نتائج البحث

اعتباري وتنزيلي، وذلك بتنزيل الشيء منزلة الاُمور الخارجية، كتنزيل الأحكام الشرعية منزلة البعث والزجر الخارجيين، كما اتّضح المقصود منه خلال التعريف المتقدّم

} ؛ ، والأمر المطلق إذا توجه إلى مأمور تناول جميع أحواله ، والسور الأربع خارجة عن عموم الأمر بدليل وهو الإجماع. خلافا للشافعي فإنه قال : يحرم عليه القليل

المهذب في علم اُصول الفقه المقارن (النملة) 1: 393. . اُصول الفقه الإسلامي الشافعي: 254، واُنظر: المهذب في علم اُصول الفقه المقارن 1: 393. . اُنظر: العناوين

المرحوم الميرزا مهدي الاصفهاني المتوفى أواخر سنة (1365 هـ . ق)، كما حضر بحوث الخارج للميرزا مهدي الآشتياني صاحب التعليقة على شرح المنظومة والميرزا هاشم القزويني

ترجيحات اُخرى كثيرة خارجة عن الحصر» وكذا ورد عن النراقي. أمّا متأخّرو أصوليي الشيعة، فقسّمها بعض منهم إلى ثلاثة : سندية ومتنيّة وخارجية ، كما فعل هذا مثل

108، شرح مختصر الروضة 3: 237 ـ 239، الوافية: 238، الأصول العامّة للفقه المقارن: 301. . تشنيف المسامع 2: 99. . أنظر: الإبهاج في شرح المنهاج 3: 80 ـ 81،

من أموال المسلمين وذراريهم، ثم ظهر عليهم المسلمون، فأخذوا ذلك، فالذراري خارجون عن الغنيمة، وما عداهم من الأمتعة والرقيق وإن وجده صاحبه قبل القسمة أخذه

نجيب عن تعلقهم بقوله تعالى: { وفي أموالهم حق معلوم }. على أن سياق الآية خارجة مخرج المدح للمذكورين فيها بما فعلوه وإعطاؤهم قد يكون ندبا كما يكون واجبا

ومعاقد الفصول: 27. . اُصول الفقه المظفر 1 ـ 2: 184، الاُصول العامة للفقه المقارن: 303، واُنظر: هداية المسترشدين 2: 416. . تهذيب الأحكام 1: 92 كتاب الطهارة،

الاُصول العامّة للفقه المقارن: 59، اُصول الفقه الإسلامي مطلوب: 367، اُصول الفقه الإسلامي (الشافعي): 229. . الاُصول العامّة للفقه المقارن: 59، دروس في علم الاُصول

تقسيم العقبات التي تحول دون تشكيل الحضارة الإسلامية إلى عوامل داخلية وعوامل خارجية. وتشمل العوامل الداخلية طغيان الحكام، وجهل وجهل الجماهير المسلمة وتخلفها

منه، وإحرامه من الميقات أفضل. وميقات المجاور ميقات أهل بلده، فإن لم يكن فمن خارج الحرم وإن لم يقدر فمن المسجد الحرام ، وقال الشافعي يحرم من موضعه، وفي النافع:

انبساط الأمر على تمام الأجزاء وإن كانت تدريجية الوجود، بخلاف الشروط فإنّها خارجة عن المأمور به وإنّما الداخل التقيدات التي تحصل من إضافة المشروط إلى شرائطه

اُصول الفقه المقارن 4: 1664، الجامع لمسائل اُصول الفقه وتطبيقاتها على المذهب: 280. . الإحكام الآمدي 1 ـ 2: 516، المهذّب في علم اُصول الفقه المقارن 4: 1664،

"لقد قضيت طفولتي في عسرة شديدة خصوصًا أنَّها كانت مقارنة لأيَّام الحرب. وعلى الرغم من أنَّ مشهد كانت خارجة عن حدود الحرب، وكان كلُّ شيء فيها أكثر وفورًا وأقلَّ

الكم من داخل أو خارج. وقال جميع الفقهاء: عليه القطع ولم يعتبروا قميصا فوق قميص، إلا أن أبا حنيفة قال: إذا شده من داخل كمه وتركه من خارج فلا قطع عليه، وإن

تطرأ على المكلَّف وترفع عنه التكليف، وهي قد تكون طبيعية ولأسباب تكوينية خارجة عن اختيار الإنسان، كالجنون والنسيان، وقد تكون مكتسبة وللإنسان دور في إيجادها،

المحصول 3: 24. تعليقة على معالم الأصول القزويني 1: 61، الأصول العامة للفقه المقارن: 51 ـ 52. الإحكام الآمدي 3 ـ 4: 61، نهاية الوصول (العلاّمة الحلّي) 2: 514،

وإنّه كان من خواصّه عليه السلام، ولذا فمن الطبيعي أن تكون هجرته إلى‏ الكوفة مقارنة لهجرة أمير المؤمنين عليه السلام. وذكروا أنّه قدم الكوفة وسكن في محلّة كِنْدة،

الإسلامية والمادّية والديالكتيكية الماركسية. وكتاب اقتصادنا: وهو دراسة موضوعية مقارنة، تتناول بالنقد والبحث المذاهب الاقتصادية للماركسية والرأسمالية والإسلام،