نتائج البحث

الظهور، نوردها هنا: لا يبدو هناك من شكّ في أصل حجية الظهور، وقد استدلّ مجمل الاُصوليين على حجية الظهور في الأساس بـ سيرة العقلاء و أهل اللسان والعرف العامل

واقعة ما صدورا تلقائيا، ويتساوون في صدورهم عن هذا السلوك على اختلاف في أزمنتهم وأمكنتهم، وتفاوت في ثقافتهم، ومعرفتهم، وتعدّد في نحلهم وأديانهم. وعرّف سيرة المتشرعة

عنوان الظهور، نوردها هنا: لا يبدو هناك من شكّ في أصل حجية الظهور، وقد استدلّ مجمل الاُصوليين على حجية الظهور في الأساس بـ سيرة العقلاء و أهل اللسان والعرف

للعلّامة العسكري في طهران. 20- رئيس الهيئة العليا لجامعة التقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران. 21- ممثّل الجمهورية الإسلامية في إيران في كثير من المؤتمرات

أنّ العام ليس بحجّة في مرتكب الكبيرة، ويقع الكلام في كونه حجّة في مرتكب الصغيرة، فالمشهور كونه حجّة في مورد الصغيرة، ويقع الكلام في بيان ما هو الفرق بين

على العبد ما فيه كلفة ومشقّة إمّا في فعله أو في تركه . وعرّفه بعض آخر: بالخطاب بأمر أو نهي . وقد ناقش بعض الاُصوليين في شمول التكليف للأحكام غير الإلزامية،

مثل: أثر المصلحة في التشريعات وضوابط المصلحة ص 379 ـ 381 وغيرها. وإذا وردت في المصادر المتأخّرة استدلالات فهي في أصل اعتبار المصلحة في التشريع الإسلامي

القصور في العلم، وثانيها: القصور في الفهم، وثالثها: القصور في التدبُّر. 2 ـ النسخ، فإنّ النسخ وقع في صدر الاسلام، وأثبته أكثر العلماء، سواء في القرآن أو

والشيعة في أنّ الذي يراه(ص) في المنام فقد رآه حقيقة؛ لأنّ الشيطان لايتمثّل به ولايتصوّر بصورته(ص) . وباعتبارها دار نقاش بين بعض الأصوليين في حجيَّة فعله المرئي

العلاقة لايكون الانصراف المذكور حجّة في تعيين المراد والحصّة الخاصّة من المطلق. فطبق الدليل المذكور أنّ الملاك في حجّية الانصراف هو نشوء علاقة بين اللفظ

كالنهي عن الصلاة أم في المعاملات: كالنهي عن بيع النجاسات. وأمّا على الثاني المشهور أنّه لا يقتضي الفساد، سواء كان في العبادات: كالصلاة في الأرض المغصوبة

إلى العرف» و «ما لا حدَّ له في الشرع يُردُّ إلى العرف» و«كلّ اسم ليس له حد في اللغة ولا في الشرع فالمرجع فيه إلى العرف». وكذلك الحال بالنسبة إلى الشافعية

الصحابة في حقيقتها اتّباع لما ورثوه عن القرآن و السنة اللتين دلّتا على المقاصد، وسيرتهم في هذا المجال حكت هذا، فقد جمع القرآن في عهد أبي بكر وكتب في عهد عثمان،

جدّاً، وفي تجنّب إثارة ما يمكن أن يتسبّب في فرقتهم واختلافهم وتنازعهم، وهو قليل وقليل جدّاً، وهو في الغالب ممّا يدخل في طي التاريخ والماضي الذي ليس كلّه مجيداً

بالضرورة أن تكون في المتعلّقات، بل يمكن أن تكون في الجعل نفسه. ويبدو اتّفاق العدلية مع الأشاعرة في وجود مصالح ومفاسد في الجعل نفسه في خصوص الأحكام الوضعية

أنَّه لا خلاف في لزوم طاعة الخالق، كما لا خلاف في عدم لزوم طاعة غير الخالق إلاّ في موارد فرضها الخالق علينا كالرسول واولي الأمر، ولاتردُّد في مورد يفرض علينا

لنا بعد إجماع الإمامية إنا بينا أنه أمانة في يده وإذا كان كذلك فالقول قوله في هلاكه. وإذا اختلف الراهن والمرتهن في الاحتياط والتفريط، وفقدت البينة، فالقول

تصوّرات وارتكازات تختلف عمّا ألفه الإنسان في العهود الماضية. وبناءً على هذا الشرط خرّج الشيخ السبحاني العقود التالية من إمكانية الاستدلال بالسيرة على حجّيتها،

بمدينة كاشمر في إيران، وقبره معروف يزار. من مؤلّفات السيّد المدرّس: حاشية على الكفاية في الأُصول، رسالة في العقود، رسالة في الشرط المتأخّر، بحث في لزوم القبض

حاسماً بليغاً جدّاً، مع كتاب في خدمة الأمّة الإسلامية والذبّ عن حماها في مواجهة الاستعمار، وهو كتاب «المُثُل العليا في الإسلام لا في بحمدون». لقد كانت الدعوة