نتائج البحث

الدوانيقي. رجال النجاشي: رقم (7). وفي كتاب الثقات 6: 67، ومعجم الادباء 1: 107: «رياح» بدل «رباح». سير أعلام النبلاء 6 : 308 ، رجال النجاشي : رقم(7) تهذيب

لايحضره الفقيه (المشيخة) 4: 36. رجال النجاشي: رقم (296). الخرائج والجرائح 1: 330. رجال الكشّي: رقم (355). رجال النجاشي: رقم (296)، فهرست ابن النديم: 36، من

الرجاليّين الشيعة - بل يكاد الاتّفاق يحصل بينهم - وثّقوا ابن عقدة. فقد عرّفه النجاشي والشيخ الطوسي بأ نّه «رجل جليل القدر». ووثّقه العلّامة المجلسي والمامقاني

الشيعة خطّأوا ابن شهرآشوب، واعتبروه إمامياً. كما واعتبره الشيخ الطوسي و النجاشي وابن شهرآشوب صاحب كتاب. وذكره ابن النديم في فهرسته من المصنّفين، تحت عنوان:

الطوسي من جملة أصحاب الإمام علي عليه السلام والإمام الحسن عليه السلام، وذكر النجاشي أنّه روى‏ عن علي عهده لمالك الأشتر، ووصيّته إلى‏ ابنه محمد بن الحنفية. واشترك

فقد أشادوا بجلالته، فعدّه الشيخ الطوسي من الحفّاظ الضابطين للحديث وعدّه النجاشي والعلّامة الحلّي شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدّمهم، وكان قارئاً فقيهاً، متكلّماً

اعتقاده بضرورة ولاية أهل البيت‏ عليهم السلام ووجوب محبّتهم، وكذلك لسكوت النجاشي عنه. فقد أورد أبو إسحاق الشيرازي اسم حفص في الطبقة الأُولى‏ لفقهاء الحنفية،

سَلَمة، معروف بن خربوذ، الزُهري، سيف بن وَهْب، عمرو ابن دينار. هذا، وأورد النجاشي في ذيل ترجمة عبد العزيز بن يحيى‏(302 هـ ) فهرساً لكتبه، ومنها: كتاب أخبار

وأبي جعفر محمد بن علي بن بابويه (381 هـ) كتاباً بعنوان «أخبار سلمان»، وذكر النجاشي كلا الكتابين». ومن أبرز الكتب التي أُلِّفت في القرون الأخيرة في أحوال سلمان

البادرائي و ابن بابويه القمي، قد ألّف كتاباً تحت عنوان «أخبار أبي ذرّ»، وأنّ النجاشي قرأ كتاب أبي منصور على‏ المؤلّف. أُسد الغابة 5: 186 تهذيب التهذيب 12: 98،

ونقل توثيق ابن سعد، وذكره ابن حبان في كتاب الثقات. وعدّه الشيخ الطوسي و النجاشي والبرقي من أصحاب علي عليه السلام ورواته. واعتبره العلامة الحلي عظيم القدر،

الطوسي: 146، رجال النجاشي: رقم (27). لسان الميزان 1: 75، تنقيح المقال 4: 110. لسان الميزان 1: 75، تنقيح المقال‏4: 110، رجال النجاشي: رقم (27). انظر معجم

من القرن الثاني الهجري، في الكوفة. الجرح والتعديل 6: 342، رجال النجاشي: 301. رجال النجاشي: 301. خلاصة الأقوال: 220، رجال ابن داود: 113. تهذيب التهذيب 5:

التهذيب 8: 10. رجال النجاشي: 290. الفهرست: 181. معجم رجال الحديث 14: 82. رجال الكشّي: رقم (738). تنقيح المقال 2: 324، رجال النجاشي: 290، رجال الكشّي: رقم

ثابت بن هرمز: من أصحاب الإمام السجاد والباقر(ع)، وقال النجاشي: «روى‏ نسخةً عن علي بن الحسين». وقد مدحه ووثّقه كثير من رجاليي أهل السنة ؛ كأحمد وابن معين

السّلام) و روى عنه. وروى عن الامام أبي الحسن الكاظم (عليه السّلام) كما ذكر النجاشي. وهو أحد الاعلام الفقهاء الذين يأخذ عنهم الشيعة مسائل الحلال و الحرام و

عليه السلام سنة 148. لسان الميزان 2: 10، المؤتلف والمختلف 1: 172، رجال النجاشي: رقم (287). لسان الميزان 2: 10، رجال الطوسي: 158. المؤتلف والمختلف 1: 172

إبراهيم بن عمر اليمانيّ بعد سنة 148 الهجري القمري. رجال البرقي 11، رجال النجاشي 1- 98 برقم 25، رجال الطوسي 103 برقم 7 و 145 برقم 58، فهرست الطوسي 32 برقم

رجال النجاشي: 293، الجرح والتعديل 6: 88. التاريخ الصغير 2: 361، تهذيب التهذيب 5: 95. تقريب التهذيب 1: 395. أنظر: تاريخ الإسلام 18: 302. رجال النجاشي: 293،

الأحاديث المختلفة ح 21. أنظر: تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: 310. أنظر: رجال النجاشي: 432، تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: 310. أنظر: تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام:

انظر قاموس الرجال: 1- 761. رجال البرقي 47، رجال الكشي 403 برقم 752، رجال النجاشي 193 برقم 167، رجال الطوسي 148 و 342، رجال ابن داود 52، نقد الرجال 41، مجمع

الجُهَني. لقبه: البصري، الواسطي، غريق الجُحْفَة. طبقته: التاسعة. اعتبره النجاشي مولىً، وقيل: عربي، أصله الكوفة وسكن البصرة. وقد أدرك أربعةً من الائمة المعصومين:

373 برقم 699، و 485 برقم 917، الكامل لابن عدي 2- 113 برقم 1- 326، رجال النجاشي 1- 313 برقم 330، فهرست الطوسي 70 برقم 158، رجال الطوسي 111 برقم 6 و 163

والصلاة، وسائر الأبواب. ذكر ذلك النجاشي. لم نعثر علی تاريخ وفاته، وأبوه أبو رافع مات في خلافة الإمام علی(ع). رجال النجاشي 1- 65، رجال العلّامة الحلي 102

له الكليني في «الكافي» ثلاث روايات. كان حياً بعد 148 الهجري القمري. قال النجاشي في نسبه: الثقفي. و قال الشيخ الطوسي: الخثعمي. و احتمل السيد الخوئي اتحادهما،

فيهم ولد زنا لحددتُهم جميعاً، لأنّه لا تجوز شهادته و لا يؤمّ الناس. رجال النجاشي 1- 107 برقم 41، رجال الطوسي 451 برقم 77، فهرست الطوسي 31 برقم 14، معالم

تلامذته رزقاً. ولقّبه العلّامة الحلّي بمعلّم الشيعة الإمامية. قال أبو العبّاس النجاشي: «حاز من العلوم ما لم يدانه فيه أحد في زمانه، وسمع من الحديث فأكثر، وكان

الرجال 350 برقم 654 و 655 و 656 و 657 و 658، الرسالة العددية 9- 32، رجال النجاشي 1- 96 برقم 23، رجال الطوسي 102 برقم 2، فهرست الطوسي 144 برقم 33، التحرير

ثبوت الكتاب وان ابن الغضائري هو المعتمد في مقام الجرح والتعديل اكثر من النجاشي والشيخ وامثالهما ويرى الاعتماد على منهج الطبقات في تعيين الراوي وتوثيقه

، معجم الطبراني الكبير 1 - 307 برقم 89 ، المستدرك للحاكم 3 - 597 ، رجال النجاشي 1 - 61 ، السنن الكبرى للبيهقي 2 - 151 ، الإستيعاب ( ذيل الإصابة ( 1 - 61

سليمان. رجال البرقي 48، 55، اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) برقم 364، رجال النجاشي 1- 102 برقم 31، فهرست الطوسي 32 برقم 22، رجال الطوسي 145 برقم 60 و 342 برقم

الجرح والتعديل 8: 493، ميزان الاعتدال 4: 246، تذكرة الحفّاظ 1: 234. رجال النجاشي: 457 رقم (1243)، الطبقات الكبرى‏ 5: 418، قاموس الرجال 10: 344. وخلافاً للأكثر

السمعاني وابن الأثير إلى «غلاب» بتخفيف اللام ، وفي نسخ رجال النجاشي تذكره بالتشديد . وقال النجاشي: «مولى بني غَلاب؛ أبو عبدالله» ، وبنو غَلاب قبيلة بالبصرة

عناية الإمام الصادق عليه السلام . فقد وثّقه النجاشي وأثنى عليه كثيراً، بينما أورد سائر رجاليّي الشيعة بعد النجاشي اسمه في كتبهم . وأمّا رجاليّو أهل السنّة،

الجلودي الازدي البصري: مؤرخ أديب، كان شيخ الامامية بالبصرة، له كتب كثيرة أورد النجاشي أسماءها، تقارب المائتين. توفي سنة (332 هـ). الاعلام للزركلي: 4- 29.

عبداللَّه، وهو من رواة وأصحاب الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام . وذكر النجاشي أنّ له كتاباً. إلّا أنّ الشيخ الطوسي غفل عن ذكره في الفهرست، كما ذكر ذلك

كان أسباط من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)، و من الرواة عنه، و ذكر النجاشي روايته عن الإمام الكاظم (عليه السّلام). كان حياً قبل 183الهجري القمري، الكوفيّ،

مسند أحمد 6: 8. رجال النجاشي: رقم (1). أعيان الشيعة 2: 104، رجال النجاشي: رقم (1). سير أعلام النبلاء 2: 16. المصادر السابقة. رجال النجاشي: رقم (1)، الاستيعاب

5- 487، مشاهير علماء الامصار ص 198 برقم 956، حلية الاولياء 4- 23، رجال النجاشي 2- 242، فهرست الطوسي ص 171، اكمال ابن مأكولا 5- 99، طبقات الفقهاء للشيرازي

وعلى‏ أيّة حال، فإنّ خلط النجاشي أدّى‏ إلى‏ أنّ العلّامة الحلّي والجزائري والقهبائي اعتبروا هذا الاسم المذكور في رجال النجاشي والطوسي لشخصيتين مختلفتين،

داود: 148. رجال النجاشي: 303. تاريخ أسماء الثقات: 377. أنظر: رجال صحيح البخاري 2: 597، رجال صحيح مسلم 2: 124، تهذيب الكمال 22: 428، رجال النجاشي: 303. تهذيب

فقد ضعّفه ابن الغضائري و العلامة الحلي وابن داود والمجلسي، بينما وثّقه النجاشي والكاظمي في المشتركات والجزائري والمامقاني و المحقّق الخوئي، وقال الشيخ

رجال النجاشي: رقم (250). تنقيح المقال 6: 194، رجال النجاشي: رقم (250). رجال الطوسي: 367. رجال النجاشي: رقم (250)، إيضاح الاشتباه: 111. رجال النجاشي: رقم

يرحمه من بحضرته» . وقال ابن حبّان: «نشأ بالكوفة، وبها كتب الحديث» . وقال النجاشي: «روى‏ عن أبي عبدالله ‏عليه السلام نسخةً» . إلّا أنّ الشيخ الطوسي غفل عن

الطوسي: 110، 159. رجال النجاشي: رقم (288)، رجال الطوسي: 110، 159، وانظر: معجم رجال الحديث 4: 207. رجال البرقي: 19. رجال النجاشي: رقم (288)، تهذيب التهذيب

الكشّي: رقم (390). رجال النجاشي: 234 ضمن ترجمة عبيد بن كثير. خلاصة الأقوال: 197. رجال الطوسي: 127، 265، تهذيب الكمال 15: 87، رجال النجاشي: 234، معجم رجال الحديث

أهل السنة، وأنّه بتري المذهب، إلّا المامقاني الذي انفرد فاستظهر من كلام النجاشي و الشيخ الطوسي في فهرسته أنّه كان إمامياً، وشهد بوثاقته. فثمة رأيان عند

عبداللَّه عليه السلام، ولم يرو عن أبيه ولا عن عمّه جميل شيئاً . واعتبر النجاشي نوحاً صحيح الاعتقاد، لكن في مقابل ذلك قال الجُوزَجاني: «زائغ» وعليه فإنّه

التصنيف. أحد السلف الصالحين المتقدمين في التصنيف. له كتاب في زكاة النّعم. روى النجاشي بسنده عن مقرن عن جدّه ربيعة بن سميع عن أمير المؤمنين (عليه السّلام)، أنّه

برقم 21، اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) بأرقام 659، 660، 705، 773، رجال النجاشي 1- 80، فهرست الطوسي 42، رجال الطوسي 152 برقم 191، معالم العلماء 27 برقم

السّلام)، وأخذ عنه أبان بن تغلب، و خالد ابن طهمان، و زياد بن المنذر، كما ذكره النجاشي في تراجم هؤلاء. قال ابن قتيبة: كان عطية بن سعد فقيهاً في زمن الحجاج، وكان

خيثمة بن عبد الرحمن صاحب عبد اللّه بن مسعود. رجال النجاشي: 1- 276 برقم 279. رجال البرقي 12، رجال النجاشي، 1- 276 برقم 279) ضمن ترجمة بسطام بن الحصين)، رجال

أيضاً. لم نعثر علی تأريخ وفاته. اختيار معرفة الرجال 347 برقم 645، رجال النجاشي 1- 265 برقم 265، رجال الطوسي 143 برقم 20، التحرير الطاووسي 53 برقم 48، رجال

أمرهم، وقول عليٍّ فيهم. ومما نُقل عن عبيد اللَّه من المسائل الفقهية ما أخرجه النجاشي بسنده قال:.. حدثني أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن عبيد اللَّه بن أبي رافع

روضات الجنّات 8: 165، تاريخ بغداد 13: 282. فهرست ابن النديم: 106، رجال النجاشي: 427 رقم (1148). الفهرست للطوسي: 254، الأعلام للزركلي 8: 28. الجرح والتعديل

معجم الأدباء 1: 108. كتاب الضعفاء الكبير 1: 37، لسان الميزان 1: 35. رجال النجاشي: رقم (8). رجال الكشّي: رقم (660). تنقيح المقال 3: 138، وانظر: معجم رجال

375. أعيان الشيعة 6: 23، رجال النجاشي: رقم (115)، مقاتل الطالبيّين: 387. تقريب التهذيب 1: 176. عمدة الطالب: 261، رجال النجاشي: رقم (115)، مقاتل الطالبيّين:

450، تهذيب التهذيب 1: 138. الفهرست للطوسي: 34، وانظر: رجال النجاشي: رقم (12). رجال النجاشي: رقم (12)، خلاصة الأقوال: 48، تنقيح المقال 4: 273. ميزان الاعتدال

الأنساب 1: 511، وانظر: لسان الميزان 1: 103. رجال النجاشي: رقم (19). الفهرست للطوسي: 37، وانظر: رجال النجاشي: رقم (19). الفهرست للطوسي: 37، معجم الأدباء 1:

المصدر السابق، رجال الكشّي 2: 792. أعيان الشيعة 3: 436. الفهرست: 45. رجال النجاشي: رقم (48). رجال الكشّي 2: 792. تنقيح المقال 1: 145. معجم رجال الحديث 4:

روايةً قطّ، إلّا أنّه ورد عدد من رواياته في المصادر الروائية للفريقين . وذكر النجاشي و الشيخ الطوسي أنّ له كتاباً، وقال الشيخ في فهرسته تحت عنوان «الحِمّاني»:

البرقي 4، 5، 8، 9، اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي (105 برقم 167، رجال النجاشي 1- 68 برقم 3، فهرست الطوسي 107 برقم 348، رجال الطوسي 43 برقم 5 و 68 برقم

و التعديل 2- 125 برقم 390، الضعفاء و المتروكين للدارقطني برقم 14، رجال النجاشي 1- 85 برقم 11، فهرست الطوسي 26 برقم 1، رجال الطوسي 144 برقم 24، تهذيب الاسماء

شيبة: ثقة ثبت على تشيّعه. وعدّه ابن قتيبة في رجال الشيعة روى أبو العباس النجاشي بسنده عن عذافر الصيرفي، قال: كنت مع الحكم بن عتيبة عند أبي جعفر ( يعني الباقر

تعذيب المشركين .. وقد أهتم النجاشي بجعفر وأولاده، وكان يكنّ لهم احتراماً خاصّاً، حتى‏ إنّه بعد أن ولد عبداللَّه، أرسل النجاشي إلى‏ جعفر: ما أسميت ابنك؟

لهُ كتاب الادب، و كتاب الطهارة، و كتاب الصلاة. لم نعثر علی وفاته. رجال النجاشي 1- 260 برقم 256، رجال ابن داود ق 1- 49 برقم 148، ايضاح الاشتباه 3 برقم 6،

بحديثه». وقال ابن عدي: «بيّنٌ على‏ روايته أنّه ضعيف». واعتبر المامقاني قول النجاشي عنه: «له كتاب يرويه عنه جماعة» حاكياً عن اعتماده على‏ هذا الراوي، ثم ذكر

«من طلب هذا الحديث فقد طلب أعلى‏ الأمور، فيجب أن يكون خير الناس». وذكر النجاشي: أنّه روى‏ عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام كتاباً، رواه عنه هارون بن مسلم

يزيد بن رومان عن عروة وهو يروي قصة مهاجرة الحبشة وحديث النجاشي معهم، فقال فيه: إنّما كان يكلم النجاشي عثمان بن عفان! هذا فيما تسالم أصحاب الحديث والسير أن

أنّ الكتاب للطبري الإمامي وليس للمترجم. رجال النجاشي: 322. الفهرست: 281. تاريخ الطبري: 7 المقدمة. رجال النجاشي: 322، معجم رجال الحديث 16: 157، الفهرست: 281،

(عليه السّلام) أيضاً. كان حياً حدود 183 الهجري القمري. رجال البرقي 28، رجال النجاشي 1- 194 برقم 168، رجال الطوسي 149 برقم 130 و 343 برقم 24، فهرست الطوسي 39

الأحاديث المختلفة ح 21. أنظر: تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: 310. أنظر: رجال النجاشي: 432، تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: 310. أنظر: تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام:

لم نعثر علی تأريخ وفاته وقد عمّر المترجم طويلًا. رجال البرقي 27، رجال النجاشي 1- 101 برقم 30، رجال الطوسي 154 برقم 234 و 342 برقم 6، فهرست الطوسي 32 برقم

(عليه السّلام). كان حياً بعد 183ق. و هو دهن السمسم. رجال البرقي 52، رجال النجاشي 1- 249 برقم 246، رجال الطوسي 368 برقم 19 و 447 برقم 51، فهرست الطوسي 60

الثاني. رجال الكشي 309 برقم 208، اختيار معرفة الرجال 362 برقم 671، رجال النجاشي 1- 249 برقم 244، رجال الطوسي 107 برقم 45 و 143 برقم 14، التحرير الطاووسي

الصادق عليه السلام في صحيحة زياد: إنّه كان يصدق علينا. ولايعارض ذلك قول النجاشي: إنّه كان مختلطاً، وقول الشيخ المفيد: كان ينشد أشعاراً تدلّ على‏ الاختلاط،

370، المنتظم 6- 213، صفة الصفوة 3- 92، رجال العلّامة الحلي ق 1 ص 66، رجال النجاشي 1- 276) في ترجمة بسطام بن الحصين)، نقد الرجال 126، سير أعلام النبلاء 4-

النكاح، فقيل عثمان بن عفان، وقيل خالد بن سعيد بن العاص، وقيل: بل زوّجها إياه النجاشي وهي بأرض الحبشة. قيل إنّ أُمّ حبيبة لما جاء أبوها إلى النبيّ (صلَّى اللَّه

كان حياً بعد 183الهجري القمري. اختيار معرفة الرجال 597 برقم 1116، رجال النجاشي 1- 248 برقم 243، رجال ابن داود 35 برقم 103، رجال العلامة الحلي 20 برقم 50،

منهج المقال 3: 344. فهرست ابن النديم: 277. معجم رجال الحديث 5: 234. رجال النجاشي: رقم (144). تعليقة الوحيد على‏ منهج المقال: 111. فهرست الطوسي: 62، روضة

وكذلك فإنّ الزيدية الجارودية في مكّة اتّبعوه عندما خرج على‏ المأمون . وقال النجاشي: «له نسخة يرويها عن أبيه» . ويبدو من كلام الخطيب أنّه تصدّى‏ لنشر الحديث

الانماط، و هي الفرش التي تبسط. «اللباب «: 1- 91. رجال البرقي 27، 42، رجال النجاشي 1- 98، فهرست الطوسي 30، رجال الطوسي 146 برقم 78 و 342 برقم 4 و 344 برقم

المدني بمصر: ص 463، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 8- 98، و فيهما أنّ النجاشي شاعر أهل العراق قال فيما كان من فحش عتبة على جعدة: إنّ شتمَ الكريم يا عُتْبَ

«الرسالة» وبين الكتب الأصولية التي كتبت في علم الأصول فيما بعد. أنظر: رجال النجاشي: 432، تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: 310. أنظر: تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام:

الكبير 2- 165 برقم 2073، الجرح و التعديل 2- 450، فهرست ابن النديم 56، رجال النجاشي 1- 134، فهرست الطوسي 41 برقم 127، رجال ابن داود 77 برقم 273، الرجال للعلّامة

319 برقم 1213، اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي (103 برقم 164 و 165، رجال النجاشي 1- 69 برقم 4، رجال الطوسي 34 برقم 2، الفهرست للطوسي 62 برقم 119، معالم العلماء

151، رجال ابن داود: 136، مجمع الرجال 4: 171، تاريخ الإسلام 26414. رجال النجاشي: 251. تهذيب الكمال 20: 352، تاريخ الاسلام 14: 263، شذرات الذهب 2: 34. عمدة

76، وفي رجال الطوسي: 263 بعنوان عائذ بن نباتة. كتاب الثقات 7: 297، رجال النجاشي: 98- 99. تهذيب الكمال 14: 95، معجم رجال الحديث 10: 224. كتاب التاريخ الكبير

الكشي: محمد بن الحسن الطوسي، منشورات جامعة مشهد، 1348 ش. رجال النجاشي: أحمد بن علي بن أحمد النجاشي، مؤسسة النشر الإسلامي، قم، 1427 ه. رجال صحيح البخاري: أحمد

داوود، ج1، ص29، الرقم 4. الحلي، ابن المطهر، رجال العلّامة الحلّی، ج1، ص21. النجاشي، احمد بن محمد، رجال النجاشی، ص10. المجلسي، محمد باقر، بحار الانوار، ج2،

قد مات الحسن بعد عيسى‏ بن زيد بستة أشهر. الجرح والتعديل 3: 18. وفي رجال النجاشي: رقم (107): «الحسن بن صالح الأحول». تذكرة الحفّاظ 1: 216، المعارف: 509.

ألفوا في ذلك المضمار كتباً ورسائل وموسوعات أشهرها: 1 - الفهرست لأبي العباس النجاشي ( 372 - 450 ). 2 - الرجال لشيخ الطائفة أبي جعفر الطوسي ( 385 - 460 ). 3

القاشاني الذي ضعَّفه الشيخ، وعلي بن محمد بن شيرة القاساني الذي يظهر من النجاشي توثيقه، والذي يحتمل اتحاده مع علي ابن شيرة الذي وثَّقه الشيخ أيضا. الفقرة

عن أمه أم كلثوم أن النبي ( عليه السلام ) قال لأم سلمة : وإني أهديت إلى النجاشي أواقي من مسك وحلة وإني لأراه يموت قبل أن تصل إليه ولا أرى الهدية إلا سترد

لابن شاهين 67 برقم 75، ذكر أسماء التابعين و من بعدهم 2- 31 برقم 106، رجال النجاشي 1- 73 برقم 6، فهرست الطوسي 40 42 برقم 61، معالم العلماء 27 برقم 139، معجم

أُسد الغابة 3: 139. سير أعلام النبلاء 3: 529، تهذيب الكمال 14: 397، رجال النجاشي: 223. أنظر: تقريب التهذيب 1: 408 وفيه: له رؤية. وقال الطبري قي تاريخه 11:

1 : 1023 مادة «خبر». السرائر 1 : 50. رسائل الشريف المرتضى 1 : 27. رجال النجاشي : 346، الرقم 936. رجال ابن الغضائري : 39، الرقم 10. المائدة : 55. روح المعاني

تهذيب التهذيب 6: 285. عيون أخبار الرضا 2: 183. تقريب التهذيب 1: 506. رجال النجاشي: 245، خلاصة الأقوال: 209، رجال ابن داود: 129، مجمع الرجال 4: 87. كتاب الضعفاء

الذي ادّعاه الحر العاملي وفي كتب الفهارس لأسماء المؤلّفين كفهرست الطوسي والنجاشي وغيرهما ممّا يؤكّد ذلك أيضا». إلاّ أنّ هذه الأصول لم تبق على حالها، بل

دليل وليس في الشرع ما يدل عليه وأما صلاة النبي ( صلى الله عليه وآله ) على النجاشي فإنما دعاء له والدعاء يسمي صلاة. وإذا اجتمع جنازة رجل وامرأة وصبي استحب

كلّ واحد ‏منهم كتاب خاصّ إلى قيصر الروم وكسرى فارس والمقوقس عظيم القبط والنجاشي ملك الحبشة وغيرهم ، وما ‏كتاباته (صلى الله عليه وآله) هذه إلى ملوك العالم

الذي ادّعاه الحر العاملي وفي كتب الفهارس لأسماء المؤلّفين كفهرست الطوسي والنجاشي وغيرهما ممّا يؤكّد ذلك أيضا». إلاّ أنّ هذه الأصول لم تبق على حالها، بل