نتائج البحث

الخطاب، ومحمّد بن مسلمة، وغيرهم. روى عنه: عمرو بن دينار، وابنته أُمّ بكر، و عروة بن الزبير، وآخرون. عُدّ المسور من فقهاء الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في

عبدالوهّاب بن يحيى، علاء بن عبد الرحمان، الزهري، نافع مولى ابن عمر،هشام ابن عروة. وروى عنه جماعة، منهم: زياد بن سعيد، سعيد بن المنصور، عبداللَّه بن المبارك،

اللمعة: 67. . تذكرة الفقهاء 18: 233، جامع المقاصد 7: 258، واُنظر: نهاية المحتاج 5: 305 ـ 306، الفتاوى الهندية 4: 416. . العروة الوثقى 5: 293، تحرير الوسيلة 1:

بن المسيّب، أبو سلمة بن عبدالرحمان، سليمان بن يسار، أبوبكر بن عبدالرحمان، عروة بن الزبير، عبيد اللَّه بن عبداللَّه، طاوس بن كَيْسان. وممّا يثير العجب في

4: 267، المسند الجامع 15: 502 - 539، تهذيب الكمال 29: 417، تهذيب التهذيب 1: 399. تهذيب الكمال 29: 412 - 413، تهذيب التهذيب 10: 400. جامع أحاديث الشيعة 1:

عيينة، ابن جريج، عطاء بن السائب، عكرِمة بن عمّار اليمامي، مالك بن أنس، هشام بن عروة، فطر بن خَليفة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أحمد، أحمد بن سنان القطّان، إسحاق

قرب سنة وفاة عائشة. وروى‏ عنه جماعة، منهم: عمرو بن دينار، الزُهري، هشام بن عروة، زيد بن أسلم، شُعبة بن الحجّاج، محمد بن واسع، يحيى‏ بن سعيد، الثوري، سُفيان

في مصادر أهل السنة فقد ذكر البعض؛ كابن عدي وابن حبان أنّه يروي عن هشام بن عروة، وعن الأعمش. ونُقل عن علي بن عبداللَّه أنّه قال: «تركت من حديثي مائة ألف،

الهمداني، وأبو ميسرة عمرو بن شرحبيل الهمداني، وميمون بن أبي شبيب الرّبعي، و عروة بن الزبير، وغيرهم. وكان فارساً مغواراً، جواداً كريماً، داهية باقعة، محاججاً

جماعة، منهم: ابنه: عبد الرحمان ، النسائي، أبو داود، ابن ماجة، عبداللَّه ابن عروة، أبو زُرعة، عبدة بن سليمان المروزي، يونس بن عبدالأعلى‏ وهو من شيوخه. وقد

في خلافة عمر بن الخطاب. وخرج في جيش عائشة يوم الجمل، فاستُصغر ورُدّ هو و عروة بن الزبير. ابن الحارث بن هشام بن المغيرة القرشي المخزومي، واسمه كنيته، كان

واقعة سد الأبواب من فضائل الإمام علي (ع) 60 هـ. استشهاد مسلم بن عقيل وهاني بن عروة بأمر ابن زياد 538 هـ. وفاة جار الله الزمخشري مفسر، وأديب، صاحب تفسير الكشاف

التحريم. وهناك ثمرة أُخرى أشار إليها الشيخ الطوسي في تعارض الخبرين المتكافئين الجامعين لشروط الحجّية، فيما لو كان مدلول أحدهما الإباحة والآخر الحرمة، حيث يقدّم

. أنظر: تذكرة الفقهاء 8: 317، مختلف الشيعة 1: 270، إيضاح الفوائد 1: 229، جامع المقاصد 2: 120، مدارك الأحكام 2: 383، الحدائق الناضرة 3: 226، رياض المسائل

اختيار شيخ الأزهر، حيث كان يتمّ بتدخّل من الوالي، ومع الجهود المبذولة لتطوير جامع الأزهر وإصلاحه، ظهرت جماعة كبار العلماء سنة (1239هـ == 1911م) في عهد المشيخة

«قلد». . المستصفى 2: 238. . أنظر: شرح مختصر الروضة 3: 651، الوافية: 299. . جامع المقاصد 2: 69. . حكاه في مفاتيح الاُصول: 588 عن فخر المحقّقين. . المقاصد

سعيد بن جُبير، سعيد بن المسيّب، طاوس بن كَيْسان، عبدالرحمان بن أبي ليلى، عروة بن الزبير، عطاء بن أبي رباح، عكرمة، مجاهد، ابن سيرين، الزهري، مَسْروق، مكحول

إمّا أن نقول باختصاص الأمر بالمحرمات أو نحمل صيغة الأمر على الاستحباب أو الجامع بين الاستحباب و الوجوب مجازا. وهنا ينظر إلى أظهر الظهورين بناء على ما لدى

إقران الشارع لكثير من الواجبات و المستحبّات في لفظ واحد خصوصا الأخبار الجامعة للأغسال وهو شائع في لسان الشارع. أنّ العطف بالواو يقتضي الجمع مطلقا الذي

وبعد مقتل المختار بن أبي عبيدة في سنة ثمان وستين، أرسل عبداللَّه بن الزبير عروة بن الزبير الى‏ محمد ابن الحنفية: أنّ أمير المؤمنين يقول لك: إنّي غير تاركك