نتائج البحث

أُمّ عبد». وكان ابن مسعود يُعرف باسم أُمّه أُمّ عبد بنت عبد ودّ. أخرج الحاكم عن حَبّة العُرني أنّ ناساً أتوْا علياً فأثنوا على عبد اللّه بن مسعود فقال:

عن عبد اللّه بن مسعود قوله: لا رضاعة إلّا ما كان في الحولين. و عن عبد اللّه بن عمر: لا رضاعة إلّا لمن أرضع في الصغر و لا رضاعة لكبير. و عن سعيد بن المسيب:

وحنش بن عبد اللَّه الصنعاني، وحبّة بن جوين العُرَني، وزِرّ بن حُبيش الأسدي، و زيد بن أرقم الأنصاري، ومالك بن الحارث الأَشتر النخعي، و عبد اللّه بن مسعود،

الحديث أيضاً عن عبد اللّه بن مسعود، ثم قال: أخرجه أبو الحسن الحربي. ج3ص200. يريد أنّ عمر بن الخطاب نهى عنها. و روى أبو نعيم بسنده عن عمران بن حصين قال: تمتعنا

الجباية، فهذا عمر بن الخطاب ولى عمار بن ياسر على الحرب و عبد اللّه بن مسعود على الصلاة، و سلمان بن ربيعة الباهلي على القضاء و قرظة بن كعب الانصاري على الجباية،

القاسم بن عبد الرحمن: كان كثير الحديث، فقيهاً، وقد ولي قضاء الكوفة، وكان لا يأخذ على القضاء و الفتيا أجراً. ابن عبد اللّه بن مسعود الهُذلي، أبو عبد الرحمن

سبرة» منهم خيثمة بن عبد الرحمن صاحب عبدالله بن مسعود. ابن أبي سَبْرة يزيد بن مالك الجعفي، الكوفي، لَابيه وجدّه صحبة، وهو أخو خَيْثَمة بن عبد الرحمن، وعمّ بسطام

(صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) لا يصلَّي يوم الفطر ولا يوم النحر قبلها ولا بعدها وروي عنه بإسناده إلى أم عبد اللّه بن مسعود قالت: رأيت رسول اللّه (صلَّى

محمد بن إسحاق بن راهويه، ثنا أبي، ثنا عيسى بن يونس ويَحْيَى بن أبى حجاج التميمى، عن اسماعيل بن رافع، عن إسماعيل بن عبد الله بن أبي المهاجر، عن عبد الله

عن رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، ورُوي أنّه حبس ابن مسعود، وأبا الدرداء، و أبا مسعود الأنصاري، فقال: قد أكثرتم الحديث عن رسول اللّه (صلَّى

أبوذرّ، ابن مسعود، عمر بن الخطاب، أُبيّ بن كعب، عثمان بن عفان، عائشة، عمّار بن ياسر، العباس بن عبدالمطلب. وروى‏ عنه جماعة، منهم: إبراهيم النخعي، عاصم بن بَهْدَلة

عثمان بن عفّان ، عمر بن الخطاب، عبد الله بن مسعود، أبو موسى‏ الأشعري، أبو هريرة، حذيفة بن اليمان. وروى‏ عنه جماعة، منهم: إبراهيم النخعي، علقمة بن مرثد،

كلها مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). آخى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بينه وبين عبدالله بن مسعود. ابن عمرو بن أوس الأنصاري

الجبر مثله في الضلالة و الغواية. تجد الحكاية في ترجمة عبيد اللّه بن عبد اللّه بن عتبة بن مسعود. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 4- 58. المصنّف، لعبد الرزاق

وستون حديثاً. روى عنه: عبدالله بن عباس، و أبو موسی الأشعري، و أبو أمامة الباهلي، و جابر بن عبد الله الأنصاري، و محمد بن الحنفية، وغيرهم. عُدّ من المقلَّين

إلى غيره » . وعن عبد اللّه بن مسعود أنّه قال: « أعلم أهل المدينة بالفرائض علي بن أبي طالب » . وفي لفظ آخر « أفرض أهل المدينة وأقضاها علي بن أبي طالب ». وفي

وشهد دفنه عبد اللَّه بن مسعود، صادفه وهو مقبل من الكوفة في رهط من أهل العراق عُمّاراً، واستهلّ ابن مسعود يبكي ويقول: صدق رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله

أشبههم بـ رسول اللّه. وكان الحجاج الثقفي قد ختم في عنق أنس: هذا عتيق الحجاج! حتى ورد عليه كتاب عبد الملك بن مروان فيه. قال الزهري: دخلت على أنس بن مالك بدمشق

487 . بنت عبد الله ، وقيل بنت معاوية ، وقيل بنت أبي معاوية بن عتاب بن الأسد بن عامرة . روت عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعن زوجها ابن مسعود ، وروى عنها

عبيدة بن عمرو السلماني: كان فقيهاً قارئاً، أسلم قبل وفاة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بسنتين، ولكنّه لم يَرَه. وصَحَبَ عبدالله بن مسعود، ثمّ صحب

(... ــ 44ق) عبد اللَّه بن قيس بن سليم بن حضّار التميمي، أبو موسى الأشعري. ولد في زبيد باليمن، وقدم هو وأُناس من الأشعريين على رسول اللّه بعد فتح خيبر،

ه‍، وعمر بن عبدالعزيز بن مازة (الصدر الشهيد) المتوفّى سنة 536 ه‍، وعمر بن محمّد النسفي (مفتي الثقلين) المتوفّى سنة 537 ه‍، وعلاء الدين محمّد بن أحمد السمرقندي

جبل، و بلال الحبشي، و عبدالله بن مسعود، و عائشة، وحذيفة بن اليمان، وطائفة سواهم. حدّث عنه: ابنه عبد الرحمن وأخوه عبد الرحمن، وابن أخته إبراهيم النخعي، وأبو

ه‍، وعمر بن عبدالعزيز بن مازة (الصدر الشهيد) المتوفّى سنة 536 ه‍، وعمر بن محمّد النسفي (مفتي الثقلين) المتوفّى سنة 537 ه‍، وعلاء الدين محمّد بن أحمد السمرقندي

الخطاب، و البراء بن عازب، و زيد بن أرقم، وغيرهم. وقرأ القرآن على ابن مسعود. روى عنه: حبيب بن أبي ثابت، و سليمان الأعمش، ومنصور بن المعتمر، و عدي بن ثابت الأنصاري،

شاء جهر وإن شاء خافت. الغنية 83 . الغنية : 85 - 86 . عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب ، أبو عبد الرحمن الهذلي ، هاجر إلى الحبشة وإلى المدينة ، وشهد بدرا

عثمان بن عفّان ، عمر بن الخطاب ، عبد اللَّه بن مسعود، أبو موسى الأشعري، أبو هريرة، حُذيفة بن اليمان. وروى عنه جماعة، منهم: إبراهيم النخعي، علقمة بن مرثد،

أيضاً. روى الخطيب البغدادي بسنده عن عبد اللَّه بن عيسى قال: كان عبد الرحمن بن أبي ليلى علوياً، وكان عبد اللَّه بن عكيم عثمانياً، وكانا في مسجد واحد، وما

علي بن محمد بن حبيب الماوردي (364-540هــ)، والمحلى للشيخ أبي محمد علي بن أحمد بن حزم (384-456هــ)، والخلاف الكبير للشيخ أبي الخطاب محفوظ بن أحمد بن الحسين

عبدالله بن مسعود بن غافل أُمّه أُم عبد بنت عبدودّبن سواء، من هذيل أيضاً ، وكان لها صحبة ، وكان يُعرف أيضاً بأُمّه، فيقال له: ابن أُم عبد . وكان أبوه مسعود

3507. بن أبي طالب، القرشي الهاشمي، أبو محمد المدني روى عن: إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله، وأنس بن مالك، وجابر بن عبد الله، روى عنه: إبراهيم بن الفضل

3507. بن أبي طالب، القرشي الهاشمي، أبو محمد المدني روى عن: إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله، وأنس بن مالك، وجابر بن عبد الله، روى عنه: إبراهيم بن الفضل

ثابت ، وعبد الله بن سعد بن أبي سرح، وحنظلة بن الربيع -رضي الله عنهم جميعاً -. وكان أول من كتب للنبي -صلى الله عليه وسلم- من قريش هو عبد الله بن سعد بن أبي

فأوّل من باح بإنكاره النظّام وتابعه قوم من المعتزلة كجعفر بن حرب، وجعفر بن مبشر، ومحمّد بن عبد اللّه‏ الإسكافي وتابعهم من أهل السنة على نفيه في الأحكام

ابن عبد عوف القرشي الزهري، أبو محمد. كان اسمه في الجاهلية عبد عمرو فسماه رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) عبد الرحمن، وهو ابن عم سعد بن أبي وقاص،

وقال الفضل بن شاذان: «ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره إلّا خمسة أنفس: سعيد بن جُبَيْر، سعيد بن المسيّب، محمد بن جُبَيْر بن مطعم، يحيى‏

عبدالله بن مسعود. قرأ على الإمام علی (عليه السّلام)، وابن مسعود. روى عن: علي عليه السّلام، و عمر بن الخطاب، و أبي بن كعب، و عثمان بن عفان، و عمار بن ياسر،

أصحابنا. وروي ذلك عن ابن مسعود وجابر بن عبد الله وسلمة بن الأكوع وأبي سعيد الخدري وابن عباس والمغيرة بن شعبة ومعاوية بن أبي سفيان وسعيد بن جبير ومجاهد، وعطاء،

عن: علي بن أبي طالب (عليه السّلام)، و حذيفة بن اليمان، و عبدالله بن مسعود، و عمار بن ياسر. روى عنه: أبو المقدام ثابت بن هرمز الحداد، و الحكم بن عتيبة، و

حذيفة بن اليمان، و سلمان الفارسي، و عمار بن ياسر، و عمر بن الخطاب، و معقل بن سنان، وطائفة سواهم. حدّث عنه: إبراهيم النخعي، وأبو وائل، وإبراهيم بن سويد النخعي،

(عليه السّلام)، و عمر بن الخطاب، و عبدالله بن مسعود]]، و أبي بن كعب، و بلال الحبشي، و سعد بن أبي وقاص، و سلمان الفارسي، و حذيفة بن اليمان، وطائفة سواهم

روى عن: سويد بن النعمان، و أنس بن مالك، ومُحيّصة بن مسعود، وسهل بن أبي حثمة، و جابر بن عبد الله، و رافع بن خديج، وآخرين. روى عنه: يحيى بن سعيد، و ربيعة

جماعة، منهم: إسماعيل بن مسلم المكّي، جابر الجُعْفي، حبيب بن أبي ثابت، حمران بن أعين، ابنه: سَلَمة، معروف بن خربوذ، الزُهري، سيف بن وَهْب، عمرو ابن دينار

محمد بن عبداللَّه المنادي، علي بن داود القنطري، حسن بن مُكْرَم، يحيى‏ بن أبي طالب، أحمد بن أبي خَيْثَمة، أحمد بن عبد الحميد الحارثي، عبداللَّه بن أبي أُسامة

الفارسي والمقداد بن الأسود وعمّار بن ياسر، إلى‏ أوان صفّين، فانتشرت بين موالي علي عليه السلام». وروى‏ سعيد بن المسيب: أنّ سعد بن مسعود وسعد بن مالك دخلا على‏

أبو الطيب طاهر بن عبد اللّه الطبري: أمّا مالك بن أنس فانّه نهى عن الغناء و عن استماعه، ثم قال: و هو مذهب سائر أهل المدينة إلّا إبراهيم بن سعد. و قال ابن

الغفاري، و عمر بن الخطاب، و عبدالله بن العباس، وغيرهم. روى عنه: سعيد بن جبير، و الربيع بن خثيم، و أبو إسحاق السبيعي، و الشعبي، وهلال بن يساف، وآخرون. عُدّ

شهدها. روى عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) أحاديث كثيرة. روى عنه: عبد اللَّه بن يزيد الخطمي، وعلقمة، ومسروق، وعمرو بن ميمون وآخرون. وقد نقل عنه

السَّمّان، المسيّب بن رافع، مُصعب بن سعد. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الأعمش ومنصور بن المعتمر (وهما من أقرانه)، عطاء بن أبي رباح، شعبة بن الحجّاج، ابن عُيَينة،

بالصحف ننسخها. فأمر زيد بن ثابت و عبد اللّه بن الزبير، و سعيد بن العاص، و عبد الرحمن بن الحرث بن هشام فنسخوها في المصاحف. روى مصعب بن سعد، قال: قام عثمان يخطب

وعمر بن الخطاب، وطلحة، وغيرهم. روى عنه: يحيى بن سعيد الأنصاري، وإبراهيم بن عبد اللَّه بن قارظ، وابنه عبد اللّه بن السائب، وآخرون. عدّه اليعقوبي من فقهاء

عمر بن عبد العزيز، فكانت له منه مكانة. ابن مسعود الهُذلي، أبو عبد اللَّه الكوفي. حدّث عن: أبيه، وأخيه عبيد اللَّه، و عبدالله بن العباس، و سعيد بن المسيب،

أنّه كان من سبي بني قريظة ممن لم يحتلم فخلَّوا سبيله. روى عن: عباس بن عبد المطلب، و علي بن أبي طالب (عليه السّلام)، و عبدالله بن مسعود، و أبي ذر الغفاري،

عليه السلام أول ذَكَرٍ أسلم، ثم أسلم زيد بن حارثة حِبّ النبي‏صلى الله عليه وآله، ثم جعفر بن أبي طالب وحدّث صلصال بن الدَلَهْمَس قال: «... علونا. (أنا وأبو

هاني بن نيار البلوي، وقيل اسمه الحارث، وقيل: مالك بن هبيرة شهد المشاهد كلها مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ). روى عنه: بشير بن يسار، وجابر بن عبد الله

الفضل بن قتادة بن عبد الله، أبو حميد الرهاوي، روى عن: إبراهيم بن أبي عبلة المقدسي، وبكير بن فيروز الرهاوي، وروى عنه: إبراهيم بن موسى الرازي، وأحمد بن سليمان

النظير، سيّداً من سادات قومه عبد القيس، وكان فصيحاً خطيباً عاقلاً، لسناً ديّناً، فاضلاً بليغاً. كان هو وأخواه: زيد بن صوحان و سيحان بن صوحان من خطباء العرب المشهورين،

عبدالله بن مسعود، و عمر بن الخطاب، و أبي مسعود الأنصاري، وغيرهم. روى عنه: سليمان الأعمش، والعباس بن ذريح، وعبد اللَّه بن يزيد الصُّهباني، وعبد الرحمن بن جندب

عروة بن الزبير، أبو بكر بن سليمان بن أبي خيثمة، عبيداللَّه بن عبداللَّه بن عتبة بن مسعود، أبو بكر بن عبد الرحمان بن حارث، سليمان بن يسار، سالم بن عبداللَّه

و أبا الاعور السّلمي، و حبيب بن مسلمة الفهري، و عبد الرحمن بن خالد بن الوليد، و الضحاك بن قيس الفهري، و الوليد بن عقبة بن أبي معيط. انظر الكامل في التأريخ

السلام):واسطة بين النبي صلى اللّه عليه و آله و سلم و بين اللّه تعالى بخلاف الحديث القدسي. الخامس: أنّ القرآن يجب أن يكون لفظا من اللّه تعالى و في الحديث القدسي

السّلام) و عبدالله بن مسعود، و عبد الرحمان بن أبي بكر. حدّث عنه: قيس بن أبي حازم، و إبراهيم النخعي، والشعبي، وآخرون. وقد ولي قضاء الكوفة زمن عمر بن الخطاب و عثمان

زيد بن صوحان: أخو صعصعة بن صوحان وسيحان بن صوحان، وكان زيد بن صُوحان مؤاخياً لـ سلمان الفارسي، فاكتنى‏ من حبّه لسلمان أبا سلمان. وعاش زيد في الجاهلية وأدرك

والزهري، وعراك بن مالك، و أبو الزناد، و ضمرة بن سعيد، وخُصيف الجزري، وآخرون. وكان فقيهاً كثير الحديث والعلم. وهو معلَّم عمر بن عبد العزيز. وله شعر، وهو القائل:

الفضل بن شاذان، إلّا أنّ الشيخ الطوسي لم يذكره في رجاله. روى‏ عن النبي صلى الله عليه وآله مرسلاً، وعن جماعة، منهم: ابن مسعود، عمرو بن مَيْمون، عبد الرحمان

عبادة بن الصامت أن النبي ( عليه السلام )، قال: ألا أن دية الخطأ شبيه العمد ما كان بالسوط والعصا مئة من الإبل منها أربعون خلفة وفي رواية عبد الله بن عمر:

أيضاً عن جماعة، منهم: سلمان، ابن مسعود، عمر، عثمان، خالد بن الوليد، خبّاب بن الأرتّ، عمار، عائشة، سعد بن أبي وقّاص، سَلَمة بن يزيد الجعفي. وروى‏ عنه جماعة،

ابن معاوية، وطائفة. روى عنه: ابناه: عبد اللَّه وعبد الملك، ومجاهد و عمر بن عبد العزيز، والشعبي، والزهري، وعكرمة بن خالد، وآخرون. وكان أحد فقهاء المدينة

روى عن: حذيفة بن اليمان، و عبدالله بن مسعود، و الخليفة أبي بكر، و الإمام علی، و عمر بن الخطاب، و عثمان بن عفان، و خباب بن الأرت، و عدي بن عميرة، وخلقٍ.

منهم: ابنه أبو حرب، سعيد بن عبد الرحمان، عبداللَّه بن بُريدة، عمر بن عبداللَّه، يحيى‏ بن يَعْمر. ووردت أحاديثه في الصحاح الستة، وبعض مصادر الشيعة. نقل الحاكم

عن: أبيه، و السائب بن يزيد الصحابي، وعباد بن تميم، وسلمان الأغر، وعمرو بن سليم الزُّرقي، وخالته عمرة، وطائفة. حدّث عنه: ابناه عبد اللَّه ومحمد، و الأوزاعي،

الغفاري، عمر بن الخطاب، عثمان بن عفان، العباس بن عبدالمطلب، ابن مسعود. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الحسن البصري، عمرو بن جاوان، عروة بن الزُبير، طَلْق بن حبيب، عبداللَّه

منهم: أبان بن تغلب، إبراهيم بن عُقْبة، شعبة، عاصم بن بَهْدَلة، أبو عمرو بن العلاء، ثابت البُناني، علي بن زيد بن جُدْعان، أيوب السَخْتياني، عطاء بن السائب،

نسبةً إلى‏ أزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان. والأودي نسبةً إلى‏ أود بن صعب بن سعد العشيرة من مذحج، وينتهي كذلك نسبه إلى‏ زيد بن كهلان . وعلى‏

منهم: أبان بن تغلب، إبراهيم بن عامر، إبراهيم بن محمد، إبراهيم بن مسلم، إسماعيل بن عبد الرحمان المعروف بالسُّدّي الكبير، حُميد ابن هلال، داود بن أبي الهند،

السّلام) و عبدالله بن مسعود، وبقيرة امرأة سلمان، وغيرهم. روى عنه: أبو إسحاق السبيعي، والشعبي، و عطاء بن أبي رباح، و الضحاك بن مزاحم، وسعيد بن يُحْمِد الهمداني،

منهم: ابن مسعود، زيد بن ثابت، بُقَيْرة زوجة سلمان. وروى‏ عنه جماعة، منهم: سعيد بن يُحْمِد الهَمْداني، الضحّاك بن مُزاحم، عامر الشعبي، عبداللَّه بن مُرّة،

محمد بن عبداللَّه بن الحسن بن الحسن، مهدينا أهل البيت»! وروى‏ علي بن محمد النوفلي، قال: «جاء المغيرة بن سعيد فاستأذن على‏ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين،

لندن بعد صراع مع المرض. 5-صديق عبد العزيز. هو المرشد السابق للحركة الإسلامية، شقيق المرشد الأول للحركة، الشيخ عثمان عبد العزيز، تبرأ صديق عبدالعزيز من

صحبته. روى عن: عبدالله بن مسعود، وعلقمة، و سليمان بن صرد الخزاعي، وروى عن الإمام علی (عليه السّلام) في الفريضة. روى عنه: حمران بن أعين، و إبراهيم النخعي،

الأعمش، محمّد بن إسحاق بن يسار، محمّد بن عَجْلان، العلاء بن المسيّب، فِطْر بن خَليفة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: بِشر الحافي، سفيان بن عيينة، عبدالله بن المبارك،

الفرق للبغدادي، الترغيب والترهيب للمنذري، سيرة ابن هشام النبوية، شرح ديوان عمر بن أبي ربيعة، شرح الشريف الرضي، شرح المعلّقات، يتيمة الدهر للثعالبي، معاهد التنصيص‏

مسألة 13. نفيع بن الحارث بن كلدة أبو بكرة الثقفي وقيل اسمه مسروح، روى عن: النبي (صلى الله عليه وآله)، وروى عنه: إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، توفي سنة (52)

الكوفيّ، أخو الأسود بن يزيد. روى عن: أخيه الأسود بن يزيد، وعمّه علقمة، وعن حذيفة بن اليمان، و سلمان الفارسي، و عثمان بن عفان، و عبدالله بن مسعود، و الأشتر النخعي،

أبوبكر، عمر بن الخطاب، سلمان الفارسي، معاذ بن جبل، بلال بن رَباح، عبداللَّه بن مسعود، عائشة، أم سلمة، حذيفة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: إبراهيم بن يزيد النخعي،

الستة الآخرون فهم: سعيد بن المسيّب، سليمان بن يسار، سالم بن عبداللَّه بن عمر، عروة بن الزبير، خارجة بن زيد بن ثابت، القاسم بن محمد. راجع تهذيب الكمال 10:

ملف:Al-Kawakibi.jpg عبد الرحمان بن أحمد بن محمّد بن مسعود الكواكبي: من رجال الإصلاح الإسلامي. ولد سنة 1855 م في حلب> تعلّم بحلب السوریة ، وتتلمذ على أبيه

يحيى بن مسعود بن وجه الجنّة، وأحمد بن محمّد بن الجسور، ويونس بن عبد الله بن مغيث القاضي، وحمام بن أحمد القاضي، ومحمّد بن سعيد بن نبات، وعبد الله بن ربيع

علقمة بن مرثد، و أبو إسحاق السبيعي، و سعيد بن جبير، وأبو الحصين الأسدي، وآخرون. وكان قد أقرأ القرآن في المسجد أربعين سنة. وعن عطاء بن السائب بن مالك، قال:

الشريعة: محمّد بن أحمد بن عبد الله المحبوبي (ت 673 هـ). 33. ابن ملك: عبد اللطيف بن عبد العزيز (ت بعد 791 هـ). 34. الصبغي: أحمد بن عبد الله بن يوسف السمرقندي

عن علي بن أبي طالب (عليه السّلام). حدّث عنه: عبدالله بن بريدة، و محمد بن سيرين، و قتادة بن دعامة، وآخرون. عن محمد بن سيرين، قال: كان حميد بن عبد الرحمن

أمين الحسيني، مكّي الكتّاني، عبد اللَّه القلقيلي، عبد الرحمان الأرياني، البشير الإبراهيمي، حسنين مخلوف، علّال الفاسي، عبد اللَّه كنّون، محمّد الطاهر ابن عاشور،

النسخة والمصدر وهو تصحيف ( وهب بن منبه ) قال المزي: وهب بن منبه بن كامل اليماني، أبو عبد الله روى عن أنس بن مالك، وجابر بن عبد الله وروى عنه جماعة. توفي سنة

الشيخ صالح بن مهنّا الأزهري، وعبد الحميد بن باديس، وأحمد مرازقة الحبيباتني. وفي تونس: محمّد الفاضل بن عاشور، والبشير النيفر، ومحمّد بن صالح بن مراد. كان

عبداللَّه بن مسعود بيت المال، وإلى عثمان الخراج . ويروي نوفل بن مساحق موقفاً حصل له مع الخليفة عمر، يقول: «بينما عثمان بن حنيف يكلّم عمر بن الخطاب وكان

عثمان، أُبيّ بن كعب، أُسامة بن زيد، بُريدة بن الحُصَيب، خالد بن الوليد، سعد بن عُبادة، أبوه: العباس بن عبد المطلب، عبد الرحمان ابن عوف، عمّار بن ياسر، أخوه:

أصحابنا. وروي ذلك عن ابن مسعود وجابر بن عبد الله وسلمة بن الأكوع وأبي سعيد الخدري وابن عباس والمغيرة بن شعبة ومعاوية بن أبي سفيان وسعيد بن جبير ومجاهد، وعطاء،

المقداد بن عمرو بن ثعلبة هو نشأ برعاية الأسود بن عبد يَغُوث الزُهري، وكان الأسود قد تبنّاه، ولهذا اشتهر بالمِقْداد بن الأسود الزُهري. كان المقداد من قبيلة

الجُحدري، أُميّة بن بسْطام العَيْشي، بِشْر بن هلال الصوّاف، خليفة بن خياط، عبد الرحمان بن مهدي، علي بن المديني، قُتيبة بن سَعيد. وكان كثير الحديث . وقد وردت

باهتمام من الشيخ يوسف القرضاوي وعبد الله بن بية من علماء السنة والشيخ محمد واعظ زاده الخراساني من علماء الشيعة وأحمد بن حمد بن سليمان الخليلي من علماء الأباضية