نتائج البحث

يعتمدون في كثير من الأحكام على الكشف والمعاينة وخرق العادة ونبض العرق عند الإنسان أو سماع هاتف فيحكمون بالحلّ و الحرمة ويثبتون على ذلك الإقدام والأحجام. يقول

والشريعة الإسلامية أعطت الإنسان مجالاً ممتدّاً في فعل الخير بحسب قدرته وهمّته، فهناك الفرائض والنوافل والطاعات، وكذلك من خصائص بشرية الإنسان الاختلاف النوعي والنسبي،

بها سنّة، فاتقوا البدع والزموا المهيع...». وهو تفعيل من الشرع، بمعنى جعل الإنسان حكما شرعا لنفسه أو لغيره. وفي اصطلاح الفقهاء مرادف للبدعة بما مرّ له من

والاخروية، يقال زکا الزرع يزکو إذا حصل منه نموّ وبرکة. والمراد بها هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وتسميته بذک لما يکون فيها من رجاء البرکة أو

زکاة الفطرة: وتسمی زکاة الرؤوس، والمقصود بالزکاة هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وزكاة الفطرة واجبة على كل عاقل وبالغ ووافراً لشروط التکليف

العالمية جاءت لإبداعه في مجال تقنيات الجراحة المتطوّرة وإجراء العمليات بطريقة الإنسان الآلي، كما أسهم في تطوير طرق جديدة للتدريب في مجال الجراحة عن طريق استخدام

مبادئ هذا الدين الحنيف الذي يؤكّد للإنسان حقّه في الحرّية والعزّة والكرامة، في مجتمع مرفوض فيه ظلم الإنسان لأخيه الإنسان، إنّني أُهيب بها لتقوم بواجبها نحو

عقيدتهم، ومطالبة القرآن للإنسان بالتأمّل والتفكير في ملكوت السماوات والأرض لإدراك حقائق الكون وكشف أسراره وتحديد مركز الإنسان فيه، وإشادة الإسلام بفضل

الإنسانية، فإنّ الحضارة هي مظهر الأعمال لكلّ أُمّة، والحضارة الإسلامية حصيلة عمل الإنسان المسلم طول حياته، وعمل المكلّف من المسلمين كما نعلم هو موضوع علم الفقه،

التعدّدية الدينية المخلّصة هي فكرة يقول أصحابها: إنّه يكفي في سعادة الإنسان أن يؤمن بخالقه، وأن يلتزم في حياته بإحدىٰ تعاليم الشرائع أو الأديان، وعليه

وتوجيهات القرآن لتحقيق الوحدة المنشودة، ومن ذلك: ربط الإنسان بخالقه، وتذكيره بنعمة الإسلام، ومساءلة الإنسان غداً عن كلّ أقواله وأفعاله، فلا ينطق إلّاخيراً أو

عمران بن عبداللَّه الخُزاعي: «كان سعيد بن المسيِّب لايخاصم أحداً، ولو أراد إنسان رداءه رمى‏ به إليه»، قال: «وكان يلبس البرود الغالية البيض». وروي: أنّه كان

والوطن وإن كانت عوامل توحّد طائفة كبيرة، لكنّها عوامل عرضية لا تمتّ إلى جوهر الإنسان بصلة، وأمّا الإيمان بالأُصول الثلاثة فهو عامل باطني ذاتي أقوى من جميع العناصر

أحکام الزکاة: المقصود بالزکاة هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وهذا المقال يتکفل بيان الأحکام حول أحکام الزکاة، من وجهة نظر فقهاء الإمامية

التقليد هو: اتّباع الإنسان غيره فيما يقول أو يفعل، معتقداً للحقيقة فيه، من غير نظر وتأمّل في الدليل، كأنّ هذا المتّبع جعل قول الغير أو فعله قلادة في عنقه،

زکاة الغلات: وهو النمو الحاصل عن برکة الله تعالی، والمراد بها هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وأحد أقسام الزکاة زکات الغلات ولها شرائط نذکرها

سورة الأعراف، والآية 46 من سورة الحجّ. ووجه الاستدلال بهذه الآيات هو أنّ الإنسان لو كان معذورا بترك الاستدلال بالعقول وعدم العمل وفق ما تحسّنه أو تقبّحه،

زکاة الإبل: وهو النمو الحاصل عن برکة الله تعالی، والمراد بها هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وأحد أقسام الزکاة زکاة الإبل ولوجوبها نصاب

الغنم: الزکاة هو النمو الحاصل عن برکة الله تعالی، والمراد بها هنا ما يخرج الإنسان من حق الله تعالی إلی الفقراء، وأحد أقسام الزکاة زکات الغنم ولوجوبها نصاب

الدين عالمياً إذا كان شريعة الإنسان من حيث هو إنسان بقطع النظر عن ‏العوامل والفوارق العارضة التي لا تدخل في ماهية الإنسان كإنسان ، وبدون ذلك لا يتحقّق