نتائج البحث

القرّاء على الحجاج، وشهد دير الجماجم، ولما تمزق جمع عبد الرحمن بن الأشعث، اختفى الشعبي زماناً، وكان يكتب إلى يزيد بن أبي مسلم أن يُكلَّم فيه الحجّاج. ولما أُحضر

و ذكر الآبي (ت 421) في نثر الدر: 2- 90 أنّ ابن عمر استأذن على الحجاج ليلًا، فقال له الحجاج: ما جاء بك؟ قال: ذكرتُ قول النبي ص: «من مات و ليس في عنقه بيعة

الدنيا، البصير بدينه، المداوم على عبادة ربّه. وأخبار الحسن كثيرة، وله مع الحجاج الثقفي مواقف، وقد سلم من أذاه، وكان تكلَّم في القدر بالمعنى الذي خالف ما

سيرين وهو من شيوخه، و الزهري، و قتادة، و منصور بن حازم، و الأعمش، وشعبة بن الحجاج، والحسين بن واقد، وشريك القاضي، وآخرون. قيل لشعبة: أَسَمِعَ أبو إسحاق من

بن حي، و عبد العزيز الدراوردي، و يحيى القطان، و مسلم الزَّنجي، و شعبة بن الحجاج، و حفص بن غياث. ولم يكن نشاط الامام (عليه السّلام) مقصوراً على تدريس الفقه

اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وطال عمر سهل حتى أدرك الحجاج بن يوسف الثقفي، وفي سنة أربع وسبعين أرسل إليه الحجاج وقال له: ما منعك من نصر أمير المؤمنين عثمان؟ قال:

يقوموا فدعا عليهم فأصابتهم دعوته وكان الحجاج قد جلد ابن أبي ليلى أربعمائة سوط على رأيه العلوي. روي عن أبي حصين، أنّ الحجاج استعمل عبد الرحمن بن أبي ليلى على

وحنيناً والطائف. وأثناء القتال الذي حصل بين عبدالرحمان بن الأشعث مع الحجّاج اقتيد الى‏ الحجّاج، فأنّبه وادّعى‏ أنّه تارةً يكون مع فلان وأُخرى‏ مع غيره. ذكره

جماعة، منهم: محمد بن إسماعيل البخاري، إسحاق بن منصور الكَوْسَج، مسلم بن الحجاج النيسابوري، محمد بن نصر المَرْوَزي، أبو عيسى‏ الترمذي، أحمد بن سلمة، أحمد،

القرّاء، التي صمدت لحملات ثلاث كتائب عبّأها الحجّاج لها. ولما انتهت المعركة بهزيمة ابن الأشعث، دعا الحجاج الثقفي بكميل بن زياد، وجرى بينهما كلام، ثم قال

فاستولى عبد الملك على العراق. ولما قتل عبد الملك مصعباً وأتى الكوفة، وجّه منها الحجاج بن يوسف الثقفي في جيش من أهل الشام لقتال عبد اللّه بن الزبير، فحاصره ثمانية

وجه الدولة، بل كان يأتلف معها، فقد كان يأخذ عطاءه من الحجاج ويحضر مجلسه ويصلَّي خلفه، وعرض عليه الحجاج أن يولَّيه القضاء، فرفض. نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب

إلى‏ الحجّاج، فقال له الحجّاج: اختر لنفسك أيّ قتلةٍ شئت!! فقال: «اختره أنت، فإنّ القصاص أمامك». ولم يعش الحجّاج بعده إلّا أياماً. وذكروا: أنّ الحجّاج أمر

شعبة بن الحجاج: من أصحاب ورواة الصادق عليه السلام، وكان ماهراً في علم النحو وقول الشعر. وكان له أخوان: بشّار وحمّاد، يعملان بالصيرفة. وكان شُعبة يقول لـ

وهو مذهب الإمامية. وكان يلعن الحجاج، ويقول: كفى بالرجل عمى أن يعمى عن أمر الحجاج. وعن منصور، قال: ذكرت لِابراهيم لعن الحجاج أو بعض الجبابرة. فقال: أليس

وأنزلوهم مِنى ثم خرج عطية مع ابن الأشعث على الحجاج، فلما انهزم جيش ابن الأشعث هرب عطية إلى فارس فكتب الحجاج إلى محمد بن القاسم الثقفي أن: ادعُ عطية فإن

معه إلى الكوفة بعد أن بويع له (عليه السّلام) بالخلافة. وهرب سُليم في أيام الحجاج الثقفي إلی «النوبندجان» وأوى إلى أبان بن أبي عياش، فلما حضرته الوفاة قال

كتّاب، وقد حجّ سبعين حجّة، وكانت يده قد قُطعت مع ابن الزبير في حربه مع الحجّاج . وقال ابن جريج: «كان المسجد فراش عطاء عشرين سنة، وكان من أحسن الناس صلاةً»

اللَّه، ثمّ ماتت بعده بأيام يسيرة - سنة ثلاث وسبعين. وقد ذكر المؤرخون خبرها مع الحجاج الثقفي بعد مقتل ابنها. الطبقات الكبرى لابن سعد 8 - 252 ، المحبّر 22 و 54

بن اذينة، و عمر بن يزيد، و عنبسة بن مصعب، و معلى بن خنيس، و عبد الرحمن بن الحجاج البجلي، و يحيى بن أبي العلاء، و آخرين. روى عنه: أبو عبد اللّه زكريا بن محمد

فيه بين الحجّاج ومعارضيه في أواخر سنة 82 وأوائل 83 هـ. دير الجماجم موضع يبعد سبعة فراسخ عن الكوفة باتّجاه البصرة، حيث وقعت المعارك فيه بين الحجّاج ومعارضيه

ولابالفاحش البذي‏ء». توفّي إبراهيم بعد وفاة الحجّاج سنة 96 هـ . وذكر البعض أنّ وفاته كانت قبل وفاة الحجّاج، وأ نّه دُفن ليلاً. وقال الشعبي بعد دفنه: دفنتم

التي ينتمون إليها. كان للعراق دور كبير في الفتوح زمن الأمويين، فقد أرسل الحجاج قتيبة بن مسلم الباهلي لفتح ماوراء النهر، ومحمد بن القاسم الثقفي للسند، وسقطت

أَعْيُن، أنس بن مالك، الحَكَم بن عُتَيْبة . وروى‏ عنه خلق كثير، منهم: شُعبة بن الحجّاج، إدريس بن يزيد الأودي، سُفيان ابن عُيَيْنَة، أبو الفرج، أبو أيوب، أبو جميلة،

وروى له أبو داود السجستاني و مسلم النيسابوري و ابن ماجة و البخاري. أخرج أبو الحجاج المزي في «تهذيبه» بسنده عن معروف. قال: حدثني أبو الطفيل، قال: «رأيت النبي

عُقيب ذلك. وقيل: أسلم قبل فتح خيبر وكان يكتم إسلامه، وذلك بيِّن في حديث الحجاج بن علاط أنّه كان مسلماً يسرّه ما يفتح اللَّه على المسلمين، ثمّ أظهر إسلامه

بن عفان و الإمام علی (عليه السّلام) و معاوية. ويقال: انّه استعفى في أيام الحجاج قبل موته بسنة فأعفاه. وكان خفيف الروح مزّاحاً، فقدم إليه رجلان فأقرّ أحدهما

خذيه». وحدّثني أبو المتوكّل الناجي في إمرة الحجّاج - وكان يشتم علياً عليه السلام شتماً مقذعاً، يعني الحجّاج - عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: قال

4977. النساء: 3. النساء: 24. الخلاف: 4 / 340 مسألة 119. ابن جبر، المكي، أبو الحجاج القرشي المخزومي، روى عن: إبراهيم بن الأشتر النخعي، وروى عنه: أبان بن صالح،

خالد القسري بعد مدّة، وبعث به إلى الحجاج فقتله سنة خمس وتسعين ولم يكمل الخمسين، ثم مات الحجاج بعده بأيام. ذُكر انّ الحجاج في مدة مرضه كان إذا نام رأى سعيد

على سعيد بن جبير الذي كان من طلائع الموالين لآل البيت النبوي، ويسلم إلى الحجاج السفاح الشهير في تاريخ الإسلام الذي قتل عشرات الآلاف من معارضي السلطة فيقتله

شاباً عالماً فقيهاً عابداً، حبسه الحجّاج في الديماس حيث لا ظلّ من الشمس، ولا كنّ من البرد، فمات في الحبس. ويروى انّ الحجاج طلب إبراهيم النخعي، فجاء الذي طلبه

كبار فقهاء الكوفة وعبّادها، وكان مقدّم الصالحين القرّاء الذين ثاروا على الحجاج مع ابن الأشعث، فقتل في وقعة الجماجم. وثّقه يحيى بن معين، وقال العجلي: تابعي

لو كان عند نزول نقمته. وعن جعونة، قال: استعمل عمر عاملًا، فبلغه أنّه عمل للحجّاج فعزله، فأتاه يعتذر إليه، فقال: لم أعمل له إلَّا قليلًا. فقال: حسبك من صحبة

موسى: كان من فقهاء التابعين، وولي قضاء الكوفة بعد شريح القاضي، ثمّ عزله الحجاج وولَّى أخاه أبا بكر ابن أبي موسى. وهو أحد رؤَساء الأرباع الذين دعاهم زياد

ومن جعله خلفه ساقه إلى النار». حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: حُدِّثْتُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّهُ

بـ القضاء و الحکم بين الناس لمدّة ستين سنة من عهد عمر بن الخطاب إلی زمان الحجاج. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، والظاهر أن الرجل

إسحاق، وأبو عمرو بن العلاء. قال ابن الجوزي: في سنة أربع وثمانين للهجرة نفى الحجاج يحيى بن يعمر لأنّه قال له: هل ألحن؟ فقال: تلحن لحناً خفياً، فقال: أجّلتك

عبدالله بن العباس ثلاثين عرضة. ويقال: ابن جُبير المخزومي بالولاء، الفقيه أبو الحجاج المكي. روى عن: الإمام علی (عليه السّلام) وقيل لم يسمع منه، وعن سعد، و أم

الخلافة، وقد أشار الامام علي(عليه السّلام) إلى ذلك فكتب إليه: فأمّا إكثارك الحِجاج في عثمان و قتلته فانّك انّما نصرتَ عثمان حيث كان النصر لك، و خذلتَه حيث

و سعدان بن مسلم، و عبدالله بن سنان، و عبدالله بن مسكان، و عبد الرحمن بن الحجاج البجلي، و علي بن رئاب، و مالك بن عطية الاحمسي، و معاوية بن عمار الدهني،

بالقضيب، فبكى أنس، وقال: كان أشبههم بـ رسول اللّه. وكان الحجاج الثقفي قد ختم في عنق أنس: هذا عتيق الحجاج! حتى ورد عليه كتاب عبد الملك بن مروان فيه. قال الزهري:

العباس، و أبي هريرة، و أبي سعيد الخُدري، وأبي قتادة، و عبدالله بن عمر، والحجاج بن عمرو الأنصاري، و يحيى بن يعمر، وطائفة. روى عنه: إبراهيم النخعي، و الشعبي،

وآله وسلَّم) بمنى ركعتين ومع أبي بكر ركعتين ومع عمر ركعتين. توفّي في ولاية الحجاج قبل الجماجم، وقيل: في دير الجماجم سنة ثلاث وثمانين، وقيل: مات سنة ثلاث وسبعين

يزدحمون على‏ بابه حتّى‏ يصل الأمر بهم أحياناً إلى‏ التنازع . يقول شُعبة بن الحجّاج: «دخلت المدينة ونافع حيّ، ولمالك حلقة» . وكان قد أخذ العلم عن ربيعة الرأي،

الفقهاء، وروي عنه: أنّ ابن مسعود كان يكبّر كلَّما خفض ورفع. مات في زمان الحجاج بعد دير الجماجم. قيل: مات بعد دير الجماجم سنة اثنتين وثمانين، وقيل غير ذلك

جماعة، منهم: الأعمش، منصور بن المُعْتَمر، العَوَّام بن حَوْشَب، شُعْبة ابن الحّجاج، الحسن بن صالح بن حيّ، عبداللَّه بن الأجْلَح، ابنه يحيى‏. روى‏ سَلَمة عن

عبدالله بن العباس، ورويفع بن ثابت، وآخرين. روى عنه: ابنه الحارث وقيس بن الحجاج، وخالد بن عمران وغيرهم. عُدّ من الثالثة، وهي الطبقة الوسطى من التابعين،

أكبر منه، و الأعمش، ومغيرة، وهشام الدَّستوائي، و سفيان الثوري، وشعبة بن الحجاج، وآخرون. وقد عدّ من أصحاب الإمام الصادق - عليه السّلام. قيل: وكان أحد العلماء

عمّار، الأزرق بن قيس، ثابت بن أسلم البُناني، أنس بن سيرين، أيوب السَخْتياني، الحجّاج بن أَرْطأة، حمّاد بن أبي سليمان، حُمَيْد الطويل (خاله)، سَلَمة بن دينار