نتائج البحث

ومندوباً لليمن في جامعة الدول العربية عند تأسيسها سنة 1946 م. وقد كان له نشاط ديني وأدبي في القاهرة، جعل له مكانة مرموقة لدى‏ العلماء ورجال السياسة في مصر قبل

وبين المرجع الديني زعيم الحوزة السيّد محسن الحكيم، والشهيد السيّد مهدي الحكيم، والشهيد السيّد محمّد باقر الحكيم، والسيّد الدكتور مصطفى جمال الدين، والدكتور

الأولياء التسعة أو الأوصياء التسعة (بالإندونيسية: Walisongo) شخصيات إسلامية مشهورة في عالم الملايو ، وخاصة في جزيرة جاوة الإندونيسية ، لدورهم التاريخي

المفهوم الإسلامي تجمع بين السياسة والدين، ومن أركان الدين، ولها الدور الهامّ في استمرار الدعوة الإسلامية واستتباب حاكمية الدين وفي وحدة الأُمّة الإسلامية، خاصّة

كالإكراه بحبس شخص قريب منه كالاب أو الابن. يقسّم الاكراه إلى ما يكون بحق وإلى ما يكون بغير حق . الأول: كاكراه المدين القادر على وفاء دينه على بيع بعض أمواله

الأُولى. فقد نشأ على مقربة من الفطرة السليمة، وتربّى تربية دينية يتعاهدها المربّي من والدين ومعلّمين بالمحاسبة على الصغيرة والكبيرة، والمناقشة في الجليلة

في ما ورد عن المذاهب الدارجة أو لعدم ارتضاء ما يوجد لديهم. برغم ما ذكر من شخصيات وأفكار حملها بعض القدماء والمتقدّمين عن الانسداد، إلاّ أنّها أفكار لم يكتب

بدراسة العلوم الدينية في مسقط رأسه، واستمرّ في دراسته حتّى نال درجة الاجتهاد، وصار من العلماء الأعلام في النجف، كما قام بتدريس العلوم الدينية فيها. وتتلمذ

لهم منزلة خاصّة لا يدانيهم فيها أحد وأنّ محبّتهم والتقرّب إليهم من كمال الدين وباب للقرب من اللَّه- وذلك لما ورد في حقّهم من الكتاب والسنّة من الشواهد-

شومان: "إنّ الله عزّ وجلّ قد قيّض الأزهر الشريف بعلمائه الأجلّاء لينفوا عن دين الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين، وليقوموا بدورهم الوطني

الآخر، فهو كالأجنبي، يجب عليه القطع، وبه قال الشافعي. وقال أبو حنيفة: كل شخصين بينهما رحم محرم فالقطع ساقط بينهم كما يسقط بين الوالد وولده مثل الإخوة والأخوات

العراقية -الايرانية من اجتماع حركة، أو تنظيم الدعوة الاسلامية بزعامة عز الدين سليم وحزب الدعوة بزعامة محمود الهاشمي الشاهرودي، ومنظمة العمل الاسلامي، وحركة

الأوّل الذي سافر إلى المشرق، واتّصل بجمعية «العروة الوثقى» التي أنشأها جمال الدين في كلكتّا، وصار من أعضائها، فلمّا رجع إلى تونس نشر أفكارها هناك، والشيخ السنوسي

المدرسة المتوسّطة بسكتو، وفي عام 1940 م عيّن مستشاراً للسلطان في الشؤون الدينية، وفي عام 1948 م تمّ تعيينه وزيراً لسكتو خلفاً لأخيه الوزير عبّاس. وقد ساهم

المذاهب الإسلامية على مقالات مختارة لعشرين شخصية من رجال التقريب. يحتوي هذا الكتاب على مقالات مختارة لعشرين شخصية من رجال التقريب. حيث وضع المؤلف كتابه هذا

الذي كان في وقتها رئيساً للجنة الأوقاف والشؤون الدينية في مجلس النوّاب العراقي. ويعاضده في ذلك 15 شخصية عراقية من أهل السنّة والشيعة. قال السیّد علي العلّاق

مجموعة من أعمال المستشرقين حول‏ الإسلام وحول شخصية النبي صلى الله عليه و آله، حتّى إنّه اندمج في المشكلة الدينية، وكأنّه كان يهيّئ نفسه للقيام بدور للدفاع

المذهب من الفريق المقابل. وفي هذا الإطار لا بدّ لجميع الشخصيات العلمائية الكبرى وللمرجعيات الدينية من كلّ المذاهب أن تتّخذ مواقف فاعلة وفي قت واحد من الأعمال

مختلفة. يقول ضمن مقال له عن الوحدة الإسلامية: «إنّ اختلاف المذهب أو حتّى الدين لم يمنع أعداء المسلمين من اليهود وبعض المتعصّبين من غيرهم من أن يتّفقوا فيما

النجف الأشرف بالعراق، وعائلته من العوائل المعروفة التي ساهمت في تأريخ العراق الديني والسياسي والثقافي والاجتماعي. - بكالوريوس هندسة النفط والمعادن / جامعة بغــداد