نتائج البحث

الأنصاري، و أبو أمامة الباهلي، وعبد الرحمن بن غنم، وآخرون. وعدّ من المتوسطين من الصحابة فيما رُوي عنه من الفتيا. قال عمر بن الخطاب حين خطب الناس بالجابية: من أراد

عمار بن ياسر: من كبار الصحابة وكان أحد السابقين الاوّلين والأعيان البدريين، وأُمّه سميّة مولاة بني مخزوم من كبار الصحابيات، وكان أبواه أوّل شهيدين في الإسلام

يجب العمل به، بل سار التابعون على نهج أساتذتهم من الصحابة، وقد عملوا بالمصالح المرسلة، كما عمل بها الصحابة وهكذا أئمة المذاهب الأربعة مع اختلاف في التسمية

حبان في كتاب الثقات، وقال ابن حجر: «إنّه صحابي مشهور». لكن نقل أبو يوسف عن أُستاذه أبي حنيفة أنّه قال: «الصحابة كلّهم عدول، ماعدا رجالاً» ثم عدّ منهم أنس

حذيفة بن اليمان: من كبار الصحابة وهو أحد الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة، وكان يروي غالباً عن النبي صلى الله عليه وآله، وأحياناً عن عمر بن الخطاب

القول بتفضيل علي - عليه السّلام قول قديم، قد قال به كثير من الصحابة و التابعين. وعدّ من الصحابة أُبيّ بن كعب. روى أبو نعيم بسنده عن عتي بن ضمرة، قال: قال

اللّه صلى الله عليه و آله، وإجماع أهل العصر (أهل الحلّ والعقد)، وإجماع الصحابة والتابعين، والقياس، والاستصلاح والأخذ بالمرسل، والخبر الضعيف خير من القياس،

عليه عند وفاته، فصلَّى عليه الزبير. عُدّ عبد الرحمن بن عوف من المتوسطين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» خمس فتاوى منها:

والعلماء». ثُمّ انتقل دور الإفتاء بعد طبقة الصحابة إلى طبقة التابعين، وقسموا بحسب اختلاف الأمصار والأقاليم. وبعد عصر الصحابة والتابعين صار أمر الإفتاء إلى فقهاء

فقال: ارجعا إليّ، أعيدا عليّ قضيتكما. عُدّ من الفقهاء، وهو من المقلَّين من الصحابة فيما روي عنهم من الفتيا. ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتابه «الخلاف» إحدى عشرة

عصر النصّ، بل يعمُّ من كان قد تصدَّى للإفتاء حتَّى من الصحابة أو التابعين، وإن اختلف شأن الصحابة عن غيرهم في أنَّ فتاواهم كانت تقتصر على ذكر الآيات والروايات

لابن سعد 8 - 19 ، رجال البرقي 61 ، صحيح مسلم 4 11906 - 11902 ( كتاب فضائل الصحابة باب فضائل فاطمة ( عليها السّلام ) ) ، تاريخ الخلفاء الراشدين لابن قتيبة

الخطاب، و زيد بن ثابت، وعثمان، وابن عمر، وغيرهم. وعُدّ من المتوسطين من الصحابة فيما روي عنه من الفتيا، ونقل عنه الشيخ الطوسي في «الخلاف» أربعاً وأربعين

البراء بن عازب: من الصحابة وشارك في حرب خندق سنة خمس من الهجرة، وعمره آنذاك خمسة عشر سنة، وكان أبوه من الأنصار، من قدماء صحابة النبي عليه السلام. وكان

المحاربي، وآخرون. وهو أحد رواة حديث الغدير ( من كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه ) من الصحابة عدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام علی (عليه السّلام) وقال: وضع عليه معاوية

أبو الطفيل: كان من الصحابة ومن شعرائها، فاضلاً عاقلاً حاضرَ الجواب فصيحاً، وهو آخر من مات ممّن رأى‏ النبي صلى الله عليه وآله. وكان أيضاً من أصحاب علي عليه

كما علل به النبي. لقد وردت عدّة فتاوى عن الصحابة استفاد منها القائلون بسدّ الذرائع كأدلّة: منها: إجماع الصحابة على قتل الجماعة بالواحد وإن كان أصل القصاص

عامر وعباد، وعمرو بن دينار، وآخرون. وقد عُدّ من المتوسطين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» ثماني فتاوى. شهد فتح إفريقية في

من أسبق الصحابة للنبي صلى الله عليه وآله، وأصغرهم سنّاً من الأنصار، يقول الذهبي وابن حجر: «هو من مشاهير الصحابة». وعدّه البرقي والطوسي في صحابة النبي صلى

علماء الصحابة وفضلائهم قد سموا "فقهاء". ومع ذلك ، فمن الواضح أنه منذ زمن تابعین (تلاميذ الصحابة ، أولئك الذين ما درکوا النبي (ص) ، ولكن دركوا الصحابة ) قد