نتائج البحث

أسلافه من الأشاعرة، وقد توثّقت في شخصه الصلة بين الأشاعرة كمذهب كلامي وبين الشافعية كمذهب فقهي، فقد انخرط في مدرسة الأشاعرة، وصار في كتبه وتدريسه على طريقة

يخالفه أحد ، وفرّع الشافعية على القول القديم للشافعي فروعٍ سبعة . على أنّه اختلفت كلمات علماء الشافعية في حجّية مذهب الصحابي عند الشافعي. قال أكثر الاُصوليين

وهو أنّنا مسلمون، وليس الزمن زمن التعصّب لمذهب دون مذهب... ومن درس فقه الشافعية أو المالكية لا يعسر عليه فقه أبي حنيفة؛ فإنّ الأُصول متقاربة، والاختلاف

التحرير 4: 249. أنظر: أعلام الموقعين 4: 198. أنظر: البحر المحيط 6: 307. أنظر: أعلام الموقّعين 4: 198 ـ 199، البحر المحيط 6: 307. أنظر: أعلام الموقّعين 4: 199،

هو من أبرز أعلام هذا المذهب، لازالت في متناول الأيدي وينظر إليها باهتمام بالغ. كما أنّ محيي الدين بن عربي، من شيوخ الصوفية، يعدُّ من أعلام هذا المذهب في

لتشريعه حكما ما وجعله في عهدة المكلّفين. وهو ما ينسب إلى الشافعية أيضا اختياره، وذكر الزنجاني: إنّ الشافعي لمّا «رأى أنّ التعبّد في الأحكام هو الأصل غلّب احتمال

التي تبلغ نحواً من ثلاثين بيتاً كما في رواية ابن الجوزي، والسبكي في طبقات الشافعية. وممّا جاء في أدعية الصحيفة السجادية، دعاؤه لَاهل الثغور، نقتطف منه ما

بغداد 4: 416. سير أعلام النبلاء 11: 217، تاريخ الإسلام 18: 88. سير أعلام النبلاء 11: 329. المصدر السابق: 187. تاريخ الإسلام 18: 80، سير أعلام النبلاء 11: 212

قوم فقد وكل الله به قوما ليسوا به كافرين. القرآن شافعٌ مشفعٌ قال علي (عليه السلام): «واعلموا أن القرآن شافع مشفع، وقائل مصدق. وأنه من شفع له القرآن يوم القيامة

اختلفت كلمات الأعلام في جواز تقليد المجتهد التابعي للصحابي. جوّز البعض ذلك إن جاز تقليد العالم للعالم، وإن لم يجز ذلك فقد اختلف قول الشافعي في جواز تقليد

يعود إلى أصوليين متقدّمين، مثل: ابن إدريس الحلّي (من أعلام القرن السادس) ومحيي الدين النووي (من أعلام القرن السابع). الإبهام وعدم الضبط الذي يعود إلى فقدان

الاُصول 1: 26، مبادئ الوصول: 84، اُصول الفقه الإسلامي الشافعي: 233. . المنخول: 137. . اُنظر: أعلام الموقّعين 1: 40 ـ 43، شرح مختصر الروضة 1: 384، اُصول

التهذيب 1: 158، سير أعلام النبلاء 8: 450. سير أعلام النبلاء 8: 453، ميزان الاعتدال 1: 183، تهذيب التهذيب 1: 138، تهذيب الكمال 2: 188. سير أعلام النبلاء 8: 451

الحجاز والعراق»، من تأليف الشيخ علي بن محمّد بن محمّد القمّي السبزواري أحد أعلام الإمامية في القرن السابع الهجري. وهو شرح للقسم الثالث من کتاب «الغنية» لأبي

الاختلافات في أصل القياس، باعتبار أنّ أحمد بن حنبل لحق أبا حنيفة، وهو من أعلام أواخر القرن الثاني وأوائل القرن الثالث. للقياس أربعة أركان يعتمدها، هي: الأوّل:

تهذيب الاسماء و اللغات 1- 149، وفيات الاعيان 1- 327، كشف الغمة 2- 368، سير أعلام النبلاء 6- 255 برقم 117، العبر 1- 160، تاريخ الإسلام (سنة 141 160) 88، دول

هريرة البغدادي أحد أئمة الشافعية تقفه علي ابن سريح، وأبي إسحاق المروزي، روى عنه: الدارقطني مات ببغداد سنة ( 345 ). طبقات الشافعية: 1 / 126 رقم 78. الغنية

94، شذرات الذهب 1- 146، الاعلام 7- 284. المصنّف: 2- 129 برقم 2769. اختلف الفقهاء في وجوب متابعة الامام بالقراءة. قال الشافعية: يتابعه في الصلاة السرية

75. كتاب التاريخ الكبير 7: 310، سير أعلام النبلاء 8: 49، اللباب في تهذيب الأنساب 1: 69، مجمع الرجال 5: 88. سير أعلام النبلاء 8: 48، 49، تذكرة الحفّاظ 1:

هو المالكية، ثُمّ الحنبلية. وأقلّها الشافعية، وبرغم أنّ الحنفية قالوا بسد الذرائع إلاّ أنّهم كانوا أقرب إلى الشافعية من حيث التخفيف في الأخذ بها. ولأجل