نتائج البحث

العظيم، وقام فيها المقام المحمود، حتى استقر الدين وضرب بجرانه الأرض. قال ابن أبي الحديد: ومقاماته في الحروب مشهورة تضرب بها الأمثال إلى يوم القيامة، فهو الشجاع

ورد في شرح نهج البلاغة ل ابن أبي الحديد ما نصّه: «روى‏ عثمان بن مطرِّف: أنّ رجلاً سأل أنس بن مالك في آخر عمره عن علي بن أبي طالب، فقال: إنّي آليتُ أن

عامر بن واثلة الليثي، عبد خير الهَمْداني، ابن أبي ليلى‏. وقد وردت رواياته في الصحاح الستة. نقل ابن أبي الحديد حديث الكساء عن زيد بن أرقم أنّه قال: كنّا

ثلاث وعشرين وقيل بعد ذلك. روى عن: أبيه، وأُمّه أسماء بنت أبي بكر، و علي بن أبي طالب (عليه السّلام). قال ابن أبي حاتم عن أبيه: عروة عن علي مرسل، وعن الإمام

والاختلاف. قال ابن أبي الحديد: إنّ القول بتفضيل علي - عليه السّلام قول قديم، قد قال به كثير من الصحابة و التابعين. وعدّ من الصحابة أُبيّ بن كعب. روى أبو

الذي تعبد؟ فأطرق ابن عباس إعظاماً لقوله، وكان الحسين بن علي جالساً ناحية، فقال: إليّ يا ابن الأزرق، قال: لست إياك أسأل. قال ابن عباس: يا ابن الأزرق إنّه من

عليه السلام. وروى‏ أيضاً عن جماعة كثيرة، منهم: أُبيّ، أنس، جابر، عثمان، ابن عباس، عمر ابن الخطاب، عبد الله ابن عمر، أبوذرّ، المقداد بن الأسود، البراء بن عازب،

وكان يصوم في الحر الشديد. ذكر أنّه من أصحاب علي (عليه السّلام) وعدّه ابن أبي الحديد في شرحه من المنحرفين عنه (عليه السّلام). عن سلمة بن كهيل، قال: دخلت

الشيعة، إلّا أنّ الذهبي وابن حجر ذكراه بشكل مجمل ، واعتبره ابن حزم محدّثاً ضعيفاً . فيما عدّه ابن أبي الحديد من فقهاء الشيعة ، واعتبره ابن النديم أكبر رجال الشيعة

الافكار. قال ابن حجر: روى عن: عمر بن الخطاب و الإمام علی و خالد بن الوليد و أبي بن كعب و أم ذر. وثقه العجلي، وذكره ابن حبان في «الثقات». وعنه: ابنه إبراهيم

فادفعوا في صدر عمرو بن العاص بعبد اللّه ابن عباس، و خذوا مَهلَ الايام، و حوطوا قواصيَ الإسلام» قال ابن أبي الحديد: و ما طلبه اليمانيون من أصحاب علي- عليه

وانتقل من اليمن زمن أبي بكر. حدث عن: عمر، و الإمام علی (عليه السّلام) و عبدالله بن مسعود، و عبد الرحمان بن أبي بكر. حدّث عنه: قيس بن أبي حازم، و إبراهيم النخعي،

نظرية ابن أبي الحديد التقريبية هي إحدى الحلول التي اقترحها ابن أبي الحديد المدائني المعتزلي المتوفّىٰ سنة 656 ه‍ للتقريب. يقول ابن أبي الحديد: بأنّ علينا

نقل المحدّثون و المؤرخون كثيراً منه، وقد روى ابن أبي الحديد في آخر الخطبة الشقشقية من شرح نهج البلاغة عن ابن الخشاب (المتوفى 568 ه) قوله: و اللّه لقد وقفت

اللَّه! أما شهدها علي! أما شهدها عمّار؟! ولعّل سبب ذلك هو ما ذكره ابن أبي الحديد في ردّ قول أبي حيان التوحيدي، المبني على‏ أنّ خزيمة بن ثابت هو غير خزيمة بن

رؤَساء الشيعة، وثقاتهم، وعبّادهم. وثّقه: ابن معين، والعجلي، وابن عمار، و ابن حجر، وذكره ابن حبان في «الثقات». وقال ابن سعد: وكان شريفاً مطاعاً في قومه. وكان

ممّا نقله ابن أبي الحديد عن شيخه أبي جعفر الاسكافي: أنّه من عرفاء الشيعة وعلمائهم، والمعروفين منهم بالتمسّك بدين الحقّ، كعمّار وأبي أيّوب وابن التيّهان

فألقى‏ علي عليه السلام عليه خطبته المشهورة حول صفات المتّقين.، إلّا أنّ ابن أبي الحديد ردّ هذه الدعوى‏ في شرحه، واعتبر همّام المذكور هنا هو همّام بن شُرَيْح

4.نظرية الشيخ علي يحيى معمّر. 5.نظرية الشيخ محمّد أبي الوفا الغنيمي التفتازاني. 6.نظرية ابن أبي الحديد المعتزلي. ولكلّ واحدة من هذه النظريات أصول ورؤى،

لما بويع عليّ بن أبي طالب على منبر رسول اللّه- صلّى اللّه عليه و آله و سلّم- قال خزيمة بن ثابت و هو واقف بين يدي المنبر: قال ابن أبي الحديد: عجباً لقوم تأخذهم

القبول بالمذاهب جميعاً وتخيير المسلمين في الأخذ بأيّ منها. 6 - نظرية ابن أبي الحديد المعتزلي الداعية إلىٰ الالتفاف حول الإمام علي عليه السلام والاقتداء

بعد وفاة أبي بكر، وكان يقدم حاجاً ويسأل عثمان الاذن في مجاورة قبر رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، فيأذن له في ذلك. قال ابن أبي الحديد: والذي

له في الإنذار والتبليغ». (مقاتل الطالبيّين: 15، وانظر: شرح ابن أبي الحديد 1: 15). أضاف ابن سعد إلى‏ أخواته: «ريطة» (الطبقات الكبرى‏ 8: 51). أنظر: عمدة

وقعة الجمل، وله فيها شعر، منه ( وهو من شعر صدر الإسلام الذي استشهد به ابن أبي الحديد في كون علي (عليه السّلام) وصيّ رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم):

أن قطعت يمينه التي كان فيها الخطام، فأخذه بشماله، وقُتل بعد ذلك. وقال ابن أبي الحديد: وقُتل كعب بن سور قاضي البصرة، جاء سهم غَرْب فقتله وخِطام الجمل في يده،

قاموس الرجال 2- 362. قال ابن أبي الحديد: و كان فارساً، شجاعاً، فقيهاً. كتاب صفين. ط المدني بمصر: ص 463، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 8- 98، و فيهما أنّ

التهذيب 1- 127، تنقيح المقال 1- 210 برقم 1714، أعيان الشيعة 4- 71. و ذكر ابن أبي الحديد أنّ جريراً قام في أهل همدان خطيباً بعد ورود كتاب عليّ- عليه السّلام-

الأنصاري، السائب بن أبي السائب، سعد بن أبي وقّاص، سعيد بن جُبَيْر، طاوس، ابن عباس، ابن عمر، عبدالله بن عمرو بن العاص، ابن أبي ليلى، عطاء بن أبي رباح،أبو سعيد

الاعتدال 4: 253. تقريب التهذيب 1: 6 (المقدّمة). فهرست ابن النديم: 106، الأنساب 5: 396. فهرست ابن النديم: 106. لسان الميزان 6: 157، الجرح والتعديل 8: 468،

قال العلّامة الاميني في غديره: 1- 192: هذا نص ابن قتيبة في الكتاب، و هو الذي اعتمد عليه ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: 4- 388 .. لكن اليد الامينة

الأدباء 1: 233. وقد طُبع كتاب الغارات في جزئين سنة 1395 ه، وكان قد نقل ابن أبي الحديد و المجلسي أكثر هذا الكتاب في كتابيهما شرح النهج والبحار. الطوسي، الفهرست:

البخاري و سنن الترمذي و سنن ابن ماجة و سنن أبي داود والكافي و شرح ابن أبي الحديد . ومن جملة الأحاديث المروية عنه، وقد شهد ابن عدي أيضاً بصحّة بعضها: - أنّ

الاثير: 2- 325 حديث السقيفة و خلافة أبي بكر، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 6- 3. وأمير الشام يومئذ: يزيد بن أبي سفيان، و هو أخو معاوية. توفّي يزيد بالطاعون

نصر بن مزاحم في كتاب وقعة صفين ص 356، و كذلك أورده ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: 9- 35. و الابيات كما في النهج هي: جزى اللّه خيراً عصبة أسلمية ؛ صباحَ

جماعة، منهم: عمر، ابن مسعود، عُروة البارقي، عبد الرحمان ابن أبي بكر. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبو وائل شقيق بن سَلَمة، الشعبي، قيس بن زيد، ابن سيرين، إبراهيم

الزهراء عليهما السلام 9 هـ. إرسال الإمام علي (ع) مكان أبي بكر لتبليغ سورة البراءة 586 هـ. ولادة ابن أبي الحديد شاعر، وأديب وشارح نهج البلاغة 1418 هـ. وفاة السيد

لقتلت الجنّ كلّ يوم أُلوفاً من الناس، فِلمَ اختصّ هذا بسعد؟!». وقال ابن أبي الحديد: «أمّا أنا فلا اعتقد أنّ الجنّ قتلت سعداً، ولا أنّ هذا شعر الجنّ، ولا

«من هذا يا أُم حبيبة؟» قالت: هذا ابن عمك وابن اختي، هذا ابن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، و ابن هند بنت أبي سفيان بن حرب، قال: فتفل رسول الله

وسلَّم). وبادر إلى بيعة أبي بكر، فكان لَابي بكر بمنزلة الوزير، ثم ولي الخلافة بعد أبي بكر بعهد منه وذلك في سنة ثلاث عشرة. ابن نفيل بن عبد العزى القرشي

الله، فأخذناها بحقّنا . وأورد ابن أبي الحديد الحوار الذي دار بين ابن عباس وابن الزبير من دون أن ينقل أصل الحادثة . وأمّا ابن أعثم الكوفي فقد ذكر هذه الحادثة

التهذيب 12: 263، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 4: 67 - 69. أنظر: الغارات 2: 656 - 659، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 4: 67 - 69، بحار الأنوار 34: 325،

الحسين بن علي ابن أبي طالب عن قوله عزوجل: «يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ» فقال: حدّثنيه أبي عن جدّه عن علي بن أبي طالب قال:

على المنابر. ابن مروان بن الحكم القرشي، الأُموي، أبو حفص المدني ثم الدمشقي. ولد سنة إحدى وقيل: ثلاث وستين. حدّث عن: عبد اللَّه بن جعفر بن أبي طالب، و سهل

عليه فيؤذيني. وكان بين ابن عباس وبين ابن الزبير منافرات شديدة، رواها المؤرخون في كتبهم. ولما دعا ابن الزبير لنفسه بالخلافة، أبى ابن عباس أن يبايعه، فأخرجه

أيضاً عن جماعة، منهم: ابن عباس، أبو مسعود الأنصاري، ابن الزُبَير، أبو سعيد الخُدْري، أبو هريرة، ابن عمر، أبو موسى‏، وأكثر رواياته عن ابن عباس. وروى‏ عنه جماعة

خذ بقوله يعني ابن عمر وإنْ خالف علياً وابن عباس! ! وكان ابن عمر ممّن امتنع عن بيعة أمير المؤمنين علي (عليه السّلام)، وكان رأيه كما يقول ابن حجر انّه لا يبايع

علي بن ابراهيم القمي 2: 450. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2: 29 - 30. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 4: 98. المصدر السابق 14: 19. أنظر: المصدر نفسه 1:

حبيب بن أبي ثابت: وهو أحد الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة. قال ابن عيّاش: «رأيت حبيب بن أبي ثابت ساجداً، فلو رأيته قلت: ميّت» يعني: من طول السجود

والحسن وعبد اللَّه وعمر وعون، وابن أُخته عبد اللَّه ابن محمد بن عقيل، و المنهال بن عمرو، و عطاء بن أبي رباح، وطائفة. شهد مع أبيه مشاهده، وكان يحمل رايته يوم

أبو جعفر المنصور ضد آل علي بن أبي طالب فقال: ( أتى بهم أبو جعفر فنظر إلى محمد بن إبراهيم بن الحسن بن الحسين بن علي ابن أبي طالب فقال: أنت الديباج الأصفر