نتائج البحث

استطلاع صهيونية. النائب د. مروان محمد أبو راس - سيرته على موقع كتلة التغيير والإصلاح المجاهد القسّامي الشهيد "عاصم مروان أبو راس" نسخة محفوظة 26 فبراير 2011

سلمان الحسيني الندوي: عضو مجلس الأمناء الشيخ مروان محمد أبو راس: رئيس فرع الاتحاد في فلسطين الشيخ وصفي عاشور أبو زيد: رئيس لجنة التزكية والتعليم الشرعي الشيخ

الجرّاح، يحيى‏ بن آدم، أبو بكر ابن عيّاش. وروى‏ عنه جماعة كثيرة، منهم: البخاري، مسلم، أحمد بن محمد بن هاني، ابن عمه حنبل بن إسحاق بن حنبل، أبو داود، صالح وعبداللَّه

والزبير وهزيمة أصحاب الجمل، جهز أمير المؤمنين (عليه السّلام) عائشة وأمر أخاها محمد بن أبي بكر وكان من أصحابه (عليه السّلام) بالخروج معها، فكان وجهها إلى مكة،

الدكتور محمود أبو ريّة، محمد عجاج الخطيب...، كما وكتب آخرون في الدفاع عنه، منهم: الشيخ محمد السماحي، عبد الوهاب عبد اللطيف، الدكتور محمد ضياء الرحمان الأعظمي

وروى‏ أيضاً عن جماعة، منهم: ابن عباس، أبو مسعود الأنصاري، ابن الزُبَير، أبو سعيد الخُدْري، أبو هريرة، ابن عمر، أبو موسى‏، وأكثر رواياته عن ابن عباس. وروى‏

استضافة الشيخ كمال الخطيب والشيخ عكرمة صبري “أمين منبر الأقصى” والشيح مروان أبو راس . وأشارت معاريج أن حزب العدالة والتنمية المغربي كان واحد من الأحزاب الذين

للخلافة الأموية، تمكن العباسيون بعدها من ضم بلاد الشام، ولاحقت جيوشهم مروان بن محمد إلى مصر، حيث قتل هناك في 27 من ذي الحجة 132هـ/7 أغسطس 750م. فسقطت الدولة

أكرم العجوري، محمد البزور، بسام السعدي، محمد النجار ، أحمد بركة ممثل الحركة في اليمن ، ناصر أبو شريف ممثل الحركة في ايران، أبو عماد الرفاعي ممثل الحركة في

شعيب بن محمد القرشي السهمي، أبو إبراهيم مات سنة ( 118 ) بالطائف. تهذيب الكمال: 22 / 63 رقم 4384. هشام بن عروة ابن الزبير بن العوام القرشي أبو المنذر، المدني

لأوسلو بل هو من الحركة التي وقعت على أوسلو، أما التسوية الأخيرة التي يقودها أبو مازن، فهي تريدنا أن نسلم بالرواية الصهيونية وأن نعترف بالوجود الصهيوني في

وبين البريطانيين، أدت في نهايتها إلى استشهاده. ولد محمد عز الدين بن عبد القادر بن مصطفى بن يوسف بن محمد القسام عام 1882 في قرية جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية

الشيخ المفيد من خُلَّص أصحاب علي عليه السلام ؛ كـ أويس القرني و محمد بن أبي بكر و محمد بن أبي حذيفة و مالك الأشتر و ثابت بن قيس النخعي و كميل بن زياد و

في القسم الأول من كتابه الذي يشمل الممدوحين. من الرواة المشتركين. كنيته: أبو إسحاق. نسبه: الزُهْري، القرشي. لقبه: المكّي. طبقته: صحابي. هو من بني زُهْرة

ثيابه على‏ السرج ومضى‏ محمد، فقلت: من هذا؟... قال: هذا محمد بن عبداللَّه بن الحسن بن الحسن، مهدينا أهل البيت»! وروى‏ علي بن محمد النوفلي، قال: «جاء المغيرة

و السندي بن محمد البزاز، و آخرون. و أخذ عنه من أهل البصرة: أبو عبيدة معمر بن المثنى، و أبو عبد اللّه محمد ابن المثنى، و أبو عبد اللّه محمد بن سلام الجُمحي،

على اقتراضه مثل هذا المبلغ أعطاه عُشر حاجته فقط! وروي عنه أنّه قال: «وضع محمد بن علي - والد المنصور - وصيّته عندي» . كان هشام من الفقهاء وحفّاظ الحديث

1964 م عندما اعتصم مروان حديد في جامع السلطان الذي هدم فوق‏ أهله وسقطت مئذنته، ثمّ ما تبع ذلك من أحداث، فقام بتهدئة الخواطر على رأس وفد من أهل المدينة،

الامينة .. دسّت في الكتاب ما ليس منه، فزادت بعد هذه القصة ما لفظه: قال أبو محمد: ليس لهذا أصل. ذهولًا عن أنّ سياق الكتاب يُعرب عن هذه الجناية، و يأبى هذه

النبلاء »: عن ابن المسيب قال: كان أبو هريرة إذا أعطاه معاوية سكت فإذا أمسك عنه تكلَّم. وروى ابن سعد بسنده عن محمد، قال: تمخّط أبو هريرة وعليه ثوب من كتان ممشّق