نتائج البحث

السماوية، ومن جانب آخر تتعلق بالأمور الارضية. يمکن تناول موضوع الحريَّة وإرادة الإنسان للتغيير بالدِّراسة في دائرتين: وهي الحريَّة المعنوية، والحريَّة الإجتماعية

الفواكه، والإذخر وأن يجز حشيشه بلا خلاف، وأما شجر الفواكه والإذخر وما غرسه الإنسان في ملكه فيجوز قطعه. قال الشافعي: شجر الحرم مضمون على المحل والمحرم إذا كان

الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِی هِی أَحْسَنُ * سورة النحل/125 احترام حقوق الإنسان من وجهة نظر الإسلام الاعتماد على التشاور في القرارات المهمّة والاستراتيجيّة

الَّذ۪ي خَلَقَ * خَلَقَ الإنسان مِنْ عَلَقٍ * اِقْرَاْ وَرَبُّكَ الْاَكْرَمُ * اَلَّذ۪ي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الإنسان مَا لَمْ يَعْلَمْ». ، وهي

نذكر منها: بمعنى أنّ هناك مفاهيم وملازمات تكونت بشكل فطري وغريزي في ذهن الإنسان دون التأثر بالعوامل الخارجية، بل جرت عليها الفطرة فصارت من المرتكزات، ولذا

من البحث في الغاية والهدف من وجود الإنسان؛ لأنّ داروين قد جعل بين الإنسان والقرد نسباً، بل زعم أنّ الجدّ الحقيقي للإنسان هو خلية صغيرة عاشت في مستنقع راكد

وجود الإنسان هي عبوديته لخالقه وربِّه تعالى، وإقامة منهجه العادل بين البشر جميعًا، والإيمان بأنَّه تعالى هو المنظم للكون والمشرع له، وأنَّ الإنسان مناط

للنقمة التي كانت تشتعل في النفوس نتيجة إهدار حقوق الإنسان في شتَّى الصور. حتَّى ورد ذكر حقوق الإنسان في سبعة مواضع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يعدُّ دستور

والتعبير عن الدِّين بالفطرة تعني أنَّه على الإنسان أنْ يعيش حسب الفطرة أي وفق سنن الله وقدره في الخلق. أي أنَّ الإنسان مأمور بما هو مجبول عليه. والنظريات والعلوم

لاعتقاده بنشوء التحسين والتقبيح من ارتياح النفس ونفرتها، ولا معنى لخطأ الإنسان فيما يحس به من ارتياح أو نفرة. وهذا يعني إمكان الخطأ في حكم العقل، بناءً

لنا إجماع الإمامية، وإن في التنزه والتحفظ عنه حرجا ، لأنه يظهر على بدن الإنسان بالحك والخدش والشوك ولا حرج في الدين لقوله تعالى : { ما جعل عليكم في الدين

الإسلامي أيضاً الحريَّة هي من المبادئ الأوليَّة ومن حقوق الإنسان، وهي سندٌ لتكليفه، فما كان الإنسان مكلَّفا إلاَّ؛ لأنَّه حرٌّ؛ ولأنَّ بإمكانه أنْ يختار بين

وقال ابن حبان: «سمع عن أنس بن مالك أحاديث، وجالس الحسن، فكان يسمع كلامه ويحفظه، فإذا حدّث ربّما جعل كلام الحسن الذي سمعه من قوله عن أنس عن النبي، وهو لايعلم»

وعلاقته بأخيه الإنسان التي سبيلها التعاون في تقدّم الحياة والسلم، وعلاقته بالكون التي سبيلها حرّية البحث والنظر في الكائنات واستخدام آثارها في الإنسان، وعلاقته

يكون الدين عالمياً إذا كان شريعة الإنسان من حيث هو إنسان بقطع النظر عن العوامل والفوارق العارضة التي لا تدخل في ماهية الإنسان كإنسان، وبدون ذلك لا يتحقّق معنى

وحتّى نهاية الدنيا، نجد أنّه من الفطري تشكًل التجمّعات البشرية، ونزوع الإنسان إلى الإنسان غريزياً. كانت بدايات أولى مراحل التآخي الإنساني بين البشر، من الأسرة

البقر: الزکاة هو النمو الحاصل عن برکة الله تعالی، والمراد بها هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وأحد أقسام الزکاة زکات البقر ولوجوبها نصاب

المهمّة لتواجد الأفراد في داخل المجتمعات، بل هي المفردة الأسمى لتواجد بني الإنسان ضمن دائرة الإنسانية الواحدة القادرة على البناء الإنساني المتضامن. ومفردة

اللَّه عليه وآله وسلَّم) مائة وستة وأربعون حديثاً. روى عنه: زيد بن ثابت و أنس بن مالك و زيد بن خالد الجهني و عبدالله بن عمر و أبو هريرة، و أبان بن عثمان،

العلاقات الدينية والإنسانية. 5- الحوار البنّاء مع كلّ بني الإنسان لما فيه صلاح الأوطان وسعادة الإنسان. 6- بيان حقيقة العلاقة الشمولية للإسلام من خلال الدين