نتائج البحث

قوله(ص): لا ضرر ولا ضرار، ونفي الضرر تعبير آخر عن كون رعاية المصالح أمرا مشروعا. وقد أكّد الطوفي الاستدلال بهذا الحديث بقوله: «ثم إنّ قول النبي(ص): لا

أهل الجنة. ولد في الثالث أو الخامس من شعبان سنة أربع للهجرة، وجئ به إلى النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) فأذّن في أُذنه اليمنى، وأقام في اليسرى، وعقّ

ولاؤها لها إذا أعتقتها، فأجاز النبي ( صلى الله عليه وآله ) البيع وأفسد الشرط وقال: الولاء لمن أعتق وقد ذكرناه. وأعلم أنه نهى النبي ( صلى الله عليه وآله ) عن

الصحابي» . أن يقول عن النبي(ص) كذا قال قوم هو حجّة؛ لأنّ الأظهر إنّه سمعهُ منه أي النبي(ص) وآخرون جوزوا أن يكون قد أخبره مخبر عن النبي(ص) وهو لم يسمعه فلا

/ الخصال : ص 417 ( باب 9 ) . سنن ابن ماجة 2 : 1366 / ح 4082 . الكليني / الأصول من الكافي 2 : 219 . المصدر السابق : ص 220 . المصدر السابق : ص 220 . الطوسي

والسنّة». وعبروا عنه بتخصيص قول [[النبي[ص)]] بفعله، قال السيّد المرتضى: «فصل في تخصيص قول النبي(ص) بفعله: اعلم أنّ فعله(ص) للشيء يدلّ على أنّه مباح ـ لا محالة

الخلاف : 4 / 196 مسألة 19 . الغنية ص 204 . الغنية 204 . محمد : 4 . جبير بن مطعم بن عدي بن نوفل القرشي ، أبو محمد ، روى عن : النبي ( صلى الله عليه وآله ) روى عنه :

الفتح أمر رسول اللّه ص بقتله و لو وجد تحت أستار الكعبة، ففرّ إلى عثمان فغيّبه حتى أتى به إلى رسول اللّه ص فاستأمنه فصمت رسول اللّه ص طويلًا ثم قال: نعم،

بأنّه: اتفاق أهل الحلّ والعقد من أمة محمّد(ص) على أمر من الأمور. وعرّفه الشهيد الثاني بأنّه: اتفاق المجتهدين من أمة النبيّ(ص) على حكم، غير أنّ بعض متأخريهم حاولوا

تمتعنا مع رسول اللّه ص مرتين، فقال رجل برأيه ما شاء. قال أبو نعيم: هذا حديث صحيح ثابت أخرجه مسلم في صحيحه. حلية الاولياء: 2- 355 ترجمة محمد بن واسع.

الأشتر: التابعي الكبير، المعروف بالأشتر وكبش العراق. ولد قبل الإسلام، وعاصر النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ولكنّه لم يره ولم يسمع حديثه. وكان فارساً

بها النبي(ص) ويقصدون بها السبّ يقصدون فاعلاً من الرعونة فنهي المسلمون عن قولها سدّا لذريعة المشابهة ولئلاّ يكون ذلك ذريعة إلى أن يقولها اليهود للنبي(ص)

الناقص لإفادته الظن، والعمل بالظن لازم عندهم، مستدلّين عليه بما روي عن النبي(ص): «نحن نحكم بالظاهر واللّه‏ متولي السرائر» وعقّب عليه في الإبهاج بقوله:

أفتى بها النبي(ص) للناس آنذاك. ثُمّ انتقل دور الإفتاء بعد النبي(ص) إلى الأئمة الاثني عشر، فهم يعدّون بنظر الإمامية المبلغين عن رسول اللّه‏(ص) وحفظة شريعته

الزبير على اعتزال المعركة بعد ما ذكَّره الإمام علی (عليه السّلام) بحديث النبي (ص) وإعلامه بأنّه سيقاتل عليّا وهو له ظالم، عيّره ابنه بالجبن واتهمه بالخوف

من رسول اللّه»(ص). فالنبي(ص) أقرّه على إعمال القياس فيما لم ينصّ عليه في الكتاب والسنّة وهو أحد الأصول المهمّة عندهم. وأيضا ما روي عنه(ص) أنّه قال لمعاذ

كنت تأتي علقمة وتدع أصحاب النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)؟ قال: أدركت ناساً من أصحاب النبي يسألون علقمة ويستفتونه. وعن محمد بن سيرين قال: أدركتُ الكوفة

انظر مختصر تاريخ دمشق لابن منظور: 23- 78 ترجمة محمد بن علي الباقر، و فيه قول جابر: يا محمد إنّ رسول اللّه ص يقرأ عليك السلام. الكامل في التأريخ: 3- 383 حوادث

تعالى حتّى أرش الخدش، وأنّ كثيرا ممّا جاء به النبي(ص) من الأحكام، وممّا يتعلّق بكتاب اللّه‏ وسنة نبيّه(ص) من نسخ وتقييد وتخصيص وتأويل مخزون عند العترة

تعالى حتّى أرش الخدش، وأنّ كثيرا ممّا جاء به النبي(ص) من الأحكام، وممّا يتعلّق بكتاب اللّه‏ وسنة نبيّه(ص) من نسخ وتقييد وتخصيص وتأويل مخزون عند العترة