نتائج البحث

الأشخاص، المعيار هو الحقّ والحقيقة». إنّ الإمام الخميني يعتقد بأنّ الفطرة الإنسانية مخمّرة في عشق الكمال المطلق المنحصر بالحقّ تعالى، وهو تعالى منشأ جميع

الفطرة أرضية الفعل أم سماوية؟ هناك سوال اساسي وهو: هل الفطرة أرضية الفعل أم سماوية؟ وذلك لما يرى من كون الفطرة ذات جانبين: من جانب تتعلق بالأمور السماوية،

وبسيرة رسول اللَّه، وبأنّه خاتم النبيّين والمرسلين الذي جاء بشريعة توائم الفطرة الإنسانية المستقيمة. من هذا وجب وجوباً عينياً التعاون بين المسلمين من أجل إبلاغ

مذاهبها في كلّ ما يرقى مادّياً ومعنوياً بالجنس البشري، وذلك من منطلق الفطرة الإنسانية والقيم التي توارثها عن كبير الأنبياء محمّد (عليه الصلاة والسلام).

المكلّفين إما أن يكون هذا الحكم معقول المعنى وأنّ ملاكاته طبق مدركات العقل والفطرة الإنسانية، وإمّا أن يكون خافيا عليهم وغير واضح المعنى لديهم. فالأوّل يمثّل له

وثقافاتهم. 2 - سلامة الفطرة الإنسانية في أصلها، فالإنسان خلق محبّاً للخير، مبغضاً للشرّ، يركن إلى العدل، وينفر من الظلم، تقوده الفطرة النقية إلى الرحمة،

جذوره من الفطرة الإنسانية السليمة، فإنّ اللَّه سبحانه وتعالى هو الذي أودعها في صلب المجتمعات البشرية. وما حصل من بعض التغيّرات في دين الفطرة على مدى التاريخ

ومنها: ممّا جبلت عليه فطرة الإنسان هو التفرقة بين الأفعال واعتبار بعضها حسنة وبعضها الآخر قبيحه، وإنكار هذا الأمر إنكار للفطرة الإنسانية، غاية الأمر أنّ الشرع

اللّٰه. في كلّ ما يرقى مادّياً ومعنوياً بالجنس البشري، وذلك من منطلق الفطرة الإنسانية والقيم التي توارثها عن كبير الأنبياء محمّد (عليه الصلاة والسلام).

الإسلام أهمُّ وثيقة إسلامية حضارية تؤسس لمجتمعات إنسانية متماسكة ومتراحمة، وتدعو أهل الفطرة الإنسانية والحكمة النظر إليها بعين إلاعتبار وتدعو علماء المسلمين

الإسلام أهمُّ وثيقةٍ إسلاميةٍ حضاريةٍ تؤسس لمجتمعات إنسانية متماسكة ومتراحمة وتدعو أهل الفطرة الإنسانية والحكمة النظر إليها بعين الاعتبار وتدعو علماء المسلمين

الأنبياء أو بخلق أصوات تدلّ على المعاني، أو خلق علم ضروري وإيداعه في الفطرة الإنسانية. وهذا مسلك في وضع اللغات في قبال مسلك الاصطلاح الذي يذهب إلى أنّ اللغات

مذاهبها في كلّ ما يرقى مادّياً ومعنوياً بالجنس البشري، وذلك من منطلق الفطرة الإنسانية والقيم التي توارثها عن كبير الأنبياء محمّد (عليه الصلاة والسلام). توفّي

الأشخاص، المعيار هو الحقّ والحقيقة». إنّ الإمام الخميني يعتقد بأنّ الفطرة الإنسانية مخمّرة في عشق الكمال المطلق المنحصر بالحقّ تعالى، وهو تعالى منشأ جميع

تعاليمه وصفاء جوهره ومنبعه وسلامته وطهارة عقيدته واستقامتها مع الفطرة الإنسانية لحرمت الإنسانية من مزاياه وفضائله». هذا، وقد قام المجمع العالمي للتقريب بين

إيمانهم اختار الله لهم الهجرة التي تلتها الأحكام الشرعية الأخرى. 2.الفطرة الإنسانيَّة التي خلق الله تعالى الناس عليها تشدُّ الإنسان بطبيعته ليبحث عن الإله

قسم الدراسات العليا- جامعة الجزائر، 1980 م و 1981 م). 3- بحث «الحضارة الإنسانية في الإسلام» مقدّم إلى المؤتمر الإسلامي المنعقد في الخرطوم- 1968 م- طبع

ومنها: ممّا جبلت عليه فطرة الإنسان هو التفرقة بين الأفعال واعتبار بعضها حسنة وبعضها الآخر قبيحه، وإنكار هذا الأمر إنكار للفطرة الإنسانية، غاية الأمر أنّ الشرع

التأكيد على الهدف الإنساني للشريعة والحكمة العملية والعدالة الاجتماعية والحرّية الإنسانية والاجتماعية والمعنوية وحقوق الإنسان والفطرة وغير ذلك. 7- التأكيد

تتراوح بين القوانين التكوينية المحرّكة وغير المحسوسة إلى الفطرة بغرائزها، وفوق كلّ ذلك الإرادة الإنسانية التي تهيّئ للإنسان مجال التحكّم في مسيره، يكون قد علا