انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:صفحهٔ اصلی/الصورة المختارة»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
<div id="mp-badge">
<div id="mp-badge">
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div>
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div>
♨️ التأكيد على حل الدولتين في البيان المشترك للدول العربية والإسلامية بشأن حل ترامب
'''[[تطورات سوريا  2025|تطورات سوريا في عام 2025]]''' من المواضيع المهمة التي تستحق المتابعة والتركيز لفهم الأوضاع السياسية في المنطقة. سوريا اليوم لم تعد ذلك البلد الموحد تحت الحكم المركزي لـ[[بشار الأسد]]. كان [[رجب طيب أردوغان|أردوغان]]، بخيانته لـ[[محور المقاومة|جبهة المقاومة]] و[[أبو محمد الجولاني|الدولة السورية]]، يعتقد أن سقوط [[بشار الأسد|الأسد]] السريع وانسحاب قوات المقاومة سيوفران المجال لـ[[تركيا]] للنفوذ والسيطرة على «دولة ما بعد الأسد». لكن الواقع الميداني أظهر أن سوريا تحولت إلى ساحة نفوذ متداخلة للقوى الإقليمية والعالمية، وها هي تركيا تواجه تآكلًا سياسيًا، وعدم استقرار أمني، وتكاليف اقتصادية ثقيلة.
 
🔺 في البيان المشترك لوزراء خارجية الدول العربية والإسلامية، تم الترحيب بجهود دونالد ترامب لإنهاء حرب غزة. يشير البيان إلى أهمية دعم أي إجراء دولي يهدف إلى تحسين الوضع الإنساني في غزة ويؤكد على ضرورة إرسال المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح الرهائن. ومع ذلك، أكدت الدول العربية مرة أخرى على ضرورة حل الدولتين، في حين لا يوجد مكان لهذا الحل في خطة ترامب. هذا التناقض بين خطة ترامب المقترحة ومتطلبات الدول العربية يخلق تحديات جديدة في طريق تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وأكد وزراء الخارجية من دول مختلفة، بما في ذلك قطر والسعودية والإمارات، على أهمية التعاون والالتزام الشامل من جميع الأطراف لتحقيق هذه الأهداف.

مراجعة ١٢:٥٩، ٨ أكتوبر ٢٠٢٥

الصورة المختارة

الإمام خامنئي: ستنتصر المقاومة. لقد أذهلت المقاومة في غزة أنظار العالم؛ وأعطت الإسلام عزّةً وكرامة. في غزة، وقف الإسلام صامدًا في وجه كل الشرور والآثام.

الأحداث

تطورات سوريا في عام 2025 من المواضيع المهمة التي تستحق المتابعة والتركيز لفهم الأوضاع السياسية في المنطقة. سوريا اليوم لم تعد ذلك البلد الموحد تحت الحكم المركزي لـبشار الأسد. كان أردوغان، بخيانته لـجبهة المقاومة والدولة السورية، يعتقد أن سقوط الأسد السريع وانسحاب قوات المقاومة سيوفران المجال لـتركيا للنفوذ والسيطرة على «دولة ما بعد الأسد». لكن الواقع الميداني أظهر أن سوريا تحولت إلى ساحة نفوذ متداخلة للقوى الإقليمية والعالمية، وها هي تركيا تواجه تآكلًا سياسيًا، وعدم استقرار أمني، وتكاليف اقتصادية ثقيلة.