نتائج البحث

ماديَّةٍ ملموسةٍ ينطلق منها، فكانت السَّماء بنجومها وكواكبها النورانية التي تبهر بصر الإنسان الجهة التي توجِّه إليها في عبادته، ظنّاً منه أنًَّها مقرُّ عالم الآلهة

سقط حقها من حضانة الولد . وبه قال أبو حنيفة ومالك والشافعي . وقال الحسن البصري : لا يسقط حقها بـ النكاح . لنا بعد إجماع الإمامية ما روي أن امرأة قالت :

الصَّديق البارّ المُقبل عوضاً من ذي الرَّحِم العاقّ المُدبر. كان ذَهَبَ بصرُه في أواخر أيامه، وتوفي بقُديد بين مكة والمدينة حاجاً أو معتمراً في سنة ثمان

) وأبو بكر وعمر وزيد بن ثابت. وقال القتيبي: الكلالة: الوالدان. وقال أهل البصرة: الكلالة إنما هو الميت. وقال أهل الحجاز و أهل الكوفة: الكلالة الورثة. .

الضمان، أو يتعدى فيها، فيجب عليه الضمان، وبه قال أبو حنيفة و مالك و الحسن البصري إلا أنهم لم يضمنوها بالشرط. وقال الشافعي: هي مضمونة، شرط ضمانها أو لم يشرط،

أحاديثه في بعض المصادر الروائية للشيعة . روى أخوه الحسن: «لمّا أُحضر أخي رفع بصره، ثم قال: «مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ الله عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ

والشافعي ومالك: يجوز بجميع ذلك الصيد إذا أمكن تعليمه متى تعلم. وقال الحسن البصري والنخعي وأحمد وإسحاق: يجوز بكل ذلك إلا الكلب الأسود البهيم فإنه لا يجوز

الشجرة الطيّبة أصلها ثابت في (غُريفة) من قرى البحرين، وفروعها نامية في النجف والبصرة والمحمّرة وميناء بوشهر وشيراز وطهران وبهبهان. ولد المترجم في النجف سنة 1262

من نصيب المقر بلا خلاف . وتكره شركة المسلم للكافر بلا خلاف إلا من الحسن البصري ، فإنه قال : إن كان المسلم هو المنفرد للتصرف لم تكره. وعند الحنفية لا تجوز

وعن خاله: عبداللَّه بن رَوَاحة وعمر وعائشة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: الحسن البصري، الشعبي، عبداللَّه بن عتبة بن مسعود، عروة بن الزبير، مولاه وكاتبه: حبيب

أهل وادي نخلة المجاور لمكّة من هذه القبيلة . وكان عبيدالله بصيراً قد ذهب بصره، وكان فقيهاً كثير الحديث والعلم شاعراً ، وهو أيضاً أحد الفقهاء السبعة بالمدينة

عن: عمر، وعلي (عليه السّلام)، وابن مسعود، وأبي ذر، وآخرين. روى عنه: الحسن البصري، وعمرو بن جاوان، وطلق بن حبيب، وخُليد العصري، وآخرون. وهو قليل الرواية.

الأرض : 44، القول المفيد : 63. وقد نُقل هذا عن أبي عبد الله بن خوازمنداد البصري المالكي في أعلام الموقّعين 2 : 197 ، الردّ على من أخلد إلى الأرض : 46 ـ

متى قتله بمثقل وبجميع ما ذكرناه فلا قود، وإليه ذهب الشعبي والنخعي والحسن البصري، وفصل أبو حنيفة وقال لا قود إلا إذا قتله بمثقل حديد أو بمحدد أو النار ففيه

السلام. وروى أيضاً عن جماعة، منهم: أبوه: السائب، إبراهيم النَخعي، أنس، الحسن البصري، سالم البرّاد، طاوس، سعيد بن جُبَير، عِكْرمة مولى ابن عباس، أبو عبدالرحمان

غرائبه فيه مصابيح الهدى ومنار الحكمة ودليل على المعرفة لمن عرف الصفة فليجل جال بصره وليبلغ الصفة نظره، ينج من عطب ويتخلص من نشب فإن التفكر حياة قلب البصير، كما

قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر إلى إبراهيم النخعي والشعبي وابن سيرين والحسن البصري وعطاء وسعيد بن المسيّب -وعدَّد رجالاً- فقوم اجتهدوا، فأجتهد كما اجتهدوا»

10: 224. كتاب التاريخ الكبير 7: 60، ميزان الاعتدال 2: 363، وقال ابن حبّان: بصري (كتاب الثقات 7: 297). تقريب التهذيب 1: 390. تهذيب التهذيب 5: 76. أنظر: تقريب

عليه وآله يوم حُنَيْن في ثمانين رجلاً. كان حارثة من فضلاء الصحابة، ولمّا كفّ بصره جعل خيطاً من مصلّاه إلى‏ باب حجرته، ووضع عنده مِكْتلاً فيه تمر، فكان إذا

الجمهور كون الصيغة موضوعة للوجوب لغةً وشرعاً، ونسب إلى البلخي، وأبي عبد اللّه‏ البصري، وأبي طالب بوضعها شرعاً للوجوب . وقد ردّ السمرقندي الاستدلال بالنصوص التي

ارتياح الكثيرين؛ إذ كشف هذا الكتاب عن عمق المؤلّف في دراساته الاجتماعية، وبصره باختلاف المنازع البشرية من الشرق والغرب، وإلماله بما تخوّف منه كثير من أساطين

حبيب، وأُمّ يرجع نسبها إلى الإمام الحسن السبط عليه السلام، وقد أُصيب بفقد بصره في صغره بمرض الجدري فَعَزّاه والده بأنّه سيلتحق بالأزهر ليكون عالماً جليلًا،

«التقريب والإرشاد»، والمفيد (ت 413ه) «التذكرة بأصول الفقه»، وأبي الحسين البصري (ت 436ه) «المعتمد في أصول الفقه»، والمرتضى (ت 436ه) «الذريعة إلى أصول الشريعة»،

الإسلام للمجتمع، الخطابة، المعجزة الكبرى، ولاية المظالم في الإسلام، الحسن البصري، الفخر الرازي. وكان أبو زهرة جريئاً في قول الحقّ، وقد جرّت عليه جرأته في

وطالت سبع سنين، وكانت هذه الأسفار محفوفة بالصعوبات والمشاكل ، يقول: «بقيت بالبصرة في سنة أربع عشرة ومائتين وثمانية أشهر، وكان في نفسي أن أُقيم سنة، فانقطعت

المدينة هو تواجد الصحابة، فإنّ الكثير منهم قد غادروها إلى الشام والكوفة والبصرة. وغيرها من الوجوه. من التبريرات الواردة لذهاب مالك بحجّيّة عمل أهل المدينة

منهم: إسحاق وسعيد وقيس (أولاده)، وأبو أُمامة أسعد بن سَهْل بن حُنَيف، الحسن البصري، عبدالله بن عباس، عيسى‏ بن قائد. روى‏ عن النبي صلى الله عليه وآله قوله:

البخاري ومسلم على‏ ثلاثة». قال: لم يرزأ علي بن أبي طالب من بيت مالنا - يعني بالبصرة - حتّى‏ فارقنا، غير جبّة محشوّة، أو خميصة درابجردية. توفّي عبدالرحمان سنة

أيضاً عن جماعة، منهم: إبراهيم النخعي، أنس، الشعبي، ثابت البُناني، الحسن البصري، الحكم بن عُتَيبة، زُرْعة بن أبي زُرْعة، سالم بن أبي الجعد، سَلَمة ابن كُهَيل،

عبداللَّه بن محمد، عطاء بن أبي رباح، موسى‏ بن طلحة، أبو صالح السمّان، الحسن البصري، مالك بن أبي عامر الأصْبَحي. وقد وردت رواياته في سنن النسائي وابن ماجة ومسند

السلام. وروى‏ أيضاً عن جماعة، منهم: الحارث بن مسلم، خَيْثَمة بن أبي خيثمة البصري، سالم بن عبداللَّه بن عمر، طاوس بن كَيْسان، عامر الشعبي، أبو الطفيل عامر

وهو ما ذهب إليه أكثر أهل السنّة وكما ذكر ذلك كلّ من الشافعي، وأبي الحسين البصري، والرازي، والآمدي، وابن الحاجب، والسبكي، والشوكاني وذهب إليه السيّد الخوئي

وهو نصابه الثاني - ، وعلى هذا الحساب بالغا ما بلغ وفاقا لهما وخلافا للحسن البصري فإنه قال : لا زكاة في الذهب حتى يبلغ أربعين مثقالا ففيه دينار . لنا الروايات

النحويين» وخاص «لايجب اكرام الكوفيين من النحويين» وخاص آخر «لايجب اكرام البصريين من النحويين»، فإن النسبة بين كلٍّ من الخاصين وبين العام هي العموم والخصوص

الإسلامي القديمة والحديثة وعن أعلام التراث من مثل: غيلان الدمشقي، والحسن البصري. أسهم في العديد من الدوريات الفكرية المتخصّصة، وشارك في العديد من الندوات

بتلفه وجب قيمته، وبه قال جميع الفقهاء ، وقال عبيد الله بن الحسن العنبري البصري: يضمن كل هذا بالمثل . لنا أنه لا يمكن الرجوع فيه إلى المثل ، لأنه إن ساواه

مدّة ثار ابنه محمد فاستولى‏ على‏ المدينة ومكّة واليمن، وبعده خرج إبراهيم بالبصرة فغلب على‏ الأهواز وفارس، إلّا أنّ المنصور تمكّن أخيراً منه، فقُتل محمد في

العامّ. وقد أكّد الثعالبي أنّ من الخير أن تكون أعمال المؤتمر تحت سمع أوروبّا وبصرها؛ لتعرف قوّة الأُمم الإسلامية مجتمعة، ثمّ لا تستطيع دولة استعمارية أن تحرّف

الصالحين للانتساب إليه. وفي هذا الطور من حياته فاجأهُ القدر القاسي بذهاب بصره، فصمّم على الاستقالة واعتزال العمل، إلّا أنّ المسؤولين لم يستغنوا عنه لحاجة

المتكلّم لو كان في صدد الكلام عن نِعَم اللّه‏ على الإنسان فذكر نعمة السمع والبصر واللمس، فلا يمكن استفادة انحصار نِعَم اللّه‏ في الاُمور المزبورة؛ لأنّه

العالم الإسلامي، حيث كانت بغداد عاصمة المسلمين السياسية، كما كانت الكوفة والبصرة عاصمتي المسلمين الفكرية، ومدرسة الكوفة بشكل خاصّ وتطوّرها إلى مدرسة النجف

أوائلها، فقد كان على أكثر من واحد من العلماء الأفاضل كالسيّد حامد السويج البصري، وأوائل «شرح اللمعة» على الشيخ محمّد علي الخمايسي، وما بقي منها مع «المكاسب»

أبوه: عمر، أُخته: حفصة، عائشة، صُهيب بن سنان. وروى عنه جماعة، منهم: الحسن البصري، زيد بن أسلم، سعيد بن جُبير، سعيد بن المسيّب، طاوس بن كَيْسان، عبدالرحمان

الجمهور كون الصيغة موضوعة للوجوب لغةً وشرعاً، ونسب إلى البلخي، وأبي عبد اللّه‏ البصري، وأبي طالب بوضعها شرعاً للوجوب . وقد ردّ السمرقندي الاستدلال بالنصوص التي

قولهم إلى قول غيرهم، فإذا انتهى الأمر إلى إبراهيم والشعبي وابن سيرين والحسن البصري وعطاء وسعيد بن المسيّب -وعدَّد رجالاً- فقوم اجتهدوا، فأجتهد كما اجتهدوا»

فى سورابايا، حيث حضر فيها الأجيال الأوائل، قرّروا بإرسال الشيخ الحاج محمّد بصرى شنسورى (جومبانج) و الشيخ الحاج أدنان (قدوس) إلى السعوديّة العربيّة. لكن،

أم لا قولان في ذلك. وهو مذهب جماعة من المعتزلة كأبي هاشم وأبي عبداللّه‏ البصري وأبو يعلى من الحنابلة، باعتبار أن عمل المجمعين يدل على صدق الخبر، وإلاّ

لايتعيّن معناه لا بوضع اللغة، ولا بعرف الاستعمال». وقريب منه تعريف أبي الحسين البصري، والمرتضى، وأبي يعلى، وأبي محمد الجوزي، وابن اللحام، والمرداوي، له. وقال

لايتعيّن معناه لا بوضع اللغة، ولا بعرف الاستعمال». وقريب منه تعريف أبي الحسين البصري، والمرتضى، وأبي يعلى، وأبي محمد الجوزي، وابن اللحام، والمرداوي، له. وقال

حرتين كانتا أو أمتين. وبه قال عمر بن الخطاب و عبد الرحمن ابن عوف ، و الحسن البصري، و أبو حنيفة. وقال مالك: إنه كالحر له نكاح أربع وبه قال الزهري وداود وأبو

مدّة ثار ابنه محمد فاستولى على المدينة ومكّة واليمن، وبعده خرج إبراهيم بالبصرة فغلب على الأهواز وفارس، إلّا أنّ المنصور تمكّن أخيراً منه، فقُتل محمد في

والمحقّق الحلّي، وصاحب المعالم، والبهائي، والأسنوي، وإمام الحرمين، وأبو الحسين البصري. والدليل عليه هو أنّ تخصيص العامّ بما يصحّ عود الضمير إليه يستلزم التجوّز؛

المبني على العقل، ولم يجوّزوا استصحاب الحكم المبني على الشرع. أوجب أبو الحسين البصري المعتزلي في مثال المتيمِّم إذا رأى الماء قبل صلاته الوضوءَ قبل دخوله في

والسرخسي، وجماعة من الشافعية، والمعتزلة وغيرهم كأبي هاشم، وأبي عبداللّه‏ البصري، والكرخي، و الفخر الرازي، وابن القيم، بل نسبه بعضهم إلى جمهور الأصوليين

هناك ضرورة من قبيل بيان رأي المذهب في هذه الآلية الأصولية. يرى أبو الحسن البصري المعتزلي: أنَّه رغم إطلاق الاستحسان على الشهوة والاستخلاء، لكن قد يطلق على

وعدمها؛ لأنّ الإطلاق عبارة عن عدم لحاظ قيد في مورد يمكن لحاظه فيه، فهما كالبصر والعمى، فكما لايصدق العمى على الجدار لعدم قابليته على الإبصار، كذلك لايصدق

1967 جمع الرجلان جهودهما في عمل مشترك معروف لأول مرة مع رجل ثالث اسمه حسن البصري، وذلك لتأسيس "إذاعة سوراكرتا للدعوة الإسلامية" بصولو. وبعد أربعة أعوام (1971)،

ويتابع: "وفي العراق تعرفت إلى شخصيات خدموا الدعاة أجلّ الخدمات في بغداد والبصرة وأشهرهم السيد عبد العزيز العلي المطوع، وعبد الله الذكير، وعبد الفتاح إياس

تعلّق، فالاستثناء راجع إلى الكلّ. وهو رأي القاضي عبد الجبار وأبي الحسين البصري وجماعة من المعتزلة. كما فصَّل العلاّمة الحلّي، وذهب إلى اعتماد القرينة على

مِنْكُمْ». و«من أجل» أو «لأجل»، كما في قوله: «إنّما جعل الاستئذان من أجل البصر». كما لغير القاطع أو الظاهر ألفاظ، مثل الموارد التالية: «اللام» في قوله تعالى: