نتائج البحث

استراتيجية التقريب بين المذاهب الإسلامية تدعو المنظّمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، وبالتعاون مع مفكّري المذاهب الإسلامية وعلمائها وفقهائها، إلى إعداد

الرابطة الإسلامية في الدانمارك، وعضو مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا منذ نشأته وحتّى الآن، وعضو الأمانة العامّة للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية بطهران

مستشاراَ للاتحاد الإسلامي الفيدرالي، سابقاَ. مستشار مؤسسة MCCA للاستثمار والتنمية بأستراليا "حاليا" رئيس المؤسسة الأسترالية للثقافة الإسلامية بأستراليا"حاليا"

مجلّة الأحكام العدلية: تعتبر المجلّة أوّل تقنين مدني وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية في إطار بنود قانونية، وقد دوّنت على مذهب إمام الحنفية أبي حنيفة النعمان

اتّحاد موضوع الدليلين وإلاّ لم يمتنع اجتماعهما، كما أنّه لا تعارض بين الأصول العملية و الأدلّة الاجتهادية؛ لأنّ موضوع كلٍّ منهما شيء غير موضوع الآخر، فموضوع

الحظر والإباحة مختصّ بالانتفاع المتعلّق بالموضوع الخارجي ـ في غير ما يتوقّف عليه المعاش الضروري ـ وأمّا موضوع مسألة البراءة فهو مطلق الفعل الصادر من المكلّف

في ذلك الحين، حيث واجه أتباع المذاهب الإسلامية نقصاً في النصوص التي لا تفي بالمستجدات والتي تستدعي بيان رأي الإسلام فيها، فنشطت حركة لإبداع آليات تغطّي

المذاهب الإسلامية من ضرورات الواقع الإسلامي»مؤتمر دولي حول التقريب عقد بقاعة المركز الإسلامي في لندن بتاريخ 23 - 2007/6/24 م بدعوة من المركز الإسلامي في إنجلترا

آليات العمل العربي الإسلامي المشترك، ومراجعة النصوص القانونية التي يستند إليها، حتّى يكون المعادل الموضوعي للوحدة العربية وللوحدة الإسلامية في هذا العصر هو

الأدب الإسلامي. 2 - تاريخ الأدب الإسلامي: أ - سمات الأدب الإسلامي وملامحه. ب - آفاق الأدب الإسلامي وحدوده. ج - موقع الأدب العربي من الآداب الإسلامية. د -

أمارة، انسداد باب العلم، ظنّ، خبر) كما ناقشوا موضوع حجّيّة القطع واليقين، وذكر جلّ من تعرّض إلى هذا الموضوع من الأصوليين أنَّ حجيّة القطع ذاتية، منبعثة من

يلي: ذكر بعض الأصوليين أنّ موضوع الأولى هو الفعل في حدّ ذاته مع قطع النظر عن ورود حكم شرعي فيه، أو مع القطع بعدم وروده فيه. وموضوع الثانية هو الفعل المشكوك

بداية ظهور الإسلام وتعاليمه وانتشاره، نظر العلماء في علم الفقه. مع مرور الوقت، وسع الفقه الإسلامي تنانيره وتناول مجموعة متنوعة من الموضوعات في مجال الموضوعات

الشرعي عن موضوع التعبّد بـ الأمارات و الاُصول العملية. وهو عبارة عن: خروج الشيء عن موضوع أحد الدليلين حقيقة بعناية التعبّد بالآخر، كخروج الشبهة عن موضوع الاُصول

تحقيق الأُمّة الإسلامية الواحدة. ويعدّ المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية - والذي يضمّ بين صفوفه العشرات من علماء المذاهب الإسلامية من مختلف دول

المذاهب الإسلامية، استعرض فيه بروح موضوعية ولغة علمية رصينة مختلف المدارس الفقهية الإسلامية، وقوّم أدلّتها وحججها، والتمس في ذلك ثوابت التشريع الإسلامي في مقاييسه

الاتّصال بكلّ الجهات الإسلامية في العالم أجمع لبثّ بعض الأفكار التي أُؤمن بها، وهي وحدة الأُمّة الإسلامية وضرورة ارتكازها على الإسلام كنظام للحياة، وضرورة

القطع الموضوعي؛ لأنّ شأنها تنجيز التكاليف وتحديد الوظيفة العملية فقط شرعا أو عقلاً . وقد خالف البعض قيامها مقام القطع الموضوعي؛ باعتبار أنّ موضوع الحكم

التخيّلي لهذه الفكرة. شاعت بين أصحاب المذاهب الإسلامية منذ القدم لغة بعيدة عن الموضوعية والروح الإسلامية، وهي لغة الطعن، ولصق التهم، ونسبة الألقاب السيّئة

ذيها (على رأي بعض الأصوليين) فيندرج الموضوع تحت السنّة إذا دلّ دليل على حرمة ذيها دليل من السنّة. وقد يدخل الموضوع تحت العقل إذا دلّ على حرمة ذي المقدّمة