نتائج البحث

من «الخشبية»، من جنود المختار الثَقَفي . وقال ابن قُتَيبة: «الخشبية من الرافضة، كان إبراهيم بن الأشتر لقي عبيدالله بن زياد وأكثر أصحاب إبراهيم معهم الخشب،

حجر: «هو ضعيف ورافضي». وقال ابن عدي: «ولأبي حمزة هذا أحاديث، وضعفُه بيّن على‏ رواياته، وهو إلى‏ الضعف أقرب». وأورده السليماني ضمن الرافضية. ومع أنّهم ضعّفوه،

السنّة ومنهم: ابن قتيبة و الاسفراييني وابن حزم والذهبي من الغالية، ومن الرافضة، ومن أهل البدع، أو أنّه فطحي المذهب، ويقول بإمامة عبداللَّه بن جعفر الأفطح،

الرأي السيد المرتضى، ونسب إلى القاشاني وأبي بكر بن داوود وما يدعو منها بـ الرافضة . كما ذهب إليه القاضي ابن البراج ، وابن زهرة ، وابن إدريس ، كما حكي عن الطبرسي

خراسان، فبلغ أبا جعفر المنصور عنه أمر يتعلّق بالإمامة، وأنّه ممّن يرى‏ رأي الرافضة، فوجّه إليه بمن قبض عليه - مع جماعةٍ من الشيعة - وحمله إلى‏ بغداد، فأودعه

معان هي بحدّ ذاتها ثورة لتوحيد المجتمعات.. ثورة على الذات الرافضة للآخر.. ثورة على الآخر الرافض للذات الإنسانية. والمقصود من مصطلح الثورة هنا التحرّك السريع

الرأي السيد المرتضى، ونسب إلى القاشاني وأبي بكر بن داوود وما يدعو منها بـ الرافضة . كما ذهب إليه القاضي ابن البراج ، وابن زهرة ، وابن إدريس ، كما حكي عن الطبرسي

والحارس الأمين لمسيرة الإسلام من بعده، إلّا أنّ هذا الاعتقاد لم يجعله في‏ موقف الرافض للكيان الآخر، ولم ير في ذلك مبرّراً لعدم توحّد الأُمّة تحت راية «لا إله

الليبرالي (جرينغان إسلام ليبرال). ويرى مجلس العلماء في حركة الليبرالية الدينية الرافضة لتفسير النصوص السماوية على نحو حرفي صرف تهديدا حادا لمبادئ الدين الإسلامي

تحكي هذا الأمر. أمّا القدماء والمتقدّمون منهم فقد اختلفوا بين قائل بها وبين رافض وبين مفصِّل بين أقسامها، فرفض أقساما وقبل أقساما اُخرى، ويمكن تلخيص الأقوال

أهل البيت وأتباعهم وفكرهم المعبر عن الوعي الأصيل، والفهم العميق، والموقف الرافض لتسلط الحاكم الظالم، وقد أوضح علماء أهل البيت مجال انطباق التقية وتوظيفها

على الحكمي. 7- الزيدية في اليمن. 8- الفرق بين السب والقول الحق. 9- من هم الرافضة. 10- من هم الوهابية. 11- المطرفية. 12- النصيحة المفيدة.. حين وصل المد الوهابي

فتح الذرائع: اصطلاح أصولي مقابل سد الذرائع، وهو إجازة الوسائل المفضية في غالب الظنّ إلى مصلحة راجحة. فالمراد من الفتح هو السماح ببعض الذرائع كمقدّمة لارتكاب

يهيّئ عشرات المسائل الصعبة للوقوف بوجه الإمام عليه السلام، ويلقّبه بإمام الرافضة . وكذلك يروى عنه أ نّه كان يفتي في عشرات الموارد خلاف الأحاديث الصحيحة للنبي

وأشادوا بإجرائه مناقصات على درجة كبيرة من الشفّافية. للشهرستاني مواقف علنية رافضة لتدخل دول الجوار في شؤون العراق بأي شكل من الأشكال، سواء مادياً أو مخابراتياً،

الزركشي: «واعلم أنّه كثر في عبارة المصنفين خصوصا في علم الكلام أن يقولوا عن الرافضة ونحوهم: خلافا لمن لايعتدّ بخلافه» . ونقل في موضع آخر عن أبي منصور قوله:

وليس على الوهم والظنّ والشكّ. فقد كان أهل السنّة يتصوّرون الشيعة من الغلاة والرافضة، مع أنّ الشيعة تكفِّر الغلاة وتعدّهم من النجاسات. وعند العامّة من أهل السنّة

العلويّين، ولايزال هناك من يسمّي أتباع هذا المذهب أو ذاك بأسماء لا يرضونها كالرافضة وأمثالها. هذه الألقاب لا تغيّر من الحقيقة شيئاً، ولعلّها تكون مشمولة بالنهي

لبنان الحر وأشكال متعددّة من الميليشيات وذلك بغية استعمالها في وجه الجنوب الرافض لهذا الغريب. وكان لا بد للمقاومة الإسلامية في الجنوب من أن تشتد وتتخذ الكفاح

الحريصون على الوحدة، أو بشواهد إضافية تكرّس للمتعصّبين مواقفهم الحادّة والرافضة للمذهب الآخر، والتي تأخذ في نهاية المطاف عنوان التكفير. لعلّ من أبرز العوائق