نتائج البحث

الرجل يرى‏ جعفراً فيقول: السلام عليك يا رسول اللَّه، يظنّه إيّاه. واتّفق المحدّثون وكبار العلماء من الشيعة و أهل السنة على‏ جلالة ووثاقة هذا الصحابي الكبير،

وكانت له صحبة. وقال الشعبي: كان ابن عمر جيد الحديث ولم يكن جيد الفقه. وروى المحدّثون موارد عديدة من أوهام وأغلاط ابن عمر في الحديث، حتى أنّ عائشة استدركت عليه

التتابع، حيث تتبع الكلمة المرادفة اُختها في حملها معناها وحلولها محلّها. ذكر المحدّثون من علماء اللغات: إنَّ هناك شروطاً معيّنةً لابدّ من تحقّقها حتّى يمكن أن

1231 ه‍، وكشف اللثام للفاضل الهندي المتوفّى سنة 1137 ه‍، والحدائق الناضرة للمحدّث البحراني المتوفّى سنة 1186 ه‍، بالإضافة إلى عدّة مجاميع فقهية كبيرة أُلّفت

الثوري سنة سبع وتسعين اتّفاقاً. طلب الثوري العلم وهو حدث باعتناء والده المحدّث سعيد بن مسروق الثوري، وكان والده من أصحاب الشعبي وخيثمة بن عبد الرحمان ومن

محمد بن مسلم المكي: كان حافظاً محدثاً، واختلف المحدّثون في توثيقه ويقال: كان مدلّساً. ابن تَدرُس، أبو الزبير القرشي الأسدي بالولاء، المكَّي. حدّث عن: جابر

المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وموقف محدّثي أهل السنة منه واضح ومعلوم ۀدنّه من الصحابة. وأمّا المحدّثون والرجاليّون الشيعة فقد اعتبروه من صحابة النبي

عليه‏السلام، ومن المصنّفات التي احتوت أحاديثه هو كتاب «الفقه الرضوي» الذي أخذ المحدّثون منه كثيرا عند تدوينهم للحديث وتبويبه حسب الأبواب الفقهية. رابعا: قيام الإمام

أبو إسحاق السبيعي: شيخ الكوفة وعالمها ومحدّثها، ورأى علياً (عليه السّلام) يخطب في منبر الكوفة. عُدّ من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)، وعدّه ابن قتيبة

الزهري: كان من كبار الفقهاء والحفّاظ والمحدثين، وهو الذي حَفِظ علمَ الفقهاء السبعة، وأنّه كان يحفظ ألفين ومائتي حديث نصفها مسند، ونُقِل أنّ محمد بن نوح

أهل السنة و الشيعة، وعرّفوه بشيخ الإسلام، وعلّامة الإسلام، وشيخ المقرئين والمحدّثين، ويعدّونه من حفّاظ الحديث الستّة. كما وحُظِيَ بتوثيق جمعٍ كثيرٍ من علماء

الرضي (المتوفي 406 ه) هو السابق إلى جمع كلامه- عليه السّلام-، فقد نقل المحدّثون و المؤرخون كثيراً منه، وقد روى ابن أبي الحديد في آخر الخطبة الشقشقية من

النبي. فكلّ من رأى الرسول(ص) فهو صحابي، وهذا القول نسبهُ العراقي إلى مشهور المحدثين ونسبه ابن كثير إلى جمهور العلماء خلفاً وسلفاً وكذلك يؤمن به بعض الأصوليين

بسطام شعبة بن الحجّاج بن الورد الأزدي العَتَكي مولاهم الواسطي: من أشهر المحدّثين، وأحد أئمّة الجرح والتعديل. واسطي الأصل، عالم أهل البصرة وشيخها. قال أبو

محلّ الولادة قرطبة تاريخ الوفاة 456ه /1065م محلّ الوفاة الأندلس المهنة فقيه ومحدّث وأديب ومتكلّم الأساتذة يحيى بن مسعود بن وجه الجنّة، وأحمد بن محمّد بن الجسور،

أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً».، وروى المؤرّخون والمفسرون والمحدّثون حادثة ( المباهلة ) وهي: أنّ وفداً من نصارى نجران جاء ليحاجج رسول اللَّه

وأحسن الهدي هدي محمّد (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وشرّ الأُمور محدثاتها وكل محدَث بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. فكتب الوليد في حقه إلى عثمان،

تدلّ علی معنی واحد هو الحيوان المفترس. وله شرائط نذکرها فيما يلي: ذكر المحدّثون من علماء اللغات: إنَّ هناك شروطاً معيّنةً لابدّ من تحقّقها حتّى يمكن أن

الطيالسي: كان فارسياً وسكن البصرة، من كبار المحدثين وكان كثير الحفظ حتّى‏ قال عمرو بن علي الفلّاس: «ما رأيتُ في المحدّثين أحفظ من أبي داود الطيالسي». وهو أحد

العادل. ومعنى الثقة في اصطلاح المحدثين يختلف عن معناه اللغوي والأصولي والفقهي، فإنّ هذه اللفظة (ثقة) لم تستعمل في كتب المحدثين إلاّ بمعنى العدل، بل الأغلب

سعد: «كان ثقةً مأموناً ثبتاً، إلّا أنّه كان يدلّس». ويكاد يتّفق الرجاليون والمحدّثون من أهل السنة على‏ إتقانه ووثاقته. ومن بين علماء الشيعة فقد ذكر الشيخ الطوسي

حماد بن سلمة: من المحدّثين والفقهاء في البصرة، وذُكر حمّاد في طبقة فقهاء الحنفية وكما كان منشغلاً برواية الحديث، كذلك كان يفتي في المسائل الفقهية. وهو

بيت المال ببغداد في زمان هارون الرشيد، وكان على‏ دار الضرب بالريّ. أورده المحدّثون الشيعة في أسانيد رواياتهم، إلّا أنّهم لم يتعرّضوا له بجرحٍ ولا تعديل، وكذلك

«ياسلمان مُت» وكان يعمل الخوص، واذا أصاب الشي‏ء اشترى‏ به لحماً، ثم دعا المحدّثين فأكلوه معه. وكان عطاؤه خمسة آلاف، وكان على‏ ثلاثين ألفاً من الناس يخطب

إلى‏ بلاده. 2. بُكير بن أعين: فقيه ومحدّث، من الأصحاب الثقات للإمامين الباقرَيْن عليهما السلام. 3. زُرارة بن أعين: محدّث وفقيه ومتكلّم وأديب، من أصحاب الباقرَيْن

أبي حنيفة و أصحاب الشافعي، والاصطلاح يشمل المحدّثين وغيرهم، فبالنسبة إلى أصحاب أئمَّة أهل البيت كانوا محدّثين لرواياتهم، بينما أصحاب الشافعي كانوا تلامذة

الشفوي مهما كان مصدره لا خصوص الكتاب والسنّة. وهو استعمال ورد عن المتأخّرين والمحدثين من الاُصوليين وغيرهم. ويبدو أنّه غير معهود عن القدماء. الرابع: ما يقابل

- عليه السّلام خطب ووصايا وأدعية وحكم واحتجاجات ورسائل رواها المؤرخون والمحدثون وأرباب المقاتل في كتبهم. وله روايات في الفقه، وفي التفسير. وكان موصوفاً

الحسين (عليه السلام). وهو والد المحدّث مخرمة بن بكير. أبو عبد اللَّه، ويقال: أبو يوسف، القرشي، المدني، ثم المصري، وهو والد المحدّث مخرمة بن بكير وأخو يعقوب وعمر

العلماء والصلحاء، ومن ثَمّ يقال للمشتغل بالتواريخ: أخباري، وللمشتغل بالسنّة المحدّث ، تمييزا له عن الحديث الذي يطلق على ما ورد عن المعصوم. 5 ـ كلام يحكي قول

الحلي وابن داود والمجلسي والمامقاني وآية اللَّه المحقّق الخوئي. إلّا أنّ المحدّث النوري قال: «وردت فيه ذموم كثيرة، إلّا أنّ الظاهر وثاقته في‏النقل؛ لرواية

جمهور الإحسائي قد طعن فيه وفي كتابه من ليس دأبه الخدشة في سند الرواية، كالمحدث البحراني في الحدائق . ودعوى انجبار هذه المرفوعة بعمل المشهور ممنوعة؛ لعدم

عليه‏السلام، ومن المصنّفات التي احتوت أحاديثه هو كتاب «الفقه الرضوي» الذي أخذ المحدّثون منه كثيرا عند تدوينهم للحديث وتبويبه حسب الأبواب الفقهية. رابعا: قيام الإمام

العامة عند أهل السنّة في عدالة الصحابة ، أدّت إلى‏ أن يتصدّى‏ الرجاليّون والمحدّثون منذ القرن الثالث ولحدّ الآن للدفاع عن أبي هريرة، ومواجهة هذه الاتّهامات

يخضّب بالسواد، وكان ذكياً حافظاً . وعن شُعبة قال: «محمد بن إسحاق أمير المحدّثين، فقيل له: لمَ؟ قال: لحفظه» . وكانت له ميول إلى علي‏ عليه السلام وولده،

و صفوان بن يحيى البجلي، و معاوية بن عمار الدهني، و آخرون. وكان من ثقات المحدّثين، وأعلام الفقهاء الذين يؤخذ عنهم الحلال و الحرام و الفتيا و الاحكام. له

في ذاته مشروع والنهي إنّما تعلّق بوصف المعصية به. ولذلك صحح الأحناف طواف المحدث وأجازوا الترخّص للعاصي بسفره وأوقعوا الطلاق في الحيض إعمالاً لدليل الأمر

(عليه السّلام) رسالة مدحه فيها و أثنى عليه. واسم أبي البلاد: يحيى بن سُليم المحدّث المقرئ المعمَّر أبو يحيى، و قيل: أبو إسماعيل الكوفي، مولى بني عبد اللّه

«وَلْيَـطَّـوَّفـُوا بِالْبَيْتِ العَـتِـيقِ». فإنّ الأمر الوارد فيه يتناول طواف المحدث، وهو صحيح عند الحنفية وهو مكروه . . الصحاح 6: 2247، مادّة: «كره»، المعجم

أصحاب الرأي والقياس . وينبغي الإشارة هنا إلى‏ نقطة مهمّة هنا، وهي أنّ المحدّثين الشيعة الكبار في العراق كانوا يتأثّرون في تلك الفترة بثقافة القياس في مجال

الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه و آله وسلم)، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ». عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ابن عوف مرسلا:

60، جامع الرواة 1- 29، وسائل الشيعة 20- 121 برقم 31، الوجيزة 143، هداية المحدثين 11، بهجة الآمال 1- 551، تنقيح المقال 1- 27 برقم 160، الذريعة 6- 305 برقم

عليه وآله وسلَّم)، وهاجر إلى البصرة على عهد عمر بن الخطاب. وكان أحد سادات المحدّثين والفقهاء والشعراء والدهاة والنحاة، وكان من وجوه الشيعة، ومن أكملهم عقلًا

دين، وكان على جانب كبير من التقشّف والزّهد. قال ابن أبي الحديد: وقد روى المحدثون حديثاً يدل على فضيلة عظيمة للَاشتر رحمه اللَّه وهي شهادة قاطعة من النبي

عسقلان من مدن فلسطين على ساحل البحر المتوسط فسكنها. قال عنه الذهبي: «الإمام المحدّث الحجّة». وقال الخطيب البغدادي: «قدم بغداد في أيام المهدي وحدّث بها» . سكت

الداركي ، درس بنيسابور ثم رحل إلى بغداد وانتهت إليه رئاسة العلم بها ، وكان أبوه محدث أصفهان في وقته ، توفي هو ببغداد يوم الجمعة لثلاث عشر ليلة خلت من شوال سنة

الفضل بن الحسن الطبرسي مفسر، ومحدث، وفقيه، ومتكلم، وعالم رياضيات وصاحب تفسير مجمع البيان 689 هـ. وفاة يحيى بن سعيد الحلي فقيه ومحدث ومؤلف الجامع للشرائع 1246

وعلى كبار المنتسبين إليه، واستأذنه في القراءة على الشيخ بدر الدين الحسني محدّث الشام وكبير علمائها لزمنه، فأذن له فأقرأه مهمّات الكتب وأجازه، كما أجازه

مجمع الرجال 1- 33، جامع الرواة 1- 30، وسائل الشيعة 20- 118 برقم 13، هداية المحدثين 9، بهجة الآمال 1- 514 و 515، تنقيح المقال 1- 11 برقم 46، العندبيل 1- 5،

كتاب عاصم بن حُميد في ضمن أربعة عشر أصلاً من الأصول الأربعمائة في مكتبة المحدّث الجزائري برواية التلعكبري، وطريقه: مساور وسلمة». وثّقه وصدّقه جماعة من رجاليّي