نتائج البحث

الملازمة بين حكم العقل وحكم الشرع: المراد من الملازمة هو أنه کل ما حکم به العقل يجب أن يحکم به الشرع. ذهب إلى هذه الملازمة المعتزلة و الشيعة ونفى هذه الملازمة

التحسين والتقبيح عند المعتزلة: المراد من التحسين والتقبيح هو إدراک العقل مستقلاً لـ الحسن والقبح من دون نظر الشرع، و المعتزلة يعتقدون بأن العقل يدرک حسن

التحسين والتقبيح عند الأشاعرة: المراد من التحسين والتقبيح هو إدراک العقل مستقلاً للحسن والقبح من دون نظر الشرع، ونفى الأشاعرة هذا المعنی وقالوا: بأنّ الحكم

تعريف الحسن والقبح: وهما كون الفعل موجبا للثواب والعقاب أو المدح والذمّ، والكلام عن الحسن والقبح في أنّهما ممّا يُدركان بالعقل أم لا؟ وفي هذا المعنی خلاف

الخطاب: اصطلاح أصولي بمعنی «الکلام الکاشف عن الحکم الشرعي»، أو بمعنی «الكلام الذي يفهم المستمع منه شيئاً». فليس كلّ كلامٍ خطابا، بل يشترط في الکلام الخطابي

الأصول 3 : 1197، إرشاد الطالبين : 118، اللوامع الإلهية : 136. انظر : كشاف اصطلاحات الفنون 1 : 552. شرح المصطلحات الكلامية : 14. نسبه الرازي في المطالب العالية

الصحابي: الغرض في هذا المقال هو تعريف الصحابي وحجية کلامه باعتبار أنه ناقل لکلام النبي (ص). وقد نقل عشرة تعاريف للصحابي وجاء في بعضها: «الصحابي من طالت

منه أنّ علّة حرمة بيع الرطب بالتمر هي النقصان. وهذا المعنی الخاص هو محلّ الکلام في هذا المقال. الإيماء: هو الإشارة، يقال: ومَأَ إليه يَمَأُ وَمْأً، أي أشار،

النص: اصطلاح في الفقه والأصول وهو الخطاب الصريح الوارد في القرآن و السنة، المستدلّ به على حكم الأشياء، کما يقال إن الآیة: «کتب عليکم الصيام» نصٌ في وجوب

أحکام دلالة الاقتضاء: والمراد بدلالة الاقتضاء هي ما إذا توقَّف صدق الکلام أو صحّته عقلاً أو شرعاً عليها مع كون تلک الدلالة مقصوداً للمتكلّم. أو أن تكون

أقسام الخطاب: وهو: «الکلام الکاشف عن الحکم الشرعي»، أو بمعنی «الكلام الذي يفهم المستمع منه شيئاً». فليس كلّ كلامٍ خطابا، بل يشترط في الکلام الخطابي أمران: الأول

دلالة السياق: وهو كلّ ما يكتنف مع الکلام بحيث يفيد معنیً زائداً علی ما هو عليه من المعنی كالظروف والملابسات التي تحيط بالكلام وتكون ذات دلالة في الموضوع

أقسام دلالة الاقتضاء: والمراد بدلالة الاقتضاء هي ما إذا توقَّف صدق الکلام أو صحّته عقلاً أو شرعاً عليها مع كون تلک الدلالة مقصوداً للمتكلّم. أو أن تكون

التأكيد؛ ولعلّ لهذا الأصل أنکر جماعةٌ من الأصوليين وقوعَ التأکيد وقالوا ليس في الکلام ما يدلّ علی التأکيد بل جميع الألفاظ لها معنيً يختصّ بها. التأكيد هو التوثيق

المشافهين: الخطاب بمعنی «الکلام الکاشف عن الحکم الشرعي»، أو بمعنی «الكلام الذي يفهم المستمع منه شيئاً». فليس كلّ كلامٍ خطابا، بل يشترط في الکلام الخطابي أمران: الأول

يفرقون به بين الصحيح والسقيم والمعوج والقويم». تقدم في الفقرة السابقة عند الکلام عن أهمية الإسناد أن الأصل في ذلک تلقي الأمة الدين کله عن الصحابة وهم تلقوه

أهل الأهواء يطلق على الفرق الذين يخالفون عامة السنة في العقائد الدينية. الأهوا هي جمع هوي وتعني الميل والرغبة النفسية . ذاع مصطلح أهل الأهواء في لسان متكلمي

الحرفي: وهو اصطلاحٌ أصوليٌ يبحث عنه في مقدمات مباحث أصول الفقه والغرض منه إثبات ماهية المعني الحرفي هل أنّه إيجادية أي لا وجود لها إلا بالکلام، أو أنّه إخطارية؟

وَمُبَارَكًا، وَعَلِيًّا، وَحِكْمَةً، و... قال السيد محمد باقر الحكيم: «القرآن بانّه الکلام المعجز، المنزّل وحيا على النبي محمّد (صلي الله عليه وآله) المکتوب في المصاحف،

ائمّتکم قادتکم الی اللَّه، فانظروا بمن تقتدون فی دینکم وصلاتکم». لا یختلف الکلام فی امامة الجمعة عنه فی امامة الجماعة، فقد ذکروا شروط امام الجمعة التی ذکرت