نتائج البحث

و سماعة بن مهران، و عبد الرحيم القصير، و عبيد بن زرارة، و عمر بن اذينة، و عمر بن يزيد، و عنبسة بن مصعب، و معلى بن خنيس، و عبد الرحمن بن الحجاج البجلي،

و سعد الإسكاف، و عبد السلام بن عبد‌ الرحمن بن نعيم، و علي بن المغيرة، و عمر بن يزيد، و معاوية بن عمار الدهني، و الوليد بن الصبيح، و آخرين. روى عنه: ابنه

أبي بكر بن أبي قحافة، و عمر بن الخطاب، و الإمام علی (عليه السّلام)، و بلال الحبشي، و سعد ابن عبادة، و شداد بن أوس، وآخرين. روى عنه: أسلم مولى عمر، وربيعة

وأبيه عمر. وروى عنه جماعة، منهم: إبراهيم بن علي الرافعي، ابن عمه: حسين بن زيد، ابن أخيه: عمر بن محمّد، يزيد بن عبدالله بن الهاد، يحيى بن محمد بن عبّاد

مكانه، فبلغ النعمان بن بشير ذلك وكان والياً على الكوفة من قبل معاوية، فأقرّه يزيد فخطب الناس وحذرهم الخلاف، فاتهمه عبد اللَّه بن مسلم بن سعيد الحضرمي أحد

بصفين: عمار بن ياسر، خزيمة بن ثابت الانصاري (ذو الشهادتين)، عبد اللّه بن بُديل بن ورقاء الخزاعي، عبد اللّه بن كعب المرادي، أبو الهيثم مالك بن التيهان، هاشم

بها، ولزم عبد الملك بن مروان، و هشام بن عبد الملك، وكان يزيد بن عبد الملك قد استقضاه. محمد بن مسلم بن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن شهاب القرشي، الزّهري،

الساعدي، سهل بن حُنَيْف، عبداللَّه بن يزيد الخَطْمي. ومن التابعين: سعيد بن المسيّب، القاسم بن محمد بن أبي بكر، أبان بن عثمان، ولداه: خارجة وسليمان بن زيد، طاوس

السلام، عمر بن الخطاب، عمّار بن ياسر، جُنْدب بن عبداللَّه البَجَلي، عبداللَّه بن يزيد الخُطَمي، أبو الطُفَيل. وكذلك جماعة من التابعين، منهم: أبوعبيدة بن حذيفة،

ابن عمر، جابر بن عبداللَّه، سعيد بن المسيِّب، الحسن البصري، حفص بن عاصم، سعيد بن جُبَيْر، عبيداللَّه بن عبداللَّه بن عُتبة بن مسعود، عامر بن سعد بن أبي

السّلام) وصلَّى خلفه. حدّث عن: سعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، و عدي بن حاتم، و أم سلمة، و عائشة، و عبدالله بن العباس، و الحسن بن علي (عليهما السّلام، و الحارث

معاوية لابنه يزيد بولاية العهد، والتهب الوضع بعد قتل جيوش يزيد الحسين بن علي. وكان مقتله الوقود الذي زاد في فتيل اشتعال المعارضة الشيعية لحكم بني أمية. وأصبح

قبل الخليفة عمر، وقد أقاله عمر مرّتين ثم أعاده. وبعد أن أُصيب عمر كان أحد الستّة الذين نصبهم عمر لتعيين الخليفة، وقد أعطى‏ حقّه لـ عبدالرحمان بن عوف، وبعد

ترجمة عبد الله بن أيوب بن زاذان أنه روى عن محمد بن سليمان الذهلي. وقال: مات عبد الله بن أيوب بن زاذان سنة ( 292 ). عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان التميمي العنبري

فاستخلف حُصين بن نُمير الكندي، فمضى إلى مكة فقاتل بها ابن الزبير أياماً، ثمّ بلغه موت يزيد، فرحل هو وأصحابه نحو دمشق. وعقيب موت يزيد بن معاوية دعا ابن

وميله إليه وإلى ابنه يزيد، فلما مات معاوية بن يزيد، بايع النعمان عبدالله بن الزبير ممالئاً للضحاك بن قيس الفهري، ولما بلغه قتل الضحاك وهزيمة الزبيريين أمام

الأنصاري، بلال بن رباح، أبو بكر، عمر ابن الخطاب. وروى‏ عنه جمع كثير، منهم: عبداللَّه بن زيد الخُطَمي، أبو جُحَيْفة السوائي، ابن أبي ليلى‏، عدي بن ثابت، أبو

الرأي، زيد بن أَسلَم، سعيد بن أبي سعيد، سَلَمة بن دينار، صالح بن كَيْسان، أبو الزِناد عبداللَّه بن ذَكْوان، عطاء بن أبي رباح، الزَهْري، محمد بن المُنكَدر،

منهم: سعد بن معاذ، صفوان بن عسّال، عمر بن الخطّاب. وروى عنه جماعة، منهم: الأحنف بن قيس، الأسود بن يزيد، أنس، جابر، ربيع بن خُثَيْم، زاذان، زِرّ بن حُبَيْش،

إبراهيم بن عمر اليماني، والحسن بن سري، و هشام ابن سالم، وعمرو بن شمر، وزكريا بن الحر، و محمد بن فرات خال أبي عمار الصيرفي، ومرازم، و المفضل بن عمر، والعرزمي،

جماعة، منهم: عمر بن أُذينة، إبراهيم بن عُمر اليماني، إبراهيم بن أبي بكرة الشامي، إبراهيم بن عبد الحميد بن ذي حماية، عمران القطّان، فُضيل بن عِياض، أبو حنيفة

وعبدالرحمان وعبداللَّه، مالك بن أنس، عبدالرحمان بن عبداللَّه بن دينار، جَرير بن حازم، ابن جُرَيْج، الثوري، سُفيان بن عُيَيْنَة، رَوْح بن القاسم. ووردت أحاديثه

للقياس فأوّل من باح بإنكاره النظّام وتابعه قوم من المعتزلة كجعفر بن حرب، وجعفر بن مبشر، ومحمّد بن عبد اللّه‏ الإسكافي وتابعهم من أهل السنة على نفيه في الأحكام

تولّي الجباية، فهذا عمر بن الخطاب ولى عمار بن ياسر على الحرب و عبد اللّه بن مسعود على الصلاة، و سلمان بن ربيعة الباهلي على القضاء و قرظة بن كعب الانصاري على

عبد الملك بن مروان وقتله سعيد بن جبير. وقد جاء في كتاب عبد الملك بن مروان الذي ولى فيه خالد بن عبد الله القسري: (أما بعد: فإني وليت عليكم خالد بن عبدالله

ومعاذ بن جبل، و أبي بن كعب، و عمر ابن الخطاب، وابن مسعود، وآخرين. روى عنه: بريدة بن الحصيب، و أبو سعيد الخدري، و الأسود بن يزيد، وأبو وائل شقيق بن سَلَمة،

الأنصاري، هشام بن عُروة، سفيان الثوري. وروى‏ عنه جماعة كثيرة، منهم: يحيى‏ بن سعيد القطّان، عمرو أو عمر بن حفص (ابنه )، سُفيان بن وكيع بن الجرّاح، أبو السائب

إبراهيم بن يزيد بن عمرو. وقال ابن حبّان: وقد قيل: إنّه إبراهيم بن يزيد بن الأسود بن ربيعة بن عمرو بن ربيعة بن حارثة بن سعد بن مالك بن النخع بن عمرو، ومن

البريطانيين، أدت في نهايتها إلى استشهاده. ولد محمد عز الدين بن عبد القادر بن مصطفى بن يوسف بن محمد القسام عام 1882 في قرية جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية

546 في حوادث سنة (17). عبيد اللّه بن زياد بن أبيه: ولي البصرة لمعاوية سنة (55) و أقرّه يزيد سنة (60) ثم جمع له يزيد البصرة و الكوفة. وقد جهّز جيشاً لمقاتلة

المقدام بن معديكرب، و عبدالله بن عمر، وطائفة. وأرسل عن: معاذ بن جبل، و أبي الدرداء، و عائشة، وغيرهم. روى عنه: محمد بن إبراهيم التيمي، و حسان بن عطية، وابنته

وآله وسلَّم) بينه وبين سعيد بن زيد، وقيل: بينه وبين أُبي بن كعب، وقيل: بينه وبين كعب بن مالك. وهو أحد الستة الذين رشحهم عمر بن الخطاب للخلافة بعده. وكان

القواقلة، وهم بنو غنم وبنو سالم ابنا عمرو بن عوف بن الخزرج. وقد لقِّب بالخزرجي والسالمي؛ لانتسابه إلى‏ سالم بن عوف بن خزرج. كان عبادة أحد النقباء، يقول: «كنّا

هو حذيفة بن حسيل، أبو عبد الله العبسي. روى عن: النبي ( صلى الله عليه وآله ) وروى عنه: الأسود بن يزيد النخعي، وبلال بن يحيى العبسي، وثعلبة بن زهدم التميمي،

السلام. وكان عصر خلافة عمر هو بداية ظهور شخصيته الاجتماعية والعلمية، يقول ابن عبد البرّ: «وصعصعة بن صوحان هذا هو القائل لـ عمر بن الخطاب حين قسم المال الذي

ابن أخيه عبد اللَّه بن عبد اللَّه بن الأصم، و ميمون بن مهران، وراشد بن كيْسان، وأجلح الكندي، وآخرون. وعُدّ من الفقهاء أيام عمر بن عبد العزيز. توفّي سنة

عنه: سعيد بن المسيب، و سعيد بن جبير، والقاسم بن محمد بن أبي بكر، وأبو الزناد، ويحيى بن أم الطويل، و عمرو بن دينار، والزهري، و زيد بن أسلم، و يحيى بن سعيد الأنصاري،

عنه: عبد اللَّه بن يزيد الخطمي، وعلقمة، ومسروق، وعمرو بن ميمون وآخرون. وقد نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» فتويين. قال له عمر بن الخطاب: نُبِّئتُ

سلمة بن عبد الرحمن، و عبدالله بن عمر، وزينب بنت أبي سلمة، و عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، و عائشة، وقيل: لم يسمع منها. روى عنه: ولده خُثيم، و يزيد بن أبي

والثاني، منهم: وهب بن منبّه وأَبان بن عثمان بن عفّان وعُروَة بن الزُبير والزُهري وموسى‏ بن عقبة ومحمد بن إسحاق. ولقد وصلنا بعض ماكتبه وهب بن منبّه في المغازي،

فيشمل كلّ من كان في عهده فهو صحابي نقل هذا القول في فتح المغيث عن يحيى بن عثمان بن صالح المصري، حيث قال: «وممّن دفن من أصحاب رسول اللّه‏(ص) ممّن أدركه ولم

منهم: سليمان (ولده)، ثابت بن قيس الغفاري، سالم بن عبداللَّه ابن عمر، سالم أبو النضر، سعيد بن سليمان بن زيد، سعيد بن يسار، محمد بن عبداللَّه الديباج، الزُهْري

نسبةً إلى‏ أزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان. والأودي نسبةً إلى‏ أود بن صعب بن سعد العشيرة من مذحج، وينتهي كذلك نسبه إلى‏ زيد بن كهلان . وعلى‏

بلال بن رباح، ابن مسعود، أبي ابن كعب، أبو بكر، عمر، عثمان، زر بن حبيش. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبو إسحاق عمرو بن عبداللَّه السَبيعي، إبراهيم بن يزيد النخعي،

قَتادة، عاصم بن بَهْدَلة، الحَكَم ابن عُتَيبة، داود بن أبي هند، ليث بن أبي سُلَيم، محمد بن ذَكْوان، مطر الورّاق. ووردت أحاديثه - حيث وصف بأ نّه كان كثير الرواية

جماعة، منهم: سلمان، ابن مسعود، عمر، عثمان، خالد بن الوليد، خبّاب بن الأرتّ، عمار، عائشة، سعد بن أبي وقّاص، سَلَمة بن يزيد الجعفي. وروى‏ عنه جماعة، منهم:

منهم: أُسامة بن زيد الليثي، إسماعيل بن أُميّة، بُكَير بن عبداللَّه بن الأشجّ، زيد البصري، زيد بن أسلم، عطاء بن رباح، عمرو بن شُعَيب، قَتادَة بن دِعامة، محمد

كـ أويس القرني و محمد بن أبي بكر و محمد بن أبي حذيفة و مالك الأشتر و ثابت بن قيس النخعي و كميل بن زياد و صعصعة بن صوحان و عبدالله بن أرقم و الحارث الهمداني،

عنه: إبراهيم بن أبي عبلة، وثور بن يزيد، ومطر الورّاق، وآخرون. وكان فقيهاً فصيحاً واعظاً، وكان ملازماً لـ عمر بن عبد العزيز، واستكتبه سليمان بن عبد الملك.

هريرة، و عائشة، و عبدالله بن العباس، و أم الدرداء، و عمر بن عبد العزيز، و يزيد بن الأصم وعدّة. وأرسل عن عمر بن الخطاب و الزبير بن العوام. حدّث عنه: ابنه عمرو،

هاهنا من العلماء؟ قالوا: هنا محمد بن المنكدر، ومحمد ابن كعب القرظي، ومحمد بن علي بن عبدالله بن عباس، ومحمد بن علي بن الحسين بن فاطمة بنت رسول الله صلى الله

جماعة، منهم: عطاء بن يسار، نافع بن جبير، ابن عمر، أنس، جابر بن عبد الله الأنصاري، سعيد بن المسيب، عبدالله بن جعفر بن أبي طالب، سهل بن حنيف. وروى‏ عنه جماعة،

4- 28 بسنده عن يزيد بن أبي زياد عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، و قال بعد أن ذكر الحديث: وقد رُوي مثل هذا عن البراء بن عازب و زاد فقال عمر بن الخطاب: يا ابن

منهم: الثَوري، عبدالله بن المبارك، عبدالرحمان بن المبارك، عيسى بن يونس، نصر بن حمّاد الورّاق، الوليد بن مسلم، يزيد بن هارون، عبدالله بن وَهْب. وقد وردت رواياته

مؤسّسيها عمرو بن عبيد.. قال الذهبي في ترجمته في السير: "عمرو بن عبيد الزاهد العابد القدري كبير المعتزلة.. قال ابن المبارك: دعا - أي عمرو بن عبيد - إلى القدر

وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام. وروى‏ عنه جماعة، منهم: سليمان وعبداللَّه (ابناه)، ابن عباس، عبداللَّه بن مَوَلَة، عبداللَّه بن أوس الخُزاعي، عامر

الفضل بن قتادة بن عبد الله، أبو حميد الرهاوي، روى عن: إبراهيم بن أبي عبلة المقدسي، وبكير بن فيروز الرهاوي، وروى عنه: إبراهيم بن موسى الرازي، وأحمد بن سليمان

توقّفوا في الحديث احتياطا من قبيل العبّاس والزبير وعبد اللّه‏ بن عمر بن الخطاب وعبد اللّه‏ بن عمرو بن العاص. الثاني: كثرة الآثار والأحاديث التي كانت في متناول

العلمية في النجف الأشرف في القرن الرابع عشر الهجري. أبصر السيّد محسن بن مهدي بن صالح بن أحمد بن محمود الحكيم الطباطبائي الحسني النجفي النور يوم عيد الفطر من سنة

الملك، سليمان بن عبد الملك، عمر بن عبد العزيز، يزيد بن عبد الملك، هشام بن عبد الملك. عن الإمام الصادق (عليه السلام) قال: «كان أبي كثير الذكر، لقد كنت أمشي

أيضاً عن جماعة، منهم: عمر بن الخطاب، حذيفة بن اليمان، أبوذر الغفاري، عبدالله بن مسعود، عمران بن حُصَين. وروى‏ عنه جماعة، منهم: عبدالملك بن عُمَيْر، أبو مالك

الغفاري، عمر بن الخطاب، عثمان بن عفان، العباس بن عبدالمطلب، ابن مسعود. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الحسن البصري، عمرو بن جاوان، عروة بن الزُبير، طَلْق بن حبيب،

لعمر بن حنظلة. وردّ هذا الإشكال بأنّ المشهور عمل بها فيجبر ضعف سندها، أو أنّه يمكن توثيق من نقل عنه بعض العدول مثل صفوان بن يحيى، حيث إنّه نقل عن عمر بن

ثلث الدية، فإذا بلغت ذلك، رجعت إلى النصف من ديات الرجال، وبه قال عمر بن الخطاب و سعيد بن المسيب والزهري ومالك وأحمد وإسحاق. وقال ربيعة: تعاقل الرجل ما لم

عبدالله بن مسعود، و عمر بن الخطاب، و أبي مسعود الأنصاري، وغيرهم. روى عنه: سليمان الأعمش، والعباس بن ذريح، وعبد اللَّه بن يزيد الصُّهباني، وعبد الرحمن بن جندب

الإمام علي عليه السلام وأيضاً عن عمر قليلاً. وروى‏ عنه جماعة، منهم: يسير بن عمرو، عبدالرحمان بن أبي ليلى‏، موسى‏ بن يزيد. أخرج له مسلم من كلامه. روى‏ أُويس

هذه الدعوى‏ في شرحه، واعتبر همّام المذكور هنا هو همّام بن شُرَيْح بن يزيد بن مُرّة، وليس همّام بن عُبادة. وصفه العلماء من أهل السنة بأوصاف تدلّ على‏ علوّ

أبوبكر، عمر بن الخطاب، أُسامة بن زيد بن حارثة، سعيد ابن المسيّب، البراء بن عازب، الأسود بن يزيد، عبداللَّه بن عمر، شهر بن حوشب، عبدالرحمان بن أبي ليلى‏

وحمّاد بن عثمان، وأبان بن عثمان، ويونس بن عبدالرحمن، وصفوان بن يحيى بياع السابري، ومحمّد بن أبي عمير، وعبداللّه‏ بن المغيرة، والحسن بن محبوب وأحمد بن محمّد

الوراق، و يزيد الكناسي، و حريز بن عبد اللّه، و سلمة بن محرز، و مهزم، و غيرهم. روى عنه: الحسن بن علي بن فضال، و الحسن بن محبوب، و خلف بن حماد، و صفوان بن يحيى،

سعد بن أبي وقاص، و رافع بن خديج، وعمر بن الخطاب، وطلحة، وغيرهم. روى عنه: يحيى بن سعيد الأنصاري، وإبراهيم بن عبد اللَّه بن قارظ، وابنه عبد اللّه بن السائب،

بين أصحابك ودع الشاذ النادر...» . وبما روي عن الإمام الصادق(ع) في مقبولة عمر بن حنظلة: «ينظر إلى ما كان من روايتهما عنّا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه

الكوفي، من علماء الكوفة. روى عن: عمر بن الخطاب، و حذيفة بن اليمان، و سلمان الفارسي، و جرير بن عبدالله، و اسامة بن زيد، و عبدالله بن العباس، وطائفة. وعدّ من أصحاب

سعد بن أبي وقاص، عبداللَّه بن عمر، محمد بن مسلمة، أُسامة بن زيد، وهؤلاء من الصحابة. وأمّا من التابعين: ربيع بن خثيم، مسروق بن أجدع، الأسود بن يزيد، أبو

الكوفيّ، أخو الأسود بن يزيد. روى عن: أخيه الأسود بن يزيد، وعمّه علقمة، وعن حذيفة بن اليمان، و سلمان الفارسي، و عثمان بن عفان، و عبدالله بن مسعود، و الأشتر

أبوبكر، عمر بن الخطاب، سلمان الفارسي، معاذ بن جبل، بلال بن رَباح، عبداللَّه بن مسعود، عائشة، أم سلمة، حذيفة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: إبراهيم بن يزيد النخعي،

العوام بن حوشب بن يزيد، من قبيلة بني شَيْبان قبيلةً عدنانية، وقد أنجبت محدّثين وفقهاء كباراً . والعوّام هو حفيد يزيد بن رُوَيم الذي أسلم على يد الإمام

بالكوفة وكانوا يجتمعون هناك لعبادة الإمام صادق (عليه السلام)، حتى قبض يزيد بن عمر بن هبيرة أخيرًا على عمير وشنقه في كناسة الكوفة. مشکور محمد جواد، فرهنگ

منهم: الحارث بن مسلم، خَيْثَمة بن أبي خيثمة البصري، سالم بن عبداللَّه بن عمر، طاوس بن كَيْسان، عامر الشعبي، أبو الطفيل عامر الليثي الصحابي، عطاء بن أبي رباح،

حدّث عن: عبدالله بن عمرو، وواثلة بن الأسقع، و النعمان بن بشير، وعاصم ابن حميد، وطائفة. حدّث عنه: ثوابة بن عون، ومعاوية بن صالح، وسعيد بن عبد العزيز، وآخرون

كان عمر طويلاً . وعن سفيان الثوري: «لم يكن في آل عمر أفضل من عمر بن محمّد بن زيد العسقلاني» . وقال أبو عاصم: «كان عمر بن محمّد بن زيد بن عبدالله بن عمر

جماعة، منهم: سَلَمة بن دينار، عبدالله بن دينار، عبدالله بن ذَكْوان، عبدالرحمان بن القاسم،عطاء بن أبي رَباح، أبوه: عمر بن حفص، الزُهري، محمد بن المُنكَدر، خاله:

إبراهيم والحسن وعبداللَّه، سُليمان بن أبي المُغيرة العِبْسي، سَهل بن يوسف بن سَهل، شَيبة بن نعامة، ابنها: محمّد بن عبداللَّه بن عمرو المعروف بالديباج. ووردت

صاحب الفتوى التاريخية الشهيرة حول الجهاد ضدّ داعش . ولد السيّد علي بن باقر بن علي بن محمّد رضا الحسيني السيستاني في التاسع من شهر ربيع الأول عام 1349 للهجرة

جماعة، منهم: محمد بن عبدالملك بن أبي الشوارب، إسحاق بن أبي إسرائيل، أحمد بن منيع البغوي، أحمد بن حميد الرازي، هارون بن إسحاق الهمداني، يعقوب بن إبراهيم الدورقي،

اللَّه عليه وآله وسلَّم) وعن عمّه ظهير بن رافع. روى عنه: ابن عمر، و السائب بن يزيد، وابنه رفاعة بن رافع، وحفيده عَباية بن رِفاعة، وآخرون. عُدّ من أصحاب الإمام

الأفاضل جم غفير كزرارة بن أعين وأخويه بكير وحمران، وجميل بن درّاج، ومحمّد بن مسلم، ويزيد بن معاوية، والهشامين وهما: (هشام بن الحكم، وهشام بن سالم)، وأبي بصير،

المديني، و أحمد بن حنبل، و خالد بن يزيد الكاهلي، و أحمد بن منيع، و آخرون. وكان فقيهاً، حافظاً، عالماً بالحديث و أخبار الناس، و يقال إنَّه لما عمَّر و كبر، ساء

مبارك بن فضالة بن أبي أمية كان جدّه عبد الرحمان (أبو أُميّة) مولى عمر بن الخطاب، أو أخيه زيد بن الخطّاب، فكاتبه فأدّى إليه كتابته، فأطلق له مائتي درهم

مَرْوان، عثمان بن المُغيرة الثقفي، يزيد بن أبي زياد، عمرو بن دينار، قَتَادة، المنصور بن المُعتمر، الأعمش. وقد وردت أحاديثه في الصحاح الستة لأهل السنّة،

في ذلك. ولمّا قام مروان على‏ المنبر ودعا إلى‏ بيعة يزيد، كلّمه الحسين بن علي ‏عليه السلام وعبداللَّه بن الزبير بكلام، وقال له عبد الرحمان: أهرقلية، إذا مات

روى‏ عن جماعة، منهم: أُسامة بن زيد، الأسود بن يزيد، الأشعث بن قيس، أنس، جَرير بن عبداللَّه البَجَلي، زيد بن أرقم، سعيد بن جُبَير، سُليمان الخُزاعي، صَعْصَعة

وابن عمر، و السائب بن يزيد، وغيرهم. عُدّ من المتوسطين في الفتيا من الصحابة. عن عبد الرحمن بن المسور، قال: خرجت مع أبي وسعد و عبد الرحمن بن الأسود بن عبد

6- 3. وأمير الشام يومئذ: يزيد بن أبي سفيان، و هو أخو معاوية. توفّي يزيد بالطاعون سنة (18 هـ). شرح نهج البلاغة: 10- 111 ذكر سعد بن عبادة و نسبه.

عن: السائب بن يزيد، و أنس بن مالك، و أم الدرداء وجماعة. روى عنه: الأوزاعي، وسعيد بن عبد العزيز. عُدّ من الفقهاء. وكان مؤدب أولاد عبد الملك بن مروان. وولاه

عبيدة بن عمرو، و هو اختلف العلماء في اسمه وكنيته واسم أبيه ، إلّا أنّهم اتّفقوا على‏ أنّه سلماني، نسبةً الى‏ سلمان بن يشكر، حيٌّ من مراد . وكان قد أسلم

جماعة ، منهم : أحمد بن بشير الكوفي،الحسن بن صالح بن حيّ ، الثوري، ابن عُيَينة، شُعبة بن الحجّاج، شريك بن عبداللَّه، شُعيب بن صفوان. وبلغت رواياته ما يقرب

محمّد بن محمّد بن محمّد السمرقندي (ت 615 هـ). 16. برهان الدين الكبير، وبرهان الأئمّة: عبد العزيز بن عمر بن مازة. 17. مفتي الثقلين: عمر بن محمّد بن أحمد

فَيروز. وروى‏ عنه جماعة، منهم: عمرو بن مُرَّة، عطاء بن السائب، يونُس بن خبّاب، يزيد بن أبي زياد، حبيب بن أبي ثابت، سَلَمة بن كُهَيْل. روي عنه أنّه قال: حدّثني

السَبِيعي، زيد بن جُبَيْر، إبراهيم ابن عقبة، عاصم بن أبي النجود، سِماك بن حرب، الأسود بن قيس، الأعمش، أبان ابن تَغْلب، هشام بن عُروة، جابر بن يزيد الجُعفي، معاوية