نتائج البحث

الإسلامي العامّ لبيت المقدس سنة 1953 م، وأصدر مجلّة «المسلمون»، ورحل إلى أوروبّا، فأنشأ المركز الإسلامي في جنيف، وبها توفّي سنة 1995 م، فنقل جثمانه إلى مسقط

ياسين سويلم طه: عالم مصري يعدّ من كبار علماء الأزهر الشريف، توفّي في الثمانينات من القرن الماضي. من آثاره: مختصر صفوة البيان في شرح مناهج الوصول إلى‏ علم

اليمن سنة 1329 ه، وتوفّي بمصر سنة 1390 ه. من مؤلّفاته «رأب الصدع شرح أمالي الإمام أحمد بن عيسى‏ بن زيد الشهيد» الذي نشرته دار النفائس في بيروت سنة 1990

التأريخ الكبير 2- 47، سنن النسائي 7- 33، الجرح و التعديل 2- 310، مشاهير علماء الامصار 33 برقم 36، الثقات لابن حبان 3 7- 6، المستدرك للحاكم 3- 287، أصحاب

لحركة الإخوان المسلمين عمر التلمساني، فأعادوا إصدارها سنة 1976 م، وبقيت لسان حال الجماعة حتّى عطّلت سنة 1981 م بعد الصدام مع محمّد أنور السادات، واعتقل عشماوي،

القاهرية بعنوان «قرآن وسنّة»، يناقش من خلاله قضايا الإسلام والمسلمين. توفّي في شهر رمضان المبارك عن عمر يناهز الثمانين عاماً، وذلك سنة 1995 م. وتركّزت معظم

الاستشارية لمؤسّسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ومستشار مركز إسهامات علماء المسلمين في الحضارة بدولة قطر، وعضو مجلس أُمناء كلّية الخليج الطبّية بعجمان،

السيّد مسلم الحسيني الحلّي: عالم، مدرّس، شاعر، من أشهر علماء العراق المعاصرين، وأحد مناصري حركة التقريب بين المذاهب الإسلامية، وهو مؤلّف بارع كتب في الفقه

اختير عضواً في المحمع العلمي العراقي سنة 1980 م، والمجمع العلمي الأردني سنة 1980 م أيضاً. أصدر مجلّة «البلاغ» سنة 1387 ه، ودامت مدّة طويلة، وكانت من المجلّات

عالي ولد عدود الذي كان أحد أهم علماء الدين في عصره في البلاد، وخاله هو محمد سالم ولد عدود الذي كان هو الآخر أحد أهم علماء عصره. ـ بدأ الشيخ حفظه الله دراسة

محمد‌هادي اليوسفي‌الغروي (ولد عام ١٣٢٧ ه. ش.) أستاذ وباحث ومؤرخ معاصر من علماء الحوزة العلمية في قم، ولد في النجف. لديه خبرة في مجالات مختلفة من العلوم

الإسلام عبر الإنترنت في قطر. عضو مجمع الفقه الإسلامي في السودان. عضو هيئة علماء السودان. عضو مؤتمر الحوار القومي الإسلامي في لبنان. عضو البرلمان السوداني

التاريخ 1- 560، الجرح و التعديل 5- 319، الثقات لابن حبّان 5- 163، مشاهير علماء الامصار ص 106 برقم 429، حلية الاولياء 2- 188، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين

محمّد بن توفيق الشمّاع: قاضٍ، وفقيه، ومصلح. ولد بدمشق سنة 1926 م . انتسب إلى معهد العلوم الشرعية، ولازم دروس العلم على كبار الشيوخ، وعلّم في مدارس دمشق،

بتكليف من جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين لتولّي شؤون الجالية الإسلامية المهاجرة من سنة 1936 م إلى سنة 1940 م. 8- تلقّيه تعليماً جامعياً عالياً في الأزهر

ولد في طهران بتاريخ 27/ رجب/ 1337 ه، ونشأ بها على والده العالم المتوفّى سنة 1391 ه، وهاجر مع أبيه في صغره إلى قم وأقام بها. قرأ أوّلياته هناك، ثمّ رجع

المشروطة (الدستورية) في إيران سنة 1906 م اشترط علماء الدين على حكومة رضا خان تأييد المذهب الجعفري وحمايته، وكان وجود جملة من علماء الدين أعضاء في المجلس النيابي

شيراز وإصطهبانات وداراب وسيرجان وجهرم، وأصبح من العلماء البارزين. وكان قد خاض المعترك السياسي، حيث وقف في سنة 1309 ه موقفاً حازماً تجاه حكومة ناصر الدين شاه

كبار علماء دمشق، فلازم الشيخ سليم العطّار عشرين سنة، بدأ عليه أوّلًا، ثمّ بعد ثلاث سنوات رافقه في الطلب عطا الكسم بتزكية منه، فلازماه سبع عشرة سنة، وكان

أحمد محمّد عيسى‏: شخصية مصرية مرموقة. ولد سنة 1915 م بإقليم البحيرة في مصر، وحصل على إجازة التاريخ والدبلوم العالي في الآثار الإسلامية من جامعة القاهرة،