نتائج البحث

أباه: «عالم جليل، كان من رجال الدين ومراجع الأُمور في الكاظمية، ومن أئمّة الجماعة الموثوقين». بدأ بدراسة العلوم الدينية في مسقط رأسه، ثمّ سافر إلى النجف

والده أحد كبار المرجعيات الدينية الزيدية الذي تتلمذ على يدها العشرات من رجال الدين، تولى زعامة الحركة في عام 2006 بعد إستشهاد أخيه حسين بدر الدين الحوثي. ولد

لأب فقيه من كبار علماء العراق، ولأُمّ من أُسرة علمية معروفة، فهي أُخت المرجع الديني الشيخ محمّد رضا آل ياسين. كما كانت هي- أي: بنت الهدى- أُختاً للشهيد السيّد

في الموافقة على الطلب كلّاً من المرجعين الدينيين: سماحة الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر، وسماحة الشيخ محمّد أمين زين الدين، فأفتاه الأوّل بوجوب الموافقة،

وتخرّج على يديه الكثير من الأعلام والشخصيات العلمية، تسنّم البعض منهم سدّة المرجعية بعد رحيله . ولد السيّد أبو القاسم بن علي أكبر بن مير هاشم الموسوي الخوئي

وبين المرجع الديني زعيم الحوزة السيّد محسن الحكيم، والشهيد السيّد مهدي الحكيم، والشهيد السيّد محمّد باقر الحكيم، والسيّد الدكتور مصطفى جمال الدين، والدكتور

في كلّ مناهج المراحل التعليمية، وبصور أخصّ في المعاهد والمدارس والجامعات الدينية ذات الطابع المتخصّص في العلوم الشرعية، ووفق أُسس تربوية، والتركيز عليها

والأحرىٰ. وهو الكتاب والسنّة النبويّة الصحيحة، كما هو مرجع كلّ المذاهب، والمسلمون متّفقون نظرياً على المرجعية الواحدة، لكنّهم مع التأثّر بالمغريات المادّية والوجاهة

واستقلّ بالبحث والتدريس. انتقل إلى كربلاء سنة 1355 ه- وذلك بدعوة من المرجع الديني السيّد حسين القمّي الحائري- فأصبح فيها من أساتذة الفقه والأُصول. وتوجّه

إلى النجف الأشرف ليواصل دراسته الدينية عند عمّه المفكّر آية الله محمّد باقر الصدر ، والتحق بكلية الفقه ودرس عند المرجع الديني آية الله الخوئي . وأجيز إجازات

بوزارة التعليم. من مؤلّفاته: البحث عن المستقبل، تاريخ ليس للبيع، الأُمّية الدينية والحرب ضدّ الإسلام، ابتسامة صغيرة (مجموعة قصص)، الغرب والإسلام، معجزات الخلق

صدر الدين محمّد العاملي، ومن بعدها سافر إلى النجف الأشرف لإكمال دراسته الحوزوية العليا، واستقرّ بها مشغولاً بالتدريس والتأليف وأداء واجباته الدينية. من

التكفير للإسلام في العالم. 2 ـ التحرّك بشكل خاصّ نحو الهيئات العلمائية والمرجعيات الدينية، وإقناعها بإصدار مواقف واضحة من أُولئك الذين يهشّمون الوحدة بين المسلمين

عمقاً وشمولاً ودقّةً وإبداعاً. درس السيّد الصدر جملة من العلوم والمعارف الدينية عند مجموعة من الأساتذة، منهم: الشيخ محمّد رضا المظفّر (درس عنده الفلسفة

التي صار أميناً عاماً لها خلال اعتقال الشيخ قيس الخزعلي، عاد لمتابعة علومه الدينية مبتعداً عن العمل العسكري المباشر حتى انطلاق أحداث سوريا عام 2011، حيث كان

وبرد، ولم يشعر الناس لحرّ المصاب". وبعد وفاة الآخوند الخراساني انتظم أمر المرجعية العليا للسيّد محمّد كاظم الطباطبائي اليزدي. أعقب الآخوند خمسة أبناء ولدوا

التكفير للإسلام في العالم. 2 - التحرّك بشكل خاصّ نحو الهيئات العلمائية والمرجعيات الدينية، وإقناعها بإصدار مواقف واضحة من أُولئك الذين يهشّمون الوحدة بين المسلمين

التحقيق في الفقه، وقد برزت مكانته الفقهية أوجها من خلال مصنّفاته المفيدة. كان مرجع الشيعة الإمامية في عصره، وله علم بالأدب، وشعرُه جيّد. لم تنحصر خصوبة أرض

الحوزة، حيث يلقي دروسه و بحوثه على جمع كبير من الأفاضل من طلّاب العلوم الدينية في: المسجد الهندي٬ جامعة النجف٬ مدرسة السيّد اليزدي الصغرى٬ مدرسة دار العلم٬

الأحداث من أحداث سياسية واجتماعية ودينية وغيرها.. كانت له مشاركات في نشاطات المرجعية ومقاومة موجة الشيوعية ، وأرسله المرجع الراحل السيد محسن الحكيم من سنة