نتائج البحث

أُمّ عبد». وكان ابن مسعود يُعرف باسم أُمّه أُمّ عبد بنت عبد ودّ. أخرج الحاكم عن حَبّة العُرني أنّ ناساً أتوْا علياً فأثنوا على عبد اللّه بن مسعود فقال:

عن عبد اللّه بن مسعود قوله: لا رضاعة إلّا ما كان في الحولين. و عن عبد اللّه بن عمر: لا رضاعة إلّا لمن أرضع في الصغر و لا رضاعة لكبير. و عن سعيد بن المسيب:

عثمان بن عفّان ، عمر بن الخطاب، عبد الله بن مسعود، أبو موسى‏ الأشعري، أبو هريرة، حذيفة بن اليمان. وروى‏ عنه جماعة، منهم: إبراهيم النخعي، علقمة بن مرثد،

وحنش بن عبد اللَّه الصنعاني، وحبّة بن جوين العُرَني، وزِرّ بن حُبيش الأسدي، و زيد بن أرقم الأنصاري، ومالك بن الحارث الأَشتر النخعي، و عبد اللّه بن مسعود،

أبو الأسود الدؤلي، ومُطرّف بن عبد اللَّه بن الشِّخِّير، و الحسن البصري، وأبو رجاء العُطاردي، وابنه نُجيد بن عمران، و محمد بن سيرين، وآخرون. وهو أحد رواة

محمد بن إسحاق بن راهويه، ثنا أبي، ثنا عيسى بن يونس ويَحْيَى بن أبى حجاج التميمى، عن اسماعيل بن رافع، عن إسماعيل بن عبد الله بن أبي المهاجر، عن عبد الله

أبوذرّ، ابن مسعود، عمر بن الخطاب، أُبيّ بن كعب، عثمان بن عفان، عائشة، عمّار بن ياسر، العباس بن عبدالمطلب. وروى‏ عنه جماعة، منهم: إبراهيم النخعي، عاصم بن بَهْدَلة

الجباية، فهذا عمر بن الخطاب ولى عمار بن ياسر على الحرب و عبد اللّه بن مسعود على الصلاة، و سلمان بن ربيعة الباهلي على القضاء و قرظة بن كعب الانصاري على الجباية،

487 . بنت عبد الله ، وقيل بنت معاوية ، وقيل بنت أبي معاوية بن عتاب بن الأسد بن عامرة . روت عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) وعن زوجها ابن مسعود ، وروى عنها

بالقبول. والأصل في اعتبار العرف دليلاً شرعياً قول عبد الله بن مسعود: «ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن». ويكون العرف دليلاً حيث لا دليل شرعي من الكتاب

(صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، ولما قدم قرظة بن كعب إلى الكوفة قالوا: حدثنا، فقال: نهانا عمر روی عن النبي(ص) وروى عنه: عثمان بن عفان، و طلحة بن عبيد الله،

شاء جهر وإن شاء خافت. الغنية 83 . الغنية : 85 - 86 . عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب ، أبو عبد الرحمن الهذلي ، هاجر إلى الحبشة وإلى المدينة ، وشهد بدرا

عبيد بن عمير قال: بلغ عائشة أن عبد الله بن عمر يأمر النساء إذا اغتسل بنقض رؤوسهن أو يأمرهن أن يحلقن رؤوسهن، لقد كنت اغتلس أنا ورسول الله صلی الله علیه

بالقبول. والأصل في اعتبار العرف دليلاً شرعياً قول عبد الله بن مسعود: «ما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن». ويكون العرف دليلاً حيث لا دليل شرعي من الكتاب

عبداللَّه عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله. وروى أيضاً عن جماعة، منهم: سعد بن معاذ، صفوان بن عسّال، عمر بن الخطّاب. وروى عنه جماعة، منهم: الأحنف بن قيس، الأسود

كلها مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). آخى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بينه وبين عبدالله بن مسعود. ابن عمرو بن أوس الأنصاري

القاسم بن عبد الرحمن: كان كثير الحديث، فقيهاً، وقد ولي قضاء الكوفة، وكان لا يأخذ على القضاء و الفتيا أجراً. ابن عبد اللّه بن مسعود الهُذلي، أبو عبد الرحمن

وقال الفضل بن شاذان: «ولم يكن في زمن علي بن الحسين عليهما السلام في أول أمره إلّا خمسة أنفس: سعيد بن جُبَيْر، سعيد بن المسيّب، محمد بن جُبَيْر بن مطعم، يحيى‏

سبرة» منهم خيثمة بن عبد الرحمن صاحب عبدالله بن مسعود. ابن أبي سَبْرة يزيد بن مالك الجعفي، الكوفي، لَابيه وجدّه صحبة، وهو أخو خَيْثَمة بن عبد الرحمن، وعمّ بسطام

عبيدة بن عمرو السلماني: كان فقيهاً قارئاً، أسلم قبل وفاة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بسنتين، ولكنّه لم يَرَه. وصَحَبَ عبدالله بن مسعود، ثمّ صحب