نتائج البحث

وعمر بن الخطاب، وطلحة، وغيرهم. روى عنه: يحيى بن سعيد الأنصاري، وإبراهيم بن عبد اللَّه بن قارظ، وابنه عبد اللّه بن السائب، وآخرون. عدّه اليعقوبي من فقهاء

عمر بن عبد العزيز، فكانت له منه مكانة. ابن مسعود الهُذلي، أبو عبد اللَّه الكوفي. حدّث عن: أبيه، وأخيه عبيد اللَّه، و عبدالله بن العباس، و سعيد بن المسيب،

أنّه كان من سبي بني قريظة ممن لم يحتلم فخلَّوا سبيله. روى عن: عباس بن عبد المطلب، و علي بن أبي طالب (عليه السّلام)، و عبدالله بن مسعود، و أبي ذر الغفاري،

عليه السلام أول ذَكَرٍ أسلم، ثم أسلم زيد بن حارثة حِبّ النبي‏صلى الله عليه وآله، ثم جعفر بن أبي طالب وحدّث صلصال بن الدَلَهْمَس قال: «... علونا. (أنا وأبو

هاني بن نيار البلوي، وقيل اسمه الحارث، وقيل: مالك بن هبيرة شهد المشاهد كلها مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ). روى عنه: بشير بن يسار، وجابر بن عبد الله

الفضل بن قتادة بن عبد الله، أبو حميد الرهاوي، روى عن: إبراهيم بن أبي عبلة المقدسي، وبكير بن فيروز الرهاوي، وروى عنه: إبراهيم بن موسى الرازي، وأحمد بن سليمان

النظير، سيّداً من سادات قومه عبد القيس، وكان فصيحاً خطيباً عاقلاً، لسناً ديّناً، فاضلاً بليغاً. كان هو وأخواه: زيد بن صوحان و سيحان بن صوحان من خطباء العرب المشهورين،

عبدالله بن مسعود، و عمر بن الخطاب، و أبي مسعود الأنصاري، وغيرهم. روى عنه: سليمان الأعمش، والعباس بن ذريح، وعبد اللَّه بن يزيد الصُّهباني، وعبد الرحمن بن جندب

عروة بن الزبير، أبو بكر بن سليمان بن أبي خيثمة، عبيداللَّه بن عبداللَّه بن عتبة بن مسعود، أبو بكر بن عبد الرحمان بن حارث، سليمان بن يسار، سالم بن عبداللَّه

و أبا الاعور السّلمي، و حبيب بن مسلمة الفهري، و عبد الرحمن بن خالد بن الوليد، و الضحاك بن قيس الفهري، و الوليد بن عقبة بن أبي معيط. انظر الكامل في التأريخ

السلام):واسطة بين النبي صلى اللّه عليه و آله و سلم و بين اللّه تعالى بخلاف الحديث القدسي. الخامس: أنّ القرآن يجب أن يكون لفظا من اللّه تعالى و في الحديث القدسي

السّلام) و عبدالله بن مسعود، و عبد الرحمان بن أبي بكر. حدّث عنه: قيس بن أبي حازم، و إبراهيم النخعي، والشعبي، وآخرون. وقد ولي قضاء الكوفة زمن عمر بن الخطاب و عثمان

زيد بن صوحان: أخو صعصعة بن صوحان وسيحان بن صوحان، وكان زيد بن صُوحان مؤاخياً لـ سلمان الفارسي، فاكتنى‏ من حبّه لسلمان أبا سلمان. وعاش زيد في الجاهلية وأدرك

والزهري، وعراك بن مالك، و أبو الزناد، و ضمرة بن سعيد، وخُصيف الجزري، وآخرون. وكان فقيهاً كثير الحديث والعلم. وهو معلَّم عمر بن عبد العزيز. وله شعر، وهو القائل:

الفضل بن شاذان، إلّا أنّ الشيخ الطوسي لم يذكره في رجاله. روى‏ عن النبي صلى الله عليه وآله مرسلاً، وعن جماعة، منهم: ابن مسعود، عمرو بن مَيْمون، عبد الرحمان

عبادة بن الصامت أن النبي ( عليه السلام )، قال: ألا أن دية الخطأ شبيه العمد ما كان بالسوط والعصا مئة من الإبل منها أربعون خلفة وفي رواية عبد الله بن عمر:

أيضاً عن جماعة، منهم: سلمان، ابن مسعود، عمر، عثمان، خالد بن الوليد، خبّاب بن الأرتّ، عمار، عائشة، سعد بن أبي وقّاص، سَلَمة بن يزيد الجعفي. وروى‏ عنه جماعة،

ابن معاوية، وطائفة. روى عنه: ابناه: عبد اللَّه وعبد الملك، ومجاهد و عمر بن عبد العزيز، والشعبي، والزهري، وعكرمة بن خالد، وآخرون. وكان أحد فقهاء المدينة

روى عن: حذيفة بن اليمان، و عبدالله بن مسعود، و الخليفة أبي بكر، و الإمام علی، و عمر بن الخطاب، و عثمان بن عفان، و خباب بن الأرت، و عدي بن عميرة، وخلقٍ.

منهم: ابنه أبو حرب، سعيد بن عبد الرحمان، عبداللَّه بن بُريدة، عمر بن عبداللَّه، يحيى‏ بن يَعْمر. ووردت أحاديثه في الصحاح الستة، وبعض مصادر الشيعة. نقل الحاكم