انتقل إلى المحتوى

التوحيد

من ویکي‌وحدت
مراجعة ١٢:٠٧، ١ يونيو ٢٠٢٥ بواسطة Negahban (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'متن شما به زبان عربی به صورت زیر است: --- '''التوحيد''' هو من أركان أصول الدين الأساسية، ويعني وحدانية الله. الاعتقاد بالتوحيد يغير نظرة العبد تجاه المعبود، ويجعله خاضعًا لموجودٍ سلطانه على كل ما هو موجود. التوحيد هو قمة عرفان من كل منظور. هذه المسألة معترف ب...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

متن شما به زبان عربی به صورت زیر است:

---

التوحيد هو من أركان أصول الدين الأساسية، ويعني وحدانية الله. الاعتقاد بالتوحيد يغير نظرة العبد تجاه المعبود، ويجعله خاضعًا لموجودٍ سلطانه على كل ما هو موجود. التوحيد هو قمة عرفان من كل منظور. هذه المسألة معترف بها أيضًا في الديانات الأخرى، خاصة الديانات الإبراهيمية، باعتبارها مبدأً أساسيًا. ولهذا يُطلق على الأشخاص الذين يؤمنون بالتوحيد لقب موحدين. من منظور فلسفة وكلام، يُقسم التوحيد إلى توحيد ذاتي، توحيد صفاتي، توحيد أفعالي وتوحيد في العبادة.

نقاش حول دلالات التوحيد

التوحيد من حيث الدلالات يُقسم إلى ثلاثة أقسام: عرفاني، فلسفي وكلامي. التوحيد العرفاني يعتمد على الشهود والوصول إلى وحدانية الله. التوحيد الفلسفي يعتمد على الإيمان العقلي بوحدانية الله، والتوحيد الكلامي يعتمد على قبول وحدانية الله. [١]

المعنى اللغوي للتوحيد

كلمة "توحيد" مصدر من باب "تفعيل" وتعني "اعتبار الشيء واحدًا". أصل هذه الكلمة من "وحد" وتعني الانفراد، ومن هنا يُطلق على "واحد" ما ليس له جزء.[٢] وقد عُرِّف أيضًا أن التوحيد في اللغة يعني الحكم بواحدية شيءٍ ما ومعرفة وحدته.[٣]

المعنى الاصطلاحي للتوحيد

التوحيد في الاصطلاح الكلامي هو الإقرار بوحدانية الله وعدم وجود شريك له في صفاته.[٤]

أقسام التوحيد

التوحيد الذاتي التوحيد الذاتي يعني نفي الشريك والشبيه والجزء عن ذات الله. التوحيد الذاتي يعني أن ذات الله واحدة ولا مثل لها، وكل ما هو غيره هو مخلوقه. الآيات الكريمة "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ"[٥] و"وَلَمْ يَكُن لَهُ كُفُؤًا أَحَدٌ"[٦] تشير إلى وصف التوحيد الذاتي.

التوحيد الصفاتي التوحيد الصفاتي يعني أن صفات الله مثل العلم، القدرة، الحياة، الإرادة، هي عين ذات الله وترتبط بذاته. علي بن أبي طالب قال في هذا الصدد: "كل عزيز غيره ذليل، وكل قوي غيره ضعيف، وكل مالك غيره مملوك، وكل عالم غيره متعلم، وكل قادر غيره يعجز"، يعني كل ما هو غيره ذليل، وكل قوي غيره ضعيف، وكل مالك غيره مملوك، وكل عالم غيره متعلم، وكل قادر غيره قد يكون قادرًا وقد يكون عاجزًا.[٧] في هذا الحديث يتم التأكيد على أن أوصاف الله هي عين ذاته، ولا يشاركها أي موجود.

التوحيد الأفعالي التوحيد الأفعالي يعني أن الله هو خالق جميع الأفعال والتفاعلات في نظام الوجود، بما في ذلك أفعال الإنسان، وأنه كما أن جميع الموجودات مخلوقة لله، فإن أفعالها أيضًا مخلوقة له، ولا يُعترف بفاعل أو مؤثر غير الله. ملاصدرا قال في هذا الصدد: "لا مؤثر في الوجود إلا الله"، يعني لا يُعترف بفاعل (خالق) غير الله.[٨] طبعًا هذا القسم من التوحيد هو موضع جدل بين المذاهب الإسلامية وقد تم النقاش حوله كثيرًا، بالإضافة إلى النظريات المعروفة الأمر بين الأمرين، كسب وخلق أفعال العباد، التي تتعلق بالأول الإمامية والثاني الأشاعرة والماتريدية والثالث يتعلق بأهل الحديث.

التوحيد في العبادة التوحيد في العبادة يعني أنه لا يمكن العثور على أي موجود آخر يستحق العبادة سوى الله. وقد نُقل عن الإمام علي عليه السلام في تفسير بعض أجزاء الأذان أنه قال: "أما قوله «أشهد أن لا إله إلا الله» كأنه يقول: اعلم أنه لا معبود إلا الله (عزوجل) وأن كل معبود باطل سوى الله"، يعني قول من يقول أشهد أن لا معبود سوى الله يعني أنه لا يوجد معبود آخر غير الله، وكل معبود غيره باطل (غير قابل للعبادة).[٩]

مكانة التوحيد في الإسلام

على الرغم من أن كلمة توحيد لم ترد في القرآن، إلا أن هناك آيات كثيرة تثبت التوحيد وتنفي الشرك.[١٠] وبحسب القرآن، كانت رسالة جميع الأنبياء هي الإيمان بالتوحيد.[١١] هذه الكلمة تم التأكيد عليها مرات عديدة في القرآن الكريم بتعابير وعبارات مختلفة؛ مثل سورة التوحيد التي يُطلق فيها على الله لقب "أحد".[١٢] نفي الآلهة الأخرى، وكون الله واحدًا، وإله للجميع، وإله لكل العالم، وتنديد بمعتقدي وجود الآلهة، والتأكيد على نفي الاعتقاد بوجود آلهة متعددة، ورفض ادعاءات القائلين بـ التثليث وثلاثية الإيمان، وكذلك نفي أي مثل أو شبيه لله، هي من المفاهيم المرتبطة بالتوحيد التي وردت في القرآن الكريم.[١٣] الشهادة على وحدانية الله والابتعاد عن الشرك هي أول خطوة قام بها النبي محمد (ص) في بداية دعوته العلنية، مخاطبًا أهل مكة.[١٤] ممثلو النبي (ص) مثل معاذ بن جبل الذين كانوا يذهبون إلى بلدان مختلفة لنشر الإسلام، كانوا دائمًا يدعون الناس لقبول وحدانية الله.[١٥] بعض العلماء المسلمين، بالاعتماد على المكانة الخاصة والمهمة لمفهوم التوحيد في الإسلام، أطلقوا على المسلمين لقب "أهل التوحيد".[١٦] واعتبروا ذلك علامة على الإسلام.[١٧] الإمام علي (ع) اعتبر الإيمان بالتوحيد ووحدانية الله أساس معرفة الله.[١٨] ملاصدرا يعتبر الهدف الرئيسي من القرآن الكريم هو إثبات توحيد الله.[١٩]

مكانة التوحيد في تعاليم الإسلام

في مباحث معرفة الله، يُعتبر التوحيد بمعنى الوحدانية أحد الأصول الاعتقادية في الإسلام وجميع الديانات الإبراهيمية. أهمية هذا المبدأ تكمن في أنه وفقًا للعديد من المتكلمين المسلمين، فإن بقية أصول الدين في الإسلام تعتمد على مبدأ التوحيد. ولهذا السبب، يروي الإمام علي (ع) عن رسول الله (ص) أنه قال: "التوحيد نصف الدين"، أي أن التوحيد هو نصف الدين.[٢٠] أو سأل شخص رسول الله (ص): ما هو أساس العلم؟ فقال: «معرفة الله حق معرفته»[٢١]، أي معرفة الله كما ينبغي له. ثم سأل الشخص مرة أخرى: ما هو حق معرفة الله؟ فقال: أن تعلم أنه لا مثيل له ولا شبيه له، وأن تعرفه بأنه المعبود الواحد الخالق القادر، الأول والآخر، الظاهر والباطن، الذي لا مثل له ولا شبيه له. هذه هي حق معرفة الله.

التوحيد في نظر المذاهب الإسلامية

مسألة التوحيد والمباحث المتعلقة بها هي موضع جدل بين مذاهب الإسلام: الإمامية، المعتزلة، الأشاعرة وأهل الحديث. ومع ذلك، فإن جميع المذاهب المذكورة لا تختلف في التوحيد الذاتي والتوحيد في العبادة. بالإضافة إلى ذلك، فإن التوحيد الذاتي والتوحيد في العبادة مقبول بشكل قاطع من جميع الاتجاهات الفكرية، ولكن هناك اختلافات حول التوحيد الصفاتي والتوحيد الأفعالي. الأشاعرة ينكرون التوحيد الصفاتي، بينما المعتزلة ينكرون التوحيد الأفعالي. الشهيد مرتضى مطهري في هذا السياق يقول: "التوحيد جزء من الأصول الخمسة للمعتزلة، كما أنه جزء من أصول الأشاعرة، مع الفرق أن التوحيد الذي يعتبر خاصية مذهب المعتزلة هو التوحيد الصفاتي الذي ينكره الأشاعرة، والتوحيد الذي يعتبر خاصية مذهب الأشاعرة هو التوحيد الأفعالي الذي ينكره المعتزلة." [٢٢]

التوحيد في نظر الإمامية

لدى المتكلمين الإمامية نظرة شاملة حول التوحيد. في نظرهم، يتضمن التوحيد بالإضافة إلى التوحيد الذاتي والتوحيد في العبادة، التوحيد الصفاتي والأفعالي أيضًا. ومع ذلك، فإن نظر الإمامية إلى التوحيد الصفاتي يختلف عن نظر المعتزلة، كما أن نظر الإمامية إلى التوحيد الأفعالي يختلف عن نظر الأشاعرة، لأن المعتزلة يعتبرون الذات الإلهية خالية من أي صفة، بينما الإمامية تعتبر الصفات الإلهية عين الذات الإلهية.[٢٣]

الحدود بين الشرك والتوحيد من وجهة نظر الشهيد مطهري

التوحيد والشرك هما الأساس الأول للاعتقاد لدى المسلمين. جميع الأحكام والمعارف الشرعية مبنية على هذا المبدأ الأساسي والأساسي، وأي تفسير منه سيؤثر بشكل كبير على السلوك الفكري والعملي للمؤمنين به. الوهابية بتفسيرها الخاطئ لهذا الأمر كفرت معظم المسلمين واعتبرت نفسها الموحدين الحقيقيين. في الكتابة التالية، تم توضيح وجهة نظر الشهيد مطهري حول التوحيد وحدوده مع الشرك، ومكان النزاع بين الوهابية وسائر المسلمين في هذه المسألة.

وجهة نظر الشهيد مطهري في توضيح التوحيد والشرك

مبادئ وجهة نظر الشهيد مطهري في التوحيد والشرك هي:

1 - مراتب ودرجات التوحيد

يقول: يتضح من القرآن الكريم أن التوحيد والشرك كل منهما له درجات:

التوحيد له درجات ومراتب، كما أن الشرك الذي هو مقابل التوحيد له مراتب ودرجات. حتى لا يمر الإنسان بجميع مراحل التوحيد، لا يكون موحدًا حقيقيًا. ثم يوضح مراتب التوحيد ويقول:

1- التوحيد الذاتي

التوحيد الذاتي يعني معرفة ذات الحق بوحدته. التوحيد الذاتي يعني أن هذه الحقيقة "لا يمكن أن تكون ثنائية" ولا تقبل التعدد، وليس لها مثل ولا شبيه، "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ"، في مرتبة وجوده لا يوجد موجود آخر "وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُؤًا أَحَدٌ".... العالم لم ينشأ من أصول متعددة، ولا يعود إلى أصول متعددة، بل نشأ من أصل واحد ومن حقيقة واحدة "قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ"، ويعود إلى نفس الأصل ونفس الحقيقة "أَلا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ"، وبعبارة أخرى، فإن العالم الوجودي هو أحادي وذو محور واحد.

2- التوحيد الصفاتي

في معنى التوحيد الصفاتي يقول: التوحيد الصفاتي يعني إدراك ومعرفة ذات الحق بوحدتها العينية مع الصفات، ووحدانية الصفات مع بعضها. التوحيد الذاتي يعني نفي وجود ثانٍ ونفي المثل والشبيه، والتوحيد الصفاتي يعني نفي أي كثرة وتركيب من ذات الحق... بالنسبة للوجود اللانهائي، كما أنه لا يمكن تصور الثاني، فلا يمكن تصور الكثرة والتركيب والاختلاف بين الذات والصفات.

3- التوحيد الأفعالي

التوحيد الأفعالي يعني إدراك ومعرفة أن العالم، بكل أنظمته وسننه وأسبابه ونتائجه، هو فعل الله وعمله وناشئ من إرادته. الموجودات في العالم، كما أنها لا تملك استقلالًا في الذات، وكلها قائمة به ومعتمدة عليه، وهو كما ورد في القرآن "قيوم" كل العالم، في مقام التأثير والعلية أيضًا لا تملك استقلالًا، وبالتالي فإن الله، كما أنه لا شريك له في الذات، فلا شريك له في الفاعلية. كل فاعل وسبب له حقيقته ووجوده وتأثيره وفاعليته من الله، وهو قائم به. كل القوى والمقدرات "إليه" (ما شاء الله ولا قوة إلا به، لا حول ولا قوة إلا بالله).

4- التوحيد في العبادة

في تفسير الآية (إياك نعبد) التي تعبر عن التوحيد العبادي، يكتب: أما التوحيد في العبودية والعبادة، فيعني أنه يجب ألا تكون له هذه الحالة أمام أي موجود آخر أو أي أمر آخر، بل يجب أن يكون لديه حالة عصيان وتمرد تجاه غير الله.

لذا يجب على الإنسان أن يكون لديه حالتان متضادتان: الاستسلام المطلق لله، والعصيان المطلق لغير الله. هذا هو معنى (إياك نعبد)؛ يا الله، نعبدك وحدك ولا نعبد غيرك.[٢٤]

في بيان الفرق بين المراتب الثلاثة الأخيرة – التوحيد في العبادة – يقول:

مراتب التوحيد الذاتي والصفاتي والأفعالي هي توحيد نظري من نوع المعرفة، بينما التوحيد في العبادة هو توحيد عملي من نوع "الوجود" و"التحقق". تلك المراتب من التوحيد هي تفكير وفهم صحيح، وهذه المرحلة من التوحيد هي "الوجود" و"التحقق" الصحيح. التوحيد النظري هو إدراك الكمال، والتوحيد العملي هو الحركة نحو تحقيق الكمال. التوحيد النظري هو إدراك "وحدانية" الله، والتوحيد العملي هو "الوحدة" مع الله. التوحيد النظري هو "الرؤية"، والتوحيد العملي هو "السير".[٢٥]

2- العبادة ضرورة معرفة الإله الواحد:

معرفة الإله الواحد كأكمل ذات بأكمل صفات، منزّهة عن كل نقص وعيب، ومعرفة علاقته بالعالم التي تشمل الخلق والرعاية والعطاء، والرحمة والرحمانية، تثير فينا رد فعل يُعبّر عنه بـ "العبادة".[٢٦]

3- معنى العبادة:

يكتب في معنى العبادة: العبادة نوع من العلاقة الخاضعة والمتحمسة والشاكرة التي يقيمها الإنسان مع إلهه. هذه العلاقة لا يمكن أن يقيمها الإنسان إلا مع إلهه، وهي صادقة فقط في حق الله، وليست صادقة أو جائزة مع غير الله.[٢٧]

4- القرآن الكريم يؤكد بشدة على أن العبادة يجب أن تكون خاصة بالله، ولا يوجد ذنب مثل الشرك بالله.[٢٨]

5- من وجهة نظره، فإن التوحيد في العبادة يتحقق عندما يعرف العابد أنه لا يوجد كمال مطلق سوى الله، ولا يوجد ذات منزّهة عن النقص سوى الله، ولا يوجد أحد غيره هو المنعم الرئيسي ومصدر النعم، وكل الشكر يعود إليه، ولا يوجد كائن آخر يستحق الطاعة المطلقة والتسليم المطلق له.

الشهيد مطهري في توسيع معنى التوحيد العبادي يقول: "يجب أن تنتهي كل طاعة، مثل طاعة النبي والإمام والحاكم الشرعي الإسلامي والأب والأم أو المعلم، إلى طاعته ورضاه، وإلا فلا يجوز." هذه هي الاستجابة التي تليق بالعبد أمام الله العظيم، وهي ليست صحيحة ولا جائزة بالنسبة لأي كائن آخر سوى الله الواحد.[٢٩]

6- التوحيد الذاتي والتوحيد في العبادة هما جزء من الأصول الاعتقادية الأساسية في الإسلام.

أي أنه إذا كان هناك خلل في اعتقاد شخص بأحد هذين الأصلين، فلا يُعتبر من المسلمين. لا يوجد أحد من المسلمين يعارض هذين الأصلين.[٣٠]

7- النزاع الرئيسي بين الوهابية والمسلمين هو نزاع صغير: حيث يعتقدون أنه لا يوجد اختلاف بين العلماء الدينيين، سواء كانوا وهابيين أو غير وهابيين، في مفهوم التوحيد والعبادة، بل الاختلاف في مصاديق العبادة: الاختلاف بين الوهابية وبقية المسلمين ليس في أن الكائن الوحيد الذي يستحق العبادة هو الله أو غير الله، مثل الأنبياء والأولياء الذين يستحقون العبادة؛ في هذا الاتجاه لا شك في أن غير الله لا يستحق العبادة، بل الاختلاف هو في ما إذا كانت الاستشفاعات والتوسلات تُعتبر عبادة أم لا؟ لذا فإن النزاع بينهم هو نزاع صغير وليس كبيرًا.[٣١]

الهوامش

  1. ر. ك، طباطبائي فاطمة، توحيد شهودي من منظور الإمام خميني، ص 104.
  2. كريمي، توحيد من وجهة نظر الآيات والروايات، 1379 ش، ص 19-20.
  3. مير سيد شريف جرجاني، التعريفات، ص 96، كلمة التوحيد
  4. قاضي عبد الجبار المعتزلي، شرح الأصول الخمسة، ص 80
  5. سورة الشورى، آية 11
  6. سورة الإخلاص، آية 4
  7. نهج البلاغة، خطبة 65.
  8. صدر المتألهين، الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية، ج 6، ص 387
  9. شيخ صدوق، معاني الأخبار، ص 39.
  10. ر. ك، رمضاني، حسن، "مبحث التوحيد"، موقع موسوعة موضوعية للقرآن
  11. ر. ك، رمضاني، حسن، "مبحث التوحيد"، موقع موسوعة موضوعية للقرآن
  12. "شريعتمداري، توحيد من وجهة نظر القرآن ونهج البلاغة، ص 48.
  13. طارمي‌راد، توحيد، ص 406 و407.
  14. يعقوبي، تاريخ اليعقوبي، نشر دار صادر، ج 2، ص 24.
  15. يعقوبي، تاريخ اليعقوبي، نشر دار صادر، ج 2، ص 76 و81.
  16. طارمي‌راد، توحيد، ص 406.
  17. مصباح يزدي، خداشناسی (مجموعة كتب تعليمية لمعرفة القرآن 1)، 1394 ش، ص 180
  18. نهج البلاغة، تحقيق صبحي صالح، خطبة أولى، ص 39.
  19. ملاصدرا، تفسير القرآن الكريم، سنة 1366 ش، ج 4، ص 54.
  20. شيخ صدوق، التوحيد، قم، نشر جامعة المدرسين، الطبعة الأولى، ص 68، ح 24.
  21. نفس المصدر، ص 285
  22. مرتضى مطهري، التعرف على العلوم الإسلامية، ص 35
  23. مطهري مرتضى، التعرف على العلوم الإسلامية، ص 35.
  24. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، ج 26، ص: 101- 102
  25. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، ج 26، ص 103-99
  26. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، العالم-بينية التوحيد، ج 2، ص: 96-97
  27. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، العالم-بينية التوحيد، ج 2، ص: 96-97
  28. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، العالم-بينية التوحيد، ج 2، ص: 96-97
  29. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، العالم-بينية التوحيد، ج 2، ص: 96-97
  30. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، ج 3، ص 71
  31. مطهري مرتضى، مجموعة آثار، ج 3، ص 71