نتائج البحث

القرآن في كلّ ليلتين. وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وقد أثنى‏ عليه علماء المسلمين من المتقدّمين والمتأخّرين. وقد وردت رواياته في الصحاح

بالعكس، وهذا من أمارات تشيّعه». غير أنّ علماء أهل السنة عدّوه من المرجئة. ووصفه الذهبي بقوله: «كان أحد العلماء الأذكياء والكرام الأسخياء». وعندما قيل لأُستاذه

عبد الرحمن الدمشقي الشافعي المعروف بقاضي صفد المتوفي سنة 785هـ، والبحر الزخار الجامع لمذاهب علماء الأمصار للشيخ المهدي لدين الله أحمد بن يحيى المرتضي الزيدي

أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، و أولاده الكثيرون كانوا من رواته. ولقد أثنى‏ علماء ورجاليو أهل السنة على‏ سعدٍ، وقال عنه ابن حجر: «مناقبه

وجوه عديدة. من هنا قام البعض بمحاولة توحيدية بين رؤى علماء أهل السنّة في هذه القضية، فقال باتّفاق العلماء على قبول المصالح المرسلة وأنّ الاختلاف ناشئ عن اُمور

عبيدالله بن زياد وأكثر أصحاب إبراهيم معهم الخشب، فسمُّوا الخشبية» . واتّفق علماء أهل السنّة على‏ أنّه كان من الشيعة . وذكر الذهبي عن جعفر الأحمر أنّه قال: «دخلنا

على الأكثر، كان من بينهم في بداية نشأته حوالي 20 من غير المصريّين من كبار علماء العالم الإسلامي، ولا تسقط عضوية أيّ منهم إلّا بالوفاة أو الاستقالة أو العجز

اللَّه تعالى. وكان السيّد الحبّوبي قد لازم كبير علماء الأخلاق في عصره الشيخ حسين قلي الهمداني، وهو من علماء السلوك والرياضة والعرفان، فكانت تجارب السيّد الحبوبي

المراغي لامتحان العالمية، وهو في الرابعة والعشرين من عمره، وهي سنّ مبكرة بالنسبة إلى علماء الأزهر، ودعاه الإمام محمّد عبده إلى منزله تكريماً له، وظلّ وثيق

كلام يحكي قولَ المعصوم أو فعله أو تقريره، وأما السنة فهي نفس قول المعصوم أو فعله أو تقريره، وعليه تكون السنّة ذات قول المعصوم أو فعله أو تقريره والخبر عاكسا

الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. فقد وثّقه وأثنى‏ عليه أكثر أصحاب التراجم والرجاليّين من أهل السنة، وأمّا علماء الشيعة ؛ كـ العلامة الحلي والمامقاني

مجمل الأصوليين، وخاصة القدماء منهم، وهو تقسيمه إلى الأقسام التالية: الكتاب. السنة. الإجماع. العقل. القياس. الاستحسان. المصالح المرسلة. السيرة. سد الذرائع.

وأمّا نسخ السنة بالكتاب وبـ السنّة المتواترة، فقد ذهب الإمامية وأكثر علماء الجمهور إلى جوازه مستدلّين له بنفس ما دلّ على جواز نسخ الكتاب بالسنّة . وخالف

المعدّ لتحفيظ القرآن الكريم ببلده سنة 1269هـ/ 1852م، فحفظه بتمامه سنة 1272هـ/ 1855م، ثمّ التحق بالأزهر في أواخر السنة التالية، واشتغل أوّلاً بتجويد القرآن

سيف بن عميرة: وهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، لكن لم يذكر الرجاليّون وأصحاب التراجم عن حياته شيئاً كثيراً. قال فيه ابن حجر: «صدوق،

يُرمى‏ بالقدر، وكان أبعد الناس منه» . ورغم هذا فقد أثنى‏ عليه الكثير من علماء أهل السنّة، فيروى‏ أنّ الزُهري نظر إلى‏ محمد بن إسحاق مقبلاً يوماً فقال: «لايزال

إذا قال الصحابي من السنة كذا ذهب الأكثر إلى أنّه محمول على سنّة رسول اللّه‏(ص) خلافا للكرخي حيث احتجّ بوجهين: الأوّل: «مَن سنّ سنّةً حسنة فله أجرها وأجر

إسلامي وداعية إلى‏ التجديد الديني والإصلاح الاجتماعي. يعدّ من أشهر علماء أهل السنّة المعاصرين، وهو مؤلّف مكثر، كتب في الفقه والأصول والعقيدة والتاريخ والتفسير

فالتحق الشيخ عبد الرحمان تاج به ونال منه شهادة التخصّص سنة 1926م، وأدَّى فريضة الحجّ في هذه السنة، وتمّ تعيينه بمعهد أسيوط الديني عقب تخرّجه، وظلَّ مُدَرِّساً

المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة، وكان مهتمّاً بأخذ الحديث بشكلٍ بالغٍ، حتّى‏ أنّه كتب الحديث عن ألف شيخ، وأثنى‏ عليه جميع رجاليّي أهل السنة، ووصفوه بالصدق