نتائج البحث

الزناة من يجب عليه الرجم فقط، وهو كل محصن ليس بشيخ ولا شيخة، بلا خلاف إلا من الخوارج، فإنهم أوجبوا الجلد، ونفوا أن يجب الرجم في موضع من المواضع، وقد انعقد الإجماع

الثعالبي في ثمار القلوب ص 232 كما نقله صاحب الغدير: 1- 217: ذو الثُديَّة شيخ الخوارج و كبيرهم الذي علّمهم الضلال، و كان النبي- صلّى اللّه عليه و آله و سلّم-

الشراة تعدُّ من ألقاب الخوارج أو اسم آخر لهذه الفرقة. الشراة في اللغة بمعنى البائعين ومفرده الشارء. ويعتبر الخوارج أن هذا الاسم اشتقَّ من الآية الكريمة:

بنواحي الكوفة، على‏ ميلين منها، نزل بها جماعة خالفوا علياًعليه السلام من الخوارج. (الأنساب 2: 207). كتاب الضعفاء والمجروحين 1: 267. ميزان الاعتدال 1: 450

فانّ الأباضية يتحرّجون من أن يُعدّوا من فرق الخوارج، وإن كانوا يتفقون معهم في بعض المبادىَ، ويعتقدون انّ الخوارج هم المتطرفون كالأزارقة والنجدات والصفرية

اليحيائيةفرقة من فرق «الخوارج» وهم أتباع يحيى بن احزم. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی،

الأخنسية فرقة من الفرق الضالة التي انبثقت عن الخوارج . هؤلاء هم أصحاب أخنس بن قيس ومن الثعالبة . إن أخنس بن قيس هو رئيس هذه الطائفة. لفظة أخنس لها معاني

الأطرافية فرقة من فرق العجاردة التي تعد من فرق الخوارج. وقائدهم شخص اسمه غالب بن شاذاك. كانت هذه الطائفة في البداية من أتباع مذهب حمزة بن آذرك الخارجي،

شَرَطته، وكان من أنصاره البارزين في حربه ضدّ الخوارج. وقد روى عنه عليه السلام قوله: «نقتل اليوم أربعة آلاف من الخوارج، أحدهم ذو الثُدية» . وقال العِجْلي: «العوّام

المكرمية هي فرقة من فرق الثعالية الذين كانوا ضمن الخوارج ومن أتباع أبومكرم. ونقل مقريزي اسمه بأبي مكرم والشهرستاني بمكرم بن عبد الله العجلي. وعدَّ أبو

وصَحَبَ عبدالله بن مسعود، ثمّ صحب الإمام علياً (عليه السّلام)، وشهد معه وقعة الخوارج بـ النهروان. وكان عبيدة من الذين يُقرئون ويفتون، وكان شريح القاضي إذا أشكل

واشترك في حرب النهروان ضدّ الخوارج . وبعد استشهاد علي عليه السلام عاد إلى المدينة والتقى عائشة، ودار بينهما حوار حول الخوارج وذي الثُديّة. وقال ابن عساكر:

كفئة الخوارج في الماضي الذين خرجوا في العراق على حكم الإمام علي عليه السلام واستباحوا قتل بقية المسلمين فيما عداهم. وقد يقال : إنّ تطرّف الخوارج اعتقادي

ورد المدائن في حياة حذيفة بن اليمان، وبعد ذلك مع علي بن أبي طالب لما حارب الخوارج بـ النهروان. سعد بن مالك بن سنان الأنصاري الخزرجي، أبو سعيد الخدري. شهد

و صفين و النهروان، وكانت معه راية أمان في وقعة النهروان فمن خرج من عسكر الخوارج إلى رايته كان آمناً. خالد بن زيد بن كُليب الخزرجي النجاري، أبو أيوب الأنصاري

رافع: كان كاتب أمير المؤمنين (عليه السّلام) ومن خواص أصحابه، وشهد معه وقعة الخوارج بـ النهروان. وهو أوّل من صنّف في المغازي والسير. له كتاب تسمية من شهد مع

والتي منها: إيضاح المعاني، تاريخ القواسم، أصدق المناهج في تمييز الإباضية من الخوارج، العقود المفصّلة في المسائل الموصلة، مطالع الأقمار في مقاصد الأقمار، إرشاد

الرواية المعروفة عن النبي ‏صلى الله عليه وآله حول قيام الخوارج بقيادة رجل جري‏ء وسفيه، واعتُبر الخوارج في هذا الحديث «مارقين»، ثم قال‏ صلى الله عليه وآله:

الرؤيا» . وورد علقمة المدائن في صحبة الإمام علي‏ عليه السلام، وشهد معه الخوارج بالنهروان أيضاً. كان علقمة من تلامذة ابن مسعود في الفقه والحديث والقراءة

الأعظم صلى الله عليه و آله بأنّهم: «حملوا بصائرهم على أسيافهم»، وكان آنذاك الخوارج، وقد وقع منهم أيضاً استخدام عشوائي وغير عقلائي للسيف مجرّداً عن أيّ فكرة