نتائج البحث

هشام بن سالم الجواليقي، و أبو بصير الاسدي، و غيرهم من أعيان الفضلاء. وأخذ عنه مالك بن أنس، و انتفع من فقهه و روايته، و كان أبو حنيفة يروي عنه أيضاً. قال

السلام...»، قال أبو بصير: قلت: جُعلت فداك، واللَّه لقد كان لكم فيه أُنس، وكان لكم شيعة، قال: «صدقت». وعن الإمام الرضا عليه السلام مسنداً قال: «أبو حمزة الثُمالي

السلام . روى‏ عن جماعة، منهم: أبو الخطاب، أَخَواه: بكير و حمران، عمر بن حنظلة، محمد ابن مسلم. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبو بصير، أبو عُيَينة، ابن أبي ليلى‏، ابن

الصادق والكاظم والرضا عليهم السلام. وروى‏ عن جماعة، منهم: أبو أُسامة الشحّام، أبو بصير، أبو الجارود، أبو حمزة الثمالي، أبان بن أبي مسافر، إسحاق بن غالب، جميل

عليه السلام. وروى‏ أيضاً عن جماعة، منهم: سماك بن حرب، أبو حمزة الثمالي، أبو سهل القرشي، أبو بصير، أبو عبيدة الحذاء، ليث المرادي، مالك بن أعين الجهني. وروى‏

القاسم ، أبو بصير الأسدي ، أبو محمد ثقة ، وجيه أنظر ترجمته في معجم رجال الحديث : 20 / 74 رقم 13570 . الخلاف : 1 / 376 مسألة 134 . الأنصاري ، أبو العباس ،

أهل الحجاز. وقال أبو حنيفة وأصحابه: تجب فيه الشفعة، وبه قال بعض أصحابنا كما ذكرناه قبل. قال الشيخ: ويدل على ما ذهبنا إليه ما رواه أبو هريرة وجابر أن النبي

171. ابن حزم أبو زهرة: 519 ـ 520، مالك (أبو زهرة): 367. ابن حزم أبو زهرة: 519. تاريخ التشريع الإسلامي الخضري بك: 196 ـ 199، ابن حزم (أبو زهرة): 268 ـ 435،

أُذَيْنَة، محمد بن مسلم، أبو بصير، أبو أُسامة، أبو الجارود، إسحاق بن عمّار. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبو أيّوب، أبو عبداللَّه البزّاز، أبو عبداللَّه الفرّاء، ابن

أبان عن الإمامين الصادق والكاظم عليهما السلام وروى‏ عن جماعة ، منهم : أبو بصير ، أبو أيوب ، حمزة بن صياد ، عبد السلام بن نعيم ، عطاء بن السائب ، الفُضيل

عن جماعة، منهم: أبو بصير، حفص بن غياث، الفُضَيل بن عياض، حمّاد بن عيسى‏، سُفيان بن عُيَيْنَة، حمّاد ابن زيد. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبو مسلم الكَجّي، القاسم

والكاظم عليهم السلام. وروى عن جماعة، منهم: أبوه: عمّار الدُهْني، أبو بصير، أبو حمزة الثمالي، زيد الشحّام، أبو الزُبير المكّي. وروى عنه جماعة، منهم: أحمد

وبه قال أبو حنيفة وأصحابه. وقال الأوزاعي: أقسط على عدد الشهود فاجعل لصاحب الشاهدين الثلث ولصاحب الأربعة الثلثين. يدل على مذهبنا ما روى أبو بصير عن أبي عبد

خاصَّة. وقد جاء تسميتهم بالنحو التالي: زرارة، ومعروف بن خربوذ، وبريد، وأبو بصير الأسدي، والفضيل بن يسار، ومحمّد بن مسلم الطائفي، وجميل بن دراج، وعبداللّه‏

للحصول على فتاوى لتبرير العمليات الانتحارية، ومنهم حامد العلي، ناصر العمر، أبو بصير الطرطوسي، سليمان بن ناصر بن عبدالله العلوان. وفي جواب لحامد العلي عن الموقف

عليه‏السلام: «ما أجد أحدا أحيا ذكرنا وأحاديث أبي عليه‏السلام إلاّ زرارة وأبو بصير وليث المراد ومحمّد بن مسلم وبريد بن معاوية العجلي، ولولا هؤلاء ما كان أحد

وهو كتاب فيه تفصيل وبيان وتحصيل وهو الفصل ليس بالهزل وله ظهر وبطن». الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره: عن الحارث الأعور، عن أمير المؤمنين (عليه السلام)

عبد اللّه الصادق و أبي الحسن الكاظم (عليهما السّلام) ابن حيّان التغلبيّ، أبو يعقوب الصيرفيّ، الكوفيّ و آل حيّان بيت كبير في‌ الشيعة، كوفيون صيارفة، معروفون

عنه، و كان أبو عبد اللّه (عليه السّلام) يسميه الميزان لثقته، و روى عن أبي الحسن الكاظم (عليه السّلام). و روى أيضاً عن: جابر الجعفي، و أبي بصير. روى عنه:

وأخذ بعض تلامذته عنه ثمانية آلاف مسألة. الحسن بن أبي الحسن يسار، أبو سعيد البصري، وأبوه مولى زيد بن ثابت الأنصاري، وأُمّه خيرة مولاة أُمّ المؤمنين أُمّ