نتائج البحث

«يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ

ولدني. قال: فسمع ذلك الحسن بن علي عليهما السلام فبعث إليهما وهما في المسجد الحرام، فقال لهما: «أما إنّه قد بلغني ما قلتما إذ وجدتما جرادة، فأمّا أنت يا

متعلّقا لـ الحکم بالكراهة ، الذي لا لوم على فعله . وقد أطلق على اُمور هي: 1 ـ الحرام . 2 ـ ترك الأولى . 3 ـ على ما وقعت الشبهة في تحريمه . 4 ـ ما نهي عنه نهي

دليل حرمة إدخال الجنب في المسجد الذي يرفع بفعلية مجعوله موضوع دليل صحّة إجازة الجنب للمكث في المسجد، إذ يجعلها إجارة على الحرام، وصحة الإجارة مقيّد بعدم

«لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ» . ومنها: فتنة الناس بالرؤيا التي أراها

حيثما كان من الأرض أن يستقبل المسجد الحرام ، كما أمره بذلك ربّ العباد ، فقال : ( فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا

وكان جابر آخر من بقي من أصحاب رسول اللَّه صلى الله عليه وآله، وكان يقعد في مسجد رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وهو معتَمّ بعمامة سوداء، وكان ينادي: ياباقر

والكلام، وغير ذلك من العلوم حتى أُطلق على تلك الحلقات التي كانت تجتمع في مسجد المدينة اسم الجامعة، التي نمت وتكاملت في عهد ولده الإمام جعفر الصادق (عليه

». وقال الجصاص: «كما روي أنّ الشعبي وإبراهيم وأبا الضحى كانوا يجتمعون في المسجد يتذاكرون، فإذا جاءهم شيء ليس عندهم فيه رواية رموا إبراهيم بأبصارهم، فهذا

بما هو أقوى العمل بما هو أضعف؛ ولذلك يقول النبي(ص): «ما اجتمع حلال وحرام إلاّ غلب الحرام الحلال». ب ـ إنّ الأصل في الأشياء العدم، فالقول: بأنّ النهي بعد الأمر

الاندلسي في رواية عن عبد اللّه بن سنان، قال: خرج علينا ابن مسعود و نحن في المسجد، و كان على بيت مال الكوفة و أمير الكوفة عقبة بن أبي مُعيط فقال: يا أهل الكوفة

لا أسمع من حديثهم شيئاً ولا أبصره. وكان جابر يفتي بالمدينة، وله حلقة في المسجد النبوي يؤخذ عنه العلم، وكان من أجلَّاء المفسرين، وكُفّ بصره في آخر عمره

وضوابط لباب التزاحم. من قبيل مزاحمة الصلاة في آخر وقتها لإزالة النجاسة عن المسجد. فيقدّم مضيّق الوقت (الصلاة) على إزالة النجاسة؛ لأنّه واجب موسّع. أي القدرة

المشرّفة. وعن محمد بن عمر قال: «كان مالك يأتي المسجد، فيشهد الصلوات والجمعة والجنائز، ويعود المرضى‏، ويجلس في المسجد فيجتمع إليه أصحابه، ثم ترك الجلوس فكان يصلّي

تعلمه بالكتّاب القرآني بمسجد (علي البهلي ) بمدينة (تالة ) على يد الشيخ إمام المسجد محمد العبيدي ولازم في طور الطفولة بعض المؤدبين وحفظة القرآن والأئمة والمدرسين

على ذلك هو وجود مسجد الأقصى في مدينة قدوس في جاوة الوسطى، الذي بُني على أساس التعاون الوثيق بين المسلمين والهندوسيين، ولذلك شكل هذا المسجد شبه المعبد لدى

بالغدوات فيغدو إلى‏ السوق فيفسد على‏ أهل الذمّة متاجرهم، وأمّا بالعشيّ فيقعد في المسجد ليس له عمل إلّا شتم أعراضنا أو عيبنا! فأمسك عنّا أخاك، فأقبل أبو هريرة يمشي

«إذا وجد أحدكم في بطنه شيئا فأشكل عليه أخرج منه شيء أم لا، فلا يخرجن من المسجد حتَّى يسمع صوتا أو يجد ريحا». ومنها: عن عبد اللّه‏ بن زيد قال : شكا إلى

التي قد تجب حسب الشرائط حتی قال النبي(ص): «لا صلاة لمن جاره المسجد إلا في المسجد» واريد بالمسجد صلاة الجماعة. والمقصود من هذا العنوان بيان أحکام فقهية تطبيقية

شهادته. اللعب بالشطرنج حرام على أي وجه كان يفسق فاعله ولا تقبل شهادته. وقال مالك وأبو حنيفة: مكروه إلا أن أبا حنيفة قال: هو ملحق بالحرام، وقالا جميعا: ترد شهادته