نتائج البحث

بمشاركته في احتجاجات شعبية انطلقت اعتراضا على إهانة مفجر الثورة الإسلامية في ايران روح الله الخميني (رض) وفي هذه الفترة، واصل أنشطته الدعائية من خلال التواصل

روح اللَّه بن مصطفى‏ بن أحمد الموسوي الخميني: مفجّر الثورة الإسلامية في إيران، ومن أبرز رجال العلم والفكر والسياسة في العصر الحديث. ولد الإمام الخميني

1979 اضطر المهندس للخروج من العراق عام 1980 الى الكويت ليستقر به المطاف في ايران، حيث اصبح قائد فيلق بدر، وفي عام 1985 اصبح عضواً في المجلس الاعلى الاسلامي

لذا ذاع صيته في الفضل والكمال والشجاعة في أقصى مناطق إيران، وكثُرت عليه الدعوات من أكثر المدن في إيران كأصفهان وكرمان يزد وغيرهما، إلى جانب طهران لإلقاء الخطابات

روح الله الخميني القائد الأول والرحيل لجمهورية ايران الإسلامية ومن أكبر دعاة الوحدة الإسلامية.

المؤسس لحركة الإسلامية انصار الله، وكان من المناصرين للثورة الإسلامية في إيران، ومن رائد الوحدة الإسلامية، والمدافعين عن فلسطين، وقف أمام مدّ الوهابية في

المحافظات المجاورة. . في العام 1994، سافر السيد بدر الدين الحوثي مع ابناؤه إلى إيران الإسلامي لتكون ملجأً مؤقتاً لهم بعد مغادرتهم صعدة، الى السعودية ومن ثم الى

اللَّه لينصر حرباً يقودها قاتل سيّد قطب». وقد كُتبت عدّة كتب حوله، آخرها في إيران ما نشره المجمع العالمي للتقريب سنة 2007 م حول حياته وجهوده الوحدوية، كان

زاذان: أصله من إيران، وكان من الموالي، وصار حليفاً لقبيلة كِنْدة. وكان زاذان من كبار علماء الشيعة، ومخالفاً لعقيدة المرجئة. وهو أحد الرواة المشتركين في

وغيرهم. ومكث في‏ النجف إلى سنة 1338 ه، ثمّ قصد مسقط رأسه، وتنقّل في بعض مدن إيران المهمّة، وزار سوريا وفلسطين ومصر والحجاز والأردن، واتّصل بالشخصيات الفكرية

بالأحداث في إيران، بعد تحرير مدينة خرّمشهر. الإسرائيليّون كانوا قلقين جدّاً من الحرب الإيرانيّة العراقيّة أو الحرب الصدّاميّة المفروضة على إيران. ولذلك بعد

بالأحداث في إيران، بعد تحرير مدينة خرّمشهر. الإسرائيليّون كانوا قلقين جدّاً من الحرب الإيرانيّة العراقيّة أو الحرب الصدّاميّة المفروضة على إيران. ولذلك بعد

ودرست التطبيق العملي الراهن لهذه النظرية في إطار الدولة الإسلامية القائمة في إيران. كما ألّفّت كتاب «الوحدة الإسلامية من منظور الثقلين»، وهو على ما أعتقد من

واستطاع أن يغير مصير إيران والعالم الإسلامي بثورته العظيمة. وبفكر الإمام الخميني، بمجرد وصول الإرهابيين إلى أبواب بغداد، قدمت إيران الدعم الشامل للشعب العراقي

لمؤتمر الوحدة الاسلامية بدورته التاسعة والعشرين في طهران، لفت الى ان ايران الاسلام ، ايران الجمهورية التي تقف الى جانب مستضعفي العالم ، لم تدعم سوريا لانها

حالة خراب لمدة 70 عاما، وكان هذا أوّل تدمير لها. وفي وقت لاحق، في الحرب بين إيران وبابل، تمّ غزوها من قبل كورش الأخميني، وسمح هذا الملك الإيراني بإعادة بناء

كانت بها حضارات قديمة. جاءت حضارة جديدة من التقاء هذا الدين وتراث اليونان وإيران. الإسلام، وفقا للمؤرخ الأمريكي لوثروب ستودارد في كتابه "اليوم مع المسلمين

في الخارج، وبالفعل هاجر من العراق قبل إستشهاد السيد محمد باقر الصدر، إلي إيران حيث بقي فيها فترة طويلة ثم إنتقل الى سوريا لأجل إحياء الحوزة والتدريس فيها

وعارض الحكم المزيّف في العراق، وهذا ما حمل السلطات الاستعمارية لنفيه إلى إيران، وبقى في مشهد ليوم استشهاده بعد أن دسّ عملاء القنصلية البريطانية هناك السمّ

الدين الحوثي، ومؤسسها ابنه حسين الحوثي، تأثرا بهذا المذهب بعد استقرارهما في إيران منتصف تسعينيات القرن الماضي، وهو ما ينفيه الحوثيون ويؤكدون تمسكهم بالمذهب