نتائج البحث

يكن معها إلّاعشرون جنيهاً فقط، واستغرقت تجربتها سبعين يوماً زارت خلالها لبنان واليونان‏ وإيطاليا وألمانيا وفرنسا، وكتبت تجربتها المثيرة في حلقات نشرت في

من الوظائف حتّى عام 1947 م. حصل على عدد من الأوسمة الرفيعة من بلاده ومن لبنان وسورية والمغرب، ومنح جائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية. ترك بعض

في كلية الطب المهني - الكلية الطبية الملكية - لندن عام 1980 . ◄ غادر الى لبنان سنة 1971 . ◄ شَكل حركة معارضة عراقية 1975 . ◄ دخل المستشفى لمدة عامين تقريباً

مجالات الحياة ممّا أدّى إلى انتصار المجاهدين والمقاومين على جميع الأصعدة في لبنان وفلسطين و... ضدّ المستكبرين والمحتلّين، حيث بعث بارقة أمل للمسلمين لإقامة

أنواع التعذيب، ثمّ حكم عليه بالنفي مدّة 18 شهراً إلى قزوين، ومن ثمّ إلى لبنان، فمكث في منفاه مدّة طويلة، ثمّ عاد إلى إيران، وواصل نشاطاته، حتّى‏ قيل: إنّه

محمّد باقر الصدر والسيّد مرتضى العسكري والسيّد مهدي الحكيم، وتمخض عنه وضع اللبنات الأساسية لحزب الدعوة الإسلامية. وكان السيّد الصدر يدير الاجتماعات التحضيرية

البعض، والمواضيع التي تطرقوا إليها: عدم تقييد المذاهب، الشيخ محمود فرحات من لبنان. آليات التقريب، علي المؤمن من إيران. مشروع شلتوت والقمي من مصر وإيران، عبد

الاسم الکامل محمّد جواد مغنيّة تاريخ الولادة 1904م/1322ق محل الولادة طیردبا (لبنان) تاريخ الوفاة 1979م/1400ق المهنة رجل دين ،فقيه،مفسّر شيعي،‌مصلح اجتماعی الأساتید

لحداً، وانصبوا عليَّ نصباً، كما صُنع برسول اللَّه صلى الله عليه وآله، يعني اللبن. وبعد موته حُملت جنازته الى‏ المدينة، وصلّى‏ عليه مروان بن الحكم ونساء النبي

وكذا بقية بلاد الشام، ما عدا بعض المواقف المشبوهة الموالية للاستعمار في لبنان، في طليعة الدول العربية التي لا توجد فيها مشكلات طائفية أو مذهبية أو عنصرية»

الدعوة الإسلامية في العراق. وفي عام 1968 م اضطرّ إلى الهجرة من العراق إلى لبنان، ومنه إلى إيران، حيث مارس نشاطه في الدرس والتأليف مع الاضطلاع بمهمّة عمادة

بن أبي بكر يا أمير المؤمنين؟ فقال: وما يمنعني، إنّه كان لي ربيباً، وكان لبَنيّ أخاً، وكنت له والداً، أعدّه ولداً. وكانت عائشة لما بلغها مقتل أخيها قد جزعت

والاجتماعیة لكافّة أبناء المجتمع الذي تعیش فیه المرجعیة سواء في إیران أم في لبنان. رجال الدین في العراق هم سدّ أمام أعداء الشعب العراقي، وسماحة السيّد علي

الله عليه و آله‏ نفسه لبنة في هذا الصرح العظيم، فقال: «مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بني بنياناً فأحسنه وأجمله إلّاموضع لبنة، فجعل الناس يطوفون به

القمط، وهي مشاد الخيوط في القصب وبه قال أبو يوسف وزاد: خوارج الحائط وأنصاف اللبن، ويقدم بهما. وقال أبو حنيفة والشافعي: لا يقدم بشئ من ذلك. لنا ما رووه من

والكلام في حلقات التدريس المختلفة، وذلك على المذاهب الفقهية الخمسة، سواء في لبنان أو دمشق أو مصر أو العراق أو فلسطين، وأن يتبوّأ مكانة عالية في مختلف البلاد

صلى الله عليه وآله يقول: تقتله الفئة الباغية عن الطريق، وإنّ آخر رزقه ضياح لبن». ويُعدّ حبّة من جملة رواة حديث الغدير. توفّي حبّة - على‏ المشهور - سنة 76

من بني أسد فسمّوه نَجيحاً، فاشتري لأُم موسى بن المهدي فأعتقته، فصار ميراثه لبني هاشم وعقله على حِمْيَر . وروي أيضاً: أنّ أبا مَعْشَر كان يذكر أنّه من وَلَد

الطيالسي مولىً لموالي الزبير بن العوام». وأمّا أُمّه فكانت فارسية، وكانت مولاة لبني نَصْر بن معاوية. كان كثير الحفظ. حتّى‏ قال عمرو بن علي الفلّاس: «ما رأيتُ

الكون بالصلاح والإصلاح، وإنّ كلّ سهم تبخل به عزيمة من العزائم تنقص به لبنة أو لبنات في بناء المجتمع الصالح الذي يُطلب منّا إقامته بمقتضى خلافتنا في الأرض،