نتائج البحث

بالقياس، فيدعون أهل القياس كذلك، وقد يراد منهم أصحاب الرأي لهذا يقرن القياس أحيانا بالرأي، فيقال: أصحاب الرأي والقياس. الأم 7: 309. تاريخ التشريع الإسلامي الخضري

الخوانساري، فنهل من نمير علمهم في الفقه والأصول والرجال، حتّى نال درجة الاجتهاد التي تمثّل أرفع درجة علمية ينالها طلّاب العلوم الدينية. كذلك أخذ الاخلاق

استوفى أصولها وترك للاجتهاد تفاصيلها". رأى الشيخ أنّ مسألة الاجتهاد ضرورة وواجب، وعلى كلّ الأئمّة في كلّ العصور عدم غلق باب الاجتهاد لتدعيم الإسلام للحرّية

ومراده المصالح التي لم يجد سندا لها في النصوص أو كانت عن تشهي وقولاً بالرأي. الرأي الثالث: الأخذ بها إن كانت قطعية وضرورية، أي كونها من الضروريات الخمس

انقراض العصر، قال: إن كان من أهل الاجتهاد قبل انعقاد إجماع الصحابة فلايُعتد بإجماعهم مع مخالفته، وإن بلغ رتبة الاجتهاد بعد انعقاد إجماع الصحابة لايعتد بخلافه

باستئناف الاجتهاد ثانية من الممكن أن يطَّلع على ما لم يكن قد اطَّلع عليه في الاجتهاد الأوّل، ويكون باعثا لتغيير فتواه. الثاني: أنّه كما يجب الاجتهاد في القبلة

لايحتمل إلاَّ وجها واحدا». وقد رفض أرباب هذا المذهب القياس و الاستحسان والاجتهاد بالرأي وسدّ الذرائع والتعليل والتقليد مطلقا. وفي مجال الاستحسان ورد عن ابن

لا يدرك بالرأي فهو حجّة واتّفق الحنفية على ذلك. وإن كان يدرك بالرأي واشتهر ولم يعرف له مخالف فهو حجّة باتّفاق الحنفية أيضا. وإن كان يدرك بالرأي ولم يشتهر

مناسك الحجّ، مصادر الاجتهاد في رأي المذاهب الإسلامية، مراحل الاجتهاد في رأي المذاهب الإسلامية، مراحل الفقه وكيفية بيانها، مناسك الحجّ على رأي المذاهب الإسلامية،

الاصطلاح: يُراد به انقراض أهل العصر وهو : عبارة عن موت جميع من هو من أهل الاجتهاد في وقت نزول الحادثة بعد اتفاقهم على حكم فيها. وليس المراد بانقراض العصر

له أن يتّهم مذهباً من المذاهب في بطلان رأيه أو البدعة، ذلك أنّ المسلمين جميعاً- مهما اختلفوا في الآراء والاجتهادات الفقهية في الفروع بسبب اختلاف الزمان أو

التنقيح في شرح العروة الوثقى 1 : 22، الرأي السديد في الاجتهاد والتقليد : 9، دروس في علم الأصول 1 : 62. دراسات في الاجتهاد والتقليد : 14. الأصول العامة للفقه

نوعين من الاجتهادي والفقاهتي: الدليل الاجتهادي هو الدليل الذي ينطوي على الحكم الفعلي. ولأن هذا السبب يثير الشك في الحكم الفعلي، فإنه يسمى سبب الاجتهاد. والدليل

إقفال باب الاجتهاد وحصر المذاهب في أربعة هي المذهب الحنفي و المالكي و الشافعي و الحنبلي، فـ «أفتى علماء المذاهب الأربعة بإقفال باب الاجتهاد، لقعود الهمم

المذاهب الإسلامية. 3 - تقبّل عامّة المسلمين للخلافات بين المذاهب والمنبثقة عن الاجتهاد المنضبط. 4 - اقتداء الأتباع بسلوك أئمّة المذاهب الإسلامية بعضهم مع بعض،

المترجم)، والشيخ عبّاس الرميثي، والسيّد أبو القاسم الخوئي. وحصل على إجازة الاجتهاد وهو في سنّ مبكّرة، وأصبح علماً بارزاً في النبوغ والتحقيق والتدقيق، وواحداً

أو عقلي يدلّ على منع التعارض. منها: إنّ الاجتهاد الذي جوّزه الرسول يقتضي بطبيعته الاختلاف في الاُمور الاجتهادية. منها: وجود آيات متشابهات من قبيل: «يدُ

جاز في كل واحد منها أن يكون مضمونه معلمًا بالوحي، وأن يكون مستنبطًا بالاجتهاد والرأي، فسمي الكل نبويًّا وقوفًا بالتسمية عند الحدِّ المقطوع به، ولو كانت

اللّٰه صلى الله عليه و آله أو رأيه. وإذا كان ما رواه الصحابي هو رأيه ونظره واجتهاده، فهل رأيه حجّة يجوز العمل به، أو أنّه مجرّد رأي قابل للخطأ والصواب، فيجب

الخلافيات فتطور أيضا في زمنهم، وكان الاختلاف شائع بينهم ولكن في نطاق ما يجوز الاجتهاد فيه فقط. فجرت بينهم مناقشات فعالة حول المسائل الاختلافية وأبدوا وجهات نظرهم