نتائج البحث

الأحسائية فرقة من الفرق الكلامية وهم أتباع الشيخ شیخ أحمد الأحسائي . محمد جواد مشکور، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد ، انتشارات آستان

الأفعالية فرقة من فرق الجبرية يقولون: الأفعال لنا ولكننا لا نقدر عليها؛ ونحن في عملنا مثل الحيوانات يجرنا الآخر بحبال. تلبيس الإبليس، ابن جوزي، ص42

الرسالنة فرقة من فرق النصيرية . مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 203 بدوی

الطفيليون من الفرق الكلامية ويعتقدون بأن أبناء الكفار الصغار يدخلون الجحيم معهم. مشکور محمد جواد، فرهنگ فرق اسلامی (موسوعة الفرق الإسلامية)، مشهد، نشر

المطلبية تُعَدُّ من فرق الغلاة المنسوبة إلى الشيعة، الذين قالوا بإمامة محمد بن الحنفية وكانوا يعتبرون من الكيسانية. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ

الرستاقيَّة من الفرق التي ذكرها المقدسي في كتابه إلى جانب بعض الفرق الأخرى مثل: الزعفرانية، والواقفية، والشكاكية في تقسيم واحد. مشکور محد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية

الربعية ربعیه‏ هي فرقة أدرجها مطهر بن طاهر المقدسي في زمرة الفرق الشيعية التي يجب أن تكون مثل الربيعية نفسها و «االربيعية» هي تصحيف ل البزيعية. مشکور محمد

المعلومية) هي فرقة تعتقد بأن كل من لا يعرف الله بكل أسمائه وصفاته هو جاهل، إلا إذا علم بها جميعًا. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)،

والتقصير. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 426

قناعا دائما واشتهر بلقب "المقنع" وزالت الفرقة عام 161 هـ في عصر خلافة مهدي العباسي . مشکور محمد جواد، فرهنگ فرق اسلامی، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372

مستوحى من هذا الحديث: الترجمة العربية: مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 413

ان اللّه تعالى بكلّ مكان» ابن کمال پاشا، الفرق و المذاهب، ص114 مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال1372

مرقد الضريح. توفي السيد محمد عام 866 هـ. مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 412

المالكية (المذهب المالكي)، أحد المذاهب الأربعة السنّية المعروفة، وأتباعهم يأخذون بفقه الإمام مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي المدني المتوفّىٰ في

هذا المفكّر في تحقيق الوحدة الإسلامية والتقارب بين المذاهب الفقهية والفرق الكلامية يقوم على عدّة دعائم، من أهمّها: أوّلًا: أنّ العقيدة الإسلامية- عقيدة

النهي النفسي، وأمّا النهي الغيري المقدّمي فحكمه حكم النفسي بلا فرقٍ... [ وكذلك] الكلام في النهي التنزيهي، فإنّه يقتضي الفساد كالنهي التحريمي...»، ثُمّ

ما تبدأ الفرق في عددها وأفكارها صغيرة ثمّ ما تلبث أن تتشعّب وتتفرّق، فتصبح الفرقة فرقاً والشيعة شيعاً، وهكذا كان الحال مع المعتزلة.. فقد بدأت فرقة واحدة

بعض المصادر على أنها هي الفرقة الرابعة والخمسون من الفرق الثلاثة والسبعين، لكن في سائر المصادر للفرق والكلام، لا يُرى اسم هذه الفرقة ولا يُعرف حال ووضعها

من النائم . الخطاب: الكلام الواقع على بعض الوجوه، وليس كلّ كلامٍ خطابا، وكلّ خطاب كلام . فالكلام يجتمع مع الخطاب فيما إذا كان الكلام مفيدا وقصد به الغير،

لأنّ الرفع والنصب والجر مِن مقومات الهيئة الكلامية، وحينئذٍ فبعد أن كان للهيئة وضع للدلالة على النسب الكلامية، فلا شكّ كان للإعراب أيضا معنى، حيث كان لها