نتائج البحث

انظر قاموس الرجال: 1- 761. رجال البرقي 47، رجال الكشي 403 برقم 752، رجال النجاشي 193 برقم 167، رجال الطوسي 148 و 342، رجال ابن داود 52، نقد الرجال 41، مجمع

الجُهَني. لقبه: البصري، الواسطي، غريق الجُحْفَة. طبقته: التاسعة. اعتبره النجاشي مولىً، وقيل: عربي، أصله الكوفة وسكن البصرة. وقد أدرك أربعةً من الائمة المعصومين:

373 برقم 699، و 485 برقم 917، الكامل لابن عدي 2- 113 برقم 1- 326، رجال النجاشي 1- 313 برقم 330، فهرست الطوسي 70 برقم 158، رجال الطوسي 111 برقم 6 و 163

والصلاة، وسائر الأبواب. ذكر ذلك النجاشي. لم نعثر علی تاريخ وفاته، وأبوه أبو رافع مات في خلافة الإمام علی(ع). رجال النجاشي 1- 65، رجال العلّامة الحلي 102

له الكليني في «الكافي» ثلاث روايات. كان حياً بعد 148 الهجري القمري. قال النجاشي في نسبه: الثقفي. و قال الشيخ الطوسي: الخثعمي. و احتمل السيد الخوئي اتحادهما،

فيهم ولد زنا لحددتُهم جميعاً، لأنّه لا تجوز شهادته و لا يؤمّ الناس. رجال النجاشي 1- 107 برقم 41، رجال الطوسي 451 برقم 77، فهرست الطوسي 31 برقم 14، معالم

تلامذته رزقاً. ولقّبه العلّامة الحلّي بمعلّم الشيعة الإمامية. قال أبو العبّاس النجاشي: «حاز من العلوم ما لم يدانه فيه أحد في زمانه، وسمع من الحديث فأكثر، وكان

الرجال 350 برقم 654 و 655 و 656 و 657 و 658، الرسالة العددية 9- 32، رجال النجاشي 1- 96 برقم 23، رجال الطوسي 102 برقم 2، فهرست الطوسي 144 برقم 33، التحرير

ثبوت الكتاب وان ابن الغضائري هو المعتمد في مقام الجرح والتعديل اكثر من النجاشي والشيخ وامثالهما ويرى الاعتماد على منهج الطبقات في تعيين الراوي وتوثيقه

، معجم الطبراني الكبير 1 - 307 برقم 89 ، المستدرك للحاكم 3 - 597 ، رجال النجاشي 1 - 61 ، السنن الكبرى للبيهقي 2 - 151 ، الإستيعاب ( ذيل الإصابة ( 1 - 61

سليمان. رجال البرقي 48، 55، اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) برقم 364، رجال النجاشي 1- 102 برقم 31، فهرست الطوسي 32 برقم 22، رجال الطوسي 145 برقم 60 و 342 برقم

الجرح والتعديل 8: 493، ميزان الاعتدال 4: 246، تذكرة الحفّاظ 1: 234. رجال النجاشي: 457 رقم (1243)، الطبقات الكبرى‏ 5: 418، قاموس الرجال 10: 344. وخلافاً للأكثر

السمعاني وابن الأثير إلى «غلاب» بتخفيف اللام ، وفي نسخ رجال النجاشي تذكره بالتشديد . وقال النجاشي: «مولى بني غَلاب؛ أبو عبدالله» ، وبنو غَلاب قبيلة بالبصرة

عناية الإمام الصادق عليه السلام . فقد وثّقه النجاشي وأثنى عليه كثيراً، بينما أورد سائر رجاليّي الشيعة بعد النجاشي اسمه في كتبهم . وأمّا رجاليّو أهل السنّة،

الجلودي الازدي البصري: مؤرخ أديب، كان شيخ الامامية بالبصرة، له كتب كثيرة أورد النجاشي أسماءها، تقارب المائتين. توفي سنة (332 هـ). الاعلام للزركلي: 4- 29.

عبداللَّه، وهو من رواة وأصحاب الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام . وذكر النجاشي أنّ له كتاباً. إلّا أنّ الشيخ الطوسي غفل عن ذكره في الفهرست، كما ذكر ذلك

كان أسباط من أصحاب الإمام الصادق (عليه السّلام)، و من الرواة عنه، و ذكر النجاشي روايته عن الإمام الكاظم (عليه السّلام). كان حياً قبل 183الهجري القمري، الكوفيّ،

مسند أحمد 6: 8. رجال النجاشي: رقم (1). أعيان الشيعة 2: 104، رجال النجاشي: رقم (1). سير أعلام النبلاء 2: 16. المصادر السابقة. رجال النجاشي: رقم (1)، الاستيعاب

5- 487، مشاهير علماء الامصار ص 198 برقم 956، حلية الاولياء 4- 23، رجال النجاشي 2- 242، فهرست الطوسي ص 171، اكمال ابن مأكولا 5- 99، طبقات الفقهاء للشيرازي

وعلى‏ أيّة حال، فإنّ خلط النجاشي أدّى‏ إلى‏ أنّ العلّامة الحلّي والجزائري والقهبائي اعتبروا هذا الاسم المذكور في رجال النجاشي والطوسي لشخصيتين مختلفتين،