نتائج البحث

الشافعية: أتباع مذهب الإمام محمّد بن إدريس الشافعي المطلّبي المتوفّىٰ سنة 204 ه‍، وقد ألّف نحواً من مائة وثلاثة عشر كتاباً، ومدرسة الشافعي تتوسّط بين مدرستي

الإمام الصادق: جعفر بن محمّد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن علي أمير المؤمنين، سادس أئمة أهل البيت الطاهر (عليهم السّلام)، أبو عبد اللّه

وسلَّم) علياً، وفاطمة وحسناً وحسيناً، فقال: اللهم هؤلاء أهلي. ووردت في شأن الإمام علي - (عليه السّلام) طائفة من الأحاديث التي أبرزت مكانته ومنزلته الخاصة

مسجد المدينة اسم الجامعة، التي نمت وتكاملت في عهد ولده الإمام جعفر الصادق (عليه السّلام). وكان الإمام الباقر(عليه السّلام) مقصد العلماء من كل بلاد العالم

فقيهاً مفتياً محدثاً عالماً بالتفسير، وهو أوّل من أملى في تفسير القرآن عن الإمام علی (عليه السّلام) وكان يسمّى البحر والحَبْر لغزارة علمه، لأنه مسح النبي(ص)

صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم. ولما استشهد الإمام علی - عليه السّلام في شهر رمضان سنة أربعين للهجرة، صعد الإمام الحسن - عليه السّلام المنبر، وخطب الناس،

أبيه علي، وأُمّه فاطمة الزهراء، وأخيه الإمام الحسن - عليهم السلام أحاديث تضمنت ذكره - عليه السّلام -. روى الإمام الحسين - عليه السّلام عن: جدّه (صلَّى

الإمام زين العابدين: وهو حفيد رسول الله (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ورابع الأئمة الإمامية. ومن أشهر ألقابه: زين العابدين، وبه كان يُعرف. لقد نشأ زين

كانت لابن عباس، فلمّا مات ابن عباس كانت لعطاء بن أبي رباح. كما يروى‏ عن الإمام الباقرعليه السلام قوله: ما بقي أحد أعلم بمناسك الحجّ من عطاء بن أبي رباح

وحدودية عالمية، تأسّست عام 1990 م بأمر من قائد الثورة الإسلامية في إيران الإمام السيّد علي الخامنئي. تتلخّص رسالة المجمع العالمي للتقريب في: النهوض بمستوى

الحنابلة أحد المذاهب الإسلامية الشهيرة، وهم أتباع مذهب الإمام أحمد بن محمّد بن حنبل المتوفّى سنة 241 ه‍، ولم يقيّض لهذا المذهب الانتشار الواسع ؛ لما عرف

الجماعة بواحد مع الإمام ولا خلاف في أنه لا تنعقد به صلاة الجمعة، وإذا كان كذلك لا أثر لاجتماع اثنين مع الإمام ولا لاجتماع ثلاثة معه. حضور الإمام العادل شرط عندنا

وبقية الكلام في محلّه. كما أنّ «الوحدة الإسلامية» عنوان كتاب قيّم من تأليف الإمام محمّد أبي زهرة المصري المتوفّىٰ سنة 1974 م الذي يعدّ واحداً من روّاد التقريب

بتوثيق جمعٍ كثيرٍ من علماء أهل السنة و الشيعة: وعدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو محمد. نسبه: الأسدي،

في قضايا جزئية فقط كما فعل الإمام أبو يوسف في الرد على سير الأوزاعي والإمام الشافعي في الرد على محمد بن حسن الشيباني والإمام محمد بن حسن في مناقشة أهل المدينة

الجوامع 2 : 267. التحرير 3 : 106. نور الأنوار 2 : 179 ـ 180. المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل : 128. أصول الفقه : 271. الجواهر الثمينة : 189. المحصول 2 :

عبد الملك سنة ( 99 هـ ) فبويع في مسجد دمشق، وسكن الناس في أيامه، فمنع سبَّ الإمام علی (عليه السّلام) وكان مَن تقدّمه من الأُمويين يسبّونه على المنابر. ابن

عبدالمطلب، و عائشة، و أبو سعيد الخدري، وآخرون. روت جملة أحاديث في فضائل الإمام علي (عليه السّلام) ومناقب أهل البيت « عليهم السلام ». قال أبو عبد اللَّه

نعرف تاريخ هذه السفرة، إلّا أنّ الظاهر أنّها حصلت بعد شهادة الإمام علي‏ عليه السلام وصلح الإمام الحسن‏ عليه السلام، يقول أبو إسحاق الثقفي الأصفهاني بعد أن

الموضوعات الشرعية. وقد اشتهر قول الإمام الصادق عليه‏السلام لبعض أصحابه: «إنّما علينا أن نلقي إليكم الأصول وعليكم التفريع»، وقول الإمام الرضا عليه‏السلام: «علينا