الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القمة الطارئة لقادة الدول العربية والإسلامية 2023»
لا ملخص تعديل |
|||
| (٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
| سطر ٤٢: | سطر ٤٢: | ||
=== كلمة رئيس جمهورية سوريا === | === كلمة رئيس جمهورية سوريا === | ||
[[بشار الأسد]] قال: قضية [[فلسطين]] ليست محصورة في [[غزة]] فقط، غزة هي القضية الأساسية والجوهرية لفلسطين ودليل واضح على معاناة هذا الشعب. وأكد أن قضية غزة هي استمرار لـ75 عامًا من جرائم الصهاينة. أشار إلى اتفاقية [[أوسلو]] عام 1993، وقال إن الاتفاقية فشلت خلال 32 عامًا وزادت الاعتداءات الإسرائيلية وظلم وقمع الشعب الفلسطيني. | [[بشار الأسد]] قال: قضية [[فلسطين]] ليست محصورة في [[غزة]] فقط، غزة هي القضية الأساسية والجوهرية لفلسطين ودليل واضح على معاناة هذا الشعب. وأكد أن قضية غزة هي استمرار لـ75 عامًا من جرائم الصهاينة. أشار إلى اتفاقية [[أوسلو]] عام 1993، وقال إن الاتفاقية فشلت خلال 32 عامًا وزادت الاعتداءات الإسرائيلية وظلم وقمع الشعب الفلسطيني. | ||
<sub><sub></sub></sub><div class="wikiInfo">[[ملف:بشار در اجلاس سران.jpg|بديل=الخطوة الثانية للثورة|صورة مصغرة|الثورة الشعبية]]</div> | |||
<sub><sub></sub></sub><div class="wikiInfo">[[ملف:بشار در اجلاس سران. | |||
وأضاف: إذا لم تكن لدينا أدوات ضغط حقيقية، فإن أي خطوة أو كلام لا معنى له. الحديث عن حل الدولتين وغيره من التفاصيل، رغم أهميتها، ليست أولوية، ونعلم جميعًا أن هذه الأقوال لا تفيد. وانتقد تساهل بعض الدول العربية قائلاً: المزيد من التراخي العربي يعني مزيدًا من العنف والمذابح الصهيونية ضدنا. لا يمكن فصل الجرائم المستمرة عن طريقة تعامل الدول العربية والإسلامية مع الأحداث المتكررة في فلسطين بشكل متفرق. وأكد أن الحاجة الأساسية للفلسطينيين اليوم ليست المساعدات الإنسانية، بل الدعم للحماية من المجازر القادمة. وختم بالقول: المقاومة الفلسطينية الشجاعة فرضت واقعًا جديدًا في منطقتنا، وبالأدوات السياسية المتاحة يمكننا تغيير المعادلات. واليوم تستضيف الرياض عاصمة [[المملكة العربية السعودية]] اجتماعًا طارئًا مشتركًا لقادة الدول الإسلامية والعربية لمناقشة الوضع الحالي في غزة وفلسطين. | وأضاف: إذا لم تكن لدينا أدوات ضغط حقيقية، فإن أي خطوة أو كلام لا معنى له. الحديث عن حل الدولتين وغيره من التفاصيل، رغم أهميتها، ليست أولوية، ونعلم جميعًا أن هذه الأقوال لا تفيد. وانتقد تساهل بعض الدول العربية قائلاً: المزيد من التراخي العربي يعني مزيدًا من العنف والمذابح الصهيونية ضدنا. لا يمكن فصل الجرائم المستمرة عن طريقة تعامل الدول العربية والإسلامية مع الأحداث المتكررة في فلسطين بشكل متفرق. وأكد أن الحاجة الأساسية للفلسطينيين اليوم ليست المساعدات الإنسانية، بل الدعم للحماية من المجازر القادمة. وختم بالقول: المقاومة الفلسطينية الشجاعة فرضت واقعًا جديدًا في منطقتنا، وبالأدوات السياسية المتاحة يمكننا تغيير المعادلات. واليوم تستضيف الرياض عاصمة [[المملكة العربية السعودية]] اجتماعًا طارئًا مشتركًا لقادة الدول الإسلامية والعربية لمناقشة الوضع الحالي في غزة وفلسطين. | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٠٢، ٣٠ أغسطس ٢٠٢٥
القمة الطارئة لقادة الدول العربية والإسلامية 2023 عقدت في الرياض بتاريخ 11 نوفمبر 2023، لمناقشة الهجمات التي شنها الكيان الصهيوني على غزة. عُقد هذا الاجتماع بهدف وقف إطلاق النار ووقف الهجمات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة. إثر الهزائم العسكرية، يواصل الكيان الصهيوني ارتكاب جرائم مستمرة منذ عملية عاصفة الأقصى، منها قصف مستمر للمناطق السكنية، وقتل المدنيين والنساء والأطفال. كما لجأ إلى استخدام أسلحة محرمة، منها قنابل الفسفور الأبيض في قصف حرب غزة 2023. عُقد الاجتماع الطارئ المشترك لقادة الدول الإسلامية والجامعة العربية في الرياض للدفاع عن فلسطين وإدانة جرائم الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين، خاصة في غزة، وأصدروا بيانًا مشتركًا في الختام.[١]
الكلمات والمداخلات
كلمة رئيس جمهورية إيران
آية الله سيد إبراهيم رئيسي في القمة الطارئة لمنظمة التعاون الإسلامي بالرياض، بدأ بتحية القدس الشريف وغزة وأطفالها، وتحيات فلسطين ودماء الشهداء، وتحيات المقاومة الفلسطينية الشامخة ولبنان. قال: نريد اتخاذ قرار تاريخي وحاسم بشأن أحداث فلسطين، ويجب أن تلعب منظمة التعاون الإسلامي دورًا صحيحًا يعكس الوحدة والتماسك. نحن اليوم نيابة عن الأمة الإسلامية مجتمعون لمساعدة الشعب الفلسطيني. وأكد أن جميع مشاكل الأمة الإسلامية يمكن حلها بوحدة الكلمة والتلاحم. وأضاف: معركة غزة اليوم هي مواجهة بين محور الشرف ومحور الشر، وعلى الجميع تحديد موقفه.
الإجراء الأول والأكثر إلحاحًا: وقف قتل شعب غزة وإنهاء الهجمات العشوائية على المدنيين، خاصة على المستشفيات والمدارس ومخيمات اللاجئين ومراكز الإغاثة. لا يجب السماح للكيان الصهيوني وحلفائه باستخدام مفاهيم مضللة مثل "وقفات إنسانية" للهروب من ضغط الرأي العام وخلق توقفات تكتيكية لارتكاب المزيد من الجرائم. يجب تفعيل كل الوسائل لإجبار أمريكا والعدو الصهيوني على قبول وقف فوري لآلة القتل. يجب أن ندرك في الدول الإسلامية أنه لولا مقاومة شعب غزة والضفة الغربية ضد العدوان والتوسع الصهيوني، ومقاومة لبنان ضد الاحتلال والاعتداءات، لكانت العديد من الدول العربية والإسلامية اليوم في حرب مع الصهاينة.
ثانيًا: رفع الحصار الإنساني الكامل عن غزة وفتح معبر رفح فورًا ودون شروط بالتعاون مع الأشقاء المصريين لتقديم المساعدات وإدخال الغذاء والدواء. يجب أن يتفق قادة الدول الإسلامية في هذه القمة على إرسال المساعدات الإنسانية وتشكيل لجنة تنفيذية لذلك. لا يُقبل تدفق المساعدات بشكل قطرة قطرة. يجب فتح المعابر المؤدية إلى غزة. لا يوجد مبرر لإغلاق الحدود بسبب ضغوط أمريكا والغرب.
ثالثًا: الانسحاب العسكري الفوري للكيان الصهيوني من غزة. الأرض وحكم غزة ملك للفلسطينيين وسيادة منتخبة من الشعب الفلسطيني، وليس عملاء تحت إشراف الولايات المتحدة الأمريكية والصهيونية. يجب على جميع الدول، خاصة الإسلامية، أن تكون يقظة تجاه أي خطة أمريكية-صهيونية تحت مسمى المشاركة في تأمين الحدود أو المناطق المحتلة، والتي في النهاية تساعد أو تبرر الاحتلال.
رابعًا: قطع كل العلاقات السياسية والاقتصادية مع الكيان الصهيوني من قبل الدول الإسلامية. يجب أن تكون المقاطعة التجارية ضد الكيان، خصوصًا في مجال الطاقة، أولوية. كما يجب دعم الحركات الشعبية لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية.
خامسًا: يجب على الدول الإسلامية تصنيف جيش الكيان المعتدي والاحتلالي كمنظمة إرهابية.
سادسًا: إنشاء محكمة دولية لملاحقة ومعاقبة قادة الجرائم الصهيونية والأمريكية، مع إعطاء الأولوية للمتورطين في الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية في الحرب الأخيرة.
سابعًا: تأسيس صندوق خاص لإعادة إعمار غزة فورًا بتعهد من الدول الإسلامية المشاركة في هذه القمة.
ثامنًا: إرسال قوافل المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني من مختلف الدول الإسلامية.
تاسعًا: تسمية يوم جريمة الصهاينة وقصف مستشفى المعمداني يومًا للإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية.
عاشرًا: في حال استمرار جرائم الحرب من الكيان الصهيوني واستمرار الإدارة الأمريكية في هذه الحرب غير المتكافئة، يجب على الدول الإسلامية تسليح الشعب الفلسطيني لمساعدته في مقاومة الاحتلال والحرب. هذه حلول عاجلة وقصيرة المدى، لكن الحل الدائم هو ما طرحه الإمام الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية والذي تم تسجيله في منظمة الأمم المتحدة، وهو تشكيل دولة فلسطينية واحدة من البحر إلى النهر على أساس ديمقراطي "لكل فلسطيني صوت واحد، سواء كان مسلمًا، مسيحيًا أو يهوديًا"، وهو موقف تدعمه الجمهورية الإسلامية الإيرانية بحزم.
كلمة أمير قطر
الشيخ تميم بن حمد آل ثاني قال في كلمته: إلى متى سنتعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون؟ وأضاف أن المجتمع الدولي فشل في اتخاذ قرارات لوقف الحرب والقتل في غزة. وأكد أن ما يحدث في غزة خطر على الجميع. قال أمير قطر: إلى متى سيُعامل إسرائيل كدولة فوق القوانين الدولية؟ وأشار إلى أن بعض الدول كانت تتمتع بحصانة تجاه قتل المدنيين وقصف المستشفيات والملاجئ قبل الحرب. وأضاف: من كان يصدق أن المستشفيات ستتعرض للقصف العلني في القرن الحادي والعشرين؟ وذكر أن النظام العالمي بفشله في مواجهة قصف المستشفيات والأحياء السكنية قد وضع نفسه موضع السؤال.
كلمة رئيس جمهورية إندونيسيا
جوكو ويدودو، رئيس إندونيسيا، قال: يجب على منظمة التعاون الإسلامي العمل على محاسبة قادة إسرائيل. في قمة الدول العربية والإسلامية بالرياض، طالب بإرسال لجان تحقيق إلى الأراضي الفلسطينية. وأضاف أن المنظمة يجب أن تواصل جهود إحياء مسار السلام. أكد أن الحرب يجب أن تتوقف، وأن إسرائيل ترتكب جرائم ضد المدنيين، وأن المستشفى الإندونيسي في غزة تعرض لهجمات إسرائيلية. وأكد أن المنظمة يجب ألا تتوانى عن محاسبة قادة إسرائيل على جرائمهم ضد الشعب الفلسطيني.
كلمة رئيس جمهورية تركيا
رجب طيب أردوغان قال: نشهد جريمة تاريخية غير مسبوقة في غزة، ويجب معاقبة إسرائيل على جرائمها ضد الإنسانية. في قمة الدول العربية والإسلامية بالرياض، قال إن الكلمات تعجز عن وصف ما يحدث في غزة من قصف وحشي للمستشفيات، أماكن العبادة والمدارس. وأضاف أنه شاهد أمهات يحملن أطفالهن الشهداء وآباء يبحثون تحت الأنقاض عن ذويهم.
أردوغان أكد أن إسرائيل تريد الانتقام من هجوم 7 أكتوبر بقتل النساء والأطفال الفلسطينيين. وأضاف: نشهد جريمة غير مسبوقة في التاريخ، حيث تُقصف المستشفيات والمدارس والملاجئ، وغزة تكاد تُدمر بالكامل، والدول الغربية لا تعير اهتمامًا لوقف الحرب. في حادثة شارلي إيبدو التي قُتل فيها عدد قليل، خرج القادة في باريس للتظاهر، لكن آلاف القتلى في غزة ولم يتحرك أحد، وهذا جبن وانعدام ضمير. أردوغان قال إن غالبية الضحايا في غزة والضفة الغربية من النساء والأطفال، وهذه الهجمات المجنونة لا تُفهم. وأضاف: من يصمت أمام الظلم شريك فيه. وأشار إلى أن الولايات المتحدة والغرب يدّعون حقوق الإنسان، لكنهم نسوا حقوق الإنسان أمام أفعال إسرائيل. وطلب من مجلس حقوق الإنسان والمحكمة الجنائية الدولية اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل.
كلمة رئيس جمهورية سوريا
بشار الأسد قال: قضية فلسطين ليست محصورة في غزة فقط، غزة هي القضية الأساسية والجوهرية لفلسطين ودليل واضح على معاناة هذا الشعب. وأكد أن قضية غزة هي استمرار لـ75 عامًا من جرائم الصهاينة. أشار إلى اتفاقية أوسلو عام 1993، وقال إن الاتفاقية فشلت خلال 32 عامًا وزادت الاعتداءات الإسرائيلية وظلم وقمع الشعب الفلسطيني.
وأضاف: إذا لم تكن لدينا أدوات ضغط حقيقية، فإن أي خطوة أو كلام لا معنى له. الحديث عن حل الدولتين وغيره من التفاصيل، رغم أهميتها، ليست أولوية، ونعلم جميعًا أن هذه الأقوال لا تفيد. وانتقد تساهل بعض الدول العربية قائلاً: المزيد من التراخي العربي يعني مزيدًا من العنف والمذابح الصهيونية ضدنا. لا يمكن فصل الجرائم المستمرة عن طريقة تعامل الدول العربية والإسلامية مع الأحداث المتكررة في فلسطين بشكل متفرق. وأكد أن الحاجة الأساسية للفلسطينيين اليوم ليست المساعدات الإنسانية، بل الدعم للحماية من المجازر القادمة. وختم بالقول: المقاومة الفلسطينية الشجاعة فرضت واقعًا جديدًا في منطقتنا، وبالأدوات السياسية المتاحة يمكننا تغيير المعادلات. واليوم تستضيف الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية اجتماعًا طارئًا مشتركًا لقادة الدول الإسلامية والعربية لمناقشة الوضع الحالي في غزة وفلسطين.
كلمة رئيس جمهورية مصر
عبد الفتاح السيسي في قمة الدول العربية والإسلامية بالرياض قال: شعب غزة يتعرض للقتل والحصار والإجراءات غير الإنسانية، وهذا يتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي. وأضاف: نُدين مجددًا قتل المدنيين ونؤكد أن سياسة العقاب الجماعي لشعب غزة غير مقبولة. وطالب بوقف الحرب فورًا ودون شروط ومنع تهجير الفلسطينيين من أرضهم. وأكد ضرورة تقديم خطة لحل النزاع الفلسطيني تقوم على حل الدولتين لتأسيس دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967. وحذر من أن عدم وقف الحرب قد يؤدي إلى توسعها في المنطقة. وطالب بإجراء تحقيق دولي في اعتداءات وجرائم القوات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في غزة.
كلمة ملك الأردن
عبد الله الثاني بن الحسين قال: شعب غزة يواجه حربًا مروعة يجب وقفها فورًا. وأضاف أن ظلم الشعب الفلسطيني لم يبدأ في 7 أكتوبر، بل منذ سبعة عقود. وأكد أن الإسرائيليين يقتلون الأطباء وفرق الإغاثة والنساء والأطفال والمسنين. وشدد على أن حل الدولتين هو الحل الوحيد لإنهاء معاناة الفلسطينيين. وقال إنه لا يمكن السكوت على الكارثة في غزة، ويجب أن تظل المعابر الإنسانية مفتوحة لضمان وصول المساعدات. ومنع دخول الماء والغذاء إلى غزة جريمة حرب. وحذر من أن العالم سيدفع ثمن فشله في حل القضية الفلسطينية.
كلمة رئيس السلطة الفلسطينية
محمود عباس أكد أن الكيان الصهيوني مسؤول عن قتل وجرح الأطفال والنساء الفلسطينيين. وطلب من الولايات المتحدة الأمريكية إنهاء الاحتلال للأراضي الفلسطينية.
وأضاف أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية غير مسبوقة ضد الشعب الفلسطيني وتجاوزت كل الخطوط الحمراء. وأشار إلى أن إسرائيل قتلت أو جُرحت أكثر من 40 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال. وقال إن شعبنا في الضفة الغربية يتعرض لهجمات إرهابية من الجنود والمستوطنين الإسرائيليين. وأكد أن أحرار العالم لا يقبلون ازدواجية المعايير وأن يكون الشعب الفلسطيني ضحية إبادة جماعية. وذكر أن إسرائيل وحلفاءها مسؤولون عن قتل النساء والأطفال الفلسطينيين في هذه الحرب الظالمة.
كلمة ولي عهد السعودية
ولي عهد المملكة العربية السعودية قال في افتتاح قمة الدول العربية والإسلامية بالرياض: ندين بشدة الحرب الوحشية واللاإنسانية ضد إخواننا في فلسطين، ونطالب بوقف فوري للعملية العسكرية وفتح المعابر الإنسانية في غزة. وأضاف بن سلمان: نستنكر التهجير القسري للفلسطينيين في غزة ونطالب برفع الحصار عن المنطقة.[٢]
البيان الختامي للقمة
- نرفض وصف هذه الحرب الانتقامية بالدفاع عن النفس أو تبريرها تحت أي ذريعة.
- ندين بشدة هجوم إسرائيل على غزة والقتل الوحشي واللاإنساني للفلسطينيين على يد الدولة الاستعمارية والاحتلالية.
- نطالب جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.
- نطالب بكسر حصار غزة وإرسال قوافل المساعدات الإنسانية العربية والإسلامية والدولية.
انظر أيضًا
الهوامش
المصادر
- وكالة تابناك.
- شبكة العالم.




