسلامية فرنسا (سابقاً) 1989-1992م. عضو مجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة. عضو الهيئة العليا لجائزة الأمير نايف

2006 م، كما تمّ تعيينه أميناً (مديراً عامّاً) لمجمع الفقه الإسلامي الدولي‏ التابع لمنظّمة المؤتمر الإسلامي بداية من غرّة مارس 2008 م. وهو عضو مجمع الفقه الإسلامي

العشرة الثقات عند أمير المؤمنين عليه السلام، ومن السابقين المقرّبين من التابعين عنده عليه السلام . أثنى عليه رجاليو الشيعة وذكروا له منزلةً سامية ، كما

بالتقدّم في إنسانية الإنسان، وهو إذ يدّعي العدالة يحقّق الظلم، ويخلق طبقة بدل طبقة، ويحارب الدين، ويمنع المجتمع الماركسي أن يطل على الفكر الإنساني الآخر

مشايخ الطرق الصوفية. ولد الأُستاذ محمّد أبو الوفا بن محمّد في «كفر الغنيمي» التابع لمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية سنة 1930 م، ونشأ نشأة طيّبة، وتربّى تربية

المفرد وأفعال العباد للبخاري، وفي بعض المصادر الشيعية . ويُعدّ عبداللَّه من التابعين الذين رووا حديث الغدير . قال خليفة بن خيّاط: «مات بعد الأربعين ومائة»

الثقافة الجماهيرية أو هيئة قصور الثقافة. وأنشأ "معهد المخطوطات العربية" التابع لجامعة الدول العربية. وكان آخر المناصب التي شغلها بعد إحالته إلى التقاعد

زياد العراق، وأظهر من الغلظة وسوء السيرة ماأظهر، خلعه حجر ولم يخلع معاوية، وتابعه جماعة من شيعة علي عليه السلام، وحصبه يوماً في تأخير الصلاة هو وأصحابه، فكتب

. بن عدنان، قبيل كبير من بكر بن وائل، يُنسب إليه خلق كثير من الصحابة و التابعين، والأُمراء والفرسان، والعلماء في كلّ فنّ. وأُمّه من آل الزبير. وذكروا أسباباً

لمرجع التقليد الأعلى للطائفة الإمامية ،وهي فتاويه لمقلديه التي يجب العمل على طبقها. يدرس الطالب فيها علم أصول الفقه والفقه نفسه. 1.معالم الدين للشيخ حسن بن

«يحيى‏ بن سعيد» بمثل هذا الخلط، فلم يفرّق بين يحيى‏ بن سعيد بن قيس الأنصاري التابعي الذي له رواية عن الإمام الصادق‏ عليه السلام وسعيد بن المسيّب في المصادر

نثر الجواهر والدرر 1: 817، موسوعة أعلام الفكر الإسلامي: 689- 694، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 392- 393، الإمام البروجردي.. آية الإخلاص: 104- 106، المعجم الوسيط

الآتية: الفقه المقارن، مصادر الاجتهاد، مراحل الاجتهاد، مراحل الفقه، مناسك الحجّ طبق المذاهب الإسلامية. وقسم من هذه المجاميع تحت الطبع، مثل: علوم الحديث وعلوم

موسوعة أعلام الفكر الإسلامي: 456- 458، نثر الجواهر والدرر 1: 481- 482، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 269- 271، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 1: 293- 294)

ورَهَباً). ـ يلخص ابن تيمية هذا التطور في تلك المرحلة بقوله: "في أواخر عصر التابعين حدث ثلاثة أشياء: الرأي، والكلام ، والتصوف، فكان جمهور الرأي في الكوفة،

المؤلّفين 4: 203، النهضة الإسلامية في سير أعلامها المعاصرين 5: 144- 156، موسوعة طبقات الفقهاء 14: 266- 267، نثر الجواهر والدرر 1: 458- 460).

امير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام )، وكان حاشداً ومهيباً ضمّ كل طبقات المجتع العراقي وأصنافه. بعد حادثة اغتيال مرتضى المطهري في إيران، قرر السيد

الدوام، مجمع على انعقاده، وليس على انعقاده بما عداه دليل، وبما قلناه قال في التابعين: عطاء وسعيد والزهري، وهو مذهب الشافعي. وقال أبو حنيفة: يصح بلفظ البيع و

عمرو، روى عن عمر، وعلي [ ( عليه السلام ) ] وابن مسعود توفي سنة ( 75 ). الطبقات لابن سعد: 6 / 70. كذا في الغنية: 321، وفي النسخة: وفتوى هواه إلا حجة. مع

الهوية عبر الأنساق القيمية المستمدة من الدين والعرف الاجتماعي والنوع وحتى الطبقة الاجتماعية) ولا يزال هذا الارتباط مستمرًا بين هذه المحركات ووسائل الإعلام

يقفون أمام الظواهر الكونية والنظريات العلمية في الفيزياء والكيمياء والفلك وطبقات الأرض. لماذا يقف المسلم أمام العلوم التجريبية بحيادٍ تامّ، فيما لا يعرف

ماتت الأم فهي ترث بالبنوة لا بالأخوة، وبه قال في الصحابة: زيد بن ثابت وفي التابعين الحسن البصري وفي الفقهاء مالك. في كيفية القسمة على الوراث يحتاج إلى تصحيح

لهم مستنبطة غالبا من الأساليب الظنية. وأمّا التخريج في الفقه الإمامي فهو تابع لضوابط معينة، إذ يستخرج حكم الفروع من الأصول المنصوصة إمّا خصوصا أو عموما