نتائج البحث

سنّ مبكّرة، وأصبح علماً بارزاً في النبوغ والتحقيق والتدقيق، وواحداً من مراجع الدين المرموقين. بدأ السيّد الصدر في إلقاء دروسه وهو ابن ستّ وعشرين سنة، فقد

العمل الاجتماعي والثقافي لعلماء الدين في انفتاح الحوزة العلمية على الجامعة من ناحية، وتربية النخبة من المثقّفين بالثقافة الدينية الأصيلة والحديثة، قد أصبح عام

والشيخ محمّد رضا مسجد شاهي الأصفهاني، والسيّد حسين البروجردي، والشيخ ضياء الدين العراقي، والشيخ محمّد حسين الأصفهاني. وقد قام- وذلك بعد إجازته بالاجتهاد

محمّد حسين بن محمّد بن محمّد حسين الطباطبائي: عالم إمامي شهير، ومفسّر بارع، وفيلسوف كبير. ولد سنة 1912 م بمدينة تبريز، فنشأ على أفاضل أُسرته. وتعلّم مقدّمات

الرحيم النائيني المنوتشهري النجفي: من أعلام الإمامية، وأحد المصلحين وكبار مراجع التقليد والفتيا. ولد في بلدة نائين (من توابع يزد) سنة سبع وسبعين ومائتين

مشهد، فواصل بها نشاطاته. يروي بالإجازة عن والده، ويروي عنه: السيّد شهاب الدين المرعشي، والسيّد أحمد الروضاتي، والشيخ محمّد الشيرازي. من مؤلّفاته: سبائك

أباه: «عالم جليل، كان من رجال الدين ومراجع الأُمور في الكاظمية، ومن أئمّة الجماعة الموثوقين». بدأ بدراسة العلوم الدينية في مسقط رأسه، ثمّ سافر إلى النجف

جانبٍ كان الدين والإسلام المحرّف الذي استغلّه الظالمون والمستعمرون والذي ابتدعه المتحجّرون والقشريّون من رجال الدين الكاذبين، ومن جانب آخر كان الدين والإسلام

أبو محمّد معزّ الدين محمّد حسن بن محمود بن إسماعيل بن فتح اللَّه بن عابد الحسيني الشيرازي النجفي المعروف بالمجدّد وبالميرزا الشيرازي. كان المرجع الأعلى

الميزان في العدل، شديد الورع في المال، واضح الزهد». السيّد اليوم من أكبر مراجع الدين للشيعة في العالم، وله دور كبير في حفظ السلام والوئام بين أطياف الشعب العراقي

وفي الأُمور الحسبية من قبل: الإمام الخميني، والسيّد الخوئي، والسيّد شهاب الدين المرعشي، والسيّد محمّد كاظم الشريعتمداري، والسيّد محمّد هادي الميلاني، والسيّد

العجوز وطبائعه اللطيفة، ويعلمون بالذات مدى احترامه للعلماء وأئمّة الدين بسبب معتقداته الدينية، كانوا على يقين من أنّه لا يمكن أن يكتب مثل هذا الجواب. أمّا السيّد

فدفن في مدينة الري بطهران. وقد كان السيّد أبو القاسم يعتقد بفكرة اتّحاد الدين والسياسة، ويرى‏ أنّ الفصل بينهما من مخطّطات الاستعمار الغربي الخطيرة. كما

حسين الحسيني الميلاني التبريزي، نزيل مشهد الرضا عليه السلام: فقيه كبير، من مراجع التقليد عند الإمامية، وداعية وحدة. ولد في النجف الأشرف سنة ثلاث عشرة وثلاث

النصارى)، نصائح الهدى (في الردّ على البابية)، أجوبة المسائل البغدادية (في أُصول الدين)، أجوبة المسائل التبريزية، رسالة في الردّ على الوهابية، رسالة في الردّ على

بن محمود بن علي الحسيني المرعشي النجفي المعروف بالسيّد شهاب الدين المرعشي أحد مراجع الدين المعروفين، وهو فقيه جليل القدر، وعالم نحرير متضلّع في الأنساب

الشيخ محمّد بن محمّد طه بن نصر اللَّه بن حسين الخفّاجي الكرمي الحويزي: عالم، أديب، شاعر، داعية وحدة. ولد في النجف الأشرف سنة 1922 م. ونشأ على والده العالم

العلماء والفقهاء من الشيعة محل الأئمة، سواء في الرجوع إليهم في الفتاوى في أمور الدين والدنيا، أو في تلقي أموال الأخماس، ولا يبلغ من الدارسين تلك المرتبة إلا من

الشيخ محمّد أمين بن عبد العزيز بن زين الدين بن علي بن زين الدين بن مكّي بن بهاء البحراني البصري: عالم، فقيه، أديب، شاعر. ولد في نهر خوز (البصرة) سنة 1333

أهداف زيارته من التعريف بكلّية أُصول الدين، وتبادل المناهج والدراسات والخبرات والبعثات بينها وبين كلّية أُصول الدين في بغداد. وتكرّرت الزيارة للشيخ الباقوري