نتائج البحث

الدهني، و السفيانان، و الحسن بن صالح بن حي، و عبد العزيز الدراوردي، و يحيى القطان، و مسلم الزَّنجي، و شعبة بن الحجاج، و حفص بن غياث. ولم يكن نشاط الامام

من أئمّة الدين، واغتفر له غير مسألة اجتهد فيها، وفيه تشيّع يسير". قال يحيى القطّان: "مات في أوّل سنة إحدى وستّين ومئة للهجرة". وقيل: الصحيح موته في شعبان

عنه: عمرو بن دينار، والزهري، وأبو الزناد، وطائفة، وله أحاديث قليلة. عدّه يحيى القطان من فقهاء المدينة العشرة، وقال مالك أنّ عبد اللَّه بن أبي بكر حدّثه ان

أخبار الناس، و يقال إنَّه لما عمَّر و كبر، ساء حفظه، و كثر غلطه، فكان يحيى القطان و ابن المديني يسيئان الرأي فيه لذلك. روى عبد الرحمن بن حجّاج قال: اشتريتُ

ولا سجد إلّا قلت: نسي". وقال عمر بن هارون: "كان شعبة يصوم الدهر". وقال يحيى القطّان: "كان شعبة رقيقاً يعطي السائل ما أمكنه". وقال الحاكم النيسابوري في ترجمة

عنه: الزهري، و سفيان الثوري، و الليث بن سعد، و مالك بن أنس، وشعبة، و يحيى القطان، وآخرون. وعُدّ من أصحاب الإمام جعفر الصادق (عليه السّلام). ولي القضاء

وغيرهم. حدّث عنه: سفيان الثوري، وزائدة، وابن المبارك، و حفص بن غياث، ويحيى القطَّان، وابن نُمير، ويعلى بن عُبيد، وآخرون. وكان محدّثاً حافظاً فقيهاً، عُدّ

اللَّه عليه وآله وسلَّم) تغيّر لونه. روى أبو نعيم الإصفهاني بسنده عن يحيى بن سعيد القطان، قال: خرج سليمان التيميّ إلى مكة فكان يصلَّي الصبح بوضوء عشاء الآخرة،

«كان صدوقاً» . فيما ضعّفه أكثرهم وتركوا حديثه؛ كالنسائي وابن المبارك و يحيى بن القطان و عبدالرحمان ابن مهدي وابن معين ؛ لأنّه دفن كتبه - كما مرّ - فلمّا حدّث

والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة، وأظنّك صاحب بدعة، وأمر به فأُخرج . وعن يحيى ‏بن بُكَير قال: قلت لمالك: إنّي سمعت الليث يقول: إن رأيت صاحب كلام يمشي على‏

يحيى بن سعيد بن فروخ هو مولى‏ بني تميم من أهل البصرة ، وذكروا أنّ القطّان نسبة إلى‏ بيع القطن حيث اشتهر بها . وقال ابن حبّان: «كان من سادات أهل زمانه حفظاً

الرواية، وعدم دقّته في أسانيدها، أدّى بالبعض؛ كأبي الحسن بن القطّان و مالك بن أنس و يحيى بن سعيد القطّان إلى أن لايرضوه، وأن يتّهموه بالاختلاط والتدليس، قال ابن

الحجّاج، يحيى بن زُرارة، يحيى بن سعيد القطّان. وروى عنه جماعة، منهم: البخاري، إبراهيم بن إسحاق، إبراهيم بن يعقوب الجَوْزَجاني، أحمد، أحمد بن سنان القطّان، أحمد

تراخيص البناء في المنطقة (ج)، کسيطرتها علی القضايا الأخری، فإن هذا لم يحدث قط. عزلة غزّة: وفقاً لمعاهدة أوسلو، فإن غزة والضفة الغربية لديهما كيان واحد.

يحيى بن سعيد بن قيس ذكر الذهبي أنّ مولده قبل السبعين، في زمن ابن الزبير ، وينسب إلى‏ مالك بن النجّار ، ويقال: إنّ أُمّه أُمّ ولد . وكان أبوه سعيد وجدّه

اليماني، إبراهيم بن أبي بكرة الشامي، إبراهيم بن عبد الحميد بن ذي حماية، عمران القطّان، فُضيل بن عِياض، أبو حنيفة النعمان بن ثابت، يزيد بنهارون. نقل أبان عن عبداللَّه

كَيْسان، عبد الله بن المُبارك، عبدالعزيز بن مسلم، محمد بن عمر الواقدي، يحيى بن سعيد القطّان، ليث بن سعد، مالك. وروى له بعض أصحاب الصحاح، واستشهد به بعضهم ، كما

مسهر: «ما رُئي الأوزاعي باكياً قطّ، ولا ضاحكاً حتّى‏ تبدو نواجذه، وإنّما كان يبتسم أحياناً». وقال أيضاً: «كان الأوزاعي يُحيي الليل صلاةً وقرآناً». وقال الوليد

عثمانياً، وكانا في مسجد واحد، وماحدث بينهما مخاصمة ومناظرة في عثمان وعلي قطّ. ولقد كان ابن أبي ليلى علوي الرأي، إلَّا أنّه كان يبتعد عن الخصومات المذهبية،

جماعة، منهم: مالك بن مِغْول، محمد بن إسحاق بن يسار، هاشم بن هاشم بن عتبة، يحيى بن سعيد الأنصاري، حميد الطويل، بهز بن حكيم، يزيد بن كيسان. وروى عنه جماعة،

وكذلك في تفسير القمي والكافي والتهذيب والخصال من كتب الشيعة . واعتبره يحيى بن سعيد القطّان كثير الحديث . روى مجاهد عن علي عليه السلام أنّه قال: «إنّ في كتاب

عند هؤلاء وأمثالهم، حتّى روي عن عبيد اللّٰه النوازيري، قال: «سمعت يحيى بن سعيد القطّان يقول: ما رأيت الكذب في أحد أكثر منه في من ينسب إلى الخير والزهد»

الواحد بن زياد قد وقع في اسناد هذه الرواية، وعبد الواحد هذا له مناكير، وضعّفه يحيى في رواية عن يزيد عن سلمة أنّه كان يسخن له الماء فيتوضأ. وأنّه أكل حيْساً

الخلاف: 3 / 99 مسألة 161. الغنية 210. صاحب الشافعي، أبو إبراهيم، إسماعيل بن يحيى بن إسماعيل، كان من أهل مصر وهو إمام الشافعيين، توفي ( 264 ) بمصر ودفن بالقرب

يحيى بن عبدالحميد بن عبدالرحمان بن ميمون ينتهي نسبه إلى‏ بني حِمَّان، وهي قبيلة من تميم العدنانية، حيث هاجر بنو حمَّان إلى‏ الكوفة وسكنوا فيها. ويُعدّ

علمت بها قط. قال عاصم بن أبي النجود المقرئ: وهذا من الاستنباطات البديعة الغريبة العجيبة، فللَّه دَرّه، ما أحسن ما استخرج وأدقّ ما استنبط. توفي يحيى سنة تسع

و قد ضعّف حبّة جماعة منهم: الدارقطني، و الجوزجاني، و الساجي و غيرهم. و عن يحيى بن معين: قد رأى الشعبي رُشَيْد الهَجري و حبّة العرني، و الأَصبغ بن نباتة

والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت شاهد بأنّي لم أقل ذلك قطّ، ولا سمعت أحداً من آبائي‏ عليهم السلام قاله قطّ، وأنت العالم بما لنا من المظالم عند هذه الأُمة، وإنّ

والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت شاهد بأنّي لم أقل ذلك قطّ، ولا سمعت أحداً من آبائي عليهم السلام قاله قطّ، وأنت العالم بما لنا من المظالم عند هذه الأُمة، وإنّ

مسهر: «ما رُئي الأوزاعي باكياً قطّ، ولا ضاحكاً حتّى‏ تبدو نواجذه، وإنّما كان يبتسم أحياناً». وقال أيضاً: «كان الأوزاعي يُحيي الليل صلاةً وقرآناً». وقال الوليد

وغناء وعبادة مشايخهم". مؤسس هذه الطريقة أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن يحيى، المعروف بأحمد الرفاعي، ولد في قرية "أم عبيدة" من قرى مدينة "واسط" بالعراق