نتائج البحث

واصطلاحاً : هم كلّ من يشايع عليّاً والأئمّة من بعده باعتبار أنّهم خلفاء الرسول صلى الله عليه و آله. فالتشيّع استمرار لقيادة النبي صلى الله عليه و آله بمن

وقال الماوردي: الصحابي يشترط فيه أن يتخصص بالرسول(ص) ويتخصص الرسول به . الصحابي هو من رأى النبي. فكلّ من رأى الرسول(ص) فهو صحابي، وهذا القول نسبهُ العراقي

أهل السنّة المتّبعون طريقة الصحابة والتابعين والمقتفون سنّة الرسول صلى الله عليه و آله عن طريق من تقدّم ذكرهم. هذا، وللشيخ جعفر السبحاني (حفظه اللّه) بحث

ومنها: لا يجوز قبول قول الرسول إلاّ بمعجزة ودليل نقطع من خلاله بالصدق، فغير الرسول أولى في عدم قبول قوله. ومنها: لم يجز الرسول العمل بقوله إلاّ بدليل قاطع؛

مؤمنا وبين موته مسلما على الأظهر. فالصحابي رأى الرسول أو لقاه بينما التابعي لقى الصحابي أو رآه ولم يلق الرسول ولم يره. لكن البعض اكتفى بلقائه الصحابي. أي

الكريم والسنّة النبويّة أساس المذهب، واعتبار الخلفاء الأربعة أفضل صحابة الرسول صلى الله عليه و آله، والتأكيد على أنّ الإمامة من قريش، والاعتماد على الروايات

وجدوا بعد الرسول، كما يذهب إلى هذا الشيعة. وأمّا السنة فقوله(ص): «بعثت إلى الأحمر والأسود» ولو لم يكن الخطاب موجَّها لمَن بعد الرسول لم يكن الرسول رسولاً

أفعال الرسول: خصوصيةُ فعل الرسول ناشئة عن حجيته واعتباره، وإلا لم يکن فرق بين فعل الرسول وفعل سائر الناس، ولهذه الخصوصية في فعل النبي يبحث في علم الأصول

هاشم، أبو محمد القرشي الهاشمي، المدني، ثاني أئمّة أهل البيت الطاهر، سبط الرسول الأكرم - صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم، وريحانته، وسيد شباب أهل الجنّة.

أنّ القائلين بالقياس يرونه آلية كان الرسول قد دعا الصحابة إلى العمل بها، فقد فسّروا الروايات التي ورد فيها دعوة الرسول الصحابة إلى الاجتهاد بأنّها دعوة إلى

تفصيله إلى الرسول(ص)، من قبيل قوله تعالى: «وأقِيمُوا الصَّلاَةَ»، وقوله تعالى: «وَآتُوا حقَّه يَوْمَ حَصادِهِ». ما يتلقّى أصله وتفصيله من الرسول. ما لا مستند

بالنسبة للمسلمين لكونه مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث يحرص المسلمون على الصلاة فيه وزيارته. إنّ المسجد الأقصى هو مسرى الرّسول محمّد صلّى الله عليه وسلَّم؛

ثلاثة، لكن فسّرها بما يلي: السنّة: وهي ماواظب عليه الرسول(ص)، والمستحب: وهو ما لم يواظب عليه الرسول(ص) ولكنه فعله مرّة أو مرتين، والتطوّع: وهو ما ينشئه

هاشم، أبو عبد اللَّه القرشي الهاشمي، المدني، ثالث أئمة أهل البيت الطاهر، سبط الرسول (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) وريحانته، وسيد شباب أهل الجنة. ولد في الثالث

قوله تعالى: «وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا». فإنّها تنهى عن الأخذ بغير ما جاء به الرسول أو نهى عنه، والمصالح المرسلة

جوانب نورد هنا بعض البحوث في هذا المجال. اختلف بعض الاُصوليين في مدّة انتظار الرسول(ص) الوحي فمنهم من قال: الانتظار ثلاثة أيّام، وقيل: بخوف فوت الفرض؛ وذلك

أقضي بما قضى به الرسول. قال: فإن لم يكن فيما قضى به الرسول؟ قال: قُلت: أجتهد رأيي ولا آلو قال: فضرب صدري وقال: الحمد لله الذي وفق رسولَ رسول اللّه لِما يُرضي

مسلم كتاب الزكاة 2: 751 ح 161، باب تحريم الزكاة على رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله. . أفعال الرسول 2: 54 أنظر: نهاية الوصول العلاّمة الحلّي 2: 533. . نهاية

نقليا ، مثل: الكتاب والسنّة القولية، وقد لا يكون واردا بالألفاظ، مثل: أفعال الرسول. ويقابله الدليل العقلي الذي يكون منشؤه العقل، كالقياس والاستلزامات العقلية

الوضع الذي يعيشه المجتمع الإسلامي المعاصر أقرب ما يكون إلى ظروف ووضع عصر الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله من حيث التأسّي بجوانب الأُخوّة الدينية والقضاء