نتائج البحث

الكبرى، وقعت كل المسؤولية الدينية على عاتق العلماء والفقهاء الشيعة. وقال الإمام المهدي (ع): «و امّا الحوادث الواقعه فارجعوا فیها الی رواه احادیثنا فانهم حجتی

في أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وأصحاب الإمام علي والحسن والحسين عليهم السلام. والمامقاني: في أصحاب الإمام الباقر والصادق عليهما السلام، ومن رواتهما

المغول. شمسٌ خلف السحاب، مئة سؤال و جواب حول الإمام المهدي سلام الله علیه. السيرة النبوية عند أهل البيت. الإمام الكاظم سيد بغداد. دور علي وتلاميذه في الفتوحات

طبعات). 34-الشعائر الحسينية ومراسيم العزاء (مطبوع عدة طبعات). 35-ولادة الإمام المهدي (عج) (مطبوع عدة طبعات ، وترجم إلى اللغة الأوردوية). 36-مختصر الأحكام

ولادة الإمام الحسين (ع)، وولادة أبي الفضل العباس (ع)، وولادة زين العابدين؛ الإمام السجاد (ع)، وولادة علي الأكبر (ع)، وولادة صاحب الزمان؛ الإمام المهدي (عج)

والإرهاب التكفيري". التحرك في اتجاه تهيئة الظروف لظهور منقذ البشرية الإمام المهدي عج. خلق البصيرة والوعي بين الناس في كافة المجالات الإسلامية الثقافية

مختلفة عن الإمام المهدي (ع). قام أحد العلماء المحترمين في حوزة قم بجمع أحاديث الإمام المهدي (ع) الواردة في كتاب الحديث هذا ونشرها باسم "أحاديث المهدي عليه السلام"

فهاجر سنة 1390 ه إلى لبنان وسكنها، وأسّس بها حوزة علمية راقية «مدرسة الإمام المهدي»، كما أسّس سنة 1393 ه حوزة علمية في دمشق، وفي عام 1397 ه أسّس مكتب «جماعة

السنة التی وقعت فیها وفاة آخر سفیر للامام (علیه‌السّلام) ولا تزال حتی یومنا هذا، وتستمر حتی یاذن اللَّه تعالی بظهوره. والامام المهدی عجّل اللَّه تعالی فرجه

للدراسة في مدرسة (الإمام المهدي “عج”) حتى أخذ يَنهل من علوم أهل البيت “ع” ويَرشف من مَعين حكمتها ومَعارفها العلوية حيث كان جواره لمرقد الإمام أمير المؤمنين

الأئمة من عهد الإمام علي عليه‏السلام إلى زمن الإمام أبي محمّد الحسن العسكري عليه‏السلام أمّا الأصول الاربعمئة فهي ما روته الرواة من أحاديث الإمامين الباقر والصادق،

في أحاديث الأئمة احمد بدر الدين حسون حجية الإحكام الصادرة من الإئمة الإمام المهدي في سطور فهرس التصنيفات التصنيفات الرواة الشخصيات العلماء الكتب المفاهيم

على القبور، رسالة في عصمة الأنبياء والأئمّة، رسالة في إيمان أبي طالب، الإمام المهدي في أحاديث الفريقين، الرياضيات العالية لطلّاب كلّية الهندسة (الحلقة الأُولى)،

محمّد أحمد المهدي القائد السوداني الذي فجّر الدعوة والثورة المهدية في السودان، وجدّه المباشر عبد الرحمان المهدي، ووالده السيّد الصدّيق المهدي، ووالدته هي

السيدمحمدحسين فضل الله الولاية الفقية (حدود حاکم اسلامی) أضواء علي دولة الامام المهدي النجم الثاقب في أحوال الحجة الغائب 3 جلد(ترجمه‘تحقيق‘شرح) السيرالي الله

الزهراء، القول المعتبر في امام المنتظر، الاربعين، مرج البحرين في مناقب الحسنين،غاية الاجابه في مناقب القرابة، فلسفه شهادت امام حسين (عليه السلام)،ذبح عظيم

في قضايا جزئية فقط كما فعل الإمام أبو يوسف في الرد على سير الأوزاعي والإمام الشافعي في الرد على محمد بن حسن الشيباني والإمام محمد بن حسن في مناقشة أهل المدينة

الأئمة من عهد الإمام علي عليه‏السلام إلى زمن الإمام أبي محمّد الحسن العسكري عليه‏السلام أمّا الأصول الاربعمئة فهي ما روته الرواة من أحاديث الإمامين الباقر والصادق،

المعصومين الأحد عشر بحسب المذهب، بدءاً من الإمام علي بن أبي طالب إلى الإمام الحسن العسكري والد الإمام الحجة المهدي الذي غاب غيبة صغرى منذ مولده في عام 250هـ،

الحسن موسى بن جعفر (عليهما السّلام) يسكن المدينة، فأقدمه المهدي بغداد و حبسه، فرأى في النوم الامام عليّا (عليه السّلام) و هو يقول: يا محمد «فَهَلْ عَسَيْتُمْ

المدرسة الإسلامية، الإسلام يقود الحياة، التفسير الموضوعي للقرآن، بحث حول المهدي، بحث حول الولاية، تعليقة على منهاج الصالحين، موجز أحكام الحجّ، منابع القدرة

علم الأصول" ثلاث اجزاء" الجزء الاول. وبحث حول المهدي: وهو عبارة عن مجموعة تساؤلات مهمة حول الإمام المهدي. ونشأة التشيع والشيعة.. نظرة عامة في العبادات

الطوسي وغيره بالإشارة إلى‏ أنّه كان من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام ، ونقلوا عنه كلامه في الثناء على‏ الإمام ‏عليه السلام . وأمّا أهل السنّة فقد أجمعت

البحر المتوسط فسكنها. قال عنه الذهبي: «الإمام المحدّث الحجّة». وقال الخطيب البغدادي: «قدم بغداد في أيام المهدي وحدّث بها» . سكت عنه رجاليو الشيعة واكتفوا

عليه السلام. وأمّا الإمام الصادق عليه السلام فقد كان يحذّره وينصحه، وكان إذا رآه تغرغرت عيناه ثم يقول: «إنّ الناس ليقولون فيه إنّه المهدي، وإنّه لمقتول، ليس

بعضهم فعلاً، ورسالة الإمام الحكيم بشأنهم مدوّنة في مذكّرات الطبقجلي. 3. قضية الاستبداد السياسي والطائفية السياسية التي كان يقف الإمام الحكيم فيها مدافعاً

تعود قدمة تاريخ فلسطين إلی قدمة الوجود الإنساني على الأرض. فهذه البلاد هي مهد الأديان السّماوية العظيمة، وموطن الحضارات العالميّة الشهيرة. عاشت في هذه المنطقة

والفقهاء البصريّين، ويطلق عليهما معاً: «الحمّادان». كان أبوه سلمة من أصحاب الإمام السجّاد عليه السلام، وكان من الطبقة الخامسة للرواة المدنيّين، وكان معروفاً

فبيع في المدينة، فاشتراه قوم من بني أسد فسمّوه نَجيحاً، فاشتري لأُم موسى بن المهدي فأعتقته، فصار ميراثه لبني هاشم وعقله على حِمْيَر . وروي أيضاً: أنّ أبا مَعْشَر

فقيهاً ورعاً كثير العلم، وكان الناس يسلَّموا عليه: السلام عليك يا مهدي، فيقول: أجَل أنا مهدي أهدي إلى الخير. وكتب عبد الملك بن مروان كتاباً إليه هكذا: من عبد

بن علي جهاد حقّ دائم: 70. الإمام زيد: 6، وانظر: مقاتل الطالبيّين: 129. الكامل في التاريخ 5: 232. مختصر تاريخ دمشق 9: 155، الإمام زيد: 68، 69. الذريعة 1:

نفسي بيده لابدّ لهذه الأُمة من مهدي، وهو واللَّه من ولدك» . توفّي قيس بعد سنة 165 ه في الكوفة ، وقيل: 168 ه، في زمن المهدي العباسي . كتاب التاريخ الكبير

الشباب شعلة تُحرق أو تُضيء. المهدي المخلِّص. مجتمع المقاومة (إرادة الشهادة وصناعة الإنتصار). سبيل الله. القرآن منهج هداية. الإمام الخميني الأصالة والتجديد

إسحاق بملازمة ابنه المهدي، فصحبه طويلاً، وسافر معه إلى‏ خراسان حيث حدّث هناك بالريّ وأملى‏، وبأمرٍ من المنصور صنّف ابن إسحاق السيرة للمهدي، فلمّا اطّلع عليها

حتى سنة 871هـ/1466م حين انهزم آخرهم أمام اوزون حسن من الآق قيونلو، ودخلت العراق تحت حكمهم. وما لبث اوزون أن انهزم أمام العثمانيين سنة 877هـ/1472م، ومع ذلك

إنّي أُعيّد، فقال: لعلّ أنساناً يراك فيقتدي بك. عدّه الطوسي في أصحاب ورواة الإمام الصادق عليه السلام، وقد وثّقه ومدحه أكثر الرجاليّين وأصحاب التراجم من أهل

الفقهاء المدققين) وموكّلاً تكميل البحث إلى حين اللقاء به عند التشرّف بزيارة الإمام الرضا (عليه السلام ). وفي أوائل عام (1371 هـ ) غادر السيّد مدينة قم متجهاً

الإنتظار هم الشيعة الإمامية الإثنى عشرية والذين يعتقدون بأنه بعد الإمام الحسن العسکري (ع)، إبنه يعني محمد بن الحسن (عج) الذي هو الإمام الغائب وقائم آل محمد؛

حتّى‏ مات المنصور، وولي المهدي فأخرجه من محبسه، وردّ عليه كلّ شي‏ء ذهب له، ولم يزل معه. عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب ورواة الإمام الصادق عليه السلام. وقال

بالمقاطيع، وبمراسيل أهل الشام، وفي ذلك ضعف، لا أنّ الإمام في نفسه ضعيف». روى‏ عن الإمام الباقر و الإمام الصادق عليهما السلام. وروى‏ أيضاً عن جماعة، منهم:

المبلّغين الإسلاميّين وضرورة اطّلاعهم على العلوم الحديثة، فتحرّك وبتأييد من الإمام الشهيد الصدر وتعاون مجموعة من العلماء الأفاضل نحو تأسيس «مدرسة العلوم الإسلامية»

أهل البيت عليهم السلام. وقد أشار الشيخ الطوسي في فهرسته إلى‏ كتابه: «أخبار المهدي» وكتاب «المعرفة في معرفة الصحابة». وذكر الذهبي: أنّه رأى‏ قسماً من كتابه

فاطميين وزينبيين، القائد سليماني أعلن في 30 نوفمبر 2016، في رسالة إلى القائد الإمام خامنئي النهاية الرسمية لدولة جماعة داعش الإرهابية. وحاول جاهداً بخلق وحدة

قاسم سليماني رحمهما ‏الله تعالى. ‏ ‏إنّنا نتقدم بالعزاء إلى سماحة القائد الإمام السيد علي الخامنئي دام ظله الشريف وقيادة الحرس الثوري ‏الإسلامي ‏في إيران

التشكيلات: لواء الإمام محمد الجواد من منظمة بدر، وفرقة الإمام علي القتالية، واللواء الثالث تشكيل أسد آمرلي من منظمة بدر، وتشكيل الكرار، وكتائب جند الإمام، ولواء

ابن معين والعجلي و ابن حبان و ابن حجر. وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب ورواة الإمام الصادق عليه السلام، من دون أن يذكر له جرحاً أو تعديلاً. من الرواة المشتركين

ومحمد بن علي الجواد وعلي بن محمد الهادي والحسن بن علي العسكري ومحمد بن الحسن المهدي عج تعالى فرجهم الشريف؛أئمتي وسادتي وقادتي،بهم أتولى ومن أعدائهم أتبرئ وأشهد

حكومة أزمات" . 1. مسألة العراق . 2. انشغالات إسلامية . 3. علي بن أبي طالب ..الإمام والإنسان . 4. المصالحة بين الماضي والمستقبل . يقول سياسي مقرب من الكاظمي :

بينهما حوارات كثيرة تطرّق خلالها الإمام موسى‏ الصدر إلى موضوع الوحدة بين السنّة والشيعة. ومنذ اليوم الأوّل لوصول الإمام الصدر إلى لبنان- أي: في أواخر عام

كلّ ولاية على حدة. ذلك أنّه كان ممّن سبقوه إلى تولّي المشيخة كلّ من الشيخ المهدي العبّاسي والشيخ محمّد الإنبابي، وقد تولّاها كلّ منهما مرّتين، وهذا هو سرّ

حنيفة التقى بالإمام الشافعي، فكان بينهما حوارات، والإمام أحمد بن حنبل التقى بالإمام الشافعي وأخذ عنه، وبالعكس أخذ الشافعي عن الإمام أحمد، والإمام جعفر الصادق

وعدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام السجاد عليه السلام ، وقال عنه المامقاني: «هو من الحسان». روى‏ إبراهيم عن جدّه الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، وعن

فحالت بعض الحوائل دون تعيينه، وسعى الشيخ علي يوسف لدى الخديوي للشيخ المهدي بن محمّد المهدي العبّاسي، فمال الخديوي للإجابة ولكن النظّار اعترضوا عليه، فطلب الخديوي

مدينة النّجف الأشرف، في أسرة علميّة معروفة بالعلم والأدب، يعود نسبها إلى الإمام الحسن (ع). والده: آية الله السيِّد عبد الرؤوف فضل الله (قده)، الّذي كان

النعيمي: عالم بحراني، وداعية تقريب. يتّصل نسبه بالسيّد إبراهيم المجاب ابن الإمام موسى الكاظم عليه السلام. وُلد في النجف الأشرف بالعراق في يوم 25 رجب من سنة

الشريف التي هي عقيدة الأشعري والماتريدي وفقه الأئمّة الأربعة وتصوّف الإمام الجنيد. وحسم الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيّب هذا الأمر بالتأكيد على ما تقدّم ذكره،

وكانت حول موضوع الأُصول الفكرية لحركة المهدي السوداني ودعوته. بدأ حياته سكرتيراً للشيخ محمود شلتوت، ثمّ عمل بمكتب الإمام الأكبر عبد الحليم محمود، ثمّ أميناً

مجهول». واقتصر الشيخ الطوسي في رجاله على‏ عدّه من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام. روى‏ عن الإمام الصادق عليه السلام. وروى‏ عن جماعةٍ، منهم: عبداللَّه بن

أبو بكر بن عياش: (95- 193 ه) وعُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام). (95- 193 ه) ابن سالم الاسدي بالولاء الكوفي الحنّاط المُقري. اختُلِفَ في اسمه

المسلمين، وأحد أوعية العلم. وكان من أجلَّة فقهاء الشيعة من أصحاب الإمام الباقر و الإمام الصادق (عليهما السلام)، كثير الرواية. وكان لجابر الجعفي منزلة في

السلم وقضايا الحرب عند الإمام علي عليه السلام، محاضرات في التاريخ الإسلامي، دراسات ومواقف في الفكر والسياسة والمجتمع، الغدير، الإمام الحسين عليه السلام (قصّة

دسّ عملاء القنصلية البريطانية هناك السمّ له على ما قيل. ودُفن بجوار مرقد الإمام الرضا(عليه السلام). من أقوال العلماء فيه: 1ـ قال الشيخ محمّد حرز الدين في

الاجتماعات التي كانت تعقد في دارٍ بالكوفة مع جماعةٍ من الزيدية وعيسى‏. وكان المهدي العباسي قد طلبهما فلم يقدر عليهما، ومات الحسن بعد عيسى‏ بستة أشهر . لم يذكر

كلّية الفقه في النجف، وأصبح من الأعلام المرموقين في الحوزة العلمية. أرسله الإمام الحكيم إلى الكويت ليكون وكيلًا عنه في مسجد النقي، ثمّ بعد فترة أربعة أعوام

درّة التاج‏ لهذه الاستراتيجية وعلى سلّم أولوياتها، وعلينا أن لا ننسى كلام الإمام الخميني الراحل قبل ثلاثة وعشرين عاماً مخاطباً العالم الإسلامي: «على قادة

الطوسي من أصحاب الإمام الباقر والصادق عليهما السلام، وذكر في فهرسته: أنّه «صاحب أصل وكتاب تفسير». كما عدّه ابن شهرآشوب من خواصّ أصحاب الإمام الصادق عليه السلام

ايقاظ الوسنان في العمل بالحديث والقرآن، للامام محمد بن علي السنوسي: 79، عن الاجتهاد في الشريعة الاسلامية الوافي المهدي: 454. . الأصول العامة للفقه المقارن:

النجاشي: «روى‏ عن الإمامين الصادق والكاظم عليهما السلام، وكتب عن الإمام الصادق عليه السلام 170 حديثاً». وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب ورواة الإمام الباقر والصادق

ذلك أن لايصلّي خلف فاسقٍ، ولايصحّ ولاية الإمام الفاسق، فهذا مايعتذر به عن الحسن وإن كان الصواب خلافه، فهو إمام مجتهد». وقال تلميذه أبو نُعَيم الفضل بن

وهناك تعاونت الأجهزة الأمنية التركية والإيرانية لمنع الإمام الخميني من القيام بأيّ نشاط سياسي. أقام الإمام الخميني في تركيا أحد عشر شهراً فيما كان نظام الشاه

دراساته العلمية والفلسفية في مدّة قصيرة على يد علماء زمانه، وخاصّة والده الإمام الخالصي الكبير والميرزا محمّد تقي الشيرازي، ودرس العلوم الحديثة على يد مدرّسين

الأحرار»، ممّا أثار انزعاج الإمام يحيى‏، فاعتقل جماعة الأحرار، ومنهم الأكوع نفسه، ولمّا أفرج عنه استأنف نشاطه الوطني بحذر حتّى‏ مقتل الإمام المذكور وقيام الحكومة

الكنايات، تحت عنوان «أبو إسماعيل»، وبعد أن اعتبرهما واحداً ذكر أنّ حمّاداً إمامي، وغفل عن أنّ حماداً معروف باسمه، بينما الثاني اشتهر بكنيته أبي إسماعيل، كما

عن أبيه: «ابن مهدي أكثر تصحيفاً من وكيع، ووكيع أكثر خطأً منه». وقال في موضع آخر: «أخطأ وكيع في خمسمائة حديث» . ويبدو أنّه التقى‏ الإمام الرضاعليه السلام

تصنيف الشيخ محمّد بن محمّد مهدي الخالصي المتوفّىٰ سنة 1963 م، نشره ديوان النشر والترجمة والتأليف التابع لجامعة مدينة العلم للإمام الخالصي في الكاظمية سنة

الرفاعي، والإمام الخميني والمشروع الحضاري الإسلامي للدكتور سمير سليمان، والشيخ محمّد رضا المظفّر وتطوّر الحركة الإصلاحية في النجف للشيخ محمّد مهدي الآصفي

وبقي ساعة بمحضر الإمام قدس سره، وعلى حدّ قوله: لقد أذهب الإمام قدس سره التعب عن جسمي. وبكيت من شدّة شوقي لرؤية الإمام، فلاطفني الإمام كثيرًا، وقلت لسماحته:

مهدي بن أحمد الصميدعي،و هو مفتي عام والوحدویةالديار العراقية وله الصفات الكثيرة، ومنها: "إمام المجاهدين، وقائد المقاومة، وسماحة المفتي" مهدي أحمد الصميدعي

محمّد رضا بن محمّد بن عبداللَّه بن محمّد المظفر النجفي: أحد علماء الإمامية البارزين، ومن الشخصيات التقريبية والإصلاحية. كان فقيهاً مجتهداً، وكاتباً مجدّداً،

الدينية في الجزائر، «أهل البيت ومصلحة الأُمّة» للشيخ حسن البغدادي رئيس مركز الإمام الصادق عليه السلام في جبل عامل - لبنان، «أهل البيت عليهم السلام نقطة التقاء

ادّعي أنه مهدي وكان يدعو الإمام عليا (عليه السلام ) بالله. خرج السيد محمد مشعشع من خوزستان وكان يعيش في عصر شاهرخ التيموري ودمَّر حرم الإمام علي (ع) في

الغيبي في حياة البشرية، مسائل النظام والثورة، الشهادة، المجتمع والتاريخ، نهضة المهدي في ضوء فلسفة التاريخ، الإمداد الغيبي في حياة الإنسان. وكذلك قام بترجمة الكتب

الحكيم، والدكتور حسين علي محفوظ. من مؤلّفاته: المسائل المستحدثة، الأخلاق عند الإمام الصادق عليه السلام، رسالات السماء، إلى‏ الطليعة المؤمنة، العفاف بين السلب

صبي، فقرأ المقدّمات والسطوح على لفيف من الأفاضل كالسيّد باقر الشخص والشيخ مهدي الظالمي وغيرهما، ثمّ حضر الأبحاب العالية على السيّد الخوئي والشيخ محمّد علي

الشيرازي النجفي المعروف بالمجدّد وبالميرزا الشيرازي. كان المرجع الأعلى للطائفة الإمامية في عصره، فقيهاً، أُصولياً، جامعاً للفنون، من مشاعير الرجال، ومن أعلام الإصلاح

التحالف . قرر الصدر تجميد جيش المهدي في أغسطس 2007، إثر اشتباكات مسلحة في كربلاء بين قوات تابعة لمنظمة بدر (شيعية) وقوات جيش المهدي، والتي أدت إلى مقتل أكثر

وعندما انتصرت الثورة الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني كان السيّد الطالقاني ممّن ساندوا الإمام ونصروه و آزروه، وغدا سنة 1979 م ممثّلًا عن أهالي

مكّي، والسيّد محمّد سعيد بن محمّد علي الحكيم، والشيخ مفيد الفقيه، والسيّد مهدي الخرسان، والسيّد علاء الدين بحر العلوم، والسيّد كاظم الحائري. ثمّ تلقّى دروس

«القراءة خلف الإمام» و«الأدب المفرد» . وأمّا في المصادر الروائية للشيعة فلم ينقل عنه شي ء، سوى ما ذكره الشيخ الطوسي ضمن عدّه في أصحاب ورواة الإمام الصادق عليه

الدين، اللَّه والمهدي. كما قام بالتقديم لبعض الكتب، ككتاب «الإمام علي عليه السلام» للدكتور جواد جعفر الخليلي، وكتاب «الروائع المختارة من خطب الإمام الحسن عليه

﴿سورة التوبة 36﴾ موقع اسلام اونلاين 2 هـ. زواج الإمام علي من فاطمة الزهراء عليهما السلام 9 هـ. إرسال الإمام علي (ع) مكان أبي بكر لتبليغ سورة البراءة 586

جواد المشتهر بشيخ الشريعة الشيرازي الأصفهاني النجفي النمازي: أحد أعلام الإمامية، ومن المهتمّين بشؤون التقريب. كان عالماً فاضلًا واسع الاطّلاع كثير الحفظ

في الفقه والأُصول على: الشيخ ضياء الدين العراقي، والسيّد حسن الصدر، والشيخ مهدي الخالصي، والشيخ محمّد جواد البلاغي، وغيرهم. وفي عام 1342 ه توجّه نحو طهران،

النجف الأشرف. وقد ترك العديد من المؤلّفات، كالفقه على المذاهب الخمسة، وفقه الإمام جعفر الصادق، وأُصول الإثبات في الفقه الجعفري، وعلم أُصول الفقه في ثوبه الجديد،

الخنيزي: مصلح إسلامي، وداعية من دعاة التقريب. ولد الشيخ علي أبو الحسن بن حسن بن مهدي بن كاظم بن علي الخنيزي في القطيف سنة 1291 ه. أخذ مقدّمات العلوم عن: محمّد

كانت تربطه صلات صداقة ومحبّة وجهاد بينه وبين الشيخ محمّد مهدي الخالصي، وكذلك الشيخ علي الصغير إمام جامع براثا في بغداد، وعلماء آخرين في المدن الأُخرى، كما

الشهيد السيد محمد صادق الصدر في حوزة النجف الأشرف، كان من قيادات في جيش المهدي خلال معركة النجف الثانية عام 2004، مع الإحتلال الأمريكي، شارك في تشكيل حركة

ومقبول . وقد وردت رواياته في المصادر المعتبرة لأهل السنّة والشيعة . روى‏ عن الإمام جعفر الصادق‏ عليه السلام. وروى‏ أيضاً عن جماعة، منهم: شُعبة، الثوري، أبو

مسجد ومركز إسلامي في ديترويت. 12 - مركز الإمام الخوئي في لندن. 13 - مركز الإمام الخوئي في سوانزي. 14 - مؤسّسة الإمام الخوئي في بريطانيا. 15 - المركز الإسلامي

سنة 1394 ه)، والسيّد محمّد مجتبى بن محمّد حسين الهندي، ومرتضى بن شعبان بن مهدي الجيلاني، والسيّد شهاب الدين المرعشي النجفي. وألّف كتباً ورسائل عديدة، منها: